اجتمع وزير الخارجية الروسى فى الجامعة العربية وتوصلوا لبيان مشترك لحل الأزمة يقوم على خمسة « مبادئ تسوية الأزمة السورية:
1- إيقاف العنف من جميع الأطراف. 2- آلية مراقبة محايدة. 3- لا لأي شكل من أشكال التدخل الخارجي. 4- إمكانية إيصال المعونات الإنسانية لكل السوريين بدون أي عائق. 5- الدعم الثابت لمهمة كوفي عنان بهدف بدء حوار سياسي بين الحكومة وكل مجموعات المعارضة، بموجب التفويض الذي يقع ضمن صلاحيات وموافقة الأمين العام للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية».
هذه المبادىء ملائمة للحل ولكن هل تلتزم الحكومة السورية به؟
من المؤكد أن الحكومة السورية لن تلتزم بوقف العنف حتى ولو التزمت به المعارضة وسوف تفتعل الحكومة السورية تفجيرات تنسبها للمعارضة والسبب هو أن النظام لن يتخلى عن السلطة بسهولة والسبب هو أن يحصل على أفضل النتائج وهو نفس ما حدث فى اليمن رئيس بعثى أخر أو نفس الرئيس بشار مع اسناد رئاسة الحكومة للمعارضة ومناصفة كراسى الوزارة بين المعارضة والحكومة ويخرج بشار ومن قتلوا الناس من تهم القتل وارتكاب المذابح خروجا قتانونيا حتى لا يتم عقابهم
1- إيقاف العنف من جميع الأطراف. 2- آلية مراقبة محايدة. 3- لا لأي شكل من أشكال التدخل الخارجي. 4- إمكانية إيصال المعونات الإنسانية لكل السوريين بدون أي عائق. 5- الدعم الثابت لمهمة كوفي عنان بهدف بدء حوار سياسي بين الحكومة وكل مجموعات المعارضة، بموجب التفويض الذي يقع ضمن صلاحيات وموافقة الأمين العام للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية».
هذه المبادىء ملائمة للحل ولكن هل تلتزم الحكومة السورية به؟
من المؤكد أن الحكومة السورية لن تلتزم بوقف العنف حتى ولو التزمت به المعارضة وسوف تفتعل الحكومة السورية تفجيرات تنسبها للمعارضة والسبب هو أن النظام لن يتخلى عن السلطة بسهولة والسبب هو أن يحصل على أفضل النتائج وهو نفس ما حدث فى اليمن رئيس بعثى أخر أو نفس الرئيس بشار مع اسناد رئاسة الحكومة للمعارضة ومناصفة كراسى الوزارة بين المعارضة والحكومة ويخرج بشار ومن قتلوا الناس من تهم القتل وارتكاب المذابح خروجا قتانونيا حتى لا يتم عقابهم