بدأت الأطراف العراقية الحاكمة فى ضرب بعضها البعض بعد خروج المحتل الأمريكى من الأرض العراقية كعسكر وإن لم يخرج بنفوذه و قوات أمنه المستأجرة من قبل الحكومة العراقية وبعض الحركات والأحزاب .
أول الضرب جاء فى طارق الهاشمى نائب الرئيس العراقى الذى اتهم ومعاونيه بالإرهاب وبالطبع لن يكون الهاشمى أخر المضروبين وإنما ستبدأ تصفية الحسابات من قبل الحكومة العراقية التى تريد الاستحواذ على كل الكعكعة العراقية وليس مستبعدا أن تقوم تلك الحكومة بمحاكمة إياد علاوى وغيره وليس مستبعدا أن تزداد حدة الاقتتال بين الحركات والأحزاب والطوائف العراقية فى المستقبل القريب .
أسلوب تصفية الحسابات هو بداية الحرب الأهلية الشاملة
الهاشمى طالب بمحاكمته فى اقليم كردستان العراقى بدلا من محاكمته فى بغداد أو غيرها من مدن جنوب ووسط العراق حيث اعتبر ان الحكومة تسير القضاء فى تلك المناطق وهو بذلك رجل يريد ألا تشتعل الحرب ولكن الحرب الأهلية العراقية الشاملة قادمة فى المستقبل القريب إذا استمر المالكى فى أسلوب حكمه وهو تصفية خصومه السياسيين .
أول الضرب جاء فى طارق الهاشمى نائب الرئيس العراقى الذى اتهم ومعاونيه بالإرهاب وبالطبع لن يكون الهاشمى أخر المضروبين وإنما ستبدأ تصفية الحسابات من قبل الحكومة العراقية التى تريد الاستحواذ على كل الكعكعة العراقية وليس مستبعدا أن تقوم تلك الحكومة بمحاكمة إياد علاوى وغيره وليس مستبعدا أن تزداد حدة الاقتتال بين الحركات والأحزاب والطوائف العراقية فى المستقبل القريب .
أسلوب تصفية الحسابات هو بداية الحرب الأهلية الشاملة
الهاشمى طالب بمحاكمته فى اقليم كردستان العراقى بدلا من محاكمته فى بغداد أو غيرها من مدن جنوب ووسط العراق حيث اعتبر ان الحكومة تسير القضاء فى تلك المناطق وهو بذلك رجل يريد ألا تشتعل الحرب ولكن الحرب الأهلية العراقية الشاملة قادمة فى المستقبل القريب إذا استمر المالكى فى أسلوب حكمه وهو تصفية خصومه السياسيين .