استقالة احمد معاذ الخطيب من منصبه كرئيس للائتلاف السورى المعارض أتت كما قال نتيجة وصول بعض الأمور للخطوط الحمراء التى وضعها لنفسه وبالقطع المقصود انتخاب غسان هيتو رئيسا للوزراء وليس الخطيب وحده من رفض هذا الاختيار فقد رفضه الجيش الحر
الرفض يأتى من كون الرجل أمريكى الجنسية لا علاقة له بالثورة السورية ولم يقم بشىء فى فعاليات الداخل مما يجعل الرجل قاطف ثمار المعارضين فى الداخل الذين قتلوا وجرحوا وثاروا وخرجوا فى المظاهرات
الغرب دفع بالرجل من الخلف فى صفوف العلمانيين كما تم دفع الرئيس الأفغانى حامد كرازى لسدة الرئاسة وهو لم يقم بأى دور ضد طالبان سوى عدة مقالات كتبها وعمر عاش نصفه فى الخارج فى ألمانيا لم ير فيه بلده
هذه وقفة لابد منها من جانب من دفعوا ثمن المقاومة حتى لا يعتلى الكراسى من لا يستحقونها لمجرد كونهم على علاقات جيدة بالغرب
الرفض يأتى من كون الرجل أمريكى الجنسية لا علاقة له بالثورة السورية ولم يقم بشىء فى فعاليات الداخل مما يجعل الرجل قاطف ثمار المعارضين فى الداخل الذين قتلوا وجرحوا وثاروا وخرجوا فى المظاهرات
الغرب دفع بالرجل من الخلف فى صفوف العلمانيين كما تم دفع الرئيس الأفغانى حامد كرازى لسدة الرئاسة وهو لم يقم بأى دور ضد طالبان سوى عدة مقالات كتبها وعمر عاش نصفه فى الخارج فى ألمانيا لم ير فيه بلده
هذه وقفة لابد منها من جانب من دفعوا ثمن المقاومة حتى لا يعتلى الكراسى من لا يستحقونها لمجرد كونهم على علاقات جيدة بالغرب