الصوت فى القرآن:
وردت كلمة الصوت فى القرآن فى عدة سور هى:
-سورة لقمان حيث يقول تعالى بسورة "واغضض من صوتك"والمعنى :وامتنع عن طاعة رأى نفسك،وقوله "إن أنكر الأصوات لصوت الحمير"وهو يعنى إن أسوأ الأحكام لحكم الكفار وصوت الحمار ليس منكرا لأن الله هو الذى خلقه وهو قد أحسن كل شىء خلقه وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه ".
-سورة الحجرات حيث يقول"لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبى"والمعنى لا تجعلوا أحكامكم أفضل من حكم الرسول(ص) ،وحيث يقول "إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن قلوبهم للتقوى"والمعنى إن الذين يتركون أحكام أنفسهم أمام حكم النبى(ص)أولئك الذين خلص أنفسهم للإسلام.
-سورة طه حيث يقول "وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا"والمعنى وخضعت الأنفس لله فلا تسمع إلا همسا وبالطبع الأنفس هى التى تخشع وليس الأصوات بمعنى الألفاظ المنطوقة .
والحمد لله رب العالمين.
[justify]
وردت كلمة الصوت فى القرآن فى عدة سور هى:
-سورة لقمان حيث يقول تعالى بسورة "واغضض من صوتك"والمعنى :وامتنع عن طاعة رأى نفسك،وقوله "إن أنكر الأصوات لصوت الحمير"وهو يعنى إن أسوأ الأحكام لحكم الكفار وصوت الحمار ليس منكرا لأن الله هو الذى خلقه وهو قد أحسن كل شىء خلقه وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه ".
-سورة الحجرات حيث يقول"لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبى"والمعنى لا تجعلوا أحكامكم أفضل من حكم الرسول(ص) ،وحيث يقول "إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن قلوبهم للتقوى"والمعنى إن الذين يتركون أحكام أنفسهم أمام حكم النبى(ص)أولئك الذين خلص أنفسهم للإسلام.
-سورة طه حيث يقول "وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا"والمعنى وخضعت الأنفس لله فلا تسمع إلا همسا وبالطبع الأنفس هى التى تخشع وليس الأصوات بمعنى الألفاظ المنطوقة .
والحمد لله رب العالمين.
[justify]