الإيمان
-عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله قال إنما هما اثنتان الكلام والهدى 000ألا وإياكم والكذب فإن الكذب لا يصلح بالجد ولا بالهزل00(ابن ماجة)هنا المتمسك به الهدى والكلام وهو يناقض أن معهم سنة الخلفاء الراشدين فى قولهم
-سمعت العرباض بن سارية يقول قام فينا رسول الله ذات يوم فوعظنا موعظة بليغة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون فقيل يا رسول الله وعظتنا موعظة مودع فأعهد إلينا بعهد فقال عليكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا وسترون من بعدى اختلافا شديدا فعليكم بسنة وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم والأمور المحدثات فإن كل بدعة ضلالة 1 ،وعظنا موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدى إلا هالك من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد 2 (ابن ماجة)
-عن عمر قال كنا جلوسا عند النبى فجاء رجل شديد بياض الثياب شديد سواد شعر الرأس لا يرى عليه أثر سفر ولا يعرفه أحد منا فجلس إلى النبى فأسند ركبته إلى ركبته ووضع يديه على فخديه ثم قال يا محمد ما الإسلام قال شهادة أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت قال صدقت فعجبنا منه يسأله ويصدقه ثم قال يا محمد ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه واليوم الأخر والقدر خير وشره قال صدقت فعجبنا منه يسأله ويصدقه ثم قال يا محمد ما الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لا تراه فإنه يراك قال فمتى الساعة قال ما المسئول عنها بأعلم من السائل قال فما أمارتها قال أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالى رعاة الشاء يتطاولون فى البناء ثم قال فلقينى النبى بعد ثلاث فقال أتدرى من الرجل قلت الله ورسوله أعلم قال ذاك جبريل أتاكم يعلمكم معالم دينكم 1 (ابن ماجة وأبو داود بألفاظ مختلفة)عن أبى هريرة قال كان رسول الله يوما بارزا للناس فأتاه رجل فقال يا رسول الله ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ولقائه وتؤمن بالبعث الأخر قال يا رسول الله ما الإسلام قال أن تعبد الله ولا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة المكتوبة وتؤدى الزكاة المفروضة وتصوم رمضان قال يا رسول الله ما الإحسان 000 بأعلم من السائل وسأحدثك عن أشراطها إذا ولدت الأمة ربتها فذلك من أشراطها وإذا تطاول رعاء الغنم فى البنيان فذلك من أشراطها فى خمس لا يعلمهن إلا الله فتلا رسول الله "إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث --- تموت إن الله عليم خبير 2(ابن ماجة)قال عمر بن الخطاب كنا عند رسول الله فجاءه رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى أتى النبى فألزق ركبته بركبته ثم قال يا محمد ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره قال فما الإسلام قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان قال فما الإحسان 000قال عمر فلقينى النبى بعد ذلك بثلاث فقال يا عمر هل تدرى من السائل ذاك جبرئيل أتاكم يعلمكم أمر دينكم (الترمذى)00 عبد الله بن عمر 00 قال إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم شهر رمضان والإغتسال من الجنابة (أبو داود)نلاحظ عدة تناقضات أولها فى المؤمن به فقد زاد القدر فى روايات وزاد البعث فى رواية وثانيها الإسلام فقد زاد فى الأخير الإغتسال من الجنابة ولم يذكر الشهادتين ولم يذكر الحج فى الثانية وتعريف الإسلام فى الروايات يناقض تعريفه فى قولهم حيث لم يذكر رسلا ولا كتبا ولا يوم اخر ولا لقاء
-عدى بن حاتم 000 رسول الله فقال أتيت النبى فقال يا عدى بن حاتم أسلم تسلم قلت وما الإسلام فقال تشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وتؤمن بالأقدار كلها خيرها وشرها حلوها ومرها (ابن ماجة)
-عن على بن أبى طالب قال قال رسول الله الإيمان معرفة بالقلب ةقول باللسان وعمل بالأركان (ابن ماجة)والإيمان هنا يناقض تعريفه فى حديث جبريل السابق وهو يناقض القول التالى حيث لم يذكر الصوم والحج وذكر الغنيمة وكذلك ما بعده لم يذكر ملائكة ولا رسل ولا كتب
-عن ابن عباس قال قدم وفد عبد القيس على رسول الله فقالوا إنا هذا الحى من ربيعة ولسنا نصل إليك إلا فى الشهر الحرام غمرنا بشىء نأخذه عنك وندعو إليه من وراءنا فقال آمركم بأربع الإيمان بالله ثم فسرها لهم شهادة أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن تؤدوا خمس ما غنمتم (الترمذى وأبو داود)
-عن على قال قال رسول الله لا يؤمن عبد حتى يؤمن بأربع بالله وحده لا شريك له وأنى رسول الله وبالبعث بعد الموت والقدر (ابن ماجة)
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان (الترمذى والبخارى )هنا صفات المنافق3 وفى التالى 4 :
-عن عبد الله بن عمرو عن النبى قال أربع من كن فيه كان منافقا وإن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من لبنفاق حتى يدعها من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا خاصم فجر وإذا عاهد غدر (الترمذى وأبو داود )
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة أو اثنتين وسبعين فرقة والنصارى مثل ذلك وتفترق أمتى على ثلاث وسبعين فرقة (الترمذى وابن ماجة بألفاظ مخالفة)00 اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة 000 (أبو داود) هنا أمة القائل ستكون 73 وفى القول بعد التالى 72 وهو تناقض كما أنه فرق بين اليهود والنصارى فى الأول وجمع بينهما فيه
-عن أنس بن مالك قال قال رسول الله إن بنى إسرائيل 00 وإن أمتى ستفترق على ثنتين وسبعين فرقة 00 (ابن ماجة)
- عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله ليأتين على أمتى ما أتى على بنى إسرائيل 000وإن بنى إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة 00 (الترمذى وأبو داود عن معاوية بن أبى سفيان بألفاظ مخالفة)
-عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله قال إنما هما اثنتان الكلام والهدى 000ألا وإياكم والكذب فإن الكذب لا يصلح بالجد ولا بالهزل00(ابن ماجة)هنا المتمسك به الهدى والكلام وهو يناقض أن معهم سنة الخلفاء الراشدين فى قولهم
-سمعت العرباض بن سارية يقول قام فينا رسول الله ذات يوم فوعظنا موعظة بليغة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون فقيل يا رسول الله وعظتنا موعظة مودع فأعهد إلينا بعهد فقال عليكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا وسترون من بعدى اختلافا شديدا فعليكم بسنة وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم والأمور المحدثات فإن كل بدعة ضلالة 1 ،وعظنا موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدى إلا هالك من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد 2 (ابن ماجة)
-عن عمر قال كنا جلوسا عند النبى فجاء رجل شديد بياض الثياب شديد سواد شعر الرأس لا يرى عليه أثر سفر ولا يعرفه أحد منا فجلس إلى النبى فأسند ركبته إلى ركبته ووضع يديه على فخديه ثم قال يا محمد ما الإسلام قال شهادة أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت قال صدقت فعجبنا منه يسأله ويصدقه ثم قال يا محمد ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه واليوم الأخر والقدر خير وشره قال صدقت فعجبنا منه يسأله ويصدقه ثم قال يا محمد ما الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لا تراه فإنه يراك قال فمتى الساعة قال ما المسئول عنها بأعلم من السائل قال فما أمارتها قال أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالى رعاة الشاء يتطاولون فى البناء ثم قال فلقينى النبى بعد ثلاث فقال أتدرى من الرجل قلت الله ورسوله أعلم قال ذاك جبريل أتاكم يعلمكم معالم دينكم 1 (ابن ماجة وأبو داود بألفاظ مختلفة)عن أبى هريرة قال كان رسول الله يوما بارزا للناس فأتاه رجل فقال يا رسول الله ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ولقائه وتؤمن بالبعث الأخر قال يا رسول الله ما الإسلام قال أن تعبد الله ولا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة المكتوبة وتؤدى الزكاة المفروضة وتصوم رمضان قال يا رسول الله ما الإحسان 000 بأعلم من السائل وسأحدثك عن أشراطها إذا ولدت الأمة ربتها فذلك من أشراطها وإذا تطاول رعاء الغنم فى البنيان فذلك من أشراطها فى خمس لا يعلمهن إلا الله فتلا رسول الله "إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث --- تموت إن الله عليم خبير 2(ابن ماجة)قال عمر بن الخطاب كنا عند رسول الله فجاءه رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى أتى النبى فألزق ركبته بركبته ثم قال يا محمد ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره قال فما الإسلام قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان قال فما الإحسان 000قال عمر فلقينى النبى بعد ذلك بثلاث فقال يا عمر هل تدرى من السائل ذاك جبرئيل أتاكم يعلمكم أمر دينكم (الترمذى)00 عبد الله بن عمر 00 قال إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم شهر رمضان والإغتسال من الجنابة (أبو داود)نلاحظ عدة تناقضات أولها فى المؤمن به فقد زاد القدر فى روايات وزاد البعث فى رواية وثانيها الإسلام فقد زاد فى الأخير الإغتسال من الجنابة ولم يذكر الشهادتين ولم يذكر الحج فى الثانية وتعريف الإسلام فى الروايات يناقض تعريفه فى قولهم حيث لم يذكر رسلا ولا كتبا ولا يوم اخر ولا لقاء
-عدى بن حاتم 000 رسول الله فقال أتيت النبى فقال يا عدى بن حاتم أسلم تسلم قلت وما الإسلام فقال تشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وتؤمن بالأقدار كلها خيرها وشرها حلوها ومرها (ابن ماجة)
-عن على بن أبى طالب قال قال رسول الله الإيمان معرفة بالقلب ةقول باللسان وعمل بالأركان (ابن ماجة)والإيمان هنا يناقض تعريفه فى حديث جبريل السابق وهو يناقض القول التالى حيث لم يذكر الصوم والحج وذكر الغنيمة وكذلك ما بعده لم يذكر ملائكة ولا رسل ولا كتب
-عن ابن عباس قال قدم وفد عبد القيس على رسول الله فقالوا إنا هذا الحى من ربيعة ولسنا نصل إليك إلا فى الشهر الحرام غمرنا بشىء نأخذه عنك وندعو إليه من وراءنا فقال آمركم بأربع الإيمان بالله ثم فسرها لهم شهادة أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن تؤدوا خمس ما غنمتم (الترمذى وأبو داود)
-عن على قال قال رسول الله لا يؤمن عبد حتى يؤمن بأربع بالله وحده لا شريك له وأنى رسول الله وبالبعث بعد الموت والقدر (ابن ماجة)
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان (الترمذى والبخارى )هنا صفات المنافق3 وفى التالى 4 :
-عن عبد الله بن عمرو عن النبى قال أربع من كن فيه كان منافقا وإن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من لبنفاق حتى يدعها من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا خاصم فجر وإذا عاهد غدر (الترمذى وأبو داود )
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة أو اثنتين وسبعين فرقة والنصارى مثل ذلك وتفترق أمتى على ثلاث وسبعين فرقة (الترمذى وابن ماجة بألفاظ مخالفة)00 اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة 000 (أبو داود) هنا أمة القائل ستكون 73 وفى القول بعد التالى 72 وهو تناقض كما أنه فرق بين اليهود والنصارى فى الأول وجمع بينهما فيه
-عن أنس بن مالك قال قال رسول الله إن بنى إسرائيل 00 وإن أمتى ستفترق على ثنتين وسبعين فرقة 00 (ابن ماجة)
- عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله ليأتين على أمتى ما أتى على بنى إسرائيل 000وإن بنى إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة 00 (الترمذى وأبو داود عن معاوية بن أبى سفيان بألفاظ مخالفة)