الأشربة
-عن عمر قال نزل تحريم الخمر يوم نزل وهى من خمسة أشياء من العنب والتمر والعسل والحنطة والشعير 000 (أبو داود والبخارى)
-عن النعمان بن بشير قال قال رسول الله إن من العنب خمرا وإن من التمر خمرا وإن من العسل خمرا وإن من البر خمرا وإن من الشعير خمرا (أبو داود وابن ماجة)نلاحظ فى القول وسابقه أن الخمر من خمسة أشياء ويناقض هذا القول بعده حيث فيه ستة منها اثنان لم يذكرا فى الخمسة هما العصير والذرة
-أن النعمان بن بشير قال سمعت رسول الله يقول إن الخمر من العصير والزبيب والتمر والحنطة والشعير والذرة وإنى أنهاكم عن كل مسكر (أبو داود والترمذى بألفاظ مغايرة)وكل ما سبق يناقض أن خمر المدينة كانت واحدة هى التمر فى قولهم
-أنه سمع أنس بن مالك يقول لقد أنزل الله الآية التى حرم الله فيها الخمر وما بالمدينة شراب يشرب إلا من تمر (مسلم) والكل يناقض أن الخمر كانت البسر والتمر فقط فى قولهم
- أن أنس بن مالك حدثهم أن الخمر حرمت والخمر يومئذ البسر والتمر (البخارى)
-عن أنس قال حرمت علينا الخمر حين حرمت وما نجد يعنى بالمدينة خمر الأعناب إلا قليلا وعامة خمرنا البسر والتمر (البخارى) والكل يناقض فى وجود الخمر فى المدينة عدم وجودها يوم نزول الآية أبدا فى قولهم :
-عن ابن عمر قال لقد حرمت الخمر وما بالمدينة منها شىء(البخارى) والكل يناقض أن الخمر فقط من العنب والنخل فى قولهم :
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال الخمر من هاتين الشجرتين النخلة والعنبة /الكرمة والنخلة(أبو داود ومسلم وابن ماجة والترمذى )
-عن ابن عباس قال قدم وفد عبد القيس على رسول الله وأنهاكم عن الدباء والحنتم والمزفت والمقير وقال ابن عبيد النقير مكان المقير وقال مسدد والنقير والمقير ولم يذكر المزفت 1وعند مسلم ،عن أبى هريرة أن رسول الله قال لوفد عبد القيس أنهاكم عن النقير والمقير والحنتم والدباء والمزادة المجبوبة ولكن اشرب فى سقائك وأوكه 2،عن ابن عباس أن وفد عبد القيس قالوا يا رسول الله فيم نشرب قال لا تشربوا فى الدباء ولا فى المزفت ولا فى النقير وانتبذوا فى الأسقية 3(أبو داود)عائشة 00 فحدثتنى أن وفد عبد القيس قدموا على النبى فسألوا عن النبيذ فنهاهم أن ينتبذوا فى الدباء والنقير والمزفت والحنتم 4/الدباء والحنتم والنقير والمزفت 5 (مسلم) والتناقض هنا فى عدد الأوعية المحرمة ففى 1مثلا 4 وفى 3 مثلا 3 وأيضا التناقض فى النهى فالنبى (ص)نهاهم دون سؤال منهم فى 1 بينما فى 3و4 سألوه والحديث يناقض فى الأوعية المحرمة النهى عن الجر حيث لم يذكره وذكره فى قولهم :
-عن أبى سعيد أن رسول الله نهى عن الجر أن ينبذ فيه (مسلم وعند ابن ماجة عن عائشة وأبو هريرة بألفاظ مغايرة وعند الترمذى عن ابن عمر) ونلاحظ أن الكل يناقض أنه لم يحرم أى وعاء فى قولهم :
-عن ابن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله 0000 ونهيتكم عن الأشربة أن تشربوا إلا فى ظروف الأدم فاشربوا فى كل وعاء غير أن لا تشربوا مسكرا 000(أبو داود ومسلم وابن ماجة بتغيير بسيط )نهيتكم عن الظروف وإن الظروف أو ظرفا لا يحل شيئا ولا يحرمه وكل مسكر حرام (مسلم والترمذى)
-عن عبد الله بن عمرو قال ذكر رسول الله الأوعية الدباء والحنتم والمزفت والنقير فقال أعرابى إنه لا ظروف لنا فقال اشربوا ما حل (مسلم)
--عن جابر بن عبد الله قال نهى رسول الله عن الظروف فشكت إليه الأنصار فقالوا ليس لنا وعاء قال فلا إذا (الترمذى)
- عن جابر بن عبد الله عن رسول الله أنه نهى أن ينتبذ الزبيب والتمر جميعا ونهى أن ينتبذ البسر جميعا (أبو داود وابن ماجة بألفاظ قريبة نوعا ما والترمذى)
- عن أبى سعيد أن النبى نهى عن البسر والتمر أن يخلط بينهما ونهى عن الزبيب والتمر أن يخلط بينهما ونهى عن الجرار أن ينتبذ فيها (الترمذى)
-عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه أنه نهى عن خليط الزبيب والتمر وعن خليط البسر والتمر وعن خليط الزهو والرطب وقال انتبذوا كل واحد على حدة (أبو داود وابن ماجة بألفاظ مغايرة)نهى النبى أن يجمع بين التمر والزهو والتمر والزبيب ولينبذ كل واحد منهما على حدة (البخارى)
-عن رجل من أصحاب النبى عن النبى قال نهى عن البلح والتمر والزبيب والتمر (أبو داود)
-جابرا يقول نهى النبى عن الزبيب والتمر والبسر والرطب (البخارى)
-عن كبشة بنت أبى مريم قالت سألت أم سلمة ما كان النبى ينهى عنه قالت كان ينهانا أن نعجم النوى طبخا أو نخلط الزبيب والتمر (أبو داود)والأقوال الخمسة تنهى عن خلط أى اثنين وهو ما يناقض خلطه أى اثنين فى أقولهم :
-عن عائشة أن رسول الله كان ينبذ له زبيب فيلقى فيه تمرا وتمر فيلقى فيه الزبيب (أبو داود وعند ابن ماجة بألفاظ مغايرة)
-عن عائشة قالت كنا ننبذ لرسول الله فى سقاء 00(الترمذى)
-على عائشة فسألناها عن التمر والزبيب فقالت كنت آخذ قبضة من تمر وقبضة من زبيب فألقيه فى إناء فأمرسه ثم أسقيه النبى (أبو داود)
- عن جابر بن عبد الله كان ينبذ لرسول الله فى تور من حجارة (ابن ماجة)
-عن ابن عباس قال كان ينبذ لرسول الله 000 (ابن ماجة)
-سمعت عائشة زوج النبى تخبر أن النبى كان يمكث عند زينب بنت جحش فيشرب عندها عسلا فتواصيت أنا وحفصة أيتنا ما دخل عليها النبى فلتقل إنى أجد منك ريح مغافير 00 بل شربت عسلا عند زينب 000 1 ،عن عائشة 000 قالت سودة بل أكلت مغافير قال بل شربت عسلا سقتنى حفصة 00 2 (أبو داود)والتناقض الأول هو المرأة التى شرب عندها العسل فمرة زينب فى 1 ومرة حفصة فى 2 والتناقض الثانى هو فى المرأة المتفقة مع عائشة فمرة حفصة فى 1 ومرة سودة فى 2
- عن أنس أن رسول الله نهى أن يشرب الرجل قائما /زجر عن الشرب قائما(أبو داود ومسلم وعند مسلم عن أبى سعيد أيضا وابن ماجة والترمذى عن أنس والجارود بن العلاء )
-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله لا يشربن أحد منكم قائما فمن نسى فليستقى (مسلم)النهى عن الشرب قائما يناقضه إباحة الشرب قائما فى أقوالهم
-أن عليا دعا بماء فشربه وهو قائم ثم قال إن رجالا يكره أحدهم أن يفعل هذا وقد رأيت رسول الله يفعل مثل ما رأيتمونى أفعله (أبو داود)
-كبشة الأنصارية أن رسول الله دخل عليها وعندها قربة معلقة فشرب منها وهو قائم (ابن ماجة)
- عن ابن عباس قال سقيت رسول الله من زمزم فشرب وهو قائم (مسلم وابن ماجة)أن النبى شرب من زمزم وهو قائم (الترمذى)
-عن ابن عمر قال كنا على عهد رسول الله نأكل ونحن نمشى ونشرب ونحن قيام (ابن ماجة والترمذى)
- عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال رأيت رسول الله يشرب قائما وقاعدا(الترمذى)
-عن أنس بن مالك أن النبى كان يتنفس فى الإناء ثلاثا ويقول هو أمرأ وأروى(الترمذى )هنا إباحة للتنفس فى الإناء وهو ما يناقض النهى عن التنفس فى الإناء بقولهم :
-عن ابن عباس أن النبى نهى أن يتنفس فى الإناء أو ينفخ فيه (الترمذى)
-عن أنس بن مالك أن النبى كان يتنفس فى الإناء ثلاثا (الترمذى )وهو يناقض فى مرات التنفس الثلاث كونها اثنين فى قولهم :
-عن ابن عباس أن النبى كان إذا شرب يتنفس مرتين (الترمذى)
-عن أبى سعيد رواية أنه نهى عن اختناث الأسقية (الترمذى)فهنا حرم خنث السقاء وهو ما يناقض إباحة الخنث فى قولهم :
-عن عيسى بن عبد الله بن أنيس عن أبيه قال رأيت النبى قام إلى قربة معلقة فخنثها ثم شرب من فيها (الترمذى)
-عن أنس بن مالك قال كنت ساقى القوم يوم حرمت الخمر فى بيت أبى طلحة وما شرابهم إلا الفضيخ البسر والتمر فإذا مناد ينادى فقال اخرج فانظر فخرجت فإذا مناد ينادى ألا إن الخمر قد حرمت 000 1،00 إنى لقائم أسقيها أبا طلحة وأبا أيوب ورجالا من أصحاب رسول الله فى بيتنا إذ جاء رجل فقال هل بلغكم الخبر قلنا لا قال فإن الخمر قد حرمت 00 2، 00 بسر وتمر 00 3، كنت أسقى أبا طلحة وأبا دجانة ومعاذ بن جبل فى رهط من الأنصار 00 لخليط البسر والتمر 00 4،إنى لأسقى أبا طلحة وأبا دجانة وسهيل بن بيضاء من زاده فيها خليط بسر وتمر 00 5،كنت أسقى أبا عبيدة بن الجراح وأبا طلحة وأبى بن كعب شرابا من فضيخ وتمر 00 6(مسلم)والتناقض الأول فى البيت فى 1 بيت أبا طلحة وفى 2 بيت أنس والتناقض الثانى فى أسماء الرجال ففى 4 كلهم من الأنصار وفى 6 مهاجر هو أبو عبيدة ونلاحظ تناقضا كبيرا فى أسماء رجال كل قول فلم يتفقوا إلا على واحد هو أبو طلحة
-عن أبى موسى قال بعثنى النبى أنا ومعاذ بن جبل إلى اليمن فقلت يا رسول الله إن شرابا يصنع بأرضنا يقال له المزر من الشعير 001،حدثنا أبو بردة عن أبيه قال بعثنى رسول الله ومعاذا إلى اليمن 000 والمزر وهو من الذرة والشعير ينبذ حتى يشتد 000 2(مسلم)عن جابر 00 عن شراب يشربونه بأرضهم من الذرة يقال له المزر 00 3 (مسلم) ونلاحظ تناقضا فى نبات الشراب ففى 1 الشعير وفى 2من الذرة والشعير وفى 3 من الذرة
- سمعه من عمر بن أبى سلمة قال كنت فى حجر رسول الله وكانت يدى تطيش فى الصحفة فقال لى يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك 1(مسلم والبخارى بألفاظ مغايرة)،أكلت يوما مع رسول الله فجعلت آخذ من لحم حول الصحفة فقال رسول الله كل مما يليك 2(مسلم والبخارى بألفاظ مغايرة) والتناقض هو فى فعل الغلام فمرة يأكل من كل نواحى الصحفة حيث تطيش يده فى كل جانب فى 1 بينما فى 2 يأكل من حول الصحفة وليس من الصحفة
-عن أبى هريرة قال أتى رسول الله ليلة أسرى به بقدح لبن وقدح خمر1(البخارى)عن أنس بن مالك قال قال رسول الله 000 فأتيت بثلاثة أقداح قدح فيه لبن وقدح فيه عسل وقدح فيه خمر 00 2 (البخارى ) والتناقض فى عدد الأقداح ففى 1 قدحين وفى 2 ثلاث أقداح .
-عن عمر قال نزل تحريم الخمر يوم نزل وهى من خمسة أشياء من العنب والتمر والعسل والحنطة والشعير 000 (أبو داود والبخارى)
-عن النعمان بن بشير قال قال رسول الله إن من العنب خمرا وإن من التمر خمرا وإن من العسل خمرا وإن من البر خمرا وإن من الشعير خمرا (أبو داود وابن ماجة)نلاحظ فى القول وسابقه أن الخمر من خمسة أشياء ويناقض هذا القول بعده حيث فيه ستة منها اثنان لم يذكرا فى الخمسة هما العصير والذرة
-أن النعمان بن بشير قال سمعت رسول الله يقول إن الخمر من العصير والزبيب والتمر والحنطة والشعير والذرة وإنى أنهاكم عن كل مسكر (أبو داود والترمذى بألفاظ مغايرة)وكل ما سبق يناقض أن خمر المدينة كانت واحدة هى التمر فى قولهم
-أنه سمع أنس بن مالك يقول لقد أنزل الله الآية التى حرم الله فيها الخمر وما بالمدينة شراب يشرب إلا من تمر (مسلم) والكل يناقض أن الخمر كانت البسر والتمر فقط فى قولهم
- أن أنس بن مالك حدثهم أن الخمر حرمت والخمر يومئذ البسر والتمر (البخارى)
-عن أنس قال حرمت علينا الخمر حين حرمت وما نجد يعنى بالمدينة خمر الأعناب إلا قليلا وعامة خمرنا البسر والتمر (البخارى) والكل يناقض فى وجود الخمر فى المدينة عدم وجودها يوم نزول الآية أبدا فى قولهم :
-عن ابن عمر قال لقد حرمت الخمر وما بالمدينة منها شىء(البخارى) والكل يناقض أن الخمر فقط من العنب والنخل فى قولهم :
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال الخمر من هاتين الشجرتين النخلة والعنبة /الكرمة والنخلة(أبو داود ومسلم وابن ماجة والترمذى )
-عن ابن عباس قال قدم وفد عبد القيس على رسول الله وأنهاكم عن الدباء والحنتم والمزفت والمقير وقال ابن عبيد النقير مكان المقير وقال مسدد والنقير والمقير ولم يذكر المزفت 1وعند مسلم ،عن أبى هريرة أن رسول الله قال لوفد عبد القيس أنهاكم عن النقير والمقير والحنتم والدباء والمزادة المجبوبة ولكن اشرب فى سقائك وأوكه 2،عن ابن عباس أن وفد عبد القيس قالوا يا رسول الله فيم نشرب قال لا تشربوا فى الدباء ولا فى المزفت ولا فى النقير وانتبذوا فى الأسقية 3(أبو داود)عائشة 00 فحدثتنى أن وفد عبد القيس قدموا على النبى فسألوا عن النبيذ فنهاهم أن ينتبذوا فى الدباء والنقير والمزفت والحنتم 4/الدباء والحنتم والنقير والمزفت 5 (مسلم) والتناقض هنا فى عدد الأوعية المحرمة ففى 1مثلا 4 وفى 3 مثلا 3 وأيضا التناقض فى النهى فالنبى (ص)نهاهم دون سؤال منهم فى 1 بينما فى 3و4 سألوه والحديث يناقض فى الأوعية المحرمة النهى عن الجر حيث لم يذكره وذكره فى قولهم :
-عن أبى سعيد أن رسول الله نهى عن الجر أن ينبذ فيه (مسلم وعند ابن ماجة عن عائشة وأبو هريرة بألفاظ مغايرة وعند الترمذى عن ابن عمر) ونلاحظ أن الكل يناقض أنه لم يحرم أى وعاء فى قولهم :
-عن ابن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله 0000 ونهيتكم عن الأشربة أن تشربوا إلا فى ظروف الأدم فاشربوا فى كل وعاء غير أن لا تشربوا مسكرا 000(أبو داود ومسلم وابن ماجة بتغيير بسيط )نهيتكم عن الظروف وإن الظروف أو ظرفا لا يحل شيئا ولا يحرمه وكل مسكر حرام (مسلم والترمذى)
-عن عبد الله بن عمرو قال ذكر رسول الله الأوعية الدباء والحنتم والمزفت والنقير فقال أعرابى إنه لا ظروف لنا فقال اشربوا ما حل (مسلم)
--عن جابر بن عبد الله قال نهى رسول الله عن الظروف فشكت إليه الأنصار فقالوا ليس لنا وعاء قال فلا إذا (الترمذى)
- عن جابر بن عبد الله عن رسول الله أنه نهى أن ينتبذ الزبيب والتمر جميعا ونهى أن ينتبذ البسر جميعا (أبو داود وابن ماجة بألفاظ قريبة نوعا ما والترمذى)
- عن أبى سعيد أن النبى نهى عن البسر والتمر أن يخلط بينهما ونهى عن الزبيب والتمر أن يخلط بينهما ونهى عن الجرار أن ينتبذ فيها (الترمذى)
-عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه أنه نهى عن خليط الزبيب والتمر وعن خليط البسر والتمر وعن خليط الزهو والرطب وقال انتبذوا كل واحد على حدة (أبو داود وابن ماجة بألفاظ مغايرة)نهى النبى أن يجمع بين التمر والزهو والتمر والزبيب ولينبذ كل واحد منهما على حدة (البخارى)
-عن رجل من أصحاب النبى عن النبى قال نهى عن البلح والتمر والزبيب والتمر (أبو داود)
-جابرا يقول نهى النبى عن الزبيب والتمر والبسر والرطب (البخارى)
-عن كبشة بنت أبى مريم قالت سألت أم سلمة ما كان النبى ينهى عنه قالت كان ينهانا أن نعجم النوى طبخا أو نخلط الزبيب والتمر (أبو داود)والأقوال الخمسة تنهى عن خلط أى اثنين وهو ما يناقض خلطه أى اثنين فى أقولهم :
-عن عائشة أن رسول الله كان ينبذ له زبيب فيلقى فيه تمرا وتمر فيلقى فيه الزبيب (أبو داود وعند ابن ماجة بألفاظ مغايرة)
-عن عائشة قالت كنا ننبذ لرسول الله فى سقاء 00(الترمذى)
-على عائشة فسألناها عن التمر والزبيب فقالت كنت آخذ قبضة من تمر وقبضة من زبيب فألقيه فى إناء فأمرسه ثم أسقيه النبى (أبو داود)
- عن جابر بن عبد الله كان ينبذ لرسول الله فى تور من حجارة (ابن ماجة)
-عن ابن عباس قال كان ينبذ لرسول الله 000 (ابن ماجة)
-سمعت عائشة زوج النبى تخبر أن النبى كان يمكث عند زينب بنت جحش فيشرب عندها عسلا فتواصيت أنا وحفصة أيتنا ما دخل عليها النبى فلتقل إنى أجد منك ريح مغافير 00 بل شربت عسلا عند زينب 000 1 ،عن عائشة 000 قالت سودة بل أكلت مغافير قال بل شربت عسلا سقتنى حفصة 00 2 (أبو داود)والتناقض الأول هو المرأة التى شرب عندها العسل فمرة زينب فى 1 ومرة حفصة فى 2 والتناقض الثانى هو فى المرأة المتفقة مع عائشة فمرة حفصة فى 1 ومرة سودة فى 2
- عن أنس أن رسول الله نهى أن يشرب الرجل قائما /زجر عن الشرب قائما(أبو داود ومسلم وعند مسلم عن أبى سعيد أيضا وابن ماجة والترمذى عن أنس والجارود بن العلاء )
-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله لا يشربن أحد منكم قائما فمن نسى فليستقى (مسلم)النهى عن الشرب قائما يناقضه إباحة الشرب قائما فى أقوالهم
-أن عليا دعا بماء فشربه وهو قائم ثم قال إن رجالا يكره أحدهم أن يفعل هذا وقد رأيت رسول الله يفعل مثل ما رأيتمونى أفعله (أبو داود)
-كبشة الأنصارية أن رسول الله دخل عليها وعندها قربة معلقة فشرب منها وهو قائم (ابن ماجة)
- عن ابن عباس قال سقيت رسول الله من زمزم فشرب وهو قائم (مسلم وابن ماجة)أن النبى شرب من زمزم وهو قائم (الترمذى)
-عن ابن عمر قال كنا على عهد رسول الله نأكل ونحن نمشى ونشرب ونحن قيام (ابن ماجة والترمذى)
- عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال رأيت رسول الله يشرب قائما وقاعدا(الترمذى)
-عن أنس بن مالك أن النبى كان يتنفس فى الإناء ثلاثا ويقول هو أمرأ وأروى(الترمذى )هنا إباحة للتنفس فى الإناء وهو ما يناقض النهى عن التنفس فى الإناء بقولهم :
-عن ابن عباس أن النبى نهى أن يتنفس فى الإناء أو ينفخ فيه (الترمذى)
-عن أنس بن مالك أن النبى كان يتنفس فى الإناء ثلاثا (الترمذى )وهو يناقض فى مرات التنفس الثلاث كونها اثنين فى قولهم :
-عن ابن عباس أن النبى كان إذا شرب يتنفس مرتين (الترمذى)
-عن أبى سعيد رواية أنه نهى عن اختناث الأسقية (الترمذى)فهنا حرم خنث السقاء وهو ما يناقض إباحة الخنث فى قولهم :
-عن عيسى بن عبد الله بن أنيس عن أبيه قال رأيت النبى قام إلى قربة معلقة فخنثها ثم شرب من فيها (الترمذى)
-عن أنس بن مالك قال كنت ساقى القوم يوم حرمت الخمر فى بيت أبى طلحة وما شرابهم إلا الفضيخ البسر والتمر فإذا مناد ينادى فقال اخرج فانظر فخرجت فإذا مناد ينادى ألا إن الخمر قد حرمت 000 1،00 إنى لقائم أسقيها أبا طلحة وأبا أيوب ورجالا من أصحاب رسول الله فى بيتنا إذ جاء رجل فقال هل بلغكم الخبر قلنا لا قال فإن الخمر قد حرمت 00 2، 00 بسر وتمر 00 3، كنت أسقى أبا طلحة وأبا دجانة ومعاذ بن جبل فى رهط من الأنصار 00 لخليط البسر والتمر 00 4،إنى لأسقى أبا طلحة وأبا دجانة وسهيل بن بيضاء من زاده فيها خليط بسر وتمر 00 5،كنت أسقى أبا عبيدة بن الجراح وأبا طلحة وأبى بن كعب شرابا من فضيخ وتمر 00 6(مسلم)والتناقض الأول فى البيت فى 1 بيت أبا طلحة وفى 2 بيت أنس والتناقض الثانى فى أسماء الرجال ففى 4 كلهم من الأنصار وفى 6 مهاجر هو أبو عبيدة ونلاحظ تناقضا كبيرا فى أسماء رجال كل قول فلم يتفقوا إلا على واحد هو أبو طلحة
-عن أبى موسى قال بعثنى النبى أنا ومعاذ بن جبل إلى اليمن فقلت يا رسول الله إن شرابا يصنع بأرضنا يقال له المزر من الشعير 001،حدثنا أبو بردة عن أبيه قال بعثنى رسول الله ومعاذا إلى اليمن 000 والمزر وهو من الذرة والشعير ينبذ حتى يشتد 000 2(مسلم)عن جابر 00 عن شراب يشربونه بأرضهم من الذرة يقال له المزر 00 3 (مسلم) ونلاحظ تناقضا فى نبات الشراب ففى 1 الشعير وفى 2من الذرة والشعير وفى 3 من الذرة
- سمعه من عمر بن أبى سلمة قال كنت فى حجر رسول الله وكانت يدى تطيش فى الصحفة فقال لى يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك 1(مسلم والبخارى بألفاظ مغايرة)،أكلت يوما مع رسول الله فجعلت آخذ من لحم حول الصحفة فقال رسول الله كل مما يليك 2(مسلم والبخارى بألفاظ مغايرة) والتناقض هو فى فعل الغلام فمرة يأكل من كل نواحى الصحفة حيث تطيش يده فى كل جانب فى 1 بينما فى 2 يأكل من حول الصحفة وليس من الصحفة
-عن أبى هريرة قال أتى رسول الله ليلة أسرى به بقدح لبن وقدح خمر1(البخارى)عن أنس بن مالك قال قال رسول الله 000 فأتيت بثلاثة أقداح قدح فيه لبن وقدح فيه عسل وقدح فيه خمر 00 2 (البخارى ) والتناقض فى عدد الأقداح ففى 1 قدحين وفى 2 ثلاث أقداح .