صدر حكم اليوم باعدام طارق الهاشمى نائب الرئيس العراقى الذى ينتمى للطائفة السنية بتهمة ادارة فرق للموت
الحكم سوف يتسبب فى ازدياد العنف فى العراق وعلى الفور شهد العراق العديد من التفجيرات التى اودت بحياة العشرات وجرح المئات ومن المتوقع ان تشهد الأيام القادمة المزيد من التفجيرات فى الأماكن الشيعية على وجه الخصوص وهذه التفجيرات لن تكون كلها من السنة ولكن معظمها سيكون بأيدى الشيعة التابعين لرئيس الوزراء العراقى والذى يريد أن يبقى لمنصبه من خلال سياسة فرق تسد التى كانت دول الاحتلال خاصة بريطانيا تتبعها للبقاء لأطول فترة ممكنة فى حكم تلك البلاد
سواء كان الهاشمى مدانا صدقا او كذبا فالمسألة الآن تعدت شخص واحد إلى طائفة حيث أن الرجل هو ممثل السنة فى نظام المحاصصة الطائفى الذى جلبته الولايات المتحدة للعراق على غرار النظام اللبنانى الذى اخترعته فرنسا لتبقى هذا البلد قرونا فى ذلك الصراع الذى لا ينتهى بين الطوائف وهو ما يضمن لتلك البلاد تنفيذ سياستها
الحكم سوف يتسبب فى ازدياد العنف فى العراق وعلى الفور شهد العراق العديد من التفجيرات التى اودت بحياة العشرات وجرح المئات ومن المتوقع ان تشهد الأيام القادمة المزيد من التفجيرات فى الأماكن الشيعية على وجه الخصوص وهذه التفجيرات لن تكون كلها من السنة ولكن معظمها سيكون بأيدى الشيعة التابعين لرئيس الوزراء العراقى والذى يريد أن يبقى لمنصبه من خلال سياسة فرق تسد التى كانت دول الاحتلال خاصة بريطانيا تتبعها للبقاء لأطول فترة ممكنة فى حكم تلك البلاد
سواء كان الهاشمى مدانا صدقا او كذبا فالمسألة الآن تعدت شخص واحد إلى طائفة حيث أن الرجل هو ممثل السنة فى نظام المحاصصة الطائفى الذى جلبته الولايات المتحدة للعراق على غرار النظام اللبنانى الذى اخترعته فرنسا لتبقى هذا البلد قرونا فى ذلك الصراع الذى لا ينتهى بين الطوائف وهو ما يضمن لتلك البلاد تنفيذ سياستها