طفولة
1-أن رسول الله أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة وفى رواية عن الغلام شاتان وعن الجارية واحدة 00وفى رواية مع الغلام عقيقة فأهرقوا عنه دما وأميطوا عنه الأذى "رواه الترمذى وأحمد وأبو داود والطبرانى فى المعجم الكبير والخطأ هنا هو أن الولد يذبح له شاتين والبنت شاة فى السبوع وهو يخالف أن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها وأغلب الناس لا يقدرون على ذبح الشاتين أو الشاة لكونهم فقراء أو متوسطى حال والله لا يفرض على المسلم ما فيه حرج أى أذى له وهذه العقيقة أذى حيث يستدين الرجل لعملها وفى تحريم الحرج قال تعالى بسورة الحج "وما جعل الله عليكم فى الدين من حرج"كما أن الأمر ليس ورث حتى يتم التفرقة بين الولد والبنت فيه فالله لم يفرق بينهما إلا فى الورث والشهادة وجعل لهذا أسباب وأما حكاية الذبح فليس هناك سبب واضح لها وهو يناقض الحديث "عق رسول الله عن الحسن بشاة "رواه الترمذى فهنا العقيقة للولد شاة وفى القول شاتين وهو تعارض .
2- عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فوزنته فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى والخطأ هنا هو عق النبى (ص)بشاة والتصدق بزنة شعره فضة وهو ما لم يحدث لأن هذا حرج أى أذى ولم يفرض الله أذى على أكثر المسلمين يجعلهم يستدينون وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "وهو يناقض قولهم "عن الغلام شاتين "فالقول هنا شاة بينما هنا شاتين كما يناقض قولهم "أن رسول الله عق عن الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام"رواه الطبرانى فهنا عق عن الإثنين معا بينما فى القول عق عن الحسن فقط وهو تناقض .
3- الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع ويسمى ويحلق رأسه وفى رواية أن النبى أمر بتسمية المولود يوم سابعه ووضع الأذى عنه والعق "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا فرض العقيقة عند السبوع وهو يخالف أن الله لا يفرض فى الدين ما فيه حرج أى تضييق على المسلمين مصداق لقوله بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "والعقيقة هى أذى للفقراء ومتوسطى الحال فهم لا يملكون ثمن الشاة أو الشاتين .
4-الختان فى اليوم السابع وفى رواية أن رسول الله عق الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو إباحة الختان وهو مخالفة للقرآن المحرم لتغيير خلق الله لأن الآمر به هو الشيطان بقوله كما قص القرآن بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "والختان حرج أى أذى بالغ حيث أنه ألم يستمر مع الطفل ثلاثة أيام أو اكثر فهل يبيح الله لنا بكاء أطفالنا وإيلامهم بلا سبب ؟وهو يناقض قولهم "عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فضة فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى فهنا لا يوجد ختان بينما فى القول يوجد ختان .
5-أن النبى نهى أن يجمع أحد بين اسمه وكنيته ويسمى محمدا أبا القاسم وفى رواية سموا باسمى ولا تكنوا بكنيتى فإنما جعلت قاسما أقسم بينكم "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ الأول هنا النهى عن الجمع بين اسم النبى (ص)وكنيته وهو يخالف أن الأسماء ليست حكرا على فرد من الأفراد كما أن لا نهى بلا سبب وهنا لا يوجد سبب للنهى عن الجمع بين الإسم والكنية ومن ثم فلا نهى والخطأ الثانى تعارض قوله "ولا تكنوا بكنيتى "مع قوله "إنما جعلت قاسما "فليس فى القول الأخير كنية وهى ما صدر بأم أو أب أو أخ أو أخت أو ابن وبنت والكنية المرادة هى أبو القاسم فليس النبى (ص)هو القاسم وإنما هو أبو القاسم حسب التاريخ الحالى ولذا يصبح القول "ولا تكنوا بكنيتى "لا فائدة منه لعدم وجود أى كنية فى القول وهو يناقض قولهم قال على قلت يا رسول الله إن ولد لى ولد من بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك قال نعم "و"جاءت امرأة 0000فقال ما الذى أحل اسمى وحرم كنيتى "رواهما ابن ماجة فهنا أباح الجمع بين الاسم والكنية وهو يناقض تحريمهم فى القول .
6-000فإذا رجل يسب محمدا يقول له فعل الله بك وفعل يا محمد فغضب عمر غضبا شديدا ونظر إلى محمد ولد ابن أخيه وقال له لا أرى محمدا يسب بك والله لا تدعى محمدا أبدا ما دمت حيا وسماه عبد الرحمن 000قوموا فلا سبيل إلى شىء سماه رسول الله"روى فى أسد الغابة والخطأ هنا هو تغيير الخليفة أسماء الأشخاص الذين سماهم الآباء محمد حتى لا يسب بهم النبى (ص)وهذا تخريف لا يفعله خليفة رسول الله لأنه يعلم أن المبدأ واحد فإذا حرمت التسمية بمحمد فلابد من تحريم التسمية بكل أسماء رسل الله لنفس السبب وإلا كان هذا تفرقة لا تتفق مع قوله بسورة البقرة "لا نفرق بين أحد من رسله "زد على هذا أن الإسلام لم يحرم أى اسم ما دام ليس فيه ما يخالف أحكام الله فإن خالف فقد وجب تغييره مثل عبد المسيح وعبد النبى والرحمن والجبار وبعرة وفاسق وظالم .
7-من ولد له مولود فسماه محمدا تبركا بى كان هو ومولوده فى الجنة "والخطأ هنا هو أن من سمى ابنه محمد دخل الجنة وابنه وهو يخالف أن دخول الجنة سببه هو العمل الصالح وليس تسمية الولد محمد وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون ".
8-أن أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن "رواه الترمذى 9-أحب الأسماء إلى الله ما عبد وما حمد "والخطأ هنا هو أن أحب الأسماء لله عبد الله وعبد الرحمن وما عبد وما حمد وهو يخالف أنه لو كانت هذه الأسماء أحب إلى الله لسمى آدم(ص)عبد الله أو عبد الرحمن أو ما شاكلهما ولسمى كل الأنبياء كيحيى(ص)وعيسى (ص)بهم ولكنه لم يفعل كما أن كل الأسماء أى الألفاظ حسنة باعتبار أن الله هو خالقها وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه"والحديثان متناقضان فالأول الأحب عبد الله وعبد الرحمن وفى الثانى كل ما عبد وكل ما حمد وهو تعارض لأن مثلا عبد البر وحامد غير عبد الله وعبد الرحمن .
10-لأنهين أن يسمى رافع وبركة ويسار وفى رواية لا تسم غلامك رباح ولا أفلح ويسار ولا نجيح يقال أثم هو فيقال لا وفى رواية إن عشت إن شاء الله أنهى أمتى أن يسموا نفاعا وأفلح وبركة 000"رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود ومسلم والخطأ هنا هو النهى عن تسمية رافع وبركة ويسار وأفلح ونجيح وهو يخالف أن هذه الأسماء ليس فيها اسم محرم زد على هذا أن هناك الكثير من الأسماء ينطبق عليها نفس السبب وهو أن يقال لا عند غيابه فمثلا محمد نفسه كاسم إذا قيل لا فمعناه نفى وجود حامد لله وكذلك أحمد اسمه الأخر .
1-أن رسول الله أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة وفى رواية عن الغلام شاتان وعن الجارية واحدة 00وفى رواية مع الغلام عقيقة فأهرقوا عنه دما وأميطوا عنه الأذى "رواه الترمذى وأحمد وأبو داود والطبرانى فى المعجم الكبير والخطأ هنا هو أن الولد يذبح له شاتين والبنت شاة فى السبوع وهو يخالف أن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها وأغلب الناس لا يقدرون على ذبح الشاتين أو الشاة لكونهم فقراء أو متوسطى حال والله لا يفرض على المسلم ما فيه حرج أى أذى له وهذه العقيقة أذى حيث يستدين الرجل لعملها وفى تحريم الحرج قال تعالى بسورة الحج "وما جعل الله عليكم فى الدين من حرج"كما أن الأمر ليس ورث حتى يتم التفرقة بين الولد والبنت فيه فالله لم يفرق بينهما إلا فى الورث والشهادة وجعل لهذا أسباب وأما حكاية الذبح فليس هناك سبب واضح لها وهو يناقض الحديث "عق رسول الله عن الحسن بشاة "رواه الترمذى فهنا العقيقة للولد شاة وفى القول شاتين وهو تعارض .
2- عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فوزنته فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى والخطأ هنا هو عق النبى (ص)بشاة والتصدق بزنة شعره فضة وهو ما لم يحدث لأن هذا حرج أى أذى ولم يفرض الله أذى على أكثر المسلمين يجعلهم يستدينون وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "وهو يناقض قولهم "عن الغلام شاتين "فالقول هنا شاة بينما هنا شاتين كما يناقض قولهم "أن رسول الله عق عن الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام"رواه الطبرانى فهنا عق عن الإثنين معا بينما فى القول عق عن الحسن فقط وهو تناقض .
3- الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع ويسمى ويحلق رأسه وفى رواية أن النبى أمر بتسمية المولود يوم سابعه ووضع الأذى عنه والعق "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا فرض العقيقة عند السبوع وهو يخالف أن الله لا يفرض فى الدين ما فيه حرج أى تضييق على المسلمين مصداق لقوله بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "والعقيقة هى أذى للفقراء ومتوسطى الحال فهم لا يملكون ثمن الشاة أو الشاتين .
4-الختان فى اليوم السابع وفى رواية أن رسول الله عق الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو إباحة الختان وهو مخالفة للقرآن المحرم لتغيير خلق الله لأن الآمر به هو الشيطان بقوله كما قص القرآن بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "والختان حرج أى أذى بالغ حيث أنه ألم يستمر مع الطفل ثلاثة أيام أو اكثر فهل يبيح الله لنا بكاء أطفالنا وإيلامهم بلا سبب ؟وهو يناقض قولهم "عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فضة فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى فهنا لا يوجد ختان بينما فى القول يوجد ختان .
5-أن النبى نهى أن يجمع أحد بين اسمه وكنيته ويسمى محمدا أبا القاسم وفى رواية سموا باسمى ولا تكنوا بكنيتى فإنما جعلت قاسما أقسم بينكم "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ الأول هنا النهى عن الجمع بين اسم النبى (ص)وكنيته وهو يخالف أن الأسماء ليست حكرا على فرد من الأفراد كما أن لا نهى بلا سبب وهنا لا يوجد سبب للنهى عن الجمع بين الإسم والكنية ومن ثم فلا نهى والخطأ الثانى تعارض قوله "ولا تكنوا بكنيتى "مع قوله "إنما جعلت قاسما "فليس فى القول الأخير كنية وهى ما صدر بأم أو أب أو أخ أو أخت أو ابن وبنت والكنية المرادة هى أبو القاسم فليس النبى (ص)هو القاسم وإنما هو أبو القاسم حسب التاريخ الحالى ولذا يصبح القول "ولا تكنوا بكنيتى "لا فائدة منه لعدم وجود أى كنية فى القول وهو يناقض قولهم قال على قلت يا رسول الله إن ولد لى ولد من بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك قال نعم "و"جاءت امرأة 0000فقال ما الذى أحل اسمى وحرم كنيتى "رواهما ابن ماجة فهنا أباح الجمع بين الاسم والكنية وهو يناقض تحريمهم فى القول .
6-000فإذا رجل يسب محمدا يقول له فعل الله بك وفعل يا محمد فغضب عمر غضبا شديدا ونظر إلى محمد ولد ابن أخيه وقال له لا أرى محمدا يسب بك والله لا تدعى محمدا أبدا ما دمت حيا وسماه عبد الرحمن 000قوموا فلا سبيل إلى شىء سماه رسول الله"روى فى أسد الغابة والخطأ هنا هو تغيير الخليفة أسماء الأشخاص الذين سماهم الآباء محمد حتى لا يسب بهم النبى (ص)وهذا تخريف لا يفعله خليفة رسول الله لأنه يعلم أن المبدأ واحد فإذا حرمت التسمية بمحمد فلابد من تحريم التسمية بكل أسماء رسل الله لنفس السبب وإلا كان هذا تفرقة لا تتفق مع قوله بسورة البقرة "لا نفرق بين أحد من رسله "زد على هذا أن الإسلام لم يحرم أى اسم ما دام ليس فيه ما يخالف أحكام الله فإن خالف فقد وجب تغييره مثل عبد المسيح وعبد النبى والرحمن والجبار وبعرة وفاسق وظالم .
7-من ولد له مولود فسماه محمدا تبركا بى كان هو ومولوده فى الجنة "والخطأ هنا هو أن من سمى ابنه محمد دخل الجنة وابنه وهو يخالف أن دخول الجنة سببه هو العمل الصالح وليس تسمية الولد محمد وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون ".
8-أن أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن "رواه الترمذى 9-أحب الأسماء إلى الله ما عبد وما حمد "والخطأ هنا هو أن أحب الأسماء لله عبد الله وعبد الرحمن وما عبد وما حمد وهو يخالف أنه لو كانت هذه الأسماء أحب إلى الله لسمى آدم(ص)عبد الله أو عبد الرحمن أو ما شاكلهما ولسمى كل الأنبياء كيحيى(ص)وعيسى (ص)بهم ولكنه لم يفعل كما أن كل الأسماء أى الألفاظ حسنة باعتبار أن الله هو خالقها وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه"والحديثان متناقضان فالأول الأحب عبد الله وعبد الرحمن وفى الثانى كل ما عبد وكل ما حمد وهو تعارض لأن مثلا عبد البر وحامد غير عبد الله وعبد الرحمن .
10-لأنهين أن يسمى رافع وبركة ويسار وفى رواية لا تسم غلامك رباح ولا أفلح ويسار ولا نجيح يقال أثم هو فيقال لا وفى رواية إن عشت إن شاء الله أنهى أمتى أن يسموا نفاعا وأفلح وبركة 000"رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود ومسلم والخطأ هنا هو النهى عن تسمية رافع وبركة ويسار وأفلح ونجيح وهو يخالف أن هذه الأسماء ليس فيها اسم محرم زد على هذا أن هناك الكثير من الأسماء ينطبق عليها نفس السبب وهو أن يقال لا عند غيابه فمثلا محمد نفسه كاسم إذا قيل لا فمعناه نفى وجود حامد لله وكذلك أحمد اسمه الأخر .