-عن بلال أنه حدثه أنه أتى رسول الله بأمر سألته عنه حتى فضحه الصبح فأصبح جدا فقام بلال فآذنه بالصلاة وتابعه آذانه فلم يخرج رسول الله فلما خرج صلى بالناس وأخبره أن عائشة شغلته بأمر سألته عنه حتى أصبح جدا وأنه أبطأ عليه بالخروج فقال إنى كنت ركعت ركعتى الفجر فقال يا رسول الله إنك أصبحت جدا قال لو أصبحت أكثر مما أصبحت لركعتهما وأحسنتهما وأجملتهما (أبو داود)
-عن ابن عمر أن رسول الله قال لا صلاة بعد الفجر إلا سجدتين 1(الترمذى)عن يسار مولى ابن عمر قال رآنى ابن عمر وأنا أصلى بعد طلوع الفجر فقال يا يسار إن رسول الله خرج علينا ونحن نصلى هذه الصلاة فقال ليبلغ شاهدكم غائبكم لا تصلوا بعد الفجر إلا سجدتين 2(أبو داود)وهما يناقضان فى تحريم الصلاة بعد الفجر سوى سجدتين تحليل صلاتهما بعد الفجر أى بعد طلوع الشمس فى الأقوال
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله من لم يصل ركعتى الفجر فليصلهما بعدما تطلع الشمس (الترمذى )
-عن أبى هريرة أن النبى نام عن ركعتى الفجر فقضاهما بعدما طلعت الشمس(ابن ماجة)
-عن ابن عباس أخبره أن رسول الله كان يقرأ فى ركعتى الفجر فى الأولى منهما قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا الآية التى فى البقرة وفى الآخرة آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون 1،كان رسول الله يقرأ فى ركعتى الفجر قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا والتى فى آل عمران تعالوا كلمة سواء 2(مسلم )إن كثيرا مما كان يقرأ رسول الله فى ركعتى الفجر ب"أمنا 00قال هذه فى الركعة الأولى وفى الأخرة ب"آمنا 000"3،عن أبى هريرة أنه سمع النبى يقرأ فى ركعتى الفجر "قل آمنا 00فى الركعة الأولى وفى الركعة الأخرى بهذه الآية ربنا أمنا 000الشاهدين "أو "إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسئل عن أصحاب الجحيم "4(أبو داود)والخلاف هو اختلاف المقروء فى الأخرة ففى 1"آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون "وفى 2 "تعالوا إلى كلمة سواء "وفى 4"ربنا آمنا 00الشاهدين "وفى 4 "إنا أرسلناك بالحق 00وكل هذا يخالف بعضه بعضا والحديث يناقض فى المقروء فهنا آمنا فى البقرة وغيرها من السور الطوال وفى التالى السور القصار الكافرون والإخلاص :
-عن أبى هريرة أن رسول الله قرأ فى ركعتى الفجر قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد 1(مسلم وابن ماجة)عن ابن عمر قال رمقت النبى شهرا فكان يقرأ فى الركعتين قبل الفجر قل يا 0002(ابن ماجة والترمذى )عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى ركعتين قبل الفجر وكان يقول نعم السورتان يقرأ بهما فى ركعتى الفجر قل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون3 (ابن ماجة)عن عبد الله بن مسعود أن النبى كان يقرأ فى الركعتين بعد صلاة المغرب قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد 4 (ابن ماجة)00أنه قال ما أحصى ما سمعت رسول الله يقرأ فى الركعتين بعد المغرب وفى الركعتين قبل صلاة الفجر بقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد 5(الترمذى )والخلاف زيادة ركعتين بعد المغرب فى 5 وتقديم الكافرون مرة كما فى 5 وتأخيرها مرة كما فى 3
-عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله قال لم يفقه من قرأ القرآن فى أقل من ثلاث (ابن ماجة)وهو يناقض إباحة قراءته هنا فى 3و4و4و6 بينما بدء من سبعة مناقضا ما سبق فى قولهم :
-عن عبد الله بن عمرو قال جمعت القرآن فقرأته كله فى ليلة فقال رسول الله إنى أخشى أن يطول عليك الزمان وأن تمل فاقرأه فى شهر فقلت دعنى استمتع من قوتى وشبابى قال فاقرأه فى عشرة قلت دعنى أستمتع من قوتى وشبابى قال فاقرأه فى سبع قلت دعنى أستمتع من قوتى وشبابى فأبى (ابن ماجة )
-عن أبى أيوب أن النبى كان يصلى قبل الظهر أربعا إذا زالت الشمس لا يفصل بينهن بتسليم وقال إن أبواب السماء تفتح إذا زالت الشمس1(ابن ماجة)أربع قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء 2(أبو داود)والخلاف هو زيادة زوال الشمس فى 2
-عن قيس بن عمرو قال رأى النبى رجلا يصلى بعد صلاة الصبح ركعتين فقال النبى أصلاة الصبح مرتين فقال له الرجل أنى لم أكن صليت الركعتين اللتين قبلهما فصليتهما فسكت النبى 1(ابن ماجة وأبو داود) عن قيس قال خرج رسول الله فأقيمت الصلاة فصليت معه الصبح ثم انصرف النبى فوجدنى أصلى فقال مهلا يا قيس أصلاتان معا قلت يا رسول الله إنى لم أكن ركعت ركعتى الفجر قال فلا إذن 2(الترمذى )والخلاف هو أن المصلى فى 2هو قيس وفى 1رجل غير قيس والتناقض أيضا بقول 1 "فسكت النبى وقوله فى 2 قال فلا إذن .
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله إذا صلى أحدكم ركعتى الفجر فليضطجع على يمينه 1(الترمذى )0000أحدكم الركعتين قبل الصبح فليضطجع002(أبو داود)والخلاف هو التناقض وهو أن ركعتى الفجر غير الركعتين قبل الصبح
-عن عائشة قالت كان رسول الله إذا فاتته الأربع قبل الظهر صلاهما بعد الركعتين بعد الظهر 1(ابن ماجة)أن النبى كان إذا لم يصل أربعا قبل الظهر صلاهن بعدها 2(الترمذى )والتناقض هو صلاة الأربع بعد الركعتين بعد الظهر فى 1وفى 2صلاتهم بعد الظهر مباشرة "قبل الظهر صلاهن بعدها "
-عن عائشة قالت لم يكن النبى على شىء من النوافل أشد منه تعاهدا على ركعتى الفجر 1(البخارى )ما رأيت رسول الله فى شىء 000معاهدة منه على ركعتين قبل الصبح 2،ما000النوافل أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر 3(مسلم)أن رسول الله لم يكن على شىء من النوافل أشد معاهدة منه على الركعتين قبل الصبح 4(أبو داود)ونلاحظ تناقضا بين "ركعتى الفجر فى 1 وبين "ركعتين أو الركعتين قبل الصبح فى 2و4 وفى 3 "الركعتين قبل الفجر فركعتى الفجر غير ما قبل الفجر
-عن عائشة عن النبى قال ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها 1(مسلم وابن ماجة)أنه قال فى شأن الركعتين عند طلوع الفجر لهما أحب إلى من الدنيا جميعا 2(مسلم)والتناقض هو بين أفضلية الركعتين على الدنيا فى 1وبين حبه للركعتين فالأفضلية غير الحب
-عن ابن عمر قال صليت مع النبى ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها 1(الترمذى )؟عن عبد بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله فقالت كان يصلى قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين وبعد المغرب اثنتين وبعد العشاء ركعتين وقبل الفجر ثنتين 2(الترمذى )والخلاف هو زيادة قولهم "وبعد المغرب 000ثنتين "فى 2وهنا يصلى قبل الظهر ركعتين وهو يناقض صلاته 4فى قولهم :
-عن عائشة أن النبى كان لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين قبل الغداة 1(البخارى وأبو داود)عن على قال كان النبى يصلى قبل الظهر 4وبعدها ركعتين 2(الترمذى )والخلاف هو زيادة ركعتى قبل الغداة فى 1 وبعد الظهر ركعتين فى 2
-عن رافع بن خديج قال أتانا رسول الله فى بنى عبد الأشهل فصلى بنا فى مسجدنا ثم قال اركعوا هاتين الركعتين فى بيوتكم 1(ابن ماجة)عن كعب بن عجرة أن النبى أتى مسجد بنى عبد الأشهل فصلى فيه المغرب فلما قضوا صلاتهم رآهم يسبحون بعدها فقال هذه صلاة البيوت 2(أبو داود)والخلاف هو زيادة صلاة المغرب فى 2
-عن عبد الله بن شقيق قال قلت لعائشة هل كان النبى يصلى وهو قاعد قالت نعم بعدما حطمه الناس1،أن النبى لم يمت حتى كان كثير من صلاته وهو جالس 2،لما بدن رسول الله وثقل كان أكثر صلاته جالسا 3(مسلم )والخطأ هو التناقض فى سبب صلاة النبى (ص)جالسا ففى 1 تحطيم الناس له وفى 2 بدانته وهذا غير هذا
-عن حفصة أنها قالت ما رأيت رسول الله صلى فى سبحته قاعدا حتى كان قبل وفاته بعام فكان يصلى فى سبحته قاعدا وكان يقرأ بالسورة فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها 1،بعام واحد أو اثنين 2(مسلم)والخلاف هو التناقض بين عام واحد فى واثنين فى 2
-عن جابر بن عبد الله قال كان لى على النبى دين فقضانى وزادنى ودخلت عليه المسجد فقال لى صل ركعتين 1،اشترى منى رسول الله بعيرا فلما قدم المدينة أمرنى أن أتى المسجد فأصلى ركعتين2،خرجت مع رسول الله فى غزاة فأبطأ بى جملى وأعيى ثم قدم رسول الله قبلى بالغداة فجئت المسجد فوجدته على باب المسجد حين قدمت قلت نعم قال فدع جملك وادخل فصلى ركعتين فدخلت فصليت ثم رجعت 3(مسلم )والخلاف هو تناقض الحدث فمرة فى 1 قضاء الدين وفى 2 شراء البعير وفى 3 الغزو وكله متناقض
-سمع أبا قتادة بن ربعى الأنصارى قال قال إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلى ركعتين 1(البخارى )أن رسول الله قال 00المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس 2،دخلت المسجد ورسول الله جالس بين ظهرانى الناس فجلست فقال رسول الله ما منعك أن تركع ركعتين قبل أن تجلس فقلت يا رسول الله رأيتك جالسا والناس جلوس قال فإذا دخل 000يركع ركعتين 00كالأول 3(مسلم )والخلاف هو زيادة جلوس النبى (ص) وسؤاله أبا قتادة فى 3
-عن أنس بن مالك قال صلى لنا رسول الله ركعتين ثم انصرف 1،قال رجل من الأنصار وكان ضخما للنبى إنى لا أستطيع الصلاة معك فصنع للنبى طعاما فدعاه إلى بيته ونضح له طرف حصير بماء فصلى عليه ركعتين وقال فلان بن فلان بن جارود لأنس أكان النبى يصلى الضحى فقال ما رأيته صلى غير ذلك اليوم 2(البخارى )والخلاف هو زيادة حكاية الرجل الضخم والسؤال عن صلاة الضحى فى 2
-عن عبد الله بن مالك بن بجينة أن رسول الله مر برجل يصلى وقد أقيمت صلاة الصبح فكلمه بشىء لا ندرى ما هذا فلما انصرفنا أحطنا نقول ماذا قال لك رسول الله قال قال لى يوشك أن يصلى أحدكم الصبح أربعا1،أقيمت صلاة الصبح فرأى رسول الله رجلا يصلى والمؤذن يقيم فقال أتصلى الصبح أربعا 2(مسلم)مر النبى برجل وقد أقيمت صلاة الصبح وهو يصلى 000فلما انصرف 00نقول له00 يوشك أحدكم أن يصلى الفجر أربعا 3(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة تكليم الرجل بشىء غير مسموع فى 1 وزيادة ذكر المؤذن فى 2
-عن أم حبيبة عن النبى قال من صلى قبل الظهر 4وبعدها 4 حرمه الله على النار 1(ابن ماجة)قال رسول الله 000قبل الظهر 4 حرمه الله على النار 2،من حافظ على 4ركعات و4بعدها حرمه الله على النار 3(الترمذى )000حرم على النار 4(أبو داود)والخلاف هو عدم ذكر صلاة 4ركعات بعد الظهر فى 2
-عن جابر قال سمعت النبى يقول إن فى الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله خيرا من أمر الدنيا والأخرة إلا أعطاه إياه وذلك كل ليلة 1،إن من الليل ساعة000عبد مسلم000إلا أعطاه إياه2(مسلم) والخطأ هو زيادة ذكر "وذلك كل ليلة فى 1
-عن عائشة قالت قال النبى إذا نعس أحدكم فليرقد حتى يذهب عنه النوم فإنه لا يدرى إذا صلى وهو ناعس لعله يذهب فيستغفر فيسب نفسه 1(ابن ماجة ومسلم)00أحدكم عن الصلاة فليرقد 000النوم فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس00يستغفر 00 (أبو داود)والخلاف هو زيادة كلمة عن الصلاة فى 2
-عن جابر قال قال رسول الله أفضل الصلاة طول القنوت 1،عن جابر سئل رسول الله أى الصلاة أفضل قال طول القنوت 2(مسلم) والخلاف هو وجود سؤال فى 2
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله إذا قام أحدكم من الليل فليصل ركعتين خفيفتين 1(مسلم وأبو داود)وزاد ثم ليطول بعدها ما شاء 2،عن عائشة قالت كان رسول الله إذا قام من الليل ليصلى افتتح صلاته بركعتين خفيفتين 3(مسلم)والخلاف هو الزيادة بعد الركعتين فى 2
-عن عائشة قالت كان رسول الله ينام أول الليل ويحيى أخره 1 (ابن ماجة)كان ينام 00أخره ثم إن كان له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم ينام فإذا كان عند النداء الأول وثب فأفاض عليه من الماء وإن لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين 2(مسلم)والخلاف هو زيادة ثم إن كان له حاجة000صلى الركعتين فى 2
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل فإذا أوتر قال قومى فأوترى يا عائشة 1،أن رسول الله كان يصلى صلاته بالليل وهى معترضة بين يديه فإذا بقى الوتر أيقظها فأوترت 2(مسلم) والخلاف هو زيادة اعتراضها بين يديه فى 2
-عن عائشة قالت كان النبى إذا لم يصل من الليل منعه من ذلك النوم أو غلبته عيناه صلى من النهار12 ركعة (الترمذى )كان رسول الله إذا عمل عملا أثبته وكان إذا نام من الليل أو مرض صلى من النهار12 ركعة وما رأيت رسول الله قام ليلة حتى الصباح وما صام شهرا متتابعا إلا رمضان2(مسلم)والخلاف هو زيادة إثبات العمل والمرض والقيام حتى الصباح وصيام رمضان فى 2
-أن عمر بن الخطاب قال من فاته من حزبه شىء من الليل فقرأه من حين تزول الشمس إلى صلاة الظهر فكأنه لم يفته شىء1(مالك)قال رسول الله من نام عن حزبه أو عن شىء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل2(ابن ماجة وأبو داود ومسلم )والخلاف هو زيادة الكتابة فى 2
-سمعت مسروقا قال سألت عائشة أى العمل كان أحب إلى النبى قالت الدائم قلت متى كان يقوم إذا سمع الصارخ1،إذا سمع الصارخ قام فصلى 1(البخارى )سألت عائشة عن صلاة رسول الله فقلت له أى حين كان يصلى قالت كان إذا سمع الصراخ قام فصلى 2(أبو داود)سألت 000عن عمل رسول الله فقالت كان يحب الدائم قلت أى 00كالأول 3(مسلم ) والخلاف هو التناقض بين العمل فى 1و3 والصلاة فى 2
-عن عائشة قالت قام النبى بآية من القرآن ليلة 1(الترمذى)سمعت أبا ذر يقول قام النبى بآية حتى أصبح يرددها والآية إن تعذبهم فهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم 2(ابن ماجة) والخلاف هو زيادة الآية فى 2
-عن حذيفة أن النبى صلى فكان إذا مر بآية رحمة سأل وإذا مر بآية عذاب استجار وإذا مر بآية فيها تنزيه لله سبح1،عن ابن أبى ليلى قال صليت إلى جنب النبى وهو يصلى من الليل تطوعا فمر بآية عذاب قال أعوذ بالله من النار وويل لأهل النار 2(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة آية الرحمة وآية التنزيه فى 1 وفى 2زاد الصلاة مع النبى (ص)والليل تطوعا والقول أعوذ00النار
-عن على قال لما كان فى ولاية عمر سئل عن تهجد الرجل فى بيته وتلاوة القرآن ما هو له فقال يا أبا الحسن ألست شاهدى حين سألت رسول الله فقلت بلى قال فأد ما أجابنى رسول الله فإنك أحفظ لذلك منى فقلت قال رسول الله التهجد هو نور تنور به بيتك1(زيد )00فقال عمر سألت رسول الله فقال أما صلاة الرجل فى بيته فنور فنوروا بيوتكم 2(ابن ماجة)والخلاف تحدث 1عن التهجد و2عن صلاة الرجل فى بيته دون تحديد للوقت
-سمعت أبى بن كعب يقول وقيل أن عبد الله بن مسعود يقول من قام السنة أصاب ليلة القدر فقال أبى والله الذى لا إله إلا هو إنها لفى رمضان يحلف ما يستثنى والله إنى لأعلم أى ليلة هى هى الليلة التى أمرنا بها رسول الله بقيامها هى ليلة صبيحة27 وأمارتها أن تطلع الشمس فى صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها 1،قال أبى فى ليلة القدر والله إنى لأعلمها وأكثر علمى هى الليلة التى أمرنا رسول الله بقيامها هى ليلة 27 ،2(مسلم)والخلاف هو الزيادة فى 1قيام السنة وذكر رمضان وأمارة الليلة
-عن عائشة أن رسول الله قال ما من امرىء تكون له صلاة بالليل يغلبه عليها نوم إلا كتب الله له أجر صلاته وكان نومه صدقة 1(مالك)عن أبى الدرداء يبلغ به النبى قال من أتى فراشه وهو ينوى أن يقوم فيصلى من الليل فغلبته عينه حتى يصبح كتب له ما نوى وكان000عليه من ربه2(ابن ماجة)000بليل يغلبه00نومه عليه صدقة 3(أبو داود) والخلاف هو زيادة إتيان الفراش فى 2
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول فيقول أنا الملك من ذا الذى يدعونى فأستجيب له من ذا الذى يسألنى فأعطيه من ذا الذى يستغفرنى فأغفر له فلا يزال كذلك حتى يضىء الفجر 1(الترمذى)ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخر يقول من يدعونى فأستجيب له من يسألنى فأعطيه من يستغفرنى فأغفر له 2(البخارى )ينزل 00وتعالى حين يبقى ثلث الليل الأخر كل ليلة فيقول من يسألنى فأعطيه من يستغفرنى فأغفر له حتى يطلع الفجر "فلذلك كانوا يستحبون صلاة أخر الليل على أوله 3،إن الله يمهل حتى إذا ذهب من الليل نصفه أو ثلثاه قال لا يسألن عبادى غيرى من يدعنى أستجب له من يسألنى أعطه من يستغفر لى أغفر له حتى يطلع الفجر عن رفاعة الجهنى 4(ابن ماجة)ينزل 000سماء الدنيا حتى يبقى 00فيقول من يدعونى فأستجيب له من يسألنى فأعطيه من يستغفرنى فأغفر له 5 (أبو داود)وعند مسلم كالثانية والأولى)إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له أو يسألنى فأعطيه ثم يقول من يقرض غير عديم ولا ظلوم وزاد فى رواية ثم يبسط يديه تبارك وتعالى يقول من يقرض 00 5،إن الله يمهل حتى إذا ذهب ثلث الليل الأول نزل إلى السماء الدنيا فيقول هل من مستغفر هل من تائب هل من سائل هل من داع حتى ينفجر الفجر 6(مسلم)والخلاف هو التناقض فى الوقت ففى 1و6 ثلث الليل الأول وفى 2و3 ثلث الليل الأخر وفى 4 نصف الليل وزاد فى 5 بسط اليد وهناك خلافات أخرى فى المدعوين
-سمعت عبد الرحمن بن أبى ليلى يقول ما حدثنا أحد أنه رأى النبى يصلى الضحى غير أم هانىء فإنها قالت أن النبى دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى 8 ركعات فلم أر صلاة قط أخف منها غير أنه يتم الركوع والسجود1(البخارى )000مكة فصلى 8 00ما رأيته صلى صلاة 00أنه كان يتم00 2،أن أباه عبد الله بن الحارث بن نوفل 00غير أن أم هانىء بنت أبى طالب أخبرتنى أن رسول الله أتى بعدما ارتفع النهار يوم الفتح فأتى بثوب فستر عليه فاغتسل ثم قام فركع 8 ركعات لا أدرى أقيامه فيها أطول أم ركوعه أم سجوده كل ذلك منه متقارب فلم أره سبحها قبل ولا بعد 3،ذهبت إلى رسول الله عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمة ابنته تستره بثوب فسلمت فقال من هذه قلت أم هانىء بنت أبى طالب قال مرحبا بأم هانىء فلما فرغ من غسله قام فصلى 8 ركعات ملتحفا فى ثوب واحد فلما انصرف قلت يا رسول الله زعم ابن أمى على بن أبى طالب أنه قاتل رجلا أجرته فلان بن هبيرة فقال رسول الله قد أجرنا من أجرت يا أم هانىء 4،أن رسول الله صلى فى بيتها عام الفتح8 ركعات فى ثوب واحد قد خالف بين طرفيه 5(مسلم)عن أم هانىء بنت أبى طالب أن رسول الله يوم الفتح صلى سبحة الضحى 8 ركعات يسلم من كل ركعتين 6،وفى رواية كالأولى ما أخبرنا أحد 000صلى الضحى 000فإنها ذكرت أن النبى يوم فتح مكة اغتسل فى بيتها وصلى 8 ركعات فلم يره أحد صلاهن بعد 7 (أبو داود )والخلاف هو زيادة ذكر فاطمة وعلى وابن هبيرة فى 4 وفى 5 زاد المخالفة بين طرفى الثوب وفى 6 التسليم من كل ركعتين ونلاحظ أن الساتر فى 3 مجهول وفى 4 فاطمة وهو معلوم
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى بالليل 13 ركعة ثم يصلى إذا سمع النداء ركعتين خفيفتين 1 ،كان النبى يخفف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح حتى إنى لأقول هل قرأ بأم القرآن 2(وعند الترمذى الفجر )عن حفصة أن النبى كان يصلى سجدتين خفيفتين بعدما يطلع الفجر وكان ساعة لا أدخل على النبى فيها3 (البخارى) أن رسول الله كان إذا سكت المؤذن الآذان لصلاة الصبح وبدا الصبح ركع ركعتين خفيفتين قبل أن تقام الصلاة 4،كان رسول الله إذا طلع الفجر لا يصلى إلا ركعتين خفيفتين 5،أن النبى كان إذا أضاء له الفجر صلى ركعتين 6،عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى ركعتى الفجر إذا سمع الآذان ويخففهما 7،أن نبى الله كان يصلى ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح 8،كان رسول الله يصلى ركعتى الفجر فيخفف حتى إنى أقول هل قرأ فيهما بأم القرآن 9،كان رسول الله إذا طلع الفجر صلى ركعتين أقول هل يقرأ فيهما بفاتحة الكتاب 10(مسلم)أن رسول 000من صلاة الصبح وبدا 00كالرابعة (مالك)عن ابن عمر أن النبى كان إذا أضاء له الفجر صلى ركعتين 11، كان رسول الله يصلى الركعتين قبل الغداة كان الآذان بأذنيه 12 ،عن عائشة كان النبى إذا توضأ صلى ركعتين ثم خرج إلى الصلاة13،عن عائشة أن رسول الله كان إذا نودى لصلاة الصبح ركع ركعتين خفيفتين قبل أن يقوم إلى الصلاة 14، عن على قال كان النبى يصلى الركعتين عند الإقامة 15(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة صلاة 13 ركعة فى 1 وفى روايات زاد خفة الركعتين وفى روايات لم تذكر الإقامة فى أخرى ذكرت الإقامة
-عن ابن عمر أن رسول الله قال لا صلاة بعد الفجر إلا سجدتين 1(الترمذى)عن يسار مولى ابن عمر قال رآنى ابن عمر وأنا أصلى بعد طلوع الفجر فقال يا يسار إن رسول الله خرج علينا ونحن نصلى هذه الصلاة فقال ليبلغ شاهدكم غائبكم لا تصلوا بعد الفجر إلا سجدتين 2(أبو داود)وهما يناقضان فى تحريم الصلاة بعد الفجر سوى سجدتين تحليل صلاتهما بعد الفجر أى بعد طلوع الشمس فى الأقوال
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله من لم يصل ركعتى الفجر فليصلهما بعدما تطلع الشمس (الترمذى )
-عن أبى هريرة أن النبى نام عن ركعتى الفجر فقضاهما بعدما طلعت الشمس(ابن ماجة)
-عن ابن عباس أخبره أن رسول الله كان يقرأ فى ركعتى الفجر فى الأولى منهما قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا الآية التى فى البقرة وفى الآخرة آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون 1،كان رسول الله يقرأ فى ركعتى الفجر قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا والتى فى آل عمران تعالوا كلمة سواء 2(مسلم )إن كثيرا مما كان يقرأ رسول الله فى ركعتى الفجر ب"أمنا 00قال هذه فى الركعة الأولى وفى الأخرة ب"آمنا 000"3،عن أبى هريرة أنه سمع النبى يقرأ فى ركعتى الفجر "قل آمنا 00فى الركعة الأولى وفى الركعة الأخرى بهذه الآية ربنا أمنا 000الشاهدين "أو "إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسئل عن أصحاب الجحيم "4(أبو داود)والخلاف هو اختلاف المقروء فى الأخرة ففى 1"آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون "وفى 2 "تعالوا إلى كلمة سواء "وفى 4"ربنا آمنا 00الشاهدين "وفى 4 "إنا أرسلناك بالحق 00وكل هذا يخالف بعضه بعضا والحديث يناقض فى المقروء فهنا آمنا فى البقرة وغيرها من السور الطوال وفى التالى السور القصار الكافرون والإخلاص :
-عن أبى هريرة أن رسول الله قرأ فى ركعتى الفجر قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد 1(مسلم وابن ماجة)عن ابن عمر قال رمقت النبى شهرا فكان يقرأ فى الركعتين قبل الفجر قل يا 0002(ابن ماجة والترمذى )عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى ركعتين قبل الفجر وكان يقول نعم السورتان يقرأ بهما فى ركعتى الفجر قل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون3 (ابن ماجة)عن عبد الله بن مسعود أن النبى كان يقرأ فى الركعتين بعد صلاة المغرب قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد 4 (ابن ماجة)00أنه قال ما أحصى ما سمعت رسول الله يقرأ فى الركعتين بعد المغرب وفى الركعتين قبل صلاة الفجر بقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد 5(الترمذى )والخلاف زيادة ركعتين بعد المغرب فى 5 وتقديم الكافرون مرة كما فى 5 وتأخيرها مرة كما فى 3
-عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله قال لم يفقه من قرأ القرآن فى أقل من ثلاث (ابن ماجة)وهو يناقض إباحة قراءته هنا فى 3و4و4و6 بينما بدء من سبعة مناقضا ما سبق فى قولهم :
-عن عبد الله بن عمرو قال جمعت القرآن فقرأته كله فى ليلة فقال رسول الله إنى أخشى أن يطول عليك الزمان وأن تمل فاقرأه فى شهر فقلت دعنى استمتع من قوتى وشبابى قال فاقرأه فى عشرة قلت دعنى أستمتع من قوتى وشبابى قال فاقرأه فى سبع قلت دعنى أستمتع من قوتى وشبابى فأبى (ابن ماجة )
-عن أبى أيوب أن النبى كان يصلى قبل الظهر أربعا إذا زالت الشمس لا يفصل بينهن بتسليم وقال إن أبواب السماء تفتح إذا زالت الشمس1(ابن ماجة)أربع قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء 2(أبو داود)والخلاف هو زيادة زوال الشمس فى 2
-عن قيس بن عمرو قال رأى النبى رجلا يصلى بعد صلاة الصبح ركعتين فقال النبى أصلاة الصبح مرتين فقال له الرجل أنى لم أكن صليت الركعتين اللتين قبلهما فصليتهما فسكت النبى 1(ابن ماجة وأبو داود) عن قيس قال خرج رسول الله فأقيمت الصلاة فصليت معه الصبح ثم انصرف النبى فوجدنى أصلى فقال مهلا يا قيس أصلاتان معا قلت يا رسول الله إنى لم أكن ركعت ركعتى الفجر قال فلا إذن 2(الترمذى )والخلاف هو أن المصلى فى 2هو قيس وفى 1رجل غير قيس والتناقض أيضا بقول 1 "فسكت النبى وقوله فى 2 قال فلا إذن .
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله إذا صلى أحدكم ركعتى الفجر فليضطجع على يمينه 1(الترمذى )0000أحدكم الركعتين قبل الصبح فليضطجع002(أبو داود)والخلاف هو التناقض وهو أن ركعتى الفجر غير الركعتين قبل الصبح
-عن عائشة قالت كان رسول الله إذا فاتته الأربع قبل الظهر صلاهما بعد الركعتين بعد الظهر 1(ابن ماجة)أن النبى كان إذا لم يصل أربعا قبل الظهر صلاهن بعدها 2(الترمذى )والتناقض هو صلاة الأربع بعد الركعتين بعد الظهر فى 1وفى 2صلاتهم بعد الظهر مباشرة "قبل الظهر صلاهن بعدها "
-عن عائشة قالت لم يكن النبى على شىء من النوافل أشد منه تعاهدا على ركعتى الفجر 1(البخارى )ما رأيت رسول الله فى شىء 000معاهدة منه على ركعتين قبل الصبح 2،ما000النوافل أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر 3(مسلم)أن رسول الله لم يكن على شىء من النوافل أشد معاهدة منه على الركعتين قبل الصبح 4(أبو داود)ونلاحظ تناقضا بين "ركعتى الفجر فى 1 وبين "ركعتين أو الركعتين قبل الصبح فى 2و4 وفى 3 "الركعتين قبل الفجر فركعتى الفجر غير ما قبل الفجر
-عن عائشة عن النبى قال ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها 1(مسلم وابن ماجة)أنه قال فى شأن الركعتين عند طلوع الفجر لهما أحب إلى من الدنيا جميعا 2(مسلم)والتناقض هو بين أفضلية الركعتين على الدنيا فى 1وبين حبه للركعتين فالأفضلية غير الحب
-عن ابن عمر قال صليت مع النبى ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها 1(الترمذى )؟عن عبد بن شقيق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله فقالت كان يصلى قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين وبعد المغرب اثنتين وبعد العشاء ركعتين وقبل الفجر ثنتين 2(الترمذى )والخلاف هو زيادة قولهم "وبعد المغرب 000ثنتين "فى 2وهنا يصلى قبل الظهر ركعتين وهو يناقض صلاته 4فى قولهم :
-عن عائشة أن النبى كان لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين قبل الغداة 1(البخارى وأبو داود)عن على قال كان النبى يصلى قبل الظهر 4وبعدها ركعتين 2(الترمذى )والخلاف هو زيادة ركعتى قبل الغداة فى 1 وبعد الظهر ركعتين فى 2
-عن رافع بن خديج قال أتانا رسول الله فى بنى عبد الأشهل فصلى بنا فى مسجدنا ثم قال اركعوا هاتين الركعتين فى بيوتكم 1(ابن ماجة)عن كعب بن عجرة أن النبى أتى مسجد بنى عبد الأشهل فصلى فيه المغرب فلما قضوا صلاتهم رآهم يسبحون بعدها فقال هذه صلاة البيوت 2(أبو داود)والخلاف هو زيادة صلاة المغرب فى 2
-عن عبد الله بن شقيق قال قلت لعائشة هل كان النبى يصلى وهو قاعد قالت نعم بعدما حطمه الناس1،أن النبى لم يمت حتى كان كثير من صلاته وهو جالس 2،لما بدن رسول الله وثقل كان أكثر صلاته جالسا 3(مسلم )والخطأ هو التناقض فى سبب صلاة النبى (ص)جالسا ففى 1 تحطيم الناس له وفى 2 بدانته وهذا غير هذا
-عن حفصة أنها قالت ما رأيت رسول الله صلى فى سبحته قاعدا حتى كان قبل وفاته بعام فكان يصلى فى سبحته قاعدا وكان يقرأ بالسورة فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها 1،بعام واحد أو اثنين 2(مسلم)والخلاف هو التناقض بين عام واحد فى واثنين فى 2
-عن جابر بن عبد الله قال كان لى على النبى دين فقضانى وزادنى ودخلت عليه المسجد فقال لى صل ركعتين 1،اشترى منى رسول الله بعيرا فلما قدم المدينة أمرنى أن أتى المسجد فأصلى ركعتين2،خرجت مع رسول الله فى غزاة فأبطأ بى جملى وأعيى ثم قدم رسول الله قبلى بالغداة فجئت المسجد فوجدته على باب المسجد حين قدمت قلت نعم قال فدع جملك وادخل فصلى ركعتين فدخلت فصليت ثم رجعت 3(مسلم )والخلاف هو تناقض الحدث فمرة فى 1 قضاء الدين وفى 2 شراء البعير وفى 3 الغزو وكله متناقض
-سمع أبا قتادة بن ربعى الأنصارى قال قال إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلى ركعتين 1(البخارى )أن رسول الله قال 00المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس 2،دخلت المسجد ورسول الله جالس بين ظهرانى الناس فجلست فقال رسول الله ما منعك أن تركع ركعتين قبل أن تجلس فقلت يا رسول الله رأيتك جالسا والناس جلوس قال فإذا دخل 000يركع ركعتين 00كالأول 3(مسلم )والخلاف هو زيادة جلوس النبى (ص) وسؤاله أبا قتادة فى 3
-عن أنس بن مالك قال صلى لنا رسول الله ركعتين ثم انصرف 1،قال رجل من الأنصار وكان ضخما للنبى إنى لا أستطيع الصلاة معك فصنع للنبى طعاما فدعاه إلى بيته ونضح له طرف حصير بماء فصلى عليه ركعتين وقال فلان بن فلان بن جارود لأنس أكان النبى يصلى الضحى فقال ما رأيته صلى غير ذلك اليوم 2(البخارى )والخلاف هو زيادة حكاية الرجل الضخم والسؤال عن صلاة الضحى فى 2
-عن عبد الله بن مالك بن بجينة أن رسول الله مر برجل يصلى وقد أقيمت صلاة الصبح فكلمه بشىء لا ندرى ما هذا فلما انصرفنا أحطنا نقول ماذا قال لك رسول الله قال قال لى يوشك أن يصلى أحدكم الصبح أربعا1،أقيمت صلاة الصبح فرأى رسول الله رجلا يصلى والمؤذن يقيم فقال أتصلى الصبح أربعا 2(مسلم)مر النبى برجل وقد أقيمت صلاة الصبح وهو يصلى 000فلما انصرف 00نقول له00 يوشك أحدكم أن يصلى الفجر أربعا 3(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة تكليم الرجل بشىء غير مسموع فى 1 وزيادة ذكر المؤذن فى 2
-عن أم حبيبة عن النبى قال من صلى قبل الظهر 4وبعدها 4 حرمه الله على النار 1(ابن ماجة)قال رسول الله 000قبل الظهر 4 حرمه الله على النار 2،من حافظ على 4ركعات و4بعدها حرمه الله على النار 3(الترمذى )000حرم على النار 4(أبو داود)والخلاف هو عدم ذكر صلاة 4ركعات بعد الظهر فى 2
-عن جابر قال سمعت النبى يقول إن فى الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله خيرا من أمر الدنيا والأخرة إلا أعطاه إياه وذلك كل ليلة 1،إن من الليل ساعة000عبد مسلم000إلا أعطاه إياه2(مسلم) والخطأ هو زيادة ذكر "وذلك كل ليلة فى 1
-عن عائشة قالت قال النبى إذا نعس أحدكم فليرقد حتى يذهب عنه النوم فإنه لا يدرى إذا صلى وهو ناعس لعله يذهب فيستغفر فيسب نفسه 1(ابن ماجة ومسلم)00أحدكم عن الصلاة فليرقد 000النوم فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس00يستغفر 00 (أبو داود)والخلاف هو زيادة كلمة عن الصلاة فى 2
-عن جابر قال قال رسول الله أفضل الصلاة طول القنوت 1،عن جابر سئل رسول الله أى الصلاة أفضل قال طول القنوت 2(مسلم) والخلاف هو وجود سؤال فى 2
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله إذا قام أحدكم من الليل فليصل ركعتين خفيفتين 1(مسلم وأبو داود)وزاد ثم ليطول بعدها ما شاء 2،عن عائشة قالت كان رسول الله إذا قام من الليل ليصلى افتتح صلاته بركعتين خفيفتين 3(مسلم)والخلاف هو الزيادة بعد الركعتين فى 2
-عن عائشة قالت كان رسول الله ينام أول الليل ويحيى أخره 1 (ابن ماجة)كان ينام 00أخره ثم إن كان له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم ينام فإذا كان عند النداء الأول وثب فأفاض عليه من الماء وإن لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين 2(مسلم)والخلاف هو زيادة ثم إن كان له حاجة000صلى الركعتين فى 2
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل فإذا أوتر قال قومى فأوترى يا عائشة 1،أن رسول الله كان يصلى صلاته بالليل وهى معترضة بين يديه فإذا بقى الوتر أيقظها فأوترت 2(مسلم) والخلاف هو زيادة اعتراضها بين يديه فى 2
-عن عائشة قالت كان النبى إذا لم يصل من الليل منعه من ذلك النوم أو غلبته عيناه صلى من النهار12 ركعة (الترمذى )كان رسول الله إذا عمل عملا أثبته وكان إذا نام من الليل أو مرض صلى من النهار12 ركعة وما رأيت رسول الله قام ليلة حتى الصباح وما صام شهرا متتابعا إلا رمضان2(مسلم)والخلاف هو زيادة إثبات العمل والمرض والقيام حتى الصباح وصيام رمضان فى 2
-أن عمر بن الخطاب قال من فاته من حزبه شىء من الليل فقرأه من حين تزول الشمس إلى صلاة الظهر فكأنه لم يفته شىء1(مالك)قال رسول الله من نام عن حزبه أو عن شىء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل2(ابن ماجة وأبو داود ومسلم )والخلاف هو زيادة الكتابة فى 2
-سمعت مسروقا قال سألت عائشة أى العمل كان أحب إلى النبى قالت الدائم قلت متى كان يقوم إذا سمع الصارخ1،إذا سمع الصارخ قام فصلى 1(البخارى )سألت عائشة عن صلاة رسول الله فقلت له أى حين كان يصلى قالت كان إذا سمع الصراخ قام فصلى 2(أبو داود)سألت 000عن عمل رسول الله فقالت كان يحب الدائم قلت أى 00كالأول 3(مسلم ) والخلاف هو التناقض بين العمل فى 1و3 والصلاة فى 2
-عن عائشة قالت قام النبى بآية من القرآن ليلة 1(الترمذى)سمعت أبا ذر يقول قام النبى بآية حتى أصبح يرددها والآية إن تعذبهم فهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم 2(ابن ماجة) والخلاف هو زيادة الآية فى 2
-عن حذيفة أن النبى صلى فكان إذا مر بآية رحمة سأل وإذا مر بآية عذاب استجار وإذا مر بآية فيها تنزيه لله سبح1،عن ابن أبى ليلى قال صليت إلى جنب النبى وهو يصلى من الليل تطوعا فمر بآية عذاب قال أعوذ بالله من النار وويل لأهل النار 2(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة آية الرحمة وآية التنزيه فى 1 وفى 2زاد الصلاة مع النبى (ص)والليل تطوعا والقول أعوذ00النار
-عن على قال لما كان فى ولاية عمر سئل عن تهجد الرجل فى بيته وتلاوة القرآن ما هو له فقال يا أبا الحسن ألست شاهدى حين سألت رسول الله فقلت بلى قال فأد ما أجابنى رسول الله فإنك أحفظ لذلك منى فقلت قال رسول الله التهجد هو نور تنور به بيتك1(زيد )00فقال عمر سألت رسول الله فقال أما صلاة الرجل فى بيته فنور فنوروا بيوتكم 2(ابن ماجة)والخلاف تحدث 1عن التهجد و2عن صلاة الرجل فى بيته دون تحديد للوقت
-سمعت أبى بن كعب يقول وقيل أن عبد الله بن مسعود يقول من قام السنة أصاب ليلة القدر فقال أبى والله الذى لا إله إلا هو إنها لفى رمضان يحلف ما يستثنى والله إنى لأعلم أى ليلة هى هى الليلة التى أمرنا بها رسول الله بقيامها هى ليلة صبيحة27 وأمارتها أن تطلع الشمس فى صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها 1،قال أبى فى ليلة القدر والله إنى لأعلمها وأكثر علمى هى الليلة التى أمرنا رسول الله بقيامها هى ليلة 27 ،2(مسلم)والخلاف هو الزيادة فى 1قيام السنة وذكر رمضان وأمارة الليلة
-عن عائشة أن رسول الله قال ما من امرىء تكون له صلاة بالليل يغلبه عليها نوم إلا كتب الله له أجر صلاته وكان نومه صدقة 1(مالك)عن أبى الدرداء يبلغ به النبى قال من أتى فراشه وهو ينوى أن يقوم فيصلى من الليل فغلبته عينه حتى يصبح كتب له ما نوى وكان000عليه من ربه2(ابن ماجة)000بليل يغلبه00نومه عليه صدقة 3(أبو داود) والخلاف هو زيادة إتيان الفراش فى 2
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضى ثلث الليل الأول فيقول أنا الملك من ذا الذى يدعونى فأستجيب له من ذا الذى يسألنى فأعطيه من ذا الذى يستغفرنى فأغفر له فلا يزال كذلك حتى يضىء الفجر 1(الترمذى)ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخر يقول من يدعونى فأستجيب له من يسألنى فأعطيه من يستغفرنى فأغفر له 2(البخارى )ينزل 00وتعالى حين يبقى ثلث الليل الأخر كل ليلة فيقول من يسألنى فأعطيه من يستغفرنى فأغفر له حتى يطلع الفجر "فلذلك كانوا يستحبون صلاة أخر الليل على أوله 3،إن الله يمهل حتى إذا ذهب من الليل نصفه أو ثلثاه قال لا يسألن عبادى غيرى من يدعنى أستجب له من يسألنى أعطه من يستغفر لى أغفر له حتى يطلع الفجر عن رفاعة الجهنى 4(ابن ماجة)ينزل 000سماء الدنيا حتى يبقى 00فيقول من يدعونى فأستجيب له من يسألنى فأعطيه من يستغفرنى فأغفر له 5 (أبو داود)وعند مسلم كالثانية والأولى)إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له أو يسألنى فأعطيه ثم يقول من يقرض غير عديم ولا ظلوم وزاد فى رواية ثم يبسط يديه تبارك وتعالى يقول من يقرض 00 5،إن الله يمهل حتى إذا ذهب ثلث الليل الأول نزل إلى السماء الدنيا فيقول هل من مستغفر هل من تائب هل من سائل هل من داع حتى ينفجر الفجر 6(مسلم)والخلاف هو التناقض فى الوقت ففى 1و6 ثلث الليل الأول وفى 2و3 ثلث الليل الأخر وفى 4 نصف الليل وزاد فى 5 بسط اليد وهناك خلافات أخرى فى المدعوين
-سمعت عبد الرحمن بن أبى ليلى يقول ما حدثنا أحد أنه رأى النبى يصلى الضحى غير أم هانىء فإنها قالت أن النبى دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى 8 ركعات فلم أر صلاة قط أخف منها غير أنه يتم الركوع والسجود1(البخارى )000مكة فصلى 8 00ما رأيته صلى صلاة 00أنه كان يتم00 2،أن أباه عبد الله بن الحارث بن نوفل 00غير أن أم هانىء بنت أبى طالب أخبرتنى أن رسول الله أتى بعدما ارتفع النهار يوم الفتح فأتى بثوب فستر عليه فاغتسل ثم قام فركع 8 ركعات لا أدرى أقيامه فيها أطول أم ركوعه أم سجوده كل ذلك منه متقارب فلم أره سبحها قبل ولا بعد 3،ذهبت إلى رسول الله عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمة ابنته تستره بثوب فسلمت فقال من هذه قلت أم هانىء بنت أبى طالب قال مرحبا بأم هانىء فلما فرغ من غسله قام فصلى 8 ركعات ملتحفا فى ثوب واحد فلما انصرف قلت يا رسول الله زعم ابن أمى على بن أبى طالب أنه قاتل رجلا أجرته فلان بن هبيرة فقال رسول الله قد أجرنا من أجرت يا أم هانىء 4،أن رسول الله صلى فى بيتها عام الفتح8 ركعات فى ثوب واحد قد خالف بين طرفيه 5(مسلم)عن أم هانىء بنت أبى طالب أن رسول الله يوم الفتح صلى سبحة الضحى 8 ركعات يسلم من كل ركعتين 6،وفى رواية كالأولى ما أخبرنا أحد 000صلى الضحى 000فإنها ذكرت أن النبى يوم فتح مكة اغتسل فى بيتها وصلى 8 ركعات فلم يره أحد صلاهن بعد 7 (أبو داود )والخلاف هو زيادة ذكر فاطمة وعلى وابن هبيرة فى 4 وفى 5 زاد المخالفة بين طرفى الثوب وفى 6 التسليم من كل ركعتين ونلاحظ أن الساتر فى 3 مجهول وفى 4 فاطمة وهو معلوم
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى بالليل 13 ركعة ثم يصلى إذا سمع النداء ركعتين خفيفتين 1 ،كان النبى يخفف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح حتى إنى لأقول هل قرأ بأم القرآن 2(وعند الترمذى الفجر )عن حفصة أن النبى كان يصلى سجدتين خفيفتين بعدما يطلع الفجر وكان ساعة لا أدخل على النبى فيها3 (البخارى) أن رسول الله كان إذا سكت المؤذن الآذان لصلاة الصبح وبدا الصبح ركع ركعتين خفيفتين قبل أن تقام الصلاة 4،كان رسول الله إذا طلع الفجر لا يصلى إلا ركعتين خفيفتين 5،أن النبى كان إذا أضاء له الفجر صلى ركعتين 6،عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى ركعتى الفجر إذا سمع الآذان ويخففهما 7،أن نبى الله كان يصلى ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح 8،كان رسول الله يصلى ركعتى الفجر فيخفف حتى إنى أقول هل قرأ فيهما بأم القرآن 9،كان رسول الله إذا طلع الفجر صلى ركعتين أقول هل يقرأ فيهما بفاتحة الكتاب 10(مسلم)أن رسول 000من صلاة الصبح وبدا 00كالرابعة (مالك)عن ابن عمر أن النبى كان إذا أضاء له الفجر صلى ركعتين 11، كان رسول الله يصلى الركعتين قبل الغداة كان الآذان بأذنيه 12 ،عن عائشة كان النبى إذا توضأ صلى ركعتين ثم خرج إلى الصلاة13،عن عائشة أن رسول الله كان إذا نودى لصلاة الصبح ركع ركعتين خفيفتين قبل أن يقوم إلى الصلاة 14، عن على قال كان النبى يصلى الركعتين عند الإقامة 15(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة صلاة 13 ركعة فى 1 وفى روايات زاد خفة الركعتين وفى روايات لم تذكر الإقامة فى أخرى ذكرت الإقامة