القيادة المصرية لا يبدو أنها لا تستمع للنصيحة الموجهة لها بخصوص دولة جنوب السودان وأن هذه الدولة لابد من لجمها عسكريا إذا لم ينفع معها الحوار وهذا اللجم إما أن يكون تدخلا مصريا مباشرا وإما أن يكون بدعم شمال السودان عسكريا
كانت المشكلة أولا مع شمال السودان من خلال مشاكل الحدود والنفط وثانيا اصبحت مشكلة أمنية تتعلق بالأمن القومى حيث ستدخل إسرائيل جنوب السودان دخولا شرعيا عن طريق الأمم المتحدة التى طلبت منها ارسال قوة شرطية للعمل فى جنوب السودان وبالطبع إسرائيل لن ترسل شرطة وإنما فرقة مخابرات بها كل المستشارين اللازمين لتنغيص حياة المصريينابتداء باقتراح مشروعات سدود على النيل وتنفيذها بأيدى إسرائيلية وانتهاء بتزويد الجنوب بالأسلحة والعتاد والجنود المرتزقة وغيرها .
هذا ما نطلق عليه فى المثل الشعبى :
سكتنا له دخل بحماره والمراد أننا تركنا الرجل يدخل بدون إذن الدار مرات ومن ثم دخل هذه المرة الدار راكبا حماره واسرائيل سكتت عليها مصر من خلال علاقتها مع جنوب السودان وهذه المرة ستدخل دخولا شرعيا عبر الأمم المتحدة
أمام القيادة المصرية بقيادة المشير أن تطلب من الاتحاد الأفريقى أن تكون تلك القوات التى ستدحل جنوب السودان افريقية فقط وأن تطلب من الأمم المتحدة ابعاد إسرائيل عن دخول جنوب السودان باعتبار وجود عداوة ومصالح مصرية فى الجنوب لأن الحرب بين مصر وإسرائيل هذه المرة ستكون بالوكالة ما بين شطرى السودان وإما أن يدفع المشير برسالة واضحة لقيادة جنوب السودان أن مصر ستتدخل عسكريا فى الجنوب فيما لو وطئت قدم جندى اسرائيلى أرض جنوب السودان
تيقظ أيها المشير قبل حدوث الكارثة
كانت المشكلة أولا مع شمال السودان من خلال مشاكل الحدود والنفط وثانيا اصبحت مشكلة أمنية تتعلق بالأمن القومى حيث ستدخل إسرائيل جنوب السودان دخولا شرعيا عن طريق الأمم المتحدة التى طلبت منها ارسال قوة شرطية للعمل فى جنوب السودان وبالطبع إسرائيل لن ترسل شرطة وإنما فرقة مخابرات بها كل المستشارين اللازمين لتنغيص حياة المصريينابتداء باقتراح مشروعات سدود على النيل وتنفيذها بأيدى إسرائيلية وانتهاء بتزويد الجنوب بالأسلحة والعتاد والجنود المرتزقة وغيرها .
هذا ما نطلق عليه فى المثل الشعبى :
سكتنا له دخل بحماره والمراد أننا تركنا الرجل يدخل بدون إذن الدار مرات ومن ثم دخل هذه المرة الدار راكبا حماره واسرائيل سكتت عليها مصر من خلال علاقتها مع جنوب السودان وهذه المرة ستدخل دخولا شرعيا عبر الأمم المتحدة
أمام القيادة المصرية بقيادة المشير أن تطلب من الاتحاد الأفريقى أن تكون تلك القوات التى ستدحل جنوب السودان افريقية فقط وأن تطلب من الأمم المتحدة ابعاد إسرائيل عن دخول جنوب السودان باعتبار وجود عداوة ومصالح مصرية فى الجنوب لأن الحرب بين مصر وإسرائيل هذه المرة ستكون بالوكالة ما بين شطرى السودان وإما أن يدفع المشير برسالة واضحة لقيادة جنوب السودان أن مصر ستتدخل عسكريا فى الجنوب فيما لو وطئت قدم جندى اسرائيلى أرض جنوب السودان
تيقظ أيها المشير قبل حدوث الكارثة