-عن أبى هريرة 00وقال رسول الله لا تصم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن فى بيته وهو شاهد إلا بإذنه وما أنفقت من كسبه من غير أمره فإن نصف أجره له (مسلم)وهو يناقض قولهم :
-عن عائشة قالت قال النبى إذا أنفقت المرأة من بيت زوجها غير مفسدة ولزوجها أجر ما اكتسب ولخازنه مثل ذلك لا ينقص بعضهم أجر بعض (أبو داود)فهنا لها أجر كامل وفوق نصف أجر
-أن عبد الله بن أنيس حدثه أنه تذاكر هو وعمر بن الخطاب يوما الصدقة فقال عمر ألم تسمع رسول الله حين يذكر غلول الصدقة أنه من غل منها بعيرا أو شاة أتى به يوم القيامة يحمله فقال عبد الله بن أنيس بلى (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم
-
-عن ابن عباس قال وجد النبى شاة ميتة أعطيتها مولاة لميمونة من الصدقة فقال النبى هلا انتفعتم بجلدها قالوا إنها ميتة قال إنما حرم أكلها (البخارى )
-
-عن عائشة أن بعض أزواج النبى قلن للنبى أينا أسرع بك لحوقا قال أطولكن يدا فأخذوا قصبة يذرعونها فكانت سودة أطولهن يدا فعلمنا بعد أنما كان طول يدها وكانت أسرعنا لحوقا به وكانت تحب الصدقة (البخارى ) وهو يناقض حديث وفاة زينب أولا
-"عن عائشة قالت قال رسول الله أسرعكن لحوقا بى أطولكن يدا قالت فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق (مسلم )
-عن طاوس قال استعمل رسول الله عبادة بن الصامت فقال اتق يا أبا الوليد لا تأت يوم القيامة ببعير تحمله على رقبتك له رغاء أو بقرة لها خوار وشاة تيعر لها ثؤاج فقال يا رسول الله وإذا ذا لكذا فقال رسول الله أى والذى نفسى بيده إلا من رحم الله قال والذى بعثك بالحق لا أعمل على اثنين أبدا (الشافعى )
-
-أنه سمع عائشة تقول أن رسول الله قال أنه خلق كل إنسان من بنى آدم على 360 مفصل فمن كبر الله وحمد الله وهلل الله وسبح الله واستغفر الله وعزل حجرا عن طريق الناس أو شوكة أو عظما من طريق الناس وأمر بمعروف أو نهى عن منكر عدد تلك ال360السلامى فإنه يمشى يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار 1،فى رواية يمشى وأيضا أو أمر بدل وأمر ،عن أبى هريرة وقال رسول الله كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس قال تعدل بين الإثنين صدقة وتعين الرجل فى دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعه صدقة قال والكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة وتميط الأذى عن الطرق صدقة 2(مسلم )والخلاف هو زيادة ذكر ال360سلامى فى 1 وفى زاد طلوع الشمس ونلاحظ تناقضا فى الأعمال بين 1و2 فلا يوجد عمل مماثل فى 1 مشابه لعمل فى 2
-عن على قال لا يأخذ المصدق هرمة ولا ذات عوار ولا تيسا إلا أن يشاء المصدق أن يأخذ ذات العوار 1،عن على لا يفرق المصدق بين مجتمع ولا يجمع بين مفترق خشية الصدقة 2(زيد)عن سالم بن عبد الله بن أبيه عن رسول الله قال أقرأنى سالم كتابا كتبه رسول الله فى الصدقات قبل أن يتوفاه الله فوجدت فيه فى 40شاة شاة إلى 120 فإذا زادت واحدة ففيها شاتان إلى 200فإن زادت واحدة ففيها 3شياه إلى 300فإذا كثرت ففى كل مائة شاة شاة ووجدت فيه لا يجمع بين متفرق ولا يفرق بين مجتمع ووجدت فيه لا يؤخذ فيه الصدقة تيس ولا هرمة ولا ذات عوار 3(ابن ماجة)عن ابن عمر عن النبى فى 40شاة شاة إلى 120فإذا زادت 000مائة شاة لا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين متفرق خشية الصدقة وكل خليطين يتراجعان بالسوية وليس للمصدق هرمة ولا ذات عوار ولا تيسا إلا أن يشاء المصدق 4(ابن ماجة )والخلاف هو زيادة ذكر عدد زكاة الشياه فى 3و4 وزاد فى 4 الخليطين
-عن أنس قال لما نزلت "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "قال أبو طلحة يا رسول الله أرى ربنا يسألنا من أموالنا فإنى أشهدك أنى قد جعلت أرضى بأريحاء له فقال له رسول الله اجعلها فى قرابتك فقسمها بين حسان بن ثابت وأبى بن كعب 1(أبو داود)كان أبو طلحة أكثر أهل المدينة مالا من نخل وسمان أحب أمواله إليه بيرحاء وكانت مستقبلة المسجد وكان رسول الله يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب فلما أنزلت هذه الاية "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون قام أبو طلحة إلى رسول الله فقال يا رسول الله إن الله تبارك وتعالى يقول "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون"وإن أحب أموالى بير حاء وإنها صدقة أرجو برها عند الله فضعها يا رسول الله حيث أراك الله فقال رسول الله بخ ذلك مال رابح ذلك مال رابح وقد سمعت ما قلت وإنى أرى أن تجعلها فى الأقربين فقال أبو طلحة أفعل يا رسول الله فقسمها أبو طلحة فى أقاربه وبنى عمه 2(البخارى )كان أبو طلحة أكثر أنصارى بالمدينة مالا وكان أحب أمواله إليه بيرحى 00نزلت هذه 00فقال إن الله يقول فى كتابة "لن000إلى بيرحى وإنها صدقة 000برها وذخرها عند000حيث شئت قال رسول الله بخ ذلك 000 3،لما نزلت هذه الآية "لن تنالوا 000قال أبو طلحة أرى ربنا 000أموالنا فأشهدك يا رسول الله00أموالنا 000بريحا لله فقال رسول الله 000قرابتك فجعلها فى حسان 4(مسلم )والخلاف هو تناقض المال الذى تبرع فيه ففى 1 "أرضى بأريحاء "وفى 2 بيرحاء وفى 3 بيرحى والخلاف أيضا فى الذين قسم عليهم المال ففى 1حسان وأبى وفى 2 "أقاربه وبنى عمه وهو تناقض فأولاد عمه كثرة وهم غير أقاربه وحسان وأبى اثنان
-عن المنذر بن جرير قال كنا عند رسول الله فى صدر النهار قال فجاءه قوم حفاة عراة مجتابى النمار أو العباء متقلدى السيوف عامتهم من مضر بل كلهم من مضر فتمعر وجه رسول الله لما رأى بهم من الفاقة فدخل ثم خرج فأمر بلالا فأذن فصلى ثم خطب فقال يا أيها الناس اتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة إلى أخر الآية عن الله كان عليكم رقيبا والآية التى فى الحشر اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله "تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه من صاع بره من صاع تمره حتى قال ولو بشق تمرة فجاء رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها بل قد عجزت ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب حتى رأيت وجه رسول الله يتهلل كأنه مذهبة فقال رسول الله من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء ومن سن فى الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شىء 1،وفى رواية كنا عند رسول الله صدر النهار 00وزاد ثم صلى الظهر ثم خطب ،كنت جالسا عند النبى فأتاه قوم مجتابى النمار وزاد فصلى الظهر ثم صعد منبرا صغيرا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الله أنزل فى كتابه "يا أيها الناس اتقوا ربكم "الآية 2،عن جرير بن عبد الله قال جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله عليهم الصوف فرأى سوء حالهم قد أصابتهم حاجة فذكر بمعنى حديثهم 3(مسلم )والخلاف هو فى الملابس ففى 1"عراة مجتابى النمار أو العباء"وفى 3"عليهم الصوف "وزاد فى 2 الصعود على المنبر وحددت الصلاة فى 2و3 بالظهر ولم تحدد فى 1
-سمعت حارثة بن وهب قال سمعت النبى يقول تصدقوا فإنه يأتى عليكم زمان يمشى الرجل بصدقته فلا يجد من يقبلها يقول الرجل لو جئت بها بالأمس لقبلتها فأما اليوم فلا حاجة لى بها 1،عن أبى هريرة قال قال النبى لا تقوم الساعة حتى يكثر المال فيفيض حتى يهم رب المال من يقبل صدقته وحتى يعرضه فيقول الذى يعرضه عليه لا أرب لى 2(البخارى )فى رواية أبى موسى ليأتين على الناس زمان يطوف الرجل فيه بالصدقة من الذهب ثم لا يجد أحدا يأخذها منه ويرى الرجل الواحد يتبعه40 امرأة تلذن به من قلة الرجال وكثرة النساء3،عن حارثة 000تصدقوا فسيأتى عليكم زمان 000بصدقته فيقول الرجل لو جئت 000لقبلتها منك000كالأولى 4(البخارى)عن حارثة تصدقوا فيوشك الرجل يمشى بصدقته فيقول الذى أعطيها لو جئتنا بها بالأمس قبلتها فأما الآن فلا حاجة لى بها فلا يجد من يقبلها 5،لا تقوم 000يكثر المال ويفيض يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحد يقبلها منه وحتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا 6(مسلم) والخلاف هو زيادة ذكر كثرة النساء وقلة الرجال فى 3 وعودة أرض العرب مروجا وأنهارا فى
-عن عائشة قالت قال النبى إذا أنفقت المرأة من بيت زوجها غير مفسدة ولزوجها أجر ما اكتسب ولخازنه مثل ذلك لا ينقص بعضهم أجر بعض (أبو داود)فهنا لها أجر كامل وفوق نصف أجر
-أن عبد الله بن أنيس حدثه أنه تذاكر هو وعمر بن الخطاب يوما الصدقة فقال عمر ألم تسمع رسول الله حين يذكر غلول الصدقة أنه من غل منها بعيرا أو شاة أتى به يوم القيامة يحمله فقال عبد الله بن أنيس بلى (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم
-
-عن ابن عباس قال وجد النبى شاة ميتة أعطيتها مولاة لميمونة من الصدقة فقال النبى هلا انتفعتم بجلدها قالوا إنها ميتة قال إنما حرم أكلها (البخارى )
-
-عن عائشة أن بعض أزواج النبى قلن للنبى أينا أسرع بك لحوقا قال أطولكن يدا فأخذوا قصبة يذرعونها فكانت سودة أطولهن يدا فعلمنا بعد أنما كان طول يدها وكانت أسرعنا لحوقا به وكانت تحب الصدقة (البخارى ) وهو يناقض حديث وفاة زينب أولا
-"عن عائشة قالت قال رسول الله أسرعكن لحوقا بى أطولكن يدا قالت فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق (مسلم )
-عن طاوس قال استعمل رسول الله عبادة بن الصامت فقال اتق يا أبا الوليد لا تأت يوم القيامة ببعير تحمله على رقبتك له رغاء أو بقرة لها خوار وشاة تيعر لها ثؤاج فقال يا رسول الله وإذا ذا لكذا فقال رسول الله أى والذى نفسى بيده إلا من رحم الله قال والذى بعثك بالحق لا أعمل على اثنين أبدا (الشافعى )
-
-أنه سمع عائشة تقول أن رسول الله قال أنه خلق كل إنسان من بنى آدم على 360 مفصل فمن كبر الله وحمد الله وهلل الله وسبح الله واستغفر الله وعزل حجرا عن طريق الناس أو شوكة أو عظما من طريق الناس وأمر بمعروف أو نهى عن منكر عدد تلك ال360السلامى فإنه يمشى يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار 1،فى رواية يمشى وأيضا أو أمر بدل وأمر ،عن أبى هريرة وقال رسول الله كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس قال تعدل بين الإثنين صدقة وتعين الرجل فى دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعه صدقة قال والكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة وتميط الأذى عن الطرق صدقة 2(مسلم )والخلاف هو زيادة ذكر ال360سلامى فى 1 وفى زاد طلوع الشمس ونلاحظ تناقضا فى الأعمال بين 1و2 فلا يوجد عمل مماثل فى 1 مشابه لعمل فى 2
-عن على قال لا يأخذ المصدق هرمة ولا ذات عوار ولا تيسا إلا أن يشاء المصدق أن يأخذ ذات العوار 1،عن على لا يفرق المصدق بين مجتمع ولا يجمع بين مفترق خشية الصدقة 2(زيد)عن سالم بن عبد الله بن أبيه عن رسول الله قال أقرأنى سالم كتابا كتبه رسول الله فى الصدقات قبل أن يتوفاه الله فوجدت فيه فى 40شاة شاة إلى 120 فإذا زادت واحدة ففيها شاتان إلى 200فإن زادت واحدة ففيها 3شياه إلى 300فإذا كثرت ففى كل مائة شاة شاة ووجدت فيه لا يجمع بين متفرق ولا يفرق بين مجتمع ووجدت فيه لا يؤخذ فيه الصدقة تيس ولا هرمة ولا ذات عوار 3(ابن ماجة)عن ابن عمر عن النبى فى 40شاة شاة إلى 120فإذا زادت 000مائة شاة لا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين متفرق خشية الصدقة وكل خليطين يتراجعان بالسوية وليس للمصدق هرمة ولا ذات عوار ولا تيسا إلا أن يشاء المصدق 4(ابن ماجة )والخلاف هو زيادة ذكر عدد زكاة الشياه فى 3و4 وزاد فى 4 الخليطين
-عن أنس قال لما نزلت "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "قال أبو طلحة يا رسول الله أرى ربنا يسألنا من أموالنا فإنى أشهدك أنى قد جعلت أرضى بأريحاء له فقال له رسول الله اجعلها فى قرابتك فقسمها بين حسان بن ثابت وأبى بن كعب 1(أبو داود)كان أبو طلحة أكثر أهل المدينة مالا من نخل وسمان أحب أمواله إليه بيرحاء وكانت مستقبلة المسجد وكان رسول الله يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب فلما أنزلت هذه الاية "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون قام أبو طلحة إلى رسول الله فقال يا رسول الله إن الله تبارك وتعالى يقول "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون"وإن أحب أموالى بير حاء وإنها صدقة أرجو برها عند الله فضعها يا رسول الله حيث أراك الله فقال رسول الله بخ ذلك مال رابح ذلك مال رابح وقد سمعت ما قلت وإنى أرى أن تجعلها فى الأقربين فقال أبو طلحة أفعل يا رسول الله فقسمها أبو طلحة فى أقاربه وبنى عمه 2(البخارى )كان أبو طلحة أكثر أنصارى بالمدينة مالا وكان أحب أمواله إليه بيرحى 00نزلت هذه 00فقال إن الله يقول فى كتابة "لن000إلى بيرحى وإنها صدقة 000برها وذخرها عند000حيث شئت قال رسول الله بخ ذلك 000 3،لما نزلت هذه الآية "لن تنالوا 000قال أبو طلحة أرى ربنا 000أموالنا فأشهدك يا رسول الله00أموالنا 000بريحا لله فقال رسول الله 000قرابتك فجعلها فى حسان 4(مسلم )والخلاف هو تناقض المال الذى تبرع فيه ففى 1 "أرضى بأريحاء "وفى 2 بيرحاء وفى 3 بيرحى والخلاف أيضا فى الذين قسم عليهم المال ففى 1حسان وأبى وفى 2 "أقاربه وبنى عمه وهو تناقض فأولاد عمه كثرة وهم غير أقاربه وحسان وأبى اثنان
-عن المنذر بن جرير قال كنا عند رسول الله فى صدر النهار قال فجاءه قوم حفاة عراة مجتابى النمار أو العباء متقلدى السيوف عامتهم من مضر بل كلهم من مضر فتمعر وجه رسول الله لما رأى بهم من الفاقة فدخل ثم خرج فأمر بلالا فأذن فصلى ثم خطب فقال يا أيها الناس اتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة إلى أخر الآية عن الله كان عليكم رقيبا والآية التى فى الحشر اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله "تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه من صاع بره من صاع تمره حتى قال ولو بشق تمرة فجاء رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها بل قد عجزت ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب حتى رأيت وجه رسول الله يتهلل كأنه مذهبة فقال رسول الله من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء ومن سن فى الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شىء 1،وفى رواية كنا عند رسول الله صدر النهار 00وزاد ثم صلى الظهر ثم خطب ،كنت جالسا عند النبى فأتاه قوم مجتابى النمار وزاد فصلى الظهر ثم صعد منبرا صغيرا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الله أنزل فى كتابه "يا أيها الناس اتقوا ربكم "الآية 2،عن جرير بن عبد الله قال جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله عليهم الصوف فرأى سوء حالهم قد أصابتهم حاجة فذكر بمعنى حديثهم 3(مسلم )والخلاف هو فى الملابس ففى 1"عراة مجتابى النمار أو العباء"وفى 3"عليهم الصوف "وزاد فى 2 الصعود على المنبر وحددت الصلاة فى 2و3 بالظهر ولم تحدد فى 1
-سمعت حارثة بن وهب قال سمعت النبى يقول تصدقوا فإنه يأتى عليكم زمان يمشى الرجل بصدقته فلا يجد من يقبلها يقول الرجل لو جئت بها بالأمس لقبلتها فأما اليوم فلا حاجة لى بها 1،عن أبى هريرة قال قال النبى لا تقوم الساعة حتى يكثر المال فيفيض حتى يهم رب المال من يقبل صدقته وحتى يعرضه فيقول الذى يعرضه عليه لا أرب لى 2(البخارى )فى رواية أبى موسى ليأتين على الناس زمان يطوف الرجل فيه بالصدقة من الذهب ثم لا يجد أحدا يأخذها منه ويرى الرجل الواحد يتبعه40 امرأة تلذن به من قلة الرجال وكثرة النساء3،عن حارثة 000تصدقوا فسيأتى عليكم زمان 000بصدقته فيقول الرجل لو جئت 000لقبلتها منك000كالأولى 4(البخارى)عن حارثة تصدقوا فيوشك الرجل يمشى بصدقته فيقول الذى أعطيها لو جئتنا بها بالأمس قبلتها فأما الآن فلا حاجة لى بها فلا يجد من يقبلها 5،لا تقوم 000يكثر المال ويفيض يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحد يقبلها منه وحتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا 6(مسلم) والخلاف هو زيادة ذكر كثرة النساء وقلة الرجال فى 3 وعودة أرض العرب مروجا وأنهارا فى