- سألنى النبى ما فى إداوتك فقلت نبيذ فقال تمرة طيبة وماء طهور قال فتوضأ منه 1(الترمذى ) أن النبى قال له ليلة الجن ما فى إداوتك قال نبيذ قال تمرة طيبة وماء طهور 2(أبو داود)أن النبى 00الجن عندك طهور قال لا إلا شىء من نبيذ فى إداوة قال تمرة طيبة وماء طهور فتوضأ 3،أن رسول الله قال لابن مسعود ليلة الجن معك ماء قال لا إلا نبيذا فى سطيحة فقال رسول الله تمرة طيبة وماء طهور صب على قال فصببت عليه فتوضأ به 4(ابن ماجة)والخلافات هى1- اختلاف السؤال "ما فى إداوتك فى 1 عن عندك طهور فى 3 عن معك ماء فى 4 وهو سؤال ليس واحد المعنى فالأول هو عن المادة فى الإداوة ما نوعها والثانى والثالث هو سؤال عن وجود الماء من عدمه معه 2- الروايات 1و3 تدلان على توضأ النبى بنفسه دون مساعدة و4 تدل على مساعدة الراوى له على الضوء "صب على فصببت عليه فتوضأ به " وهو يناقض قولهم "ما كان مع رسول الله أحد ليلة الجن "فهنا لا أحد وفى الأعلى كان معه ابن مسعود
-خرج النبى لحاجته فقال التمس لى 3 أحجار قال فأتيته بحجرين وروثة فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال إنها ركس 1(الترمذى )وفى رواية ابن ماجة )رجس ،أتى النبى الغائط فأمرنى أن آتيه بثلاثة أحجار فوجدت حجرين والتمست الثالث فلم أجده فأخذت روثة فأتيته بها فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال هذا ركس 2(البخارى )والخلاف هو زيادة "والتمست الثالث فلم أجده"فى 2
-إذا شرب أحدكم فلا يتنفس فى الإناء وإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه ولا يتمسح بيمينه 1،إذا بال أحدكم فلا يأخذن ذكره بيمينه ولا يستنجى بيمينه ولا يتنفس فى الإناء2(البخارى) والخلاف هو تقديم وتأخير ترتيب العبارات فالتنفس فى الإناء مرة الأول ومرة الأخير ومرة مس الذكر الثانى ومرة الأول والتمسح باليمين مرة الأخير ومرة الثانى
-كان النبى إذا خرج لحاجته أجىء وأنا غلام معنا إداوة من ماء يعنى يستنجى به 1(البخارى ومسلم)كان رسول الله يدخل الخلاء فأحمل أنا وغلام إداوة من ماء وعنزة يستنجى بالماء 2(البخارىومسلم )كان رسول الله يتبرز لحاجته فآتيه بالماء فيغتسل به 3والخلافات هى 1- ذكر الغلام الثانى "أنا وغلام فى1و2 ،2- ذكر العنزة فى 2"من ماء وعنزة "
-عن عائشة أن أزواج النبى كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول احجب نساءك فلم يكن رسول الله يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبى ليلة من الليالى عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب 1،عن النبى قال قد آذن أن تخرجن فى حاجتكن 2(البخارى )والخلاف هو زيادة عبارة قد آذن أن تخرجن فى حاجتكن "فى 2
-أنه خرج مع رسول الله عام خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء وهى أدنى خيبر صلوا العصر ثم دعا رسول الله بالأزواد فلم يؤت إلا بالسويق فأمر به فثرى لهم بالماء وأكل رسول الله وأكلنا ثم قام إلى المغرب فمضمض ومضمضنا ثم صلى ولم يتوضأ 1(البخارى ومالك)00كنا بالصهباء صلى لنا رسول الله العصر دعا بالأطعمة فلم يؤت إلا بالسويق فأكلنا وشربنا حتى قام النبى إلى المغرب فمضمض ثم صلى لنا المغرب ولم يتوضأ 2(البخارى)أنهم خرجوا مع رسول الله إلى خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء صلى العصر ثم دعا بأطعمة فلم يؤت إلا بسويق فأكلوا وشربوا ثم دعا بماء فمضمض فاه ثم قام فصلى بنا المغرب 3(ابن ماجة)والخلافات هى انفردت 1 بعبارات "فأمر به فثرى لهم بالماء "و "ومضمضنا "
-كنت وافد بنى المنتفق أو فى وفد بنى المنتفق إلى رسول الله فأتيناه فلم نصادفه وصادفنا عائشة فأتتنا بقناع فيه تمر والقناه الطبق فأكلنا وأمرت لنا بخزيرة فصنعت ثم أكلنا فلم نلبث أن جاء النبى فقال هل أكلتم شيئا هل أمر لكم بشىء فقلنا نعم لم نلبث أن دفع الراعى غنمه فإذا بسخلة تيعر فقال هيه يا فلان ما ولدت قال بهمة قال فاذبح لنا مكانها شاة ثم انحرف إلى وقال لى لا تحسبن ولم يقل لا تحسبن أنا من أجلك ذبحناها لنا غنم مائة لا تزيد إن تزيد فإذا ولد الراعى بهمة ذبحنا مكانها شاة قلت يا رسول الله إن لى امرأة فى لسانها شىء يعنى البذاء فقال طلقها إذن قلت إن لى منها ولدا ولها صحبة قال فمرها يقول عظها فإن يكن فيها خير فستقبل ولا تضربن ظعينتك ضربك أمتك قلت يا رسول الله أخبرنى عن الوضوء قال أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع وبالغ فى الاستنشاق إلا أن تكون صائما 1(الشافعى )00فلم نصادفه فى منزله وصادفنا عائشة أم المؤمنين000فقال هل أصبتم شيئا 00قال فبينا نحن مع رسول الله جلوس إذ دفع الراعى غنمه إلى المراح ومعه سخلة تيعر فقال ما ولدت يا فلان002(أبو داود) 00فلم ينشب أن جاء رسول الله يتقلع يتكفأ 00وقال عصيدة مكان خزيرة وفى رواية له إذا توضأت فمضمض 3(أبو داود)والخلافات هى 1- وجود عصيدة فى 3 مكان خزيرة فى 1و2 ،2- زيادة "إذا توضأت فمضمض"فى 3،3- زيادة عبارة "جاء رسول الله يتقلع يتكفأ "فى 2فهى وصف لطريقة المشى وهى لم توصف فى 1و3
-قربت للنبى خبزا ولحما فأكل ثم دعا بوضوء فتوضأ به ثم صلى الظهر ثم دعا بفضل طعامه فأكل ثم قام إلى الصلاة ولم يتوضأ 1(أبو داود)أن رسول الله جمع عليه ثيابه ثم خرج إلى الصلاة فأتى بهدية خبز ولحم فأكل ثلاث لقم ثم صلى بالناس وما مس ماء 2(مسلم)والخلافات هى 1- فى 1 حددت الصلاة "صلى الظهر "2- فى 2 عدد القم "فأكل 3 لقم"3- فى 1 أكل النبى مرة قبل الصلاة ومرة بعدها"قربت للنبى خبزا ولحما فأكل ثم دعا بوضوء فتوضأ به ثم صلى الظهر ثم دعا بفضل طعامه فأكل " وفى 2 بعد الصلاة فقط 4- أن الأكل فى 2 حدد بأنه "بهدية "ولم يذكر هذا فى 1
-عن ابن الصمة قال مررت على النبى وهو يبول فسلمت عليه فلم يرد على حتى قام إلى جدار فحته بعصا كانت معه ثم وضع يده على الجدار فمسح وجهه وذراعيه ثم رد على السلام 1(الشافعى )سمعت عميرا مولى ابن عباس قال أقبلت أنا وعبد الله بن يسار 00أبى الجهيم بن الحارث بن الصمة فقال أبو الجهيم أقبل النبى من نحو بئر جمل فلقيه رجل فسلم عليه فلم يرد عليه النبى أقبل على الجدار فمسح بوجهه ويديه ثم رد عليه السلام 2(البخارى وأبو داود)أقبل رسول الله من الغائط فلقيه رجل عند بئر جمل فسلم عليه000رسول الله00الحائط فوضع يده على الحائط ثم مسح وجهه ويديه ثم رد رسول الله على الرجل السلام 3(أبو داود) 00أقبلت أنا وعبد الرحمن بن يسار مولى ميمونة 00أبى الجهم 00أبو الجهم 00يرد رسول الله عليه حتى 00وجهه 4(مسلم)والخلافات هى 1- انفردت 1 بذكر حت الجدار بعصا "فحته بعصا "2- فى 2و3 حدد المكان "ومن نحو بئر جمل "عند بئر جمل "3- اختلف فيمن كان مع عمير فمرة فى 2 عبد الله بن يسار وفى 4 "عبد الرحمن بن يسار
-أن رسول الله أكل جنب شاة ثم صلى ولم يتوضأ (مالك ومسلم وفى رواية الشافعى أكل كتف شاة 1،أكل رسول الله كتفا ثم مسح يده بمسح كان تحته ثم قام فصلى 2،انتهش من كتف ثم صلى ولم يتوضأ 3(أبو داود)عن ميمونة أن النبى أكل عندها كتفا ثم صلى ولم يتوضأ 4،عن ابن عباس أن رسول الله أكل كتف شاة ثم صلى ولم يتوضأ 5(البخارى)أكل النبى كتفا ثم مسح يديه00 قام إلى الصلاة فصلى ك3 ،6،أنه شهد على رسول الله أنه أكل طعاما مما غيرت النار ثم صلى ولم يتوضأ 7،أتى رسول الله بكتف شاة فأكل منه وصلى ولم يمس ماء 8،أن رسول الله اكل كتف شاة فمضمض وغسل يديه وصلى 9،(ابن ماجة )أن النبى أكل عرقا أو لحما ثم صلى ولم يتوضأ 10(مسلم )والخلافات هى 1- موضع الأكل من الشاة فمرة "جنب شاة "ومرة كتف شاة"كما فى معظم الروايات 2- زاد فى 6و 3 "مسح يده بمسح كان تحته "أو يديه 3- فى 9 زاد "فمضمض وغسل يديه"4- فى 4 ذكر مكان الأكل وهو حجرة ميمونة "أن النبى أكل عندها "
-أن النبى شرب لبنا فدعا بماء فمضمض وقال إن له دسما 1(الترمذى وأبو داود)أن رسول الله شرب لبنا فلم يمضمض ولم يتوضأ وصلى 2(أبو داود)أن رسول الله شرب لبنا فمضمض وقال إن له دسما 3(البخارى)أن النبى قال مضمضموا من اللبن فإن له دسما 4،إذا شربتم اللبن فمضمضوا فإن له دسما 5،مضمضوا من اللبن فإن له دسما6،حلب رسول الله شاة وشرب من لبنها ثم دعا بماء فمضمض فاه وقال عن له دسما 7(ابن ماجة)أن النبى شرب لبنا ثم دعا بماء فتمضمض وقال إن له دسما 8(مسلم )والخلافات هى 1- اتفقت معظم الروايات على المضمضة "فمضمض"وفى 2 "فلم يمضمض "وهو تناقض 2- فى 7 زيادة "حلب رسول الله شاة "
-ضفت النبى ذات ليلة فأمر بجنب فشوى وأخذ الشفرة فجهل يحز لى بها منه قال فجاء بلال فآذنه بالصلاة قال فألقى الشفرة وقال ما له تربت يداه وقام يصلى 1،00وكان شاربى وفى فقصه لى على سواك أو قال أقصه لك على سواك 2(أبو داود)أنه رأى رسول الله يحتز من كتف شاة فدعى إلى الصلاة فألقى السكين فصلى ولم يتوضأ 3(البخارى )00شاة فيأكل منها ثم صلى ولم يتوضأ 4،رأيت رسول الله يحتز من كتف شاة فأكل منها فدعى إلى الصلاة فقام وطرح السكين وصلى ولم يتوضأ 5،عن ميمونة أن النبى أكل عندها كتفا ثم صلى ولم يتوضأ 6،عن أبى رافع قال أشهد لكنت أشوى لرسول الله بطن الشاة ثم صلى ولم يتوضأ 7(مسلم )والخلافات هى 1- انفردت 2 بذكر الشارب "وكان شاربى 00سواك"2- اختلف جزء الشاة المشوى المأكول فمرة فى 1 "بجنب شاة "وفى 7 "بطن الشاة "وفى 3 "كتف شاة "وهو تناقض
-عن رسول الله أنه نهى أن يبال فى الماء الراكد1(مسلم وابن ماجة)عن النبى قال لا يبولن أحدكم فى الماء الدائم ثم يغتسل منه 2(مسلم وأبو داود والترمذى الذى زاد ثم يتوضأ منه ) قال رسول الله لا تبل فى الماء الدائم الذى لا يجرى ثم تغتسل منه 3(مسلم)قال رسول الله لا يغتسل أحدكم فى الماء الدائم وهو جنب فقال كيف يفعل يا أبا هريرة قال يتناوله تناولا 4(مسلم وابن ماجة) لا يبولن أحدكم فى مستحمه ثم يغتسل فيه 5 ،وفى رواية ثم يتوضأ فيه فإن عامة الوسواس منه 6(أبو داود )نهى رسول الله أن يمتشط أحدنا كل يوم أو يبول فى مغتسله 7،لا يبولن أحدكم فى الماء الدائم ولا يغتسل فيه من الجنابة8(أبو داود)أن النبى نهى أن يبول الرجل فى مستحمه وقال إن عامة الوسواس منه 9(الترمذى )لا يبولن أحدكم فى مستحمه فإن عامة الوسواس منه 10(ابن ماجة)لا يبولن أحدكم فى الماء الراكد 11،لا يبولن أحدكم فى الماء النافع 12(ابن ماجة)لا يبولن أحدكم فى الماء الدائم الذى لا يجرى ثم يغتسل فيه 13 (البخارى )والخلافات هى 1- انفردت 12 بذكر الماء النافع 2- انفردت 6و9و10بذكر "أن عامة الوسواس منه 3- انفردت 2و6 بذكر "ثم يتوضأ وباقى الروايات الغسل وهو تناقض
-كان رسول الله إذا دخل الخلاء قال اللهم إنى أعوذ بك –وفى رواية أعوذ بالله-من الخبث والخبائث وفى رواية الخبيث1(ابو داود والترمذى والبخارى ) لا يعجز أحدكم إذا دخل مرفقه يقول اللهم إنى أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم وفى رواية الخبيث المخبث الشيطان الرجيم 2(ابن ماجة)عن هذه الحشوش محتضرة فإذا أتى أحدكم الخلاء فليقل أعوذ بالله من الخبث والخبائث 3(أبو داود وفى رواية ابن ماجة فإذا دخل )عن على كان إذا دخل المخرج قال بسم الله اللهم إنى أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم فإذا خرج من المخرج قال الحمد لله الذى عافانى فى جسدى الحمد لله الذى أماط عنى الأذى 4(زيد)أن رسول الله كان إذا دخل الكنيف قال اللهم إنى أعوذ بك من الخبث والخبائث وفى رواية أعوذ بالله من 005(مسلم )والخلافات هى 1- انفردت روايات بذكر الخبث والخبائث وروايات بذكر الرجس النجس 002- انفردت 4بذكر فإذا خرج من المخرج00الأذى "3- تعددت الألفاظ فى مكان الغائط فهو الخلاء والحشوش والمرفق والمخرج والكنيف
-عن جابر بن عبد الله قال نهى نبى الله أن نستقبل القبلة ببول فرأيته قبل أن يقبض بعام يستقبلها 1(أبو داود والترمذى )عن أبى قتادة أنه رأى النبى يبول مستقبل القبلة 2(الترمذى )نهى رسول الله أن نستقبل القبلة ببول3(ابن ماجة)والخلاف هو انفراد 1 بذكر عبارة "قبل أن يقبض بعام "
-عن عمر رآنى النبى وأنا أبول قائما فقال يا عمر لا تبل قائما فما بلت قائما بعد (الترمذى )
-من حدثكم أن النبى كان يبول قائما فلا تصدقوه ما كان يبول إلا قاعدا(الترمذى)وهما يناقضان قولهم "عن حذيفة كنت مع النبى فانتهى إلى سباطة قوم فبال قائما (مسلم)فهنا اباحة للبول قائما وفوق تحريم
-لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه 1(الترمذى وابن ماجة)لا صلاة لمن لا وضوء له ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله تعالى عليه 2(أبو داود وابن ماجة)0000تعالى عليه ولا صلاة لمن لا يصلى على النبى ولا صلاة لمن لا يحب الأنصار 3(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت2 بعبارة "لا صلاة لمن لا وضوء له "2- انفردت3 بعبارة "ولا صلاة لمن لا يصلى على النبى ولا صلاة لمن لا يحب الأنصار "
-إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء واجعل الماء بين أصابع يديك ورجليك 1،أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع2 (ابن ماجة )والخلاف هو عمومية 2 "الأصابع"وتحديد الرواية الأولى "أصابع بيديك ورجليك "
-رأيت النبى إذا توضأ دلك أصابع رجليه بخنصره 1(الترمذى)رأيت رسول الله إذا توضأ يدلك رجليه بخنصره2(أبو داود)رأيت رسول الله توضأ فخلل أصابع رجليه بخنصره 3(ابن ماجة)والخلاف هو ذكر ألفاظ مغايرة تعنى معنى واحد دلك وخلل
-إذا توضأت فخلل الأصابع1،0فخلل بين أصابع يديك ورجليك 2(الترمذى والخلاف هو عمومية 1 "الأصابع "وتفصيل 2"أصابع يديك ورجليك
-إذا توضأ أحدكم فليجعل فى أنفه ماء ثم لينثر 1(أبو داود)استنثروا مرتين بالغتين أو ثلاثا 2(أبو داود وابن ماجة )والخلاف هو انفرد 2 بذكر عدد مرات النثر وانفرد1 بجعل الماء فى الأنف عند الوضوء
-أتانى ابن عباس فسألنى عن هذا الحديث تعنى حديثها الذى ذكرت أن رسول الله توضا وغسل رجليه فقال ابن عباس إن الناس أبوا إلا الغسل ولا أجد فى كتاب الله إلا المسح (ابن ماجة)ويناقص قولهم "فرش على رجله اليمنى حتى غسلها 00فغسل بها رجله يعنى اليسرى "(البخارى )فهنا غسل وفوق مسح
-أنها لا تتم صلاة حتى يسبغ الوضوء كما أمره الله تعالى يغسل وجهه ويديه إلى المرفقين ويمسح برأسه ورجليه إلى الكعبين (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم "فرش على رجله اليمنى حتى غسلها "(البخارى )فهنا غسل وفوق مسح
-رأيت عليا توضأ فغسل كفيه حتى أنقاهما ثم مضمض واستنشق ثلاثا وغسل وجهه ثلاثا وذراعيه ثلاثا ومسح برأسه مرة ثم غسل قدميه إلى الكعبين ثم قام فأخذ فضل طهوره فشربه وهو قائم 1(الترمذى )00كان إذا فرغ من طهوره أخذ من فضل طهوره بكفه فشربه 2(الترمذى )وهو يناقض قولهم "فرش الماء على رجله اليمنى وفيها 00ثم مسحها بيديه (أبو داود)والخلاف هو انفراد 2 بذكر الشرب من فضل الطهور بالكف
-أن رجلا سلم على النبى وهو يبول فلم يرد عليه 1(الترمذى )أن رجلا مر برسول الله يبول فسلم فلم يرد عليه2(مسلم )مر برجل على النبى وهو يبول فسلم عليه فلم يرد عليه 3،أن النبى تيمم ثم رد على الرجل السلام 4(أبو داود)وهو يناقض روايات رد التسليم والخلاف هو 1-انفردت 4 بذكر التيمم ورد السلام وانفردت 1و2و3 بعدم رد السلام
-اتقوا الملاعن الثلاث البراز فى الموارد وقارعة والظل 1(أبو داود)000الموارد والظل وقارعة الطريق 2(ابن ماجة ) والخلاف هو فى ترتيب الألفاظ فمرة قدم قارعة الطريق ومرة أخرها
-كان رسول الله إذا بال يتوضأ وينتضح 1،رأيت رسول الله بال ثم نضح فرجه 2،أن رسول الله بال ثم توضأ ونضح فرجه 3 (أبو داود) أنه رأى رسول الله توضأ ثم أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه 4 ،توضأ رسول الله فنضح فرجه 5 ،قال رسول الله إذا توضأ فانتضح 6(ابن ماجة)والخلافات هو زيادة ذكر الكف فى 4
-أن النبى قال جاءنى جبريل فقال يا محمد إذا توضأت فانتضح 1(الترمذى )علمنى جبرائيل الوضوء وأمرنى أن أنضح تحت ثوبى لما يخرج من البول بعد الوضوء 2(ابن ماجة )والخلافات 1- انفردت 2 بذكر تعليم الوضوء "علمنى جبرائيل الوضوء "و "لما يخرج من البول بعد الوضوء "
-انطلقت أنا وعمرو بن العاص إلى النبى فخرج ومعه درقة ثم استتر بها ثم بال فقلنا انظروا إليه يبول كما تبول المرأة فسمع ذلك فقال ألم تعلموا ما لقى صاحب بنى إسرائيل كانوا إذا أصابهم البول قطعوا ما أصابهم البول منهم فيها فعذب فى قبره 1 وفى رواية جسد أحدهم (أبو داود)كان أبو موسى الأشعرى يشدد فى البول ويقول إن بنى اسرائيل كان إذا أصاب ثوب أحدهم قرضه قال حذيفة ليته أمسك أتى رسول الله سباطة قوم فبال قائما 2(البخارى )والخلافات هى 1- أن المقطوع ما أصابه البول من الجسد "قطعوا ما أصابه البول منهم "جسد أحدهم "فى 1 وفى 2 قطع الثوب "أن أصاب ثوب أحدهم قرضه "2- انفردت 2 بذكر حذيفة"ليته أمسك 3- انفردت 1 بذكر تعذيب القبر وعمرو بن العاص وما حدث له وما قاله
-دفع رسول الله من عرفة حتى إذا كان بالشعب نزل فبال ثم توضأ ولم يسبغ الوضوء فقلت الصلاة يا رسول الله فقال الصلاة أمامك فركب فلما جاء المزدلفة نزل فتوضأ فأسبغ الوضوء ثم أقيمت الصلاة فصلى المغرب ثم أناخ كل إنسان بعيره فى منزله ثم أقيمت العشاء فصلى ولم يصل بينهما 1،إن رسول الله لما أفاض من عرفة عدل إلى الشعب فقضى حاجته قال أسامة بن زيد فجعلت أصب عليه ويتوضأ فقلت يا رسول الله أنصلى فقال المصلى أمامك2(البخارى)والخلاف هو فى 1 النبى هو من توضأ بنفسه "نزل فتوضأ فأسبغ الوضوء "وفى 2 أسامة هو من صب له الوضوء "قال أسامة بن زيد فجعلت أصب عليه الوضوء "وهو تناقض
-الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السموات والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبايع نفسه فمعتقها أو موبقها 1(مسلم)إسباغ الوضوء شطر الإيمان والحمد لله ملء الميزان والتسبيح والتكبير ملء السموات والأرض والصلاة نور والزكاة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها 2(ابن ماجة)والخلافات هى 1-انفردت 1 بذكر "الحمد لله"2- انفردت2بذكر "والتكبير "3- تغايرت الألفاظ ذات المعنى الواحد "الطهور "وإسباغ الوضوء والصدقة والزكاة .
-حضرت الصلاة فقام من كان قريب الدار إلى أهله وبقى قوم فأتى رسول الله بمخضب من حجارة فيه ماء فصغر المخضب أن يبسط فيه كفه فتوضأ القوم كلهم قلنا كم كنتم قال 80وزيادة 1(البخارى ) رأيت رسول الله وحانت صلاة العصر والتمس الناس الوضوء فلم يجدوه فأتى رسول الله بوضوء فوضع فى ذلك الإناء يده وأمر الناس فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه فتوضأ الناس حتى توضؤا من عند أخرهم 2(الشافعى )وفى رواية البخارى 00فالتمس 000فوضع رسول الله فى ذلك الإناء يده 000حتى توضأوا من عند أخرهم 3،أن النبى دعا بإناء من ماء فأتى بقدح رحراح فيه شىء من ماء فوضع أصابعه فيه قال أنس فجعلت أنظر إلى الماء ينبع من بين أصابعه قال أنس فحزرت من توضأ ما بين السبعين إلى الثمانين 4(البخارى )والخلافات هى 1- فى 1 "ثمانين وزيادة "وفى 4 "ما بين السبعين إلى الثمانين "وهو تناقض فى العدد 2- فى 1 ذهب قوم لدورهم القريبة وبقى البعض "فقام من كان قريب الدار إلى أهله وبقى قوم "وفى 2 الكل لم يجد ماء "والتمس الناس الوضوء فلم يجدوه "3- فى 1 "بمخضب من حجارة "وفى 2 "قدح رحراح "وهو تناقض
-خرج النبى لحاجته فقال التمس لى 3 أحجار قال فأتيته بحجرين وروثة فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال إنها ركس 1(الترمذى )وفى رواية ابن ماجة )رجس ،أتى النبى الغائط فأمرنى أن آتيه بثلاثة أحجار فوجدت حجرين والتمست الثالث فلم أجده فأخذت روثة فأتيته بها فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال هذا ركس 2(البخارى )والخلاف هو زيادة "والتمست الثالث فلم أجده"فى 2
-إذا شرب أحدكم فلا يتنفس فى الإناء وإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه ولا يتمسح بيمينه 1،إذا بال أحدكم فلا يأخذن ذكره بيمينه ولا يستنجى بيمينه ولا يتنفس فى الإناء2(البخارى) والخلاف هو تقديم وتأخير ترتيب العبارات فالتنفس فى الإناء مرة الأول ومرة الأخير ومرة مس الذكر الثانى ومرة الأول والتمسح باليمين مرة الأخير ومرة الثانى
-كان النبى إذا خرج لحاجته أجىء وأنا غلام معنا إداوة من ماء يعنى يستنجى به 1(البخارى ومسلم)كان رسول الله يدخل الخلاء فأحمل أنا وغلام إداوة من ماء وعنزة يستنجى بالماء 2(البخارىومسلم )كان رسول الله يتبرز لحاجته فآتيه بالماء فيغتسل به 3والخلافات هى 1- ذكر الغلام الثانى "أنا وغلام فى1و2 ،2- ذكر العنزة فى 2"من ماء وعنزة "
-عن عائشة أن أزواج النبى كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول احجب نساءك فلم يكن رسول الله يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبى ليلة من الليالى عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب 1،عن النبى قال قد آذن أن تخرجن فى حاجتكن 2(البخارى )والخلاف هو زيادة عبارة قد آذن أن تخرجن فى حاجتكن "فى 2
-أنه خرج مع رسول الله عام خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء وهى أدنى خيبر صلوا العصر ثم دعا رسول الله بالأزواد فلم يؤت إلا بالسويق فأمر به فثرى لهم بالماء وأكل رسول الله وأكلنا ثم قام إلى المغرب فمضمض ومضمضنا ثم صلى ولم يتوضأ 1(البخارى ومالك)00كنا بالصهباء صلى لنا رسول الله العصر دعا بالأطعمة فلم يؤت إلا بالسويق فأكلنا وشربنا حتى قام النبى إلى المغرب فمضمض ثم صلى لنا المغرب ولم يتوضأ 2(البخارى)أنهم خرجوا مع رسول الله إلى خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء صلى العصر ثم دعا بأطعمة فلم يؤت إلا بسويق فأكلوا وشربوا ثم دعا بماء فمضمض فاه ثم قام فصلى بنا المغرب 3(ابن ماجة)والخلافات هى انفردت 1 بعبارات "فأمر به فثرى لهم بالماء "و "ومضمضنا "
-كنت وافد بنى المنتفق أو فى وفد بنى المنتفق إلى رسول الله فأتيناه فلم نصادفه وصادفنا عائشة فأتتنا بقناع فيه تمر والقناه الطبق فأكلنا وأمرت لنا بخزيرة فصنعت ثم أكلنا فلم نلبث أن جاء النبى فقال هل أكلتم شيئا هل أمر لكم بشىء فقلنا نعم لم نلبث أن دفع الراعى غنمه فإذا بسخلة تيعر فقال هيه يا فلان ما ولدت قال بهمة قال فاذبح لنا مكانها شاة ثم انحرف إلى وقال لى لا تحسبن ولم يقل لا تحسبن أنا من أجلك ذبحناها لنا غنم مائة لا تزيد إن تزيد فإذا ولد الراعى بهمة ذبحنا مكانها شاة قلت يا رسول الله إن لى امرأة فى لسانها شىء يعنى البذاء فقال طلقها إذن قلت إن لى منها ولدا ولها صحبة قال فمرها يقول عظها فإن يكن فيها خير فستقبل ولا تضربن ظعينتك ضربك أمتك قلت يا رسول الله أخبرنى عن الوضوء قال أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع وبالغ فى الاستنشاق إلا أن تكون صائما 1(الشافعى )00فلم نصادفه فى منزله وصادفنا عائشة أم المؤمنين000فقال هل أصبتم شيئا 00قال فبينا نحن مع رسول الله جلوس إذ دفع الراعى غنمه إلى المراح ومعه سخلة تيعر فقال ما ولدت يا فلان002(أبو داود) 00فلم ينشب أن جاء رسول الله يتقلع يتكفأ 00وقال عصيدة مكان خزيرة وفى رواية له إذا توضأت فمضمض 3(أبو داود)والخلافات هى 1- وجود عصيدة فى 3 مكان خزيرة فى 1و2 ،2- زيادة "إذا توضأت فمضمض"فى 3،3- زيادة عبارة "جاء رسول الله يتقلع يتكفأ "فى 2فهى وصف لطريقة المشى وهى لم توصف فى 1و3
-قربت للنبى خبزا ولحما فأكل ثم دعا بوضوء فتوضأ به ثم صلى الظهر ثم دعا بفضل طعامه فأكل ثم قام إلى الصلاة ولم يتوضأ 1(أبو داود)أن رسول الله جمع عليه ثيابه ثم خرج إلى الصلاة فأتى بهدية خبز ولحم فأكل ثلاث لقم ثم صلى بالناس وما مس ماء 2(مسلم)والخلافات هى 1- فى 1 حددت الصلاة "صلى الظهر "2- فى 2 عدد القم "فأكل 3 لقم"3- فى 1 أكل النبى مرة قبل الصلاة ومرة بعدها"قربت للنبى خبزا ولحما فأكل ثم دعا بوضوء فتوضأ به ثم صلى الظهر ثم دعا بفضل طعامه فأكل " وفى 2 بعد الصلاة فقط 4- أن الأكل فى 2 حدد بأنه "بهدية "ولم يذكر هذا فى 1
-عن ابن الصمة قال مررت على النبى وهو يبول فسلمت عليه فلم يرد على حتى قام إلى جدار فحته بعصا كانت معه ثم وضع يده على الجدار فمسح وجهه وذراعيه ثم رد على السلام 1(الشافعى )سمعت عميرا مولى ابن عباس قال أقبلت أنا وعبد الله بن يسار 00أبى الجهيم بن الحارث بن الصمة فقال أبو الجهيم أقبل النبى من نحو بئر جمل فلقيه رجل فسلم عليه فلم يرد عليه النبى أقبل على الجدار فمسح بوجهه ويديه ثم رد عليه السلام 2(البخارى وأبو داود)أقبل رسول الله من الغائط فلقيه رجل عند بئر جمل فسلم عليه000رسول الله00الحائط فوضع يده على الحائط ثم مسح وجهه ويديه ثم رد رسول الله على الرجل السلام 3(أبو داود) 00أقبلت أنا وعبد الرحمن بن يسار مولى ميمونة 00أبى الجهم 00أبو الجهم 00يرد رسول الله عليه حتى 00وجهه 4(مسلم)والخلافات هى 1- انفردت 1 بذكر حت الجدار بعصا "فحته بعصا "2- فى 2و3 حدد المكان "ومن نحو بئر جمل "عند بئر جمل "3- اختلف فيمن كان مع عمير فمرة فى 2 عبد الله بن يسار وفى 4 "عبد الرحمن بن يسار
-أن رسول الله أكل جنب شاة ثم صلى ولم يتوضأ (مالك ومسلم وفى رواية الشافعى أكل كتف شاة 1،أكل رسول الله كتفا ثم مسح يده بمسح كان تحته ثم قام فصلى 2،انتهش من كتف ثم صلى ولم يتوضأ 3(أبو داود)عن ميمونة أن النبى أكل عندها كتفا ثم صلى ولم يتوضأ 4،عن ابن عباس أن رسول الله أكل كتف شاة ثم صلى ولم يتوضأ 5(البخارى)أكل النبى كتفا ثم مسح يديه00 قام إلى الصلاة فصلى ك3 ،6،أنه شهد على رسول الله أنه أكل طعاما مما غيرت النار ثم صلى ولم يتوضأ 7،أتى رسول الله بكتف شاة فأكل منه وصلى ولم يمس ماء 8،أن رسول الله اكل كتف شاة فمضمض وغسل يديه وصلى 9،(ابن ماجة )أن النبى أكل عرقا أو لحما ثم صلى ولم يتوضأ 10(مسلم )والخلافات هى 1- موضع الأكل من الشاة فمرة "جنب شاة "ومرة كتف شاة"كما فى معظم الروايات 2- زاد فى 6و 3 "مسح يده بمسح كان تحته "أو يديه 3- فى 9 زاد "فمضمض وغسل يديه"4- فى 4 ذكر مكان الأكل وهو حجرة ميمونة "أن النبى أكل عندها "
-أن النبى شرب لبنا فدعا بماء فمضمض وقال إن له دسما 1(الترمذى وأبو داود)أن رسول الله شرب لبنا فلم يمضمض ولم يتوضأ وصلى 2(أبو داود)أن رسول الله شرب لبنا فمضمض وقال إن له دسما 3(البخارى)أن النبى قال مضمضموا من اللبن فإن له دسما 4،إذا شربتم اللبن فمضمضوا فإن له دسما 5،مضمضوا من اللبن فإن له دسما6،حلب رسول الله شاة وشرب من لبنها ثم دعا بماء فمضمض فاه وقال عن له دسما 7(ابن ماجة)أن النبى شرب لبنا ثم دعا بماء فتمضمض وقال إن له دسما 8(مسلم )والخلافات هى 1- اتفقت معظم الروايات على المضمضة "فمضمض"وفى 2 "فلم يمضمض "وهو تناقض 2- فى 7 زيادة "حلب رسول الله شاة "
-ضفت النبى ذات ليلة فأمر بجنب فشوى وأخذ الشفرة فجهل يحز لى بها منه قال فجاء بلال فآذنه بالصلاة قال فألقى الشفرة وقال ما له تربت يداه وقام يصلى 1،00وكان شاربى وفى فقصه لى على سواك أو قال أقصه لك على سواك 2(أبو داود)أنه رأى رسول الله يحتز من كتف شاة فدعى إلى الصلاة فألقى السكين فصلى ولم يتوضأ 3(البخارى )00شاة فيأكل منها ثم صلى ولم يتوضأ 4،رأيت رسول الله يحتز من كتف شاة فأكل منها فدعى إلى الصلاة فقام وطرح السكين وصلى ولم يتوضأ 5،عن ميمونة أن النبى أكل عندها كتفا ثم صلى ولم يتوضأ 6،عن أبى رافع قال أشهد لكنت أشوى لرسول الله بطن الشاة ثم صلى ولم يتوضأ 7(مسلم )والخلافات هى 1- انفردت 2 بذكر الشارب "وكان شاربى 00سواك"2- اختلف جزء الشاة المشوى المأكول فمرة فى 1 "بجنب شاة "وفى 7 "بطن الشاة "وفى 3 "كتف شاة "وهو تناقض
-عن رسول الله أنه نهى أن يبال فى الماء الراكد1(مسلم وابن ماجة)عن النبى قال لا يبولن أحدكم فى الماء الدائم ثم يغتسل منه 2(مسلم وأبو داود والترمذى الذى زاد ثم يتوضأ منه ) قال رسول الله لا تبل فى الماء الدائم الذى لا يجرى ثم تغتسل منه 3(مسلم)قال رسول الله لا يغتسل أحدكم فى الماء الدائم وهو جنب فقال كيف يفعل يا أبا هريرة قال يتناوله تناولا 4(مسلم وابن ماجة) لا يبولن أحدكم فى مستحمه ثم يغتسل فيه 5 ،وفى رواية ثم يتوضأ فيه فإن عامة الوسواس منه 6(أبو داود )نهى رسول الله أن يمتشط أحدنا كل يوم أو يبول فى مغتسله 7،لا يبولن أحدكم فى الماء الدائم ولا يغتسل فيه من الجنابة8(أبو داود)أن النبى نهى أن يبول الرجل فى مستحمه وقال إن عامة الوسواس منه 9(الترمذى )لا يبولن أحدكم فى مستحمه فإن عامة الوسواس منه 10(ابن ماجة)لا يبولن أحدكم فى الماء الراكد 11،لا يبولن أحدكم فى الماء النافع 12(ابن ماجة)لا يبولن أحدكم فى الماء الدائم الذى لا يجرى ثم يغتسل فيه 13 (البخارى )والخلافات هى 1- انفردت 12 بذكر الماء النافع 2- انفردت 6و9و10بذكر "أن عامة الوسواس منه 3- انفردت 2و6 بذكر "ثم يتوضأ وباقى الروايات الغسل وهو تناقض
-كان رسول الله إذا دخل الخلاء قال اللهم إنى أعوذ بك –وفى رواية أعوذ بالله-من الخبث والخبائث وفى رواية الخبيث1(ابو داود والترمذى والبخارى ) لا يعجز أحدكم إذا دخل مرفقه يقول اللهم إنى أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم وفى رواية الخبيث المخبث الشيطان الرجيم 2(ابن ماجة)عن هذه الحشوش محتضرة فإذا أتى أحدكم الخلاء فليقل أعوذ بالله من الخبث والخبائث 3(أبو داود وفى رواية ابن ماجة فإذا دخل )عن على كان إذا دخل المخرج قال بسم الله اللهم إنى أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم فإذا خرج من المخرج قال الحمد لله الذى عافانى فى جسدى الحمد لله الذى أماط عنى الأذى 4(زيد)أن رسول الله كان إذا دخل الكنيف قال اللهم إنى أعوذ بك من الخبث والخبائث وفى رواية أعوذ بالله من 005(مسلم )والخلافات هى 1- انفردت روايات بذكر الخبث والخبائث وروايات بذكر الرجس النجس 002- انفردت 4بذكر فإذا خرج من المخرج00الأذى "3- تعددت الألفاظ فى مكان الغائط فهو الخلاء والحشوش والمرفق والمخرج والكنيف
-عن جابر بن عبد الله قال نهى نبى الله أن نستقبل القبلة ببول فرأيته قبل أن يقبض بعام يستقبلها 1(أبو داود والترمذى )عن أبى قتادة أنه رأى النبى يبول مستقبل القبلة 2(الترمذى )نهى رسول الله أن نستقبل القبلة ببول3(ابن ماجة)والخلاف هو انفراد 1 بذكر عبارة "قبل أن يقبض بعام "
-عن عمر رآنى النبى وأنا أبول قائما فقال يا عمر لا تبل قائما فما بلت قائما بعد (الترمذى )
-من حدثكم أن النبى كان يبول قائما فلا تصدقوه ما كان يبول إلا قاعدا(الترمذى)وهما يناقضان قولهم "عن حذيفة كنت مع النبى فانتهى إلى سباطة قوم فبال قائما (مسلم)فهنا اباحة للبول قائما وفوق تحريم
-لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه 1(الترمذى وابن ماجة)لا صلاة لمن لا وضوء له ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله تعالى عليه 2(أبو داود وابن ماجة)0000تعالى عليه ولا صلاة لمن لا يصلى على النبى ولا صلاة لمن لا يحب الأنصار 3(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت2 بعبارة "لا صلاة لمن لا وضوء له "2- انفردت3 بعبارة "ولا صلاة لمن لا يصلى على النبى ولا صلاة لمن لا يحب الأنصار "
-إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء واجعل الماء بين أصابع يديك ورجليك 1،أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع2 (ابن ماجة )والخلاف هو عمومية 2 "الأصابع"وتحديد الرواية الأولى "أصابع بيديك ورجليك "
-رأيت النبى إذا توضأ دلك أصابع رجليه بخنصره 1(الترمذى)رأيت رسول الله إذا توضأ يدلك رجليه بخنصره2(أبو داود)رأيت رسول الله توضأ فخلل أصابع رجليه بخنصره 3(ابن ماجة)والخلاف هو ذكر ألفاظ مغايرة تعنى معنى واحد دلك وخلل
-إذا توضأت فخلل الأصابع1،0فخلل بين أصابع يديك ورجليك 2(الترمذى والخلاف هو عمومية 1 "الأصابع "وتفصيل 2"أصابع يديك ورجليك
-إذا توضأ أحدكم فليجعل فى أنفه ماء ثم لينثر 1(أبو داود)استنثروا مرتين بالغتين أو ثلاثا 2(أبو داود وابن ماجة )والخلاف هو انفرد 2 بذكر عدد مرات النثر وانفرد1 بجعل الماء فى الأنف عند الوضوء
-أتانى ابن عباس فسألنى عن هذا الحديث تعنى حديثها الذى ذكرت أن رسول الله توضا وغسل رجليه فقال ابن عباس إن الناس أبوا إلا الغسل ولا أجد فى كتاب الله إلا المسح (ابن ماجة)ويناقص قولهم "فرش على رجله اليمنى حتى غسلها 00فغسل بها رجله يعنى اليسرى "(البخارى )فهنا غسل وفوق مسح
-أنها لا تتم صلاة حتى يسبغ الوضوء كما أمره الله تعالى يغسل وجهه ويديه إلى المرفقين ويمسح برأسه ورجليه إلى الكعبين (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم "فرش على رجله اليمنى حتى غسلها "(البخارى )فهنا غسل وفوق مسح
-رأيت عليا توضأ فغسل كفيه حتى أنقاهما ثم مضمض واستنشق ثلاثا وغسل وجهه ثلاثا وذراعيه ثلاثا ومسح برأسه مرة ثم غسل قدميه إلى الكعبين ثم قام فأخذ فضل طهوره فشربه وهو قائم 1(الترمذى )00كان إذا فرغ من طهوره أخذ من فضل طهوره بكفه فشربه 2(الترمذى )وهو يناقض قولهم "فرش الماء على رجله اليمنى وفيها 00ثم مسحها بيديه (أبو داود)والخلاف هو انفراد 2 بذكر الشرب من فضل الطهور بالكف
-أن رجلا سلم على النبى وهو يبول فلم يرد عليه 1(الترمذى )أن رجلا مر برسول الله يبول فسلم فلم يرد عليه2(مسلم )مر برجل على النبى وهو يبول فسلم عليه فلم يرد عليه 3،أن النبى تيمم ثم رد على الرجل السلام 4(أبو داود)وهو يناقض روايات رد التسليم والخلاف هو 1-انفردت 4 بذكر التيمم ورد السلام وانفردت 1و2و3 بعدم رد السلام
-اتقوا الملاعن الثلاث البراز فى الموارد وقارعة والظل 1(أبو داود)000الموارد والظل وقارعة الطريق 2(ابن ماجة ) والخلاف هو فى ترتيب الألفاظ فمرة قدم قارعة الطريق ومرة أخرها
-كان رسول الله إذا بال يتوضأ وينتضح 1،رأيت رسول الله بال ثم نضح فرجه 2،أن رسول الله بال ثم توضأ ونضح فرجه 3 (أبو داود) أنه رأى رسول الله توضأ ثم أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه 4 ،توضأ رسول الله فنضح فرجه 5 ،قال رسول الله إذا توضأ فانتضح 6(ابن ماجة)والخلافات هو زيادة ذكر الكف فى 4
-أن النبى قال جاءنى جبريل فقال يا محمد إذا توضأت فانتضح 1(الترمذى )علمنى جبرائيل الوضوء وأمرنى أن أنضح تحت ثوبى لما يخرج من البول بعد الوضوء 2(ابن ماجة )والخلافات 1- انفردت 2 بذكر تعليم الوضوء "علمنى جبرائيل الوضوء "و "لما يخرج من البول بعد الوضوء "
-انطلقت أنا وعمرو بن العاص إلى النبى فخرج ومعه درقة ثم استتر بها ثم بال فقلنا انظروا إليه يبول كما تبول المرأة فسمع ذلك فقال ألم تعلموا ما لقى صاحب بنى إسرائيل كانوا إذا أصابهم البول قطعوا ما أصابهم البول منهم فيها فعذب فى قبره 1 وفى رواية جسد أحدهم (أبو داود)كان أبو موسى الأشعرى يشدد فى البول ويقول إن بنى اسرائيل كان إذا أصاب ثوب أحدهم قرضه قال حذيفة ليته أمسك أتى رسول الله سباطة قوم فبال قائما 2(البخارى )والخلافات هى 1- أن المقطوع ما أصابه البول من الجسد "قطعوا ما أصابه البول منهم "جسد أحدهم "فى 1 وفى 2 قطع الثوب "أن أصاب ثوب أحدهم قرضه "2- انفردت 2 بذكر حذيفة"ليته أمسك 3- انفردت 1 بذكر تعذيب القبر وعمرو بن العاص وما حدث له وما قاله
-دفع رسول الله من عرفة حتى إذا كان بالشعب نزل فبال ثم توضأ ولم يسبغ الوضوء فقلت الصلاة يا رسول الله فقال الصلاة أمامك فركب فلما جاء المزدلفة نزل فتوضأ فأسبغ الوضوء ثم أقيمت الصلاة فصلى المغرب ثم أناخ كل إنسان بعيره فى منزله ثم أقيمت العشاء فصلى ولم يصل بينهما 1،إن رسول الله لما أفاض من عرفة عدل إلى الشعب فقضى حاجته قال أسامة بن زيد فجعلت أصب عليه ويتوضأ فقلت يا رسول الله أنصلى فقال المصلى أمامك2(البخارى)والخلاف هو فى 1 النبى هو من توضأ بنفسه "نزل فتوضأ فأسبغ الوضوء "وفى 2 أسامة هو من صب له الوضوء "قال أسامة بن زيد فجعلت أصب عليه الوضوء "وهو تناقض
-الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السموات والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبايع نفسه فمعتقها أو موبقها 1(مسلم)إسباغ الوضوء شطر الإيمان والحمد لله ملء الميزان والتسبيح والتكبير ملء السموات والأرض والصلاة نور والزكاة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها 2(ابن ماجة)والخلافات هى 1-انفردت 1 بذكر "الحمد لله"2- انفردت2بذكر "والتكبير "3- تغايرت الألفاظ ذات المعنى الواحد "الطهور "وإسباغ الوضوء والصدقة والزكاة .
-حضرت الصلاة فقام من كان قريب الدار إلى أهله وبقى قوم فأتى رسول الله بمخضب من حجارة فيه ماء فصغر المخضب أن يبسط فيه كفه فتوضأ القوم كلهم قلنا كم كنتم قال 80وزيادة 1(البخارى ) رأيت رسول الله وحانت صلاة العصر والتمس الناس الوضوء فلم يجدوه فأتى رسول الله بوضوء فوضع فى ذلك الإناء يده وأمر الناس فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه فتوضأ الناس حتى توضؤا من عند أخرهم 2(الشافعى )وفى رواية البخارى 00فالتمس 000فوضع رسول الله فى ذلك الإناء يده 000حتى توضأوا من عند أخرهم 3،أن النبى دعا بإناء من ماء فأتى بقدح رحراح فيه شىء من ماء فوضع أصابعه فيه قال أنس فجعلت أنظر إلى الماء ينبع من بين أصابعه قال أنس فحزرت من توضأ ما بين السبعين إلى الثمانين 4(البخارى )والخلافات هى 1- فى 1 "ثمانين وزيادة "وفى 4 "ما بين السبعين إلى الثمانين "وهو تناقض فى العدد 2- فى 1 ذهب قوم لدورهم القريبة وبقى البعض "فقام من كان قريب الدار إلى أهله وبقى قوم "وفى 2 الكل لم يجد ماء "والتمس الناس الوضوء فلم يجدوه "3- فى 1 "بمخضب من حجارة "وفى 2 "قدح رحراح "وهو تناقض