36- كنا عند رسول الله فجاء رجل من أهل البادية عليه جبة سيحان مزرورة بالديباج 000فأخذ رسول الله بمجامع جبته وقال ألا أرى عليك لباس من لا يعقل ثم قال إن نبى الله نوح لما حضرته الوفاة قال لابنه 000اثنتين "رواه أحمد والبزار والطبرانى والخطأ الأول أن نوح (ص)كان له ابن عند وفاته وهو يخالف أنه لم ينجب ذكورا بعد ولده الكافر الغريق بدليل قوله تعالى بسورة الإسراء "ذرية من حملنا مع نوح "فنوح (ص) لم يكن له ذرية ذكور والخطأ الثانى أن الديباج لباس المجانين "ألا أرى عليك لباس من لا يعقل وقطعا هو ليس كذلك وهو يناقض قولهم نهى رسول الله عن الحرير إلا موضع إصبعين أو ثلاثة أو أربع "رواه الترمذى فهنا إباحة للحرير قدر عدة أصابع وفى القول تحريم تام وهو تناقض .
37-ذكر رسول الله الفرش فقال فراش للرجل وفراش للمرأة وفراش للضيف والرابع للشيطان "رواه مسلم وأبو داود والخطأ هنا وجود فراش للشيطان فى بيت الإنسان وطبعا الشيطان لا ينام فى فراش الإنسان لأن الفراش ظاهر والشيطان الجنى خفى ومن ثم فهو لا ينام عليه والخطأ الأخر وهو تقسيم الفرش للمرأة والرجل والضيف والشيطان والسؤال وهو ليس للأولاد فراش ؟ هل سقط الأولاد من قعر القفة حتى لا يكون لهم فراش أليس هذا خبلا ؟
38-صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط 000ونساء كاسيات 000وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا "رواه مسلم والخطأ الأول هو رؤية النبى لكل من فى النار عدا صنفين وهو يخالف أن النبى لم يشاهد النار فى حياته لوجودها فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "والخطأ الثانى هو عدم ذكر ذنب للصنفين فالصنف الأول الذين معهم سياط قد يكونون مكلفون بضرب الناس لكونهم مسلمين يعملون بأمر القضاء العادل والنساء العاريات قد يكن زوجات تتعرى لأزواجهن فى حجراتهن ومن ثم لا يدخل هؤلاء ولا هؤلاء النار .
39- زجر النبى أن تصل المرأة رأسها بشىء رواه مسلم الخطأ هنا هو النهى التام عن وصل المرأة شعرها بشىء وهو يخالف إباحة الوصل عند المرض المزيل لشعر المرأة لأن العمل فى الأصل علاج لمرض أصاب المرأة وهو رفع للحرج عنها وهو الأذى عنها حيث لم يجعل عليها حرج هى أو غيرها من المسلمين مصداق لقوله تعالى بسورة الحج "وما جعل الله عليكم فى الدين من حرج ".
40- إن رسول الله احتذى نعلين فلما نظر إليهما أعجبه حسنهما فسجد لله فقيل له فى ذلك خشيت أن يعرض عنى ربى فتواضعت له 0000فاشترى له نعلان مخصوفتان "والخطأ هنا هو الإعجاب بحسن النعلين يعرض القائل لإعراض الله ومقته وهو تخريف فالنبى لم يفعل هذا لأن من الإسلام حسن النعال واللباس وأن ينالوا إعجاب صاحبهم فهذا من زينة الله ومن الطيبات من الرزق التى لم يحرمها الله حيث قال بسورة الأعراف "قل من حرم زينة الله التى أخرج لعباده والطيبات من الرزق "
41- إن امرأة مرت على رسول الله متقلدة قوسا فقال لعن الله المتشبهات من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال وفى رواية لعن رسول الله مخنثى الرجال 000وراكب الفلاة وحده "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو لعن المرأة لتدربها على القتال وهو يخالف قوله تعالى بسورة الأنفال "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم "والتدريب للنساء هو من إعداد القوة وهو تدريب للدفاع عن النفس وليس للمشاركة فى القتال إلا عند الإضطرار والخطأ الثانى لعن راكب الفلاة وحده وهو يخالف إباحة الله السفر للواحد أو الجماعة بقوله بسورة البقرة "فمن كان منكم مريضا أو على سفر ".
42- أربعة لعنوا فى الدنيا والأخرة 0000ورجل حصور ولم يجعل الله حصورا إلا يحيى بن زكريا "رواه الطبرانى والخطأ هنا لعن الحصور ولا حصور إلا يحيى (ص)والحصور فى القرآن هو القوى ولم يكن يحيى (ص)حصورا بمعنى غير متزوج لأن كل الرسل تزوجوا وأنجبوا أولادا وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ولقد أرسلنارسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية "
43- نهى رسول الله عن الشرب فى آنية الذهب والفضة وقال هى لهم فى الدنيا وهى لكم فى الأخرة "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن الفضة للكفار فى الدنيا وكذا الذهب وطبعا الفضة والذهب لنا وللكفار ونحن نستخدمها فيما ينفع الناس كصناعة آلات أو نقود أو غيرها مما ينفع ولذا قال تعالى بسورة الرعد "وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض "ولو لم يكن لنا استخدامها فى منافعنا وكانت للكفار فقط لكان ذلك ظلما عظيما لأنه يحرمنا من منافع الفضة .
44-إن مولاة لهم ذهبت بابنة الزبير إلى عمر بن الخطاب 00سمعت رسول الله يقول إن مع جرس شيطانا وفى رواية فى الجرس مزمار الشيطان "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو أن الجرس شيطان أو مزمار الشيطان وهو يخالف أن الشيطان إما إنس أو جن مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "وكذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الإنس والجن "زد أن الجرس ليس محرما إلا إذا كان الغرض منه حراما.
45-كان لنا قرام ستر فيه تماثيل فرآنى رسول الله فقال انزعيه فإنه يذكرنى بالدنيا "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن القرام يذكر القائل بالدنيا والسؤال أن كيف يريد القائل نسيان الدنيا وهو فيها تحيط به من كل جانب ؟إن من يريد النسيان عليه أن يموت فهذه الطريقة الوحيدة لنسيانها ثم دعنا نتساءل أليست المرأة التى يتحدث معها من الدنيا مصداق لقوله بسورة آل عمران "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا" إذا لماذا لم ينزع حياتها حتى ينسى الدنيا ؟ثم إن العقلاء هم الذين يأخذون نصيبهم من الدنيا بالحق مصداق لقوله تعالى بسورة القصص "ولا تنس نصيبك من الدنيا".
46-إن على بى أبى طالب أضاف رجلا 0000فقل له ما رجعك يا رسول الله قال إنه ليس لى أن أدخل بيتا مزوقا وفى رواية وما أنا والدنيا وما أنا والرقم وفى رواية 000فقدكم من غزاة له وقد علقت مسحا أو سترا على بابها وحلت الحسن والحسين قلبين من فضة فلم يدخل 0000فهتكت الستر وفككت القلبين عن الصبيين 000رواه أبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لم يدخل البيت بسبب القرام والستر والقلبين وهو يخالف أن التصاوير ليست كلها محرمة لأنها لو كانت محرمة لوجب عليه دخول البيت وتقطيع القرام والستر وخلع القلبين من باب إنكار المنكر وهو يناقض قولهم "أنه دخل على أبى طلحة 000وفيها تصاوير وقال فيه النبى ما قد علمت قال سهل أو لم يقل إلا ما كان رقما فى ثوب قال بلى ولكنه أطيب لنفسى "رواه مالك والترمذى فهنا إباحة للرقم بينما فى القول تحريم للرقم بقوله وما أنا والرقم وهو تناقض .
47-من ادهن ولم يسم ادهن معه ستون شيطانا"رواه ابن السنى فى عمل اليوم والليلة والخطأ هنا دهان 60شيطانا مع الداهن غير المسمى وهو يخالف أن كل سلطان الشيطان على الإنسان هو الدعوة أى الوسوسة حسب قوله وفى هذا قال تعالى على لسان الشيطان بسورة إبراهيم "وما كان لى من سلطان عليكم إلا أن دعوتكم فاستجبتم لى ".
37-ذكر رسول الله الفرش فقال فراش للرجل وفراش للمرأة وفراش للضيف والرابع للشيطان "رواه مسلم وأبو داود والخطأ هنا وجود فراش للشيطان فى بيت الإنسان وطبعا الشيطان لا ينام فى فراش الإنسان لأن الفراش ظاهر والشيطان الجنى خفى ومن ثم فهو لا ينام عليه والخطأ الأخر وهو تقسيم الفرش للمرأة والرجل والضيف والشيطان والسؤال وهو ليس للأولاد فراش ؟ هل سقط الأولاد من قعر القفة حتى لا يكون لهم فراش أليس هذا خبلا ؟
38-صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط 000ونساء كاسيات 000وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا "رواه مسلم والخطأ الأول هو رؤية النبى لكل من فى النار عدا صنفين وهو يخالف أن النبى لم يشاهد النار فى حياته لوجودها فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "والخطأ الثانى هو عدم ذكر ذنب للصنفين فالصنف الأول الذين معهم سياط قد يكونون مكلفون بضرب الناس لكونهم مسلمين يعملون بأمر القضاء العادل والنساء العاريات قد يكن زوجات تتعرى لأزواجهن فى حجراتهن ومن ثم لا يدخل هؤلاء ولا هؤلاء النار .
39- زجر النبى أن تصل المرأة رأسها بشىء رواه مسلم الخطأ هنا هو النهى التام عن وصل المرأة شعرها بشىء وهو يخالف إباحة الوصل عند المرض المزيل لشعر المرأة لأن العمل فى الأصل علاج لمرض أصاب المرأة وهو رفع للحرج عنها وهو الأذى عنها حيث لم يجعل عليها حرج هى أو غيرها من المسلمين مصداق لقوله تعالى بسورة الحج "وما جعل الله عليكم فى الدين من حرج ".
40- إن رسول الله احتذى نعلين فلما نظر إليهما أعجبه حسنهما فسجد لله فقيل له فى ذلك خشيت أن يعرض عنى ربى فتواضعت له 0000فاشترى له نعلان مخصوفتان "والخطأ هنا هو الإعجاب بحسن النعلين يعرض القائل لإعراض الله ومقته وهو تخريف فالنبى لم يفعل هذا لأن من الإسلام حسن النعال واللباس وأن ينالوا إعجاب صاحبهم فهذا من زينة الله ومن الطيبات من الرزق التى لم يحرمها الله حيث قال بسورة الأعراف "قل من حرم زينة الله التى أخرج لعباده والطيبات من الرزق "
41- إن امرأة مرت على رسول الله متقلدة قوسا فقال لعن الله المتشبهات من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال وفى رواية لعن رسول الله مخنثى الرجال 000وراكب الفلاة وحده "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو لعن المرأة لتدربها على القتال وهو يخالف قوله تعالى بسورة الأنفال "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم "والتدريب للنساء هو من إعداد القوة وهو تدريب للدفاع عن النفس وليس للمشاركة فى القتال إلا عند الإضطرار والخطأ الثانى لعن راكب الفلاة وحده وهو يخالف إباحة الله السفر للواحد أو الجماعة بقوله بسورة البقرة "فمن كان منكم مريضا أو على سفر ".
42- أربعة لعنوا فى الدنيا والأخرة 0000ورجل حصور ولم يجعل الله حصورا إلا يحيى بن زكريا "رواه الطبرانى والخطأ هنا لعن الحصور ولا حصور إلا يحيى (ص)والحصور فى القرآن هو القوى ولم يكن يحيى (ص)حصورا بمعنى غير متزوج لأن كل الرسل تزوجوا وأنجبوا أولادا وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ولقد أرسلنارسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية "
43- نهى رسول الله عن الشرب فى آنية الذهب والفضة وقال هى لهم فى الدنيا وهى لكم فى الأخرة "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن الفضة للكفار فى الدنيا وكذا الذهب وطبعا الفضة والذهب لنا وللكفار ونحن نستخدمها فيما ينفع الناس كصناعة آلات أو نقود أو غيرها مما ينفع ولذا قال تعالى بسورة الرعد "وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض "ولو لم يكن لنا استخدامها فى منافعنا وكانت للكفار فقط لكان ذلك ظلما عظيما لأنه يحرمنا من منافع الفضة .
44-إن مولاة لهم ذهبت بابنة الزبير إلى عمر بن الخطاب 00سمعت رسول الله يقول إن مع جرس شيطانا وفى رواية فى الجرس مزمار الشيطان "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو أن الجرس شيطان أو مزمار الشيطان وهو يخالف أن الشيطان إما إنس أو جن مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "وكذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الإنس والجن "زد أن الجرس ليس محرما إلا إذا كان الغرض منه حراما.
45-كان لنا قرام ستر فيه تماثيل فرآنى رسول الله فقال انزعيه فإنه يذكرنى بالدنيا "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن القرام يذكر القائل بالدنيا والسؤال أن كيف يريد القائل نسيان الدنيا وهو فيها تحيط به من كل جانب ؟إن من يريد النسيان عليه أن يموت فهذه الطريقة الوحيدة لنسيانها ثم دعنا نتساءل أليست المرأة التى يتحدث معها من الدنيا مصداق لقوله بسورة آل عمران "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا" إذا لماذا لم ينزع حياتها حتى ينسى الدنيا ؟ثم إن العقلاء هم الذين يأخذون نصيبهم من الدنيا بالحق مصداق لقوله تعالى بسورة القصص "ولا تنس نصيبك من الدنيا".
46-إن على بى أبى طالب أضاف رجلا 0000فقل له ما رجعك يا رسول الله قال إنه ليس لى أن أدخل بيتا مزوقا وفى رواية وما أنا والدنيا وما أنا والرقم وفى رواية 000فقدكم من غزاة له وقد علقت مسحا أو سترا على بابها وحلت الحسن والحسين قلبين من فضة فلم يدخل 0000فهتكت الستر وفككت القلبين عن الصبيين 000رواه أبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لم يدخل البيت بسبب القرام والستر والقلبين وهو يخالف أن التصاوير ليست كلها محرمة لأنها لو كانت محرمة لوجب عليه دخول البيت وتقطيع القرام والستر وخلع القلبين من باب إنكار المنكر وهو يناقض قولهم "أنه دخل على أبى طلحة 000وفيها تصاوير وقال فيه النبى ما قد علمت قال سهل أو لم يقل إلا ما كان رقما فى ثوب قال بلى ولكنه أطيب لنفسى "رواه مالك والترمذى فهنا إباحة للرقم بينما فى القول تحريم للرقم بقوله وما أنا والرقم وهو تناقض .
47-من ادهن ولم يسم ادهن معه ستون شيطانا"رواه ابن السنى فى عمل اليوم والليلة والخطأ هنا دهان 60شيطانا مع الداهن غير المسمى وهو يخالف أن كل سلطان الشيطان على الإنسان هو الدعوة أى الوسوسة حسب قوله وفى هذا قال تعالى على لسان الشيطان بسورة إبراهيم "وما كان لى من سلطان عليكم إلا أن دعوتكم فاستجبتم لى ".