ذكر الله
1-قيل يا رسول الله أى ألأعمال أفضل قال اجتناب المحارم ولا يزال فوك رطبا من ذكر الله 0000فأى الأصحاب شر قال صاحب إن نسيت 00قال فأى الناس شر 00قالوا أخبرنا يا رسول الله قال العلماء إذا فسدوا "رواه ابن المبارك والخطأ الخاص هو أن شر الناس العلماء إذا فسدوا وهو يخالف كونهم الذين لا يعقلون مصداق لقوله بسورة الأنفال "إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون "والعالم لا يسمى عالما ما لم يعمل بعلمه وإنما يسمى جاهلا إذا لم يعمل بعلمه.
2-ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها فى 0000قالوا بلى قال ذكر الله "رواه الترمذى وابن ماجة
3- لذكر الله بالغداة والعشى أفضل من حطم السيوف فى سبيل الله ومن إعطاء المال سحا "رواه ابن عبد البر فى التمهيد
4- ما عمل ابن آدم من عمل أنجى له من عذاب الله من ذكر الله قالوا يارسول الله ولا الجهاد فى سبيل الله قال ولا الجهاد فى سبيل الله إلا أن تضرب بسيفك حتى ينقطع "رواه الطبرانى وابن أبى شيبة فى المصنف .
والخطأ المشترك بين الأحاديث 4:1 هو أن ذكر الله أو اجتناب المحارم أفضل من كل الأعمال وهو يخالف كون الجهاد أفضل الأعمال مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "فالمجاهدين فضلوا على القاعدين مهما فعلوا من ذكر الله وغيره ونلاحظ تناقضا فمرة خير العمل الإيمان كقول أحمد"فقال أى الإسلام أفضل فقال الإيمان"ومرة الصلاة كقول البخارى "سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة لوقتها "ومرة اجتناب المحارم كالحديث الأول ومرة السلامة من لسان المسلم ويده كقول مسلم "قلت يا رسول الله أى الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده "ومرة الإسلام كقول أحمد "فقيل أى الأعمال أفضل قال الإسلام "ومرة إطعام الطعام وإقراء السلام كقول الشيخان "أن رجلا سأل النبى أى الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام "00000000وكل هذا متناقض مع بعضه .
5- من قال فى دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له كتبت له عشر حسنات ومحى عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات 0000"رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو وجود درجات كثيرة فى الجنة منها عشر درجات للمتكلم فى دبر الصلاة وهو ما يخالف كون الجنة كلها درجتان الأولى للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "ولذا قال الله عنهما "ومن دونهما جنتان "وهو يناقض قولهم من دخل السوق فقال لا إله إلا الله وحده لا شريك له 0000كتب له ألف ألف حسنة ومحى عنه ألف ألف سيئة ورفع له ألف ألف درجة ورفع له ألف ألف درجة 00رواه الترمذى وابن ماجة فهنا الثواب ألف ألف حسنة ومحو ألف ألف خطيئة ورفع ألف ألف درجة بينما فى القول عشر حسنات ومحو عشر سيئات ورفع عشر درجات وهو تعارض واضح .
6-عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين رجال ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغشى بياض وجوههم نظر الناظرين يغبطهم النبيون والشهداء بمقعدهم وقربهم من الله هم جماع من نوازع القبائل يجتمعون على ذكر الله فينتقون أطايب الكلام كما ينتقى آكل الثمر أطايبه "رواه الطبرانى والخطأ العام هنا هو أن ذاكر الله بالكلام أفضل من الرسل والشهداء مكانة وقربا من الله والخطأ الخاص هو أن كلتا يدى الرحمن يمين وهو تخريف لأن الرحمن ليس له جسد حتى تكون يديه جهة اليمين وحدها ولو افترضنا – وهو فرض غير صحيح- أن له جسد فإنه يشبه خلقه فى أن أيديهم لها جهتين إن وقفوا للأمام ثم استدار للخلف فإن كلتا يديهم تكون يمين وشمال والقول يناقض قولهم
"أن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات "رواه ابن ماجة فهنا الأقربون لله فى المقعد – تعالى عن هذا – من يذهب للجمعة أولا بينما فى القول المجتمعون على ذكر الله وهو تعارض بين .
7-أن النبى بعث بعثا قبل نجد 0000فقال النبى ألا أدلكم على قوم أفضل غنيمة وأسرع رجعة قوم شهدوا صلاة الصبح ثم جلسوا يذكرون الله حتى طلعت الشمس فأولئك أسرع رجعة وأفضل غنيمة "رواه الترمذى والخطأ العام هو أن مصلى الصبح الذاكرين لله أفضل من المجاهدين .
8-من قال حين يصبح وحين يمسى سبحان الله ويحمده مائة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به أحدا إلا قال مثل ما قال أو زاد عليه "رواه الترمذى والخطأ العام هو أن قائل سبحان الله وبحمده مائة مرة صباحا ومساء هو أفضل عمل إلا من زاد العدد عن ذلك .
9-أن رسول الله سئل أى العباد أفضل درجة عند الله يوم القيامة قال الذاكرون الله كثيرا قال قلت يا رسول الله ومن الغازى فى سبيل الله قال لو ضرب بسيفه فى الكفار والمشركين حتى ينكسر ويختضب لكان الذاكرون الله كثيرا أفضل منه درجة "رواه الترمذى والخطأ العام هو أفضلية الذاكر على المجاهدين وهو يناقض قولهم "أن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات "رواه ابن ماجة فهنا الذهاب للجمعة أولا أفضل الناس ويناقض قولهم "ما عمل ابن أدم من عمل أنجى من عذاب الله من ذكر الله 000قال ولا الجهاد فى سبيل الله إلا تضرب بسيفك حتى ينقطع "رواه الطبرانى وابن أبى شيبة فهنا المجاهد أفضل من الذاكر لو ظل يجاهد حتى ينقطع سيفه وهو تعارض واضح والخطأ العام بين 6و7و8و9 هو أفضلية الذاكر عن المجاهد وغيره وهو يخالف أن المجاهد أفضل من الكل مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة " .
10- أن ناسا من أصحاب النبى قالوا للنبى يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلى ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم قال أو ليس قد جعل الله لكم ما تصدقون إن بكل تسبيحة صدقة وكل تكبيرة صدقة وكل 0000قالوا يا رسول الله أيأتى أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر 0000فكذلك إذا وضعها فى الحلال كان له أجرا "رواه مسلم والخطأ هنا تصور القائل أن التسبيح والتكبير والتهليل والتجميد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والجماع قاصر على الفقراء دون الأغنياء وهو يخالف أن هذه الأمور يفعلها الأغنياء والله لم يميز أهل الدثور فى الأجور عن طريق صدقاتهم بفضول أموالهم لأن الله أعطى الأجور نفسها للفقراء فالجهاد بالمال يساويه جهاد الفقراء بالنفس والجهد وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "والغنى القاعد الذى يتصدق ببعض ماله على غير الجهاد يكون أقل من الفقير المجاهد فى الأجر وفى هذا قال تعالى بنفس الآية "لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون فى سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ".
1-قيل يا رسول الله أى ألأعمال أفضل قال اجتناب المحارم ولا يزال فوك رطبا من ذكر الله 0000فأى الأصحاب شر قال صاحب إن نسيت 00قال فأى الناس شر 00قالوا أخبرنا يا رسول الله قال العلماء إذا فسدوا "رواه ابن المبارك والخطأ الخاص هو أن شر الناس العلماء إذا فسدوا وهو يخالف كونهم الذين لا يعقلون مصداق لقوله بسورة الأنفال "إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون "والعالم لا يسمى عالما ما لم يعمل بعلمه وإنما يسمى جاهلا إذا لم يعمل بعلمه.
2-ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها فى 0000قالوا بلى قال ذكر الله "رواه الترمذى وابن ماجة
3- لذكر الله بالغداة والعشى أفضل من حطم السيوف فى سبيل الله ومن إعطاء المال سحا "رواه ابن عبد البر فى التمهيد
4- ما عمل ابن آدم من عمل أنجى له من عذاب الله من ذكر الله قالوا يارسول الله ولا الجهاد فى سبيل الله قال ولا الجهاد فى سبيل الله إلا أن تضرب بسيفك حتى ينقطع "رواه الطبرانى وابن أبى شيبة فى المصنف .
والخطأ المشترك بين الأحاديث 4:1 هو أن ذكر الله أو اجتناب المحارم أفضل من كل الأعمال وهو يخالف كون الجهاد أفضل الأعمال مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "فالمجاهدين فضلوا على القاعدين مهما فعلوا من ذكر الله وغيره ونلاحظ تناقضا فمرة خير العمل الإيمان كقول أحمد"فقال أى الإسلام أفضل فقال الإيمان"ومرة الصلاة كقول البخارى "سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة لوقتها "ومرة اجتناب المحارم كالحديث الأول ومرة السلامة من لسان المسلم ويده كقول مسلم "قلت يا رسول الله أى الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده "ومرة الإسلام كقول أحمد "فقيل أى الأعمال أفضل قال الإسلام "ومرة إطعام الطعام وإقراء السلام كقول الشيخان "أن رجلا سأل النبى أى الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام "00000000وكل هذا متناقض مع بعضه .
5- من قال فى دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له كتبت له عشر حسنات ومحى عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات 0000"رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو وجود درجات كثيرة فى الجنة منها عشر درجات للمتكلم فى دبر الصلاة وهو ما يخالف كون الجنة كلها درجتان الأولى للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "ولذا قال الله عنهما "ومن دونهما جنتان "وهو يناقض قولهم من دخل السوق فقال لا إله إلا الله وحده لا شريك له 0000كتب له ألف ألف حسنة ومحى عنه ألف ألف سيئة ورفع له ألف ألف درجة ورفع له ألف ألف درجة 00رواه الترمذى وابن ماجة فهنا الثواب ألف ألف حسنة ومحو ألف ألف خطيئة ورفع ألف ألف درجة بينما فى القول عشر حسنات ومحو عشر سيئات ورفع عشر درجات وهو تعارض واضح .
6-عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين رجال ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغشى بياض وجوههم نظر الناظرين يغبطهم النبيون والشهداء بمقعدهم وقربهم من الله هم جماع من نوازع القبائل يجتمعون على ذكر الله فينتقون أطايب الكلام كما ينتقى آكل الثمر أطايبه "رواه الطبرانى والخطأ العام هنا هو أن ذاكر الله بالكلام أفضل من الرسل والشهداء مكانة وقربا من الله والخطأ الخاص هو أن كلتا يدى الرحمن يمين وهو تخريف لأن الرحمن ليس له جسد حتى تكون يديه جهة اليمين وحدها ولو افترضنا – وهو فرض غير صحيح- أن له جسد فإنه يشبه خلقه فى أن أيديهم لها جهتين إن وقفوا للأمام ثم استدار للخلف فإن كلتا يديهم تكون يمين وشمال والقول يناقض قولهم
"أن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات "رواه ابن ماجة فهنا الأقربون لله فى المقعد – تعالى عن هذا – من يذهب للجمعة أولا بينما فى القول المجتمعون على ذكر الله وهو تعارض بين .
7-أن النبى بعث بعثا قبل نجد 0000فقال النبى ألا أدلكم على قوم أفضل غنيمة وأسرع رجعة قوم شهدوا صلاة الصبح ثم جلسوا يذكرون الله حتى طلعت الشمس فأولئك أسرع رجعة وأفضل غنيمة "رواه الترمذى والخطأ العام هو أن مصلى الصبح الذاكرين لله أفضل من المجاهدين .
8-من قال حين يصبح وحين يمسى سبحان الله ويحمده مائة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به أحدا إلا قال مثل ما قال أو زاد عليه "رواه الترمذى والخطأ العام هو أن قائل سبحان الله وبحمده مائة مرة صباحا ومساء هو أفضل عمل إلا من زاد العدد عن ذلك .
9-أن رسول الله سئل أى العباد أفضل درجة عند الله يوم القيامة قال الذاكرون الله كثيرا قال قلت يا رسول الله ومن الغازى فى سبيل الله قال لو ضرب بسيفه فى الكفار والمشركين حتى ينكسر ويختضب لكان الذاكرون الله كثيرا أفضل منه درجة "رواه الترمذى والخطأ العام هو أفضلية الذاكر على المجاهدين وهو يناقض قولهم "أن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات "رواه ابن ماجة فهنا الذهاب للجمعة أولا أفضل الناس ويناقض قولهم "ما عمل ابن أدم من عمل أنجى من عذاب الله من ذكر الله 000قال ولا الجهاد فى سبيل الله إلا تضرب بسيفك حتى ينقطع "رواه الطبرانى وابن أبى شيبة فهنا المجاهد أفضل من الذاكر لو ظل يجاهد حتى ينقطع سيفه وهو تعارض واضح والخطأ العام بين 6و7و8و9 هو أفضلية الذاكر عن المجاهد وغيره وهو يخالف أن المجاهد أفضل من الكل مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة " .
10- أن ناسا من أصحاب النبى قالوا للنبى يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلى ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم قال أو ليس قد جعل الله لكم ما تصدقون إن بكل تسبيحة صدقة وكل تكبيرة صدقة وكل 0000قالوا يا رسول الله أيأتى أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر 0000فكذلك إذا وضعها فى الحلال كان له أجرا "رواه مسلم والخطأ هنا تصور القائل أن التسبيح والتكبير والتهليل والتجميد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والجماع قاصر على الفقراء دون الأغنياء وهو يخالف أن هذه الأمور يفعلها الأغنياء والله لم يميز أهل الدثور فى الأجور عن طريق صدقاتهم بفضول أموالهم لأن الله أعطى الأجور نفسها للفقراء فالجهاد بالمال يساويه جهاد الفقراء بالنفس والجهد وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "والغنى القاعد الذى يتصدق ببعض ماله على غير الجهاد يكون أقل من الفقير المجاهد فى الأجر وفى هذا قال تعالى بنفس الآية "لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون فى سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ".