-أن رسول الله كان يؤتى بالصبيان فيبرك عليهم ويحنكهم فأتى بصبى فبال عليه فدعا بماء فأتبعه بوله ولم يغسله 1،أتى رسول الله بصبى يرضع فبال فى حجره فدعا بماء فصبه عليه 2،أتى النبى بصبى فبال على ثوبه فدعا بماء فأتبعه إياه 3،أتى النبى بصبى فبال عليه فتبعه الماء ولم يغسله 4(ابن ماجة)أتى رسول الله بصبى فبال على ثوبه فدعا بماء فأتبعه إياه 5(البخارى)والخلافات هى انفردت1 بالإتيان بالصبيان والتبريك عليهم "أن رسول الله كان يؤتى بالصبيان فيبرك عليهم ويحنكهم "
-ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط فذلكم الرباط فذلكم الرباط 1(مسلم والترمذى ) ألا أدلكم على ما يكفر الله به الخطايا ويزيد فى الحسنات قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ 000الصلاة 2،كفارات الخطايا إسباغ الوضوء 000وإعمال الأقدام إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة 3 (ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 1 بعبارة "ويرفع به الدرجات "و"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا "و"ذلكم الرباط 2- ذكرت 2 عبارة "ويزيد فى الحسنات 3- زادت فى 3عبارة "كفارات الخطايا "
-أن النبى توضأ مرة مرة عن ابن عباس1 (الترمذى )وعند (أبو داود)ألا أخبركم بوضوء رسول الله فتوضأ مرة مرة وعند (ابن ماجة)رأيت رسول الله فى غزوة تبوك توضأ واحدة واحدة ،رأيت رسول الله توضأ غرفة غرفة، وعن أبى هريرة أن النبى توضأ مرتين مرتين 2 (الترمذى وأبو داود)وعن عبد الله بن زيد أن النبى توضأ مرتين مرتين ،وعن على أن النبى توضأ ثلاثا ثلاثا 3 ،عن جابر أن النبى توضأ مرة مرة ومرتين مرتين وثلاثا ثلاثا4(الترمذى ) أن النبى توضأ مرة مرة قال نعم قلت ومرتين ومرتين وثلاثا ثلاثا 5(ابن ماجة )ونلاحظ التناقض بين مرة فى 1 ومرتين فى 2 وثلاث مرات فى 3 وفى 4 جمع بين الثلاثة وهو تناقض بين،زد على هذا ذكر تبوك فى 1 وغرفة غرفة فى 1.
-إن كان رسول الله ليحب التيمن فى طهوره إذا تطهر وفى ترجله إذا ترجل وفى انتعاله إذا انتعل 1(مسلم وابن ماجة)كان رسول الله يحب التيمن فى شأنه كله فى نعليه وترجله وطهوره 2(مسلم)إذا توضأتم فابدءوا بميامنكم 3(ابن ماجة)كان النبى يعجبه التيمن فى تنعله وترجله وطهوره فى شأنه كله 4(البخارى )والخلافات هى فى تقديم الألفاظ وتأخيرها فمرة شأنه كله فى 1 ومرة فى الأخر فى 4 ومرة نعليه وترجله وطهوره مؤخرة فى 1 ومقدمة فى 4 والخلاف فى عدم ذكر التيمن فى الشأن كله فى 1
-أن النبى مسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما 1(الترمذى )توضأ النبى فمسح ظاهر أذنيه وباطنهما 2،توضأ النبى فأدخل إصبعيه فى جحرى أذنيه3،أن رسول الله توضأ فمسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما 4،أن رسول الله مسح أذنيه داخلهما بالسبابتين وخالف إبهاميه إلى ظاهر أذنيه فمسح ظاهرهما وباطنهما 5(ابن ماجة )والخلافات هى 1- انفردت 1 و4بذكر مسح الرأس 2- انفردت 3و5 بذكر إدخال إصبعين فى الأذنين 3- انفردت 5 بمخالفة الإبهامين
-أن النبى مسح برأسه مرتين بدأ بمؤخر رأسه ثم بمقدمة كلتيهما ظهورهما وبطونهما 1(الترمذى )عن الربيع أنها رأت النبى يتوضأ قالت ومسح رأسه ومسح ما أقبل منه وما أدبر وصدغيه وأذنيه مرة واحدة 2(الترمذى )رأيت رسول الله توضأ فمسح رأسه مرة 3،أن رسول الله توضأ فمسح004،رأيت رسول00فمسح0005،توضأ رسول الله فمسح رأسه مرتين 6(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 1و6 بذكر "مرتين"وباقى الروايات مرة واحدة 2- انفردت 2 بذكر الصدغين والأذنين
-كان النبى يتوضأ لكل صلاة وكنا نصلى الصلوات بوضوء واحد 1(أبو داود وعند ابن ماجة رسول الله)أن النبى كان يتوضأ لكل صلاة فلما كان يوم فتح مكة صلى الصلوات كلها بوضوء واحد 2( ابن ماجة)والخلاف هو ذكر 2 زمن بداية صلاة الصلوات كلها بوضوء واحد وهو يوم فتح مكة
-استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن 1،استقيموا 000أن من أفضل أعمالكم 00002،استقيموا ونعما إن استقمتم وخير أعمالكم003(ابن ماجة)والخلاف هو 1- أن الصلاة هى خير العمل فى 1و3 وهى من ضمن خير الأعمال فى 2 2- زادة عبارة "ونعما إن استقمتم "فى 3،3- زادت عبارة "ولن تحصوا فى 1و2.
-الوضوء مما مست النار ولو من ثور أقط فقال له ابن عباس يا أبا هريرة أنتوضأ من الدهن أنتوضأ من الحميم فقال أبو هريرة يا ابن أخى إذا سمعت حديثا عن رسول الله فلا تضرب له مثلا 1(الترمذى )الوضوء مما أنضجت النار 2،توضئوا مما غيرت النار 3(أبو داود)توضئوا مما غيرت النار فقال ابن عباس أتوضأ من الحميم 000له الأمثال وفى رواية توضئوا مما مست النار 4(ابن ماجة)والخلافات هى 1-زيادة الدهن وثور أقط فى ،2- زيادة الحميم فى 1و4، 3-تغاير الألفاظ التى تعنى معنى واحد مست وأنضجت وغيرت .
-أن رجلا توضأ فترك موضع ظفر على قدمه فأبصره النبى فقال ارجع فأحسن وضوءك فرجع ثم صلى 1(مسلم)أن رجلا جاء إلى النبى وقد توضأ فترك على قدميه مثل موضع الظفر فقال له رسول الله ارجع فأحسن وضوء2،أن النبى رأى رجلا يصلى وفى ظهر قدمه لمعة قدر الدرهم لم يصبها الماء فأمره النبى أن يعيد الوضوء والصلاة 3(أبو داود)والخلافات هى 1- فى 1و2 توضأ الرجل فقط وفى 3 توضأ وصلى وهو تناقض 2- فى 1و2 أمر النبى بالوضوء فقط وفى 3 أمره بإعادة الوضوء والصلاة 3- فى 2 الرجل جاء للنبى وفى 1و3 النبى هو الذى أبصره لأنه لم يأته 4- اختلفت الروايات فى تقدير الموضع فمرة "موضع ظفر "ومرة قدر الدرهم "وقطعا المقدارين مختلفين
-دخلت على عائشة زوج النبى يوم توفى سعد بن أبى وقاص فدخل عبد الرحمن بن أبى بكر فتوضأ عندها فقالت يا عبد الرحمن أسبغ الوضوء فإنى سمعت رسول الله يقول ويل للأعقاب من النار 1،خرجت أنا وعبد الرحمن بن أبى بكر فى جنازة سعد بن أبى وقاص فمررنا على باب حجرة عائشة فذكر عنها عن النبى مثله 2،كنت أنا مع عائشة 00(مسلم وابن ماجة )والخلاف هو أن 1و3 ذكرت أن الراوى كان أولا وحده مع عائشة "دخلت على عائشة "و"كنت أنا مع عائشة"وفى 2 كان هو وعبد الرحمن معا حين دخلا "فمررنا على باب حجرة عائشة "
-رجعنا مع رسول الله من مكة إلى المدينة حتى إذا كنا بماء بالطريق تعجل قوم عند العصر فتوضئوا وهم عجال فانتهينا إليهم وأعقابهم تلوح لم يمسها الماء فقال رسول الله ويل للأعقاب من النار أسبغوا الوضوء 1،فى رواية لا يوجد أسبغوا الوضوء وفى رواية تخلف عنا النبى فى سفر سافرناه فأدركنا وقد حضرت صلاة العصر فجعلنا نمسح على أرجلنا فنادى ويل للأعقاب من النار 2(مسلم والترمذى)أتموا الوضوء ويل للأعقاب00(3ابن ماجة) تخلف النبى عنا فى سفرة سافرناها فأدركنا وقد أرهقنا العصر فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا فنادى بأعلى صوته ويل 000مرتين أو ثلاثة 4(البخارى )والخلافات هى 1- انفردت1 بذكر مسيرة السفر من مكة للمدينة وبذكر العجلة 2- انفردت 2و4 بتخلف النبى فى السفر
-أن رسول الله مضمض واستنشق من غرفة واحدة 1،أن رسول الله توضأ فمضمض ثلاثا واستنشق ثلاثا من كف واحد2،أتانا رسول الله فسألنا وضوءا فأتيته بماء فمضمض واستنشق من كف واحد 3(ابن ماجة)والخلافات هى لم تذكر 1و3 عدد مرات المضمضة والاستنشاق وذكرتها 2 ومن الجدير بالذكر أن الكف الواحد لا يكفى للست مرات إلا إذا كان يلحس الماء أو يجعله يمس الفم والأنف أو أن يكون كفه 20سم فى 20سم
-رأيت عمار بن ياسر توضأ فخلل لحيته فقيل له أو قال فقلت له أتخلل لحيتك قال وما يمنعنى ولقد رأيت رسول الله يخلل لحيته 1، عن عثمان أن النبى كان يخلل لحيته 2(الترمذى )رأيت رسول الله يخلل لحيته 3عن عمار ،أن رسول الله توضأ فخلل لحيته4عن عثمان ،عن أنس كان رسول الله إذا توضأ خلل لحيته وفرج أصابعه مرتين 5،كان 000توضأ عرك عارضيه بعض العرك ثم شبك لحيته بأصابعه من تحتها عن ابن عمر 6،رأيت رسول الله توضأ فخلل لحيته عن أبى أيوب الأنصارى (ابن ماجة)والخلاف هو ذكر الأصابع والعارضين فى 5و6 فقط
-كانت علينا رعاية الإبل فجاءت نوبتى فروحتها بعشى فأدركت رسول الله قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يقوم فيصلى ركعتين مقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة قال فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدى يقول التى قبلها أجود فنظرت فإذا عمر قال إنى قد رأيتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ (أو فيسبغ)الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد عبد الله ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء 1،من توضأ فقال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله 2(مسلم)من توضأ فأحسن الوضوء 000يدخل من أيها شاء 3،ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يقول أشهد 000يدخل من أيها شاء 4(ابن ماجة )والخلافات هى 1- انفردت 1بعبارة "مقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة 2- انفردت 1 بحكاية الراوى وعمر
-من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره (مسلم) وهو يناقض قولهم
- "من توضأ فمضمض واستنشق خرجت خطاياه من فيه وأنفه فإذا غسل وجهه خرجت خطاياه من وجهه حتى يخرج من تحت أشفار عينيه فإذا غسل يديه خرجت خطاياه من رجليه فإذا مسح رأسه خرجت خطاياه من رأسه حتى تخرج من أذنيه فإذا غسل رجليه خرجت خطاياه من رجليه حتى تخرج من تحت أظفار رجليه وكانت صلاته ومشيه إلى المسجد نافلة1، أن العبد إذا توضأ فغسل يديه خرت خطاياه من يديه فإذا غسل وجهه خرت خطاياه من وجهه فإذا غسل ذراعيه ومسح برأسه خرت خطاياه من ذراعيه ورأسه فإذا غسل رجليه خرت خطاياه من رجليه 2(ابن ماجة )إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع أخر قطر الماء فإذا غسل يديه خرج من يديه كل خطيئة كانت بطشتها يداه مع الماء أو مع أخر قطر الماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع أخر قطر الماء حتى يخرج من الذنوب 3(مسلم والترمذى )والخلافات هى 1- انفردت 3 بذكر العبد المسلم والمؤمن 2- انفردت 1 بذكر "خرجت خطاياه من فيه وأنفه "و"فإذا مسح برأسه خرجت خطاياه من رأسه حتى تخرج من أذنيه "و"وكانت صلاته ومشيه إلى المسجد نافلة "و"من تحت أشفار عينيه "و"من تحت أظفار رجليه "3- انفردت2 بذكر"من ذراعيه ورأسه " فهنا الخطايا تخرج من مناطق كثيرة من الجسم وعند الرواية السابقة من مكان واحد هو الأظفار
- قيل يا رسول الله أنتوضأ من بئر بضاعة وهى بئر يلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن فقال رسول الله إن الماء طهور لا ينجسه شىء 1(الترمذى ) وفى رواية (أبو داود)ولحم الكلاب ،سمعت رسول الله وهو يقال له إنه يستقى لك من بئر بضاعة وهى بئر يلقى فيها لحوم الكلاب والمحايض وعذر الناس فقال رسول الله إن الماء طهور لا ينجسه شىء 2(أبو داود) والخلافات هى أن 1 كلامها عن الوضوء "أنتوضأ"وفى 2 عن الإستقاء للشرب "إنه يستقى لك "وهو تناقض فالوضوء غير السقى .
-أن رسول الله قال إذا كان الماء قلتين لم يحمل نجسا أو خبثا1 (أبو داود والشافعى ) سمعت رسول الله وهو يسأل عن الماء يكون فى الفلاة من الأرض وما ينوبه من السباع والدواب قال فقال رسول الله إذا كان قلتين لم يحمل الخبث 2(الترمذى ) سئل رسول الله عن الماء وما ينوبه من الدواب والسباع فقال (ص)إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث 3،أن رسول الله سئل عن الماء يكون فى الفلاة فذكر معناه 4(أبو داود)سمعت رسول الله سئل عن الماء يكون بالفلاة من الأرض وما ينوبه من الدواب والسباع فقال رسول الله إذا بلغ الماء قلتين لم ينجسه شىء 5وفى رواية إذا كان الماء قلتين أو ثلاثا لم ينجسه شىء 6(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة كلمة ثلاثا فى 6
-رأيت أبا هريرة يتوضأ فغسل وجهه فأسبغ الوضوء ثم غسل يده اليمنى حتى أشرع فى العضد ثم يده اليسرى حتى أشرع فى العضد ثم مسح رأسه ثم غسل رجله اليمنى حتى أشرع فى الساق ثم غسل رجله اليسرى حتى أشرع فى الساق قال هكذا رأيت رسول الله يتوضأ وقال قال رسول الله أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء فمن استطاع منكم فليطل غرته وتحجيله 1،أنه رأى أبا هريرة يتوضأ فغسل وجهه ويديه حتى كاد يبلغ المنكبين ثم غسل رجليه حتى رفع إلى الساقين ثم قال سمعت رسول الله يقول إن أمتى يأتون غرا محجلين من أثر الوضوء فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل 2(مسلم)وفى رواية البخارى00إن أمتى يدعون 000من أثار 003والخلافات هى ذكر 1"حتى أشرع فى العضد "وذكر 2 "حتى كاد يبلغ المنكبين "وهما تعنيان اختلافا فى مساحة المغسول طولا
-عن أم قيس بنت محصن أنها أتت رسول الله بابن لها لم يأكل الطعام فوضعته فى حجره فبال فلم يزد على أن نضح بالماء1،000بابن لها لم يبلغ أن يأكل الطعام قال عبيد الله أخبرتنى أن ابنها ذاك بال فى حجر رسول الله فدعا بماء فنضحه على ثوبه ولم يغسله غسلا 2(مسلم)أنها جاءت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله فوضعه النبى فى حجره فبال على ثوبه فدعا بماء فنضح عليه ولم يغسله 3(مالك )دخلت بابن لى على النبى لم يأكل الطعام فبال عليه فدعا بماء فرشه عليه 4(الترمذى )00فبال عليه فدعا بماء فرش عليه 5(ابن ماجة)أنها أتت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله فأجلسه رسول الله فى حجره فبال على ثوبه فدعا بماء فنضحه ولم يغسله 6(البخارى )والخلاف هو أن واضع الفتى فى حجر النبى مرة هو المرأة "فوضعته فى حجره "فى 1 وفى 2 النبى (ص)هو من وضعه "إلى رسول الله فوضعه النبى فى حجره "وفى 3و5"فأجلسه رسول الله فى حجره "وهو تناقض فى الفاعل
-مر رسول الله على قبرين فقال إما إنهما ليعذبان فى كبير أما أحدهما فكان يمشى بالنميمة وأما الأخر فكان لا يستتر من بوله قال فدعا بعسيب رطب فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا 1،وكان الأخر لا يستنزه عن أو من البول 2(مسلم)إنهما يعذبان00أما هذا فكان 0(أبو داود)أن النبى مر على قبرين فقال إنهما يعذبان 000أما هذا فكان لا يستتر من بوله وأما هذا فكان يمشى بالنميمة 3(الترمذى )مر رسول الله بقبرين جديدين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان فى كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله وأما الأخر فكان يمشى بالنميمة 4،مر النبى بقبرين فقال إنهما ليعذبان 000فيعذب فى البول وأما الأخر فيعذب فى الغيبة5(ابن ماجة)مر النبى بقبرين فقال إنهما ليعذبان000كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الأخر فكان يمشى بالنميمة ثم أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين فغرز فى كل قبر واحدة قالوا يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا 6(البخارى) والخلافات هى 1- فى 1"لا يستتر من بوله "وهى تناقض "لا يستنزه من البول "فى 2 فالإستتار هو الاختفاء عن عيون الناس وعدم الإستنزاه هو عدم التطهر 2- تناقض معظم الروايات رواية 5"فى الغيبة "فمعظم الروايات فى النميمة والغيبة غير النميمة
-إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يغمس يده فى الإناء حتى يغسلها ثلاثا فإنه لا يدرى أين باتت يده 1،إذا استيقظ أحدكم فليفرغ على يده ثلاث مرات قبل أن يدخل يده فى إنائه فإنه لا يدرى فيم باتت يده 2(مسلم)00من منامه 000قبل أن يدخلها فى وضوئه 3،إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يديه قبل أن يدخلهما فى الإناء حتى يغسلها ثلاثا فإنه لا يدرى أين باتت يده 4(الشافعى )إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يديه قبل أن يدخلهما فى وضوئه فإن أحدكم لا يدرى أين باتت يده 5(مالك)00أين كانت تطوف يده 6(أبو داود)إذا استيقظ أحدكم من الليل فلا يدخل يده فى الإناء حتى يفرغ عليها مرتين أو ثلاثا فإن لا يدرى أين باتت يده 7(الترمذى )إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يدخل يده فى الإناء حتى يغسلها 8 ،إذا قام أحدكم من النوم فأراد أن يتوضأ فلا يدخل يده فى وضوئه حتى يغسلها فإنه لا يدرى أين باتت يده ولا على ما وضعها 9(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 9 بعبارة "ولا على ما وضعها "2- انفردت 7 بعبارة" مرتين "3- تغايرت الألفاظ التى تعنى معنى واحد الإناء ،وضوئه وأيضا باتت وتطوف
-قال لنا ابن عباس أتحبون أن أريكم كيف كان رسول الله يتوضأ فدعا بإناء فيه ماء فاغترف غرفة بيده اليمنى فتمضمض واستنشق ثم أخذ أخرى فجمع بها يديه ثم غسل بها يده اليسرى ثم قبض قبضة من الماء ثم نفض يده ثم مسح بها رأسه وأذنيه ثم قبض قبضة أخرى من الماء فرش على رجله اليمنى وفيها النعل ثم مسحها بيديه يد فوق القدم ويد تحت النعل ثم صنع باليسرى مثل ذلك1(أبو داود)أنه توضأ فغسل وجهه أخذ غرفة من ماء فمضمض بها واستنشق ثم أخذ غرفة من ماء فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بهما وجهه ثم أخذ غرفة من ماء فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بها يده اليسرى ثم مسح برأسه ثم أخذ غرفة من ماء فرش على رجله اليمنى حتى غسلها ثم أخذ غرفة أخرى فغسل بها رجله يعنى اليسرى ثم قال هكذا رأيت رسول الله يتوضأ 2(البخارى )والخلافات هى أن 1 ذكرت مسح الرجل والنعل بعد الرش "ثم مسحها بيديه يد فوق القدم ويد تحت النعل "وفى 2 غسل الرجل فقط"فرش على رجله اليمنى حتى غسلها "وهو تناقض
-سئل رسول الله عن الوضوء من لحوم الإبل فقال توضئوا منها وسئل عن الوضوء من لحوم الغنم فقال لا تتوضئوا منها 1(الترمذى )00وسئل عن الصلاة فى مبارك الإبل فقال لا تصلوا فى مبارك الإبل فإنها من الشياطين وسئل عن الصلاة فى مرابض الغنم فقال صلوا فيها فإنها بركة 2(أبو داود)سئل 0000 3،أمرنا رسول الله أن نتوضأ من لحوم الإبل ولا نتوضأ من لحوم الغنم 4،لا تتوضئوا من ألبان الغنم وتوضئوا من ألبان الإبل 5 توضئوا من لحوم الإبل ولا توضئوا من لحوم الغنم وتوضئوا من ألبان الإبل ولا توضئوا من ألبان الغنم وصلوا فى مراح الغنم ولا تصلوا فى معاطن الإبل 6(ابن ماجة)أن رجلا سأل رسول الله أأتوضأ من لحوم الغنم قال إن شئت فتوضأ وإن شئت فلا توضأ قال أتوضأ من لحوم الإبل قال نعم فتوضأ من لحوم الإبل قال أصلى فى مرابض الغنم قال نعم قال أصلى فى مبارك الإبل قال لا 7(مسلم)والخلافات هى 1- فى 4 أمر دون سؤال وفى باقى الروايات إجابة سؤال وهو تناقض 2- فى 7 ذكر التخيير "إن شئت فتوضأ وإن شئت فلا توضأ "ولم يذكر فى باقى الروايات مناقضا إياها 3- انفردت 2 بذكر أن الإبل "من الشياطين "وأن الغنم "بركة"ولم يذكر هذا فى باقى الروايات .
-ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط فذلكم الرباط فذلكم الرباط 1(مسلم والترمذى ) ألا أدلكم على ما يكفر الله به الخطايا ويزيد فى الحسنات قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ 000الصلاة 2،كفارات الخطايا إسباغ الوضوء 000وإعمال الأقدام إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة 3 (ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 1 بعبارة "ويرفع به الدرجات "و"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا "و"ذلكم الرباط 2- ذكرت 2 عبارة "ويزيد فى الحسنات 3- زادت فى 3عبارة "كفارات الخطايا "
-أن النبى توضأ مرة مرة عن ابن عباس1 (الترمذى )وعند (أبو داود)ألا أخبركم بوضوء رسول الله فتوضأ مرة مرة وعند (ابن ماجة)رأيت رسول الله فى غزوة تبوك توضأ واحدة واحدة ،رأيت رسول الله توضأ غرفة غرفة، وعن أبى هريرة أن النبى توضأ مرتين مرتين 2 (الترمذى وأبو داود)وعن عبد الله بن زيد أن النبى توضأ مرتين مرتين ،وعن على أن النبى توضأ ثلاثا ثلاثا 3 ،عن جابر أن النبى توضأ مرة مرة ومرتين مرتين وثلاثا ثلاثا4(الترمذى ) أن النبى توضأ مرة مرة قال نعم قلت ومرتين ومرتين وثلاثا ثلاثا 5(ابن ماجة )ونلاحظ التناقض بين مرة فى 1 ومرتين فى 2 وثلاث مرات فى 3 وفى 4 جمع بين الثلاثة وهو تناقض بين،زد على هذا ذكر تبوك فى 1 وغرفة غرفة فى 1.
-إن كان رسول الله ليحب التيمن فى طهوره إذا تطهر وفى ترجله إذا ترجل وفى انتعاله إذا انتعل 1(مسلم وابن ماجة)كان رسول الله يحب التيمن فى شأنه كله فى نعليه وترجله وطهوره 2(مسلم)إذا توضأتم فابدءوا بميامنكم 3(ابن ماجة)كان النبى يعجبه التيمن فى تنعله وترجله وطهوره فى شأنه كله 4(البخارى )والخلافات هى فى تقديم الألفاظ وتأخيرها فمرة شأنه كله فى 1 ومرة فى الأخر فى 4 ومرة نعليه وترجله وطهوره مؤخرة فى 1 ومقدمة فى 4 والخلاف فى عدم ذكر التيمن فى الشأن كله فى 1
-أن النبى مسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما 1(الترمذى )توضأ النبى فمسح ظاهر أذنيه وباطنهما 2،توضأ النبى فأدخل إصبعيه فى جحرى أذنيه3،أن رسول الله توضأ فمسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما 4،أن رسول الله مسح أذنيه داخلهما بالسبابتين وخالف إبهاميه إلى ظاهر أذنيه فمسح ظاهرهما وباطنهما 5(ابن ماجة )والخلافات هى 1- انفردت 1 و4بذكر مسح الرأس 2- انفردت 3و5 بذكر إدخال إصبعين فى الأذنين 3- انفردت 5 بمخالفة الإبهامين
-أن النبى مسح برأسه مرتين بدأ بمؤخر رأسه ثم بمقدمة كلتيهما ظهورهما وبطونهما 1(الترمذى )عن الربيع أنها رأت النبى يتوضأ قالت ومسح رأسه ومسح ما أقبل منه وما أدبر وصدغيه وأذنيه مرة واحدة 2(الترمذى )رأيت رسول الله توضأ فمسح رأسه مرة 3،أن رسول الله توضأ فمسح004،رأيت رسول00فمسح0005،توضأ رسول الله فمسح رأسه مرتين 6(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 1و6 بذكر "مرتين"وباقى الروايات مرة واحدة 2- انفردت 2 بذكر الصدغين والأذنين
-كان النبى يتوضأ لكل صلاة وكنا نصلى الصلوات بوضوء واحد 1(أبو داود وعند ابن ماجة رسول الله)أن النبى كان يتوضأ لكل صلاة فلما كان يوم فتح مكة صلى الصلوات كلها بوضوء واحد 2( ابن ماجة)والخلاف هو ذكر 2 زمن بداية صلاة الصلوات كلها بوضوء واحد وهو يوم فتح مكة
-استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن 1،استقيموا 000أن من أفضل أعمالكم 00002،استقيموا ونعما إن استقمتم وخير أعمالكم003(ابن ماجة)والخلاف هو 1- أن الصلاة هى خير العمل فى 1و3 وهى من ضمن خير الأعمال فى 2 2- زادة عبارة "ونعما إن استقمتم "فى 3،3- زادت عبارة "ولن تحصوا فى 1و2.
-الوضوء مما مست النار ولو من ثور أقط فقال له ابن عباس يا أبا هريرة أنتوضأ من الدهن أنتوضأ من الحميم فقال أبو هريرة يا ابن أخى إذا سمعت حديثا عن رسول الله فلا تضرب له مثلا 1(الترمذى )الوضوء مما أنضجت النار 2،توضئوا مما غيرت النار 3(أبو داود)توضئوا مما غيرت النار فقال ابن عباس أتوضأ من الحميم 000له الأمثال وفى رواية توضئوا مما مست النار 4(ابن ماجة)والخلافات هى 1-زيادة الدهن وثور أقط فى ،2- زيادة الحميم فى 1و4، 3-تغاير الألفاظ التى تعنى معنى واحد مست وأنضجت وغيرت .
-أن رجلا توضأ فترك موضع ظفر على قدمه فأبصره النبى فقال ارجع فأحسن وضوءك فرجع ثم صلى 1(مسلم)أن رجلا جاء إلى النبى وقد توضأ فترك على قدميه مثل موضع الظفر فقال له رسول الله ارجع فأحسن وضوء2،أن النبى رأى رجلا يصلى وفى ظهر قدمه لمعة قدر الدرهم لم يصبها الماء فأمره النبى أن يعيد الوضوء والصلاة 3(أبو داود)والخلافات هى 1- فى 1و2 توضأ الرجل فقط وفى 3 توضأ وصلى وهو تناقض 2- فى 1و2 أمر النبى بالوضوء فقط وفى 3 أمره بإعادة الوضوء والصلاة 3- فى 2 الرجل جاء للنبى وفى 1و3 النبى هو الذى أبصره لأنه لم يأته 4- اختلفت الروايات فى تقدير الموضع فمرة "موضع ظفر "ومرة قدر الدرهم "وقطعا المقدارين مختلفين
-دخلت على عائشة زوج النبى يوم توفى سعد بن أبى وقاص فدخل عبد الرحمن بن أبى بكر فتوضأ عندها فقالت يا عبد الرحمن أسبغ الوضوء فإنى سمعت رسول الله يقول ويل للأعقاب من النار 1،خرجت أنا وعبد الرحمن بن أبى بكر فى جنازة سعد بن أبى وقاص فمررنا على باب حجرة عائشة فذكر عنها عن النبى مثله 2،كنت أنا مع عائشة 00(مسلم وابن ماجة )والخلاف هو أن 1و3 ذكرت أن الراوى كان أولا وحده مع عائشة "دخلت على عائشة "و"كنت أنا مع عائشة"وفى 2 كان هو وعبد الرحمن معا حين دخلا "فمررنا على باب حجرة عائشة "
-رجعنا مع رسول الله من مكة إلى المدينة حتى إذا كنا بماء بالطريق تعجل قوم عند العصر فتوضئوا وهم عجال فانتهينا إليهم وأعقابهم تلوح لم يمسها الماء فقال رسول الله ويل للأعقاب من النار أسبغوا الوضوء 1،فى رواية لا يوجد أسبغوا الوضوء وفى رواية تخلف عنا النبى فى سفر سافرناه فأدركنا وقد حضرت صلاة العصر فجعلنا نمسح على أرجلنا فنادى ويل للأعقاب من النار 2(مسلم والترمذى)أتموا الوضوء ويل للأعقاب00(3ابن ماجة) تخلف النبى عنا فى سفرة سافرناها فأدركنا وقد أرهقنا العصر فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا فنادى بأعلى صوته ويل 000مرتين أو ثلاثة 4(البخارى )والخلافات هى 1- انفردت1 بذكر مسيرة السفر من مكة للمدينة وبذكر العجلة 2- انفردت 2و4 بتخلف النبى فى السفر
-أن رسول الله مضمض واستنشق من غرفة واحدة 1،أن رسول الله توضأ فمضمض ثلاثا واستنشق ثلاثا من كف واحد2،أتانا رسول الله فسألنا وضوءا فأتيته بماء فمضمض واستنشق من كف واحد 3(ابن ماجة)والخلافات هى لم تذكر 1و3 عدد مرات المضمضة والاستنشاق وذكرتها 2 ومن الجدير بالذكر أن الكف الواحد لا يكفى للست مرات إلا إذا كان يلحس الماء أو يجعله يمس الفم والأنف أو أن يكون كفه 20سم فى 20سم
-رأيت عمار بن ياسر توضأ فخلل لحيته فقيل له أو قال فقلت له أتخلل لحيتك قال وما يمنعنى ولقد رأيت رسول الله يخلل لحيته 1، عن عثمان أن النبى كان يخلل لحيته 2(الترمذى )رأيت رسول الله يخلل لحيته 3عن عمار ،أن رسول الله توضأ فخلل لحيته4عن عثمان ،عن أنس كان رسول الله إذا توضأ خلل لحيته وفرج أصابعه مرتين 5،كان 000توضأ عرك عارضيه بعض العرك ثم شبك لحيته بأصابعه من تحتها عن ابن عمر 6،رأيت رسول الله توضأ فخلل لحيته عن أبى أيوب الأنصارى (ابن ماجة)والخلاف هو ذكر الأصابع والعارضين فى 5و6 فقط
-كانت علينا رعاية الإبل فجاءت نوبتى فروحتها بعشى فأدركت رسول الله قائما يحدث الناس فأدركت من قوله ما من مسلم يتوضأ فيحسن وضوءه ثم يقوم فيصلى ركعتين مقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة قال فقلت ما أجود هذه فإذا قائل بين يدى يقول التى قبلها أجود فنظرت فإذا عمر قال إنى قد رأيتك جئت آنفا قال ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ (أو فيسبغ)الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد عبد الله ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء 1،من توضأ فقال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله 2(مسلم)من توضأ فأحسن الوضوء 000يدخل من أيها شاء 3،ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء ثم يقول أشهد 000يدخل من أيها شاء 4(ابن ماجة )والخلافات هى 1- انفردت 1بعبارة "مقبل عليهما بقلبه ووجهه إلا وجبت له الجنة 2- انفردت 1 بحكاية الراوى وعمر
-من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره (مسلم) وهو يناقض قولهم
- "من توضأ فمضمض واستنشق خرجت خطاياه من فيه وأنفه فإذا غسل وجهه خرجت خطاياه من وجهه حتى يخرج من تحت أشفار عينيه فإذا غسل يديه خرجت خطاياه من رجليه فإذا مسح رأسه خرجت خطاياه من رأسه حتى تخرج من أذنيه فإذا غسل رجليه خرجت خطاياه من رجليه حتى تخرج من تحت أظفار رجليه وكانت صلاته ومشيه إلى المسجد نافلة1، أن العبد إذا توضأ فغسل يديه خرت خطاياه من يديه فإذا غسل وجهه خرت خطاياه من وجهه فإذا غسل ذراعيه ومسح برأسه خرت خطاياه من ذراعيه ورأسه فإذا غسل رجليه خرت خطاياه من رجليه 2(ابن ماجة )إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع أخر قطر الماء فإذا غسل يديه خرج من يديه كل خطيئة كانت بطشتها يداه مع الماء أو مع أخر قطر الماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع أخر قطر الماء حتى يخرج من الذنوب 3(مسلم والترمذى )والخلافات هى 1- انفردت 3 بذكر العبد المسلم والمؤمن 2- انفردت 1 بذكر "خرجت خطاياه من فيه وأنفه "و"فإذا مسح برأسه خرجت خطاياه من رأسه حتى تخرج من أذنيه "و"وكانت صلاته ومشيه إلى المسجد نافلة "و"من تحت أشفار عينيه "و"من تحت أظفار رجليه "3- انفردت2 بذكر"من ذراعيه ورأسه " فهنا الخطايا تخرج من مناطق كثيرة من الجسم وعند الرواية السابقة من مكان واحد هو الأظفار
- قيل يا رسول الله أنتوضأ من بئر بضاعة وهى بئر يلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن فقال رسول الله إن الماء طهور لا ينجسه شىء 1(الترمذى ) وفى رواية (أبو داود)ولحم الكلاب ،سمعت رسول الله وهو يقال له إنه يستقى لك من بئر بضاعة وهى بئر يلقى فيها لحوم الكلاب والمحايض وعذر الناس فقال رسول الله إن الماء طهور لا ينجسه شىء 2(أبو داود) والخلافات هى أن 1 كلامها عن الوضوء "أنتوضأ"وفى 2 عن الإستقاء للشرب "إنه يستقى لك "وهو تناقض فالوضوء غير السقى .
-أن رسول الله قال إذا كان الماء قلتين لم يحمل نجسا أو خبثا1 (أبو داود والشافعى ) سمعت رسول الله وهو يسأل عن الماء يكون فى الفلاة من الأرض وما ينوبه من السباع والدواب قال فقال رسول الله إذا كان قلتين لم يحمل الخبث 2(الترمذى ) سئل رسول الله عن الماء وما ينوبه من الدواب والسباع فقال (ص)إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث 3،أن رسول الله سئل عن الماء يكون فى الفلاة فذكر معناه 4(أبو داود)سمعت رسول الله سئل عن الماء يكون بالفلاة من الأرض وما ينوبه من الدواب والسباع فقال رسول الله إذا بلغ الماء قلتين لم ينجسه شىء 5وفى رواية إذا كان الماء قلتين أو ثلاثا لم ينجسه شىء 6(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة كلمة ثلاثا فى 6
-رأيت أبا هريرة يتوضأ فغسل وجهه فأسبغ الوضوء ثم غسل يده اليمنى حتى أشرع فى العضد ثم يده اليسرى حتى أشرع فى العضد ثم مسح رأسه ثم غسل رجله اليمنى حتى أشرع فى الساق ثم غسل رجله اليسرى حتى أشرع فى الساق قال هكذا رأيت رسول الله يتوضأ وقال قال رسول الله أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء فمن استطاع منكم فليطل غرته وتحجيله 1،أنه رأى أبا هريرة يتوضأ فغسل وجهه ويديه حتى كاد يبلغ المنكبين ثم غسل رجليه حتى رفع إلى الساقين ثم قال سمعت رسول الله يقول إن أمتى يأتون غرا محجلين من أثر الوضوء فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل 2(مسلم)وفى رواية البخارى00إن أمتى يدعون 000من أثار 003والخلافات هى ذكر 1"حتى أشرع فى العضد "وذكر 2 "حتى كاد يبلغ المنكبين "وهما تعنيان اختلافا فى مساحة المغسول طولا
-عن أم قيس بنت محصن أنها أتت رسول الله بابن لها لم يأكل الطعام فوضعته فى حجره فبال فلم يزد على أن نضح بالماء1،000بابن لها لم يبلغ أن يأكل الطعام قال عبيد الله أخبرتنى أن ابنها ذاك بال فى حجر رسول الله فدعا بماء فنضحه على ثوبه ولم يغسله غسلا 2(مسلم)أنها جاءت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله فوضعه النبى فى حجره فبال على ثوبه فدعا بماء فنضح عليه ولم يغسله 3(مالك )دخلت بابن لى على النبى لم يأكل الطعام فبال عليه فدعا بماء فرشه عليه 4(الترمذى )00فبال عليه فدعا بماء فرش عليه 5(ابن ماجة)أنها أتت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله فأجلسه رسول الله فى حجره فبال على ثوبه فدعا بماء فنضحه ولم يغسله 6(البخارى )والخلاف هو أن واضع الفتى فى حجر النبى مرة هو المرأة "فوضعته فى حجره "فى 1 وفى 2 النبى (ص)هو من وضعه "إلى رسول الله فوضعه النبى فى حجره "وفى 3و5"فأجلسه رسول الله فى حجره "وهو تناقض فى الفاعل
-مر رسول الله على قبرين فقال إما إنهما ليعذبان فى كبير أما أحدهما فكان يمشى بالنميمة وأما الأخر فكان لا يستتر من بوله قال فدعا بعسيب رطب فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا 1،وكان الأخر لا يستنزه عن أو من البول 2(مسلم)إنهما يعذبان00أما هذا فكان 0(أبو داود)أن النبى مر على قبرين فقال إنهما يعذبان 000أما هذا فكان لا يستتر من بوله وأما هذا فكان يمشى بالنميمة 3(الترمذى )مر رسول الله بقبرين جديدين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان فى كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله وأما الأخر فكان يمشى بالنميمة 4،مر النبى بقبرين فقال إنهما ليعذبان 000فيعذب فى البول وأما الأخر فيعذب فى الغيبة5(ابن ماجة)مر النبى بقبرين فقال إنهما ليعذبان000كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الأخر فكان يمشى بالنميمة ثم أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين فغرز فى كل قبر واحدة قالوا يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا 6(البخارى) والخلافات هى 1- فى 1"لا يستتر من بوله "وهى تناقض "لا يستنزه من البول "فى 2 فالإستتار هو الاختفاء عن عيون الناس وعدم الإستنزاه هو عدم التطهر 2- تناقض معظم الروايات رواية 5"فى الغيبة "فمعظم الروايات فى النميمة والغيبة غير النميمة
-إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يغمس يده فى الإناء حتى يغسلها ثلاثا فإنه لا يدرى أين باتت يده 1،إذا استيقظ أحدكم فليفرغ على يده ثلاث مرات قبل أن يدخل يده فى إنائه فإنه لا يدرى فيم باتت يده 2(مسلم)00من منامه 000قبل أن يدخلها فى وضوئه 3،إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يديه قبل أن يدخلهما فى الإناء حتى يغسلها ثلاثا فإنه لا يدرى أين باتت يده 4(الشافعى )إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يديه قبل أن يدخلهما فى وضوئه فإن أحدكم لا يدرى أين باتت يده 5(مالك)00أين كانت تطوف يده 6(أبو داود)إذا استيقظ أحدكم من الليل فلا يدخل يده فى الإناء حتى يفرغ عليها مرتين أو ثلاثا فإن لا يدرى أين باتت يده 7(الترمذى )إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يدخل يده فى الإناء حتى يغسلها 8 ،إذا قام أحدكم من النوم فأراد أن يتوضأ فلا يدخل يده فى وضوئه حتى يغسلها فإنه لا يدرى أين باتت يده ولا على ما وضعها 9(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 9 بعبارة "ولا على ما وضعها "2- انفردت 7 بعبارة" مرتين "3- تغايرت الألفاظ التى تعنى معنى واحد الإناء ،وضوئه وأيضا باتت وتطوف
-قال لنا ابن عباس أتحبون أن أريكم كيف كان رسول الله يتوضأ فدعا بإناء فيه ماء فاغترف غرفة بيده اليمنى فتمضمض واستنشق ثم أخذ أخرى فجمع بها يديه ثم غسل بها يده اليسرى ثم قبض قبضة من الماء ثم نفض يده ثم مسح بها رأسه وأذنيه ثم قبض قبضة أخرى من الماء فرش على رجله اليمنى وفيها النعل ثم مسحها بيديه يد فوق القدم ويد تحت النعل ثم صنع باليسرى مثل ذلك1(أبو داود)أنه توضأ فغسل وجهه أخذ غرفة من ماء فمضمض بها واستنشق ثم أخذ غرفة من ماء فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بهما وجهه ثم أخذ غرفة من ماء فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بها يده اليسرى ثم مسح برأسه ثم أخذ غرفة من ماء فرش على رجله اليمنى حتى غسلها ثم أخذ غرفة أخرى فغسل بها رجله يعنى اليسرى ثم قال هكذا رأيت رسول الله يتوضأ 2(البخارى )والخلافات هى أن 1 ذكرت مسح الرجل والنعل بعد الرش "ثم مسحها بيديه يد فوق القدم ويد تحت النعل "وفى 2 غسل الرجل فقط"فرش على رجله اليمنى حتى غسلها "وهو تناقض
-سئل رسول الله عن الوضوء من لحوم الإبل فقال توضئوا منها وسئل عن الوضوء من لحوم الغنم فقال لا تتوضئوا منها 1(الترمذى )00وسئل عن الصلاة فى مبارك الإبل فقال لا تصلوا فى مبارك الإبل فإنها من الشياطين وسئل عن الصلاة فى مرابض الغنم فقال صلوا فيها فإنها بركة 2(أبو داود)سئل 0000 3،أمرنا رسول الله أن نتوضأ من لحوم الإبل ولا نتوضأ من لحوم الغنم 4،لا تتوضئوا من ألبان الغنم وتوضئوا من ألبان الإبل 5 توضئوا من لحوم الإبل ولا توضئوا من لحوم الغنم وتوضئوا من ألبان الإبل ولا توضئوا من ألبان الغنم وصلوا فى مراح الغنم ولا تصلوا فى معاطن الإبل 6(ابن ماجة)أن رجلا سأل رسول الله أأتوضأ من لحوم الغنم قال إن شئت فتوضأ وإن شئت فلا توضأ قال أتوضأ من لحوم الإبل قال نعم فتوضأ من لحوم الإبل قال أصلى فى مرابض الغنم قال نعم قال أصلى فى مبارك الإبل قال لا 7(مسلم)والخلافات هى 1- فى 4 أمر دون سؤال وفى باقى الروايات إجابة سؤال وهو تناقض 2- فى 7 ذكر التخيير "إن شئت فتوضأ وإن شئت فلا توضأ "ولم يذكر فى باقى الروايات مناقضا إياها 3- انفردت 2 بذكر أن الإبل "من الشياطين "وأن الغنم "بركة"ولم يذكر هذا فى باقى الروايات .