سفر اللاويين
-قال "وهذه شريعة التقدمة 000كل ذكر من بنى هارون يأكل منها فريضة دهرية فى أجيالكم (6-18:14)والخطأ هو أن شريعة التقدمة فريضة دهرية وأيضا "وكلم الرب هارون قائلا خمرا ومسكرا لا تشرب أنت وبنوك معك عند دخولكم إلى خيمة الاجتماع لكى لا تموتوا فرضا دهريا (10-9: والخطأ أن تحريم الخمر فى الخيمة فريضة أبدية وأيضا "ويكون لكم فريضة أبدية أنكم فى الشهر السابع فى عاشر الشهر تذللون نفوسكم وكل عمل لا تعملون (16-2)والخطأ هنا كون هذا العيد أبدى وكل هذا يخالف الإسلام حيث نسخته أحكام الإسلام المحمدى إن كان لهذه الأحكام وجود من الأساس
-قال "وكلم الرب موسى قائلا كلم بنى إسرائيل كل شحم ثور أو كبش أو ماعز لا تأكلون (7-23:22)و"هذه هى الحيوانات التى تأكلونها من جميع البهائم التى على الأرض كل ما شق ظلفا وقسمه ظلفين ويجتر من البهائم فإياه تأكلون إلا هذه فلا تأكلوها مما يجتر ومما يشق الظلف (11-4:2)و"هذا تأكلونه من جميع ما فى المياه كل ما له زعانف وحرشف فى المياه (11-9)و"هذه تكرهونها من الطيور لا تؤكل إنها مكروهة النسر والآنوق والعقاب والحدأة والباشق00(11-19:13) و"لكن سائر دبيب الطير الذى له أربع أرجل فهو مكروه لكم (11-23)الخطأ هنا هو تحريم هذه النصوص أشياء لم يحرمها الله على بنى إسرائيل مثل شحوم البقر والخراف والماعز كلها وهو حرم بعضها وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذى ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم "
-قال "فإذا رأى الكاهن الضربة فى جلد الجسد وفى الضربة شعر قد ابيض ومنظر الضربة اعمق من جلد جسده فهى ضربة برص فمتى رآه الكاهن يحكم بنجاسته (13-3)والخطأ هو أن مريض البرص نجس وأيضا "فإذا رجع الكاهن فى اليوم السابع ورأى وإذا الضربة قد امتدت فى حيطان البيت يأمر الكاهن أن يقلعوا الحجارة التى فيها الضربة ويطرحونها خارج المدينة فى مكان نجس (14-40:39) "فيأخذ لتطهير البيت عصفورين وخشب أرز وقرمزا وزوفا (14-49)والخطأ هو نجس البيوت أى برصها وأيضا "كل رجل يكون له سيل من لحمه فسيله نجس (15-2)والخطأ هو أن سيل اللحم نجس وأيضا "كل فراش تضطجع عليه كل أيام سيلها يكون لها كفراش طمثها وكل الأمتعة التى تجلس عليها تكون نجسة كنجاسة طمثها (15-26)والخطأ هو أن المرأة الحائض نجسة وكل هذا يخالف أن النجاسة شىء واحد هو المشركون وهم الكفار مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "إنما المشركون نجس "ومن ثم فالبيوت والمسلمين لا ينجسون وما يخرجون من أذى بول وبراز ومنى وودى وعرق ودم طمث لا يسمى نجاسة .
-قال "وأما التيس الذى خرجت عليه القرعة لعزازيل فيوقف حيا أمام الرب ليكفر عنه ليرسله إلى عزازيل إلى البرية ( - : )والخطأ تقسيم الأنعام لعزازيل والله بالقرعة وهو ما يخالف الإسلام فى أن لا شىء لغير الله وهو عين ما فعله الكفار فى قوله بسورة الأنعام"وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا "
-قال "ويضع هارون يديه على رأس التيس الحى ويقر عليه بكل ذنوب بنى إسرائيل وكل سيئاتهم مع كل خطاياهم ويجعلها على رأس التيس ويرسله بيد من يلاقيه إلى البرية ليحمل التيس عليه كل ذنوبهم إلى أرض إلى ارض مقفرة فيطلق التيس فى البرية (16-22:21)والخطأ هو تحميل التيس ذنوب الناس وقال "والباقون يفنون منكم بذنوبهم فى أراضى أعدائكم وأيضا بذنوب أبائهم معهم يفنون (26-39)والخطأ هو الإفناء بذنوب الآباء وغيرهم وهذا يخالف أن لا نفس تحمل جزاء أخرى مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال "وتقول لبنى إسرائيل كل إنسان من بنى إسرائيل ومن الغرباء النازلين فى إسرائيل أعطى من زرعه لمولك فإنه يقتل (20-2) و"كل إنسان سب أباه أو أمه فإنه يقتل (20-9)و"وإذا اضطجع رجل مع امرأة طامث 000يقطعان كلاهما من شعبهما (20-18)و"وإذا اضطجع رجل مع امرأة عمه فقد كشف عورة عمه يحملان ذنبهما يموتان عقيمين وإذا أخذ رجل امرأة أخيه فذلك نجاسة قد كشف عورة أخيه يكونان عقيمين (20-21:20)والخطأ المشترك هو قتل الزانى وساب الأبوين وقتل الزوج والزوجة المجتمعين فى الطمث وقتل الزانى مع امرأة عمه الزانية وكل هذا يخالف أن سببا القتل فى التوراة هو قتل الأخر والفساد فى الأرض وهو الردة عن الإسلام وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل انه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا "
-قال "كلم الكهنة بنى هارون000لا يجعلوا قرعة فى رؤوسهم ولا يحلقوا عوارض لحاهم ولا يجرحوا جراحة فى أجسادهم (21-5:1)والخطأ هو تحريم قص أو حلق الشعر أو جرح الجسد على الكهنة وهو ما يخالف ما جاء به الإسلام من إباحة قص أو حلق الشعر أو جرح الجسد لإجراء جراحة لعلاج مرض ما .
-قال "وهذه شريعة التقدمة 000كل ذكر من بنى هارون يأكل منها فريضة دهرية فى أجيالكم (6-18:14)والخطأ هو أن شريعة التقدمة فريضة دهرية وأيضا "وكلم الرب هارون قائلا خمرا ومسكرا لا تشرب أنت وبنوك معك عند دخولكم إلى خيمة الاجتماع لكى لا تموتوا فرضا دهريا (10-9: والخطأ أن تحريم الخمر فى الخيمة فريضة أبدية وأيضا "ويكون لكم فريضة أبدية أنكم فى الشهر السابع فى عاشر الشهر تذللون نفوسكم وكل عمل لا تعملون (16-2)والخطأ هنا كون هذا العيد أبدى وكل هذا يخالف الإسلام حيث نسخته أحكام الإسلام المحمدى إن كان لهذه الأحكام وجود من الأساس
-قال "وكلم الرب موسى قائلا كلم بنى إسرائيل كل شحم ثور أو كبش أو ماعز لا تأكلون (7-23:22)و"هذه هى الحيوانات التى تأكلونها من جميع البهائم التى على الأرض كل ما شق ظلفا وقسمه ظلفين ويجتر من البهائم فإياه تأكلون إلا هذه فلا تأكلوها مما يجتر ومما يشق الظلف (11-4:2)و"هذا تأكلونه من جميع ما فى المياه كل ما له زعانف وحرشف فى المياه (11-9)و"هذه تكرهونها من الطيور لا تؤكل إنها مكروهة النسر والآنوق والعقاب والحدأة والباشق00(11-19:13) و"لكن سائر دبيب الطير الذى له أربع أرجل فهو مكروه لكم (11-23)الخطأ هنا هو تحريم هذه النصوص أشياء لم يحرمها الله على بنى إسرائيل مثل شحوم البقر والخراف والماعز كلها وهو حرم بعضها وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذى ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم "
-قال "فإذا رأى الكاهن الضربة فى جلد الجسد وفى الضربة شعر قد ابيض ومنظر الضربة اعمق من جلد جسده فهى ضربة برص فمتى رآه الكاهن يحكم بنجاسته (13-3)والخطأ هو أن مريض البرص نجس وأيضا "فإذا رجع الكاهن فى اليوم السابع ورأى وإذا الضربة قد امتدت فى حيطان البيت يأمر الكاهن أن يقلعوا الحجارة التى فيها الضربة ويطرحونها خارج المدينة فى مكان نجس (14-40:39) "فيأخذ لتطهير البيت عصفورين وخشب أرز وقرمزا وزوفا (14-49)والخطأ هو نجس البيوت أى برصها وأيضا "كل رجل يكون له سيل من لحمه فسيله نجس (15-2)والخطأ هو أن سيل اللحم نجس وأيضا "كل فراش تضطجع عليه كل أيام سيلها يكون لها كفراش طمثها وكل الأمتعة التى تجلس عليها تكون نجسة كنجاسة طمثها (15-26)والخطأ هو أن المرأة الحائض نجسة وكل هذا يخالف أن النجاسة شىء واحد هو المشركون وهم الكفار مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "إنما المشركون نجس "ومن ثم فالبيوت والمسلمين لا ينجسون وما يخرجون من أذى بول وبراز ومنى وودى وعرق ودم طمث لا يسمى نجاسة .
-قال "وأما التيس الذى خرجت عليه القرعة لعزازيل فيوقف حيا أمام الرب ليكفر عنه ليرسله إلى عزازيل إلى البرية ( - : )والخطأ تقسيم الأنعام لعزازيل والله بالقرعة وهو ما يخالف الإسلام فى أن لا شىء لغير الله وهو عين ما فعله الكفار فى قوله بسورة الأنعام"وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا "
-قال "ويضع هارون يديه على رأس التيس الحى ويقر عليه بكل ذنوب بنى إسرائيل وكل سيئاتهم مع كل خطاياهم ويجعلها على رأس التيس ويرسله بيد من يلاقيه إلى البرية ليحمل التيس عليه كل ذنوبهم إلى أرض إلى ارض مقفرة فيطلق التيس فى البرية (16-22:21)والخطأ هو تحميل التيس ذنوب الناس وقال "والباقون يفنون منكم بذنوبهم فى أراضى أعدائكم وأيضا بذنوب أبائهم معهم يفنون (26-39)والخطأ هو الإفناء بذنوب الآباء وغيرهم وهذا يخالف أن لا نفس تحمل جزاء أخرى مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال "وتقول لبنى إسرائيل كل إنسان من بنى إسرائيل ومن الغرباء النازلين فى إسرائيل أعطى من زرعه لمولك فإنه يقتل (20-2) و"كل إنسان سب أباه أو أمه فإنه يقتل (20-9)و"وإذا اضطجع رجل مع امرأة طامث 000يقطعان كلاهما من شعبهما (20-18)و"وإذا اضطجع رجل مع امرأة عمه فقد كشف عورة عمه يحملان ذنبهما يموتان عقيمين وإذا أخذ رجل امرأة أخيه فذلك نجاسة قد كشف عورة أخيه يكونان عقيمين (20-21:20)والخطأ المشترك هو قتل الزانى وساب الأبوين وقتل الزوج والزوجة المجتمعين فى الطمث وقتل الزانى مع امرأة عمه الزانية وكل هذا يخالف أن سببا القتل فى التوراة هو قتل الأخر والفساد فى الأرض وهو الردة عن الإسلام وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل انه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا "
-قال "كلم الكهنة بنى هارون000لا يجعلوا قرعة فى رؤوسهم ولا يحلقوا عوارض لحاهم ولا يجرحوا جراحة فى أجسادهم (21-5:1)والخطأ هو تحريم قص أو حلق الشعر أو جرح الجسد على الكهنة وهو ما يخالف ما جاء به الإسلام من إباحة قص أو حلق الشعر أو جرح الجسد لإجراء جراحة لعلاج مرض ما .