سفر العدد
-قال "وبنو هارون يضربون بالأبواق فتكون لكم فريضة أبدية (10- و"أيتها الجماعة لكم وللغريب النازل عندكم فريضة دهرية (15-15)و"والذى جمع رماد البقرة يغسل ثيابه ويكون نجسا إلى المساء فتكون لبنى إسرائيل والغريب النازل فى وسطهم فريضة دهرية (19-10)والخطأ هو أن تلك الأحكام فرائض أبدية وهو ما يخالف الإسلام النازل على محمد(ص)حيث نسخ هذه الأحكام إذا كانت موجودة حقا فى التوراة وأنا متأكد أنها لم تكن موجودة فيها
-قال "فقال موسى للرب لماذا أسأت إلى عبدك ولماذا لم أجد نعمة فى عينيك حتى أنك وضعت ثقل جميع هذا الشعب على (11-11)والخطأ هنا هو جعل موسى(ص)مجنون قد ارتكب خطأين أولهما التحدث عن الله بلغة المن وكأنه الإله وليس الله"لماذا أسأت "ولماذا لم أجد نعمة فى عينيك"وثانيهما أن الله وضع ثقل الكل عليه وهو ما يخالف ما يعرفه موسى(ص)من أن المسئولية فردية "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال "فقال موسى للرب00فإن قتلت هذا الشعب كرجل واحد يتكلم الشعوب الذين سمعوا بخبرك قائلين لأن الرب لم يقدر أن يدخل هذا الشعب إلى الأرض التى حلف لهم قتلهم فى القفر (14-16:13)والخطأ هنا هو أن موسى (ص)يرد الله لصوابه والأعظم جنونا هو استجابة الله له فيما بعد وهو تخريف لأن الله لا يخطىء ومن ثم فهو لا يتراجع عن كلمته كما قال فى القرآن "لا مبدل لكلمات الله"
-قال فقال الرب لموسى 000فأنزل أنا وأتكلم معك هناك(11-17:16)والخطأ هو حلول الله فى المكان حيث ينزل هناك وهو ما يخالف قوله بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "فإن كنا فى مكان فليس هو فى مكان .
-قال فما إلى فم وعيانا أتكلم معك "(12-والخطأ هو أن الله تكلم مع موسى(ص)عيانا وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الأعراف "لن ترانى "فكيف يتكلم معه عيانا ؟
-قال "بل يجعل ذنب الأباء على الأبناء إلى الجيل الثالث والرابع (14-18)والخطأ هو أن الله يحاسب الأبناء بسبب عمل الآباء وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال من مس ميتا ميتة إنسان ما يكون نجسا 7 أيام(19-11)و"هذه هى الشريعة إذا مات إنسان فى خيمة فكل من دخل الخيمة وكل من كان فى الخيمة يكون نجسا 7 أيام (19-14)والخطأ هو أن الميت ينجس من مسه والمكان الموجود فيه وهو تخريف لأن النجس فى الإسلام نجاسته زائلة بزوال النجاسة عن طريق إسلام المشرك وهم المشركون وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "إنما المشركون نجس "
-قال "فلما رأى كل الجماعة أن هارون قد مات بكى جميع بيت إسرائيل على هارون 30يوما (20-29)والخطأ هو إباحة البكاء على الميت 30 يوما وهو تخريف لأن الله لم يقل أن البكاء واجب على أى ميت حتى ولو كان نبيا وإنما أباحه لوقت قصير يتمالك فيه الإنسان نفسه حتى يقدر على طاعة أحكام الله الأخرى .
-قال فالآن اقتلوا كل ذكر من الأطفال وكل امرأة (31-17)والخطأ هو إباحة قتل الأطفال والنساء وهو ما يخالف الإسلام فى أن لا نقتل إلا بالمثل كما قال تعالى بسورة النحل "وإن عوقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به "
-قال ولا تأخذوا فدية عن نفس القاتل المذنب للموت بل إنه يقتل (35-31)والخطأ هو منع الفدية وهو الدية وهو ما يخالف ما ذكره الله فى القرآن عن إباحة الدية وهى الكفارة فى التوراة حيث قال بسورة المائدة "وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون " .
-قال "وبنو هارون يضربون بالأبواق فتكون لكم فريضة أبدية (10- و"أيتها الجماعة لكم وللغريب النازل عندكم فريضة دهرية (15-15)و"والذى جمع رماد البقرة يغسل ثيابه ويكون نجسا إلى المساء فتكون لبنى إسرائيل والغريب النازل فى وسطهم فريضة دهرية (19-10)والخطأ هو أن تلك الأحكام فرائض أبدية وهو ما يخالف الإسلام النازل على محمد(ص)حيث نسخ هذه الأحكام إذا كانت موجودة حقا فى التوراة وأنا متأكد أنها لم تكن موجودة فيها
-قال "فقال موسى للرب لماذا أسأت إلى عبدك ولماذا لم أجد نعمة فى عينيك حتى أنك وضعت ثقل جميع هذا الشعب على (11-11)والخطأ هنا هو جعل موسى(ص)مجنون قد ارتكب خطأين أولهما التحدث عن الله بلغة المن وكأنه الإله وليس الله"لماذا أسأت "ولماذا لم أجد نعمة فى عينيك"وثانيهما أن الله وضع ثقل الكل عليه وهو ما يخالف ما يعرفه موسى(ص)من أن المسئولية فردية "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال "فقال موسى للرب00فإن قتلت هذا الشعب كرجل واحد يتكلم الشعوب الذين سمعوا بخبرك قائلين لأن الرب لم يقدر أن يدخل هذا الشعب إلى الأرض التى حلف لهم قتلهم فى القفر (14-16:13)والخطأ هنا هو أن موسى (ص)يرد الله لصوابه والأعظم جنونا هو استجابة الله له فيما بعد وهو تخريف لأن الله لا يخطىء ومن ثم فهو لا يتراجع عن كلمته كما قال فى القرآن "لا مبدل لكلمات الله"
-قال فقال الرب لموسى 000فأنزل أنا وأتكلم معك هناك(11-17:16)والخطأ هو حلول الله فى المكان حيث ينزل هناك وهو ما يخالف قوله بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "فإن كنا فى مكان فليس هو فى مكان .
-قال فما إلى فم وعيانا أتكلم معك "(12-والخطأ هو أن الله تكلم مع موسى(ص)عيانا وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الأعراف "لن ترانى "فكيف يتكلم معه عيانا ؟
-قال "بل يجعل ذنب الأباء على الأبناء إلى الجيل الثالث والرابع (14-18)والخطأ هو أن الله يحاسب الأبناء بسبب عمل الآباء وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال من مس ميتا ميتة إنسان ما يكون نجسا 7 أيام(19-11)و"هذه هى الشريعة إذا مات إنسان فى خيمة فكل من دخل الخيمة وكل من كان فى الخيمة يكون نجسا 7 أيام (19-14)والخطأ هو أن الميت ينجس من مسه والمكان الموجود فيه وهو تخريف لأن النجس فى الإسلام نجاسته زائلة بزوال النجاسة عن طريق إسلام المشرك وهم المشركون وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "إنما المشركون نجس "
-قال "فلما رأى كل الجماعة أن هارون قد مات بكى جميع بيت إسرائيل على هارون 30يوما (20-29)والخطأ هو إباحة البكاء على الميت 30 يوما وهو تخريف لأن الله لم يقل أن البكاء واجب على أى ميت حتى ولو كان نبيا وإنما أباحه لوقت قصير يتمالك فيه الإنسان نفسه حتى يقدر على طاعة أحكام الله الأخرى .
-قال فالآن اقتلوا كل ذكر من الأطفال وكل امرأة (31-17)والخطأ هو إباحة قتل الأطفال والنساء وهو ما يخالف الإسلام فى أن لا نقتل إلا بالمثل كما قال تعالى بسورة النحل "وإن عوقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به "
-قال ولا تأخذوا فدية عن نفس القاتل المذنب للموت بل إنه يقتل (35-31)والخطأ هو منع الفدية وهو الدية وهو ما يخالف ما ذكره الله فى القرآن عن إباحة الدية وهى الكفارة فى التوراة حيث قال بسورة المائدة "وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون " .