سفر أخبار الأيام الأول
-قال "وأما بنو قنطورة سرية إبراهيم فإنها ولدت زمران ويقشان ومدان ومديان ويشباق وشوحا (1-32)والخطأ هو وجود 6 أولاد لإبراهيم(ص)وهو ما يخالف أنهما 2 لقوله تعالى بسورة إبراهيم"الحمد لله الذى وهب لى على الكبر إسماعيل وإسحق "
-قال"وابنا اسحاق عيسو ويعقوب(1-34)والخطأ هو أن إسحاق ولدين وهو ما يخالف كونه واحد هو يعقوب(ص)مصداق لقوله بسورة هود"فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب "
-قال يشبعام بن حكمونى رئيس الثوالث هو هز رمحه على 300قتلهم دفعة واحدة(11-11)والخطأ هو أن رمح واحد قتل 300مرة واحدة وهو تخريف فلكى يقتلهم مرة واحدة لابد أن يقفوا طابورا واحدا وأن يدفعه بقوة 300رجل حتى يخترق الأجساد مرة واحدة
-قال "ليصعدوا من هناك تابوت الله الرب الجالس على الكروبيم الذى دعى بالاسم(13-6)والخطأ هو جلوس الرب على الكروبيم وهو حلول فى مكان ويخالف هذا أن الله لا يجلس لأن خلقه يجلسون كما قال بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
-قال "فدخل الملك داود وجلس أمام الرب (17-16)وهو نفس الخطأ السابق
-قال "كان فى قلبى أن ابنى بيت قرار لتابوت عهد الرب ولموطئ قدمى إلهنا (18-2)وهو نفس الخطأ وهو الحلول فى مكان
-قال "وأرسل الله ملاكا على أورشليم لإهلاكها وفيما هو يهلك رأى الرب فندم على الشر(21-15)والخطأ هو ندم الرب على الشر أى تحسره على الخطأ كالخلق وهو لا يخطىء أى "لا يضل ربى"كما قال موسى (ص)بسورة طه
-قال "وأما بنو قنطورة سرية إبراهيم فإنها ولدت زمران ويقشان ومدان ومديان ويشباق وشوحا (1-32)والخطأ هو وجود 6 أولاد لإبراهيم(ص)وهو ما يخالف أنهما 2 لقوله تعالى بسورة إبراهيم"الحمد لله الذى وهب لى على الكبر إسماعيل وإسحق "
-قال"وابنا اسحاق عيسو ويعقوب(1-34)والخطأ هو أن إسحاق ولدين وهو ما يخالف كونه واحد هو يعقوب(ص)مصداق لقوله بسورة هود"فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب "
-قال يشبعام بن حكمونى رئيس الثوالث هو هز رمحه على 300قتلهم دفعة واحدة(11-11)والخطأ هو أن رمح واحد قتل 300مرة واحدة وهو تخريف فلكى يقتلهم مرة واحدة لابد أن يقفوا طابورا واحدا وأن يدفعه بقوة 300رجل حتى يخترق الأجساد مرة واحدة
-قال "ليصعدوا من هناك تابوت الله الرب الجالس على الكروبيم الذى دعى بالاسم(13-6)والخطأ هو جلوس الرب على الكروبيم وهو حلول فى مكان ويخالف هذا أن الله لا يجلس لأن خلقه يجلسون كما قال بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
-قال "فدخل الملك داود وجلس أمام الرب (17-16)وهو نفس الخطأ السابق
-قال "كان فى قلبى أن ابنى بيت قرار لتابوت عهد الرب ولموطئ قدمى إلهنا (18-2)وهو نفس الخطأ وهو الحلول فى مكان
-قال "وأرسل الله ملاكا على أورشليم لإهلاكها وفيما هو يهلك رأى الرب فندم على الشر(21-15)والخطأ هو ندم الرب على الشر أى تحسره على الخطأ كالخلق وهو لا يخطىء أى "لا يضل ربى"كما قال موسى (ص)بسورة طه