قواعد نقد النص :
لكى نعرف الحق من الباطل فى النصوص المنسوبة للحديث ينبغى أن نتبع قواعد ثابتة لا تتغير أبدا ،ومن المفروغ منه أن ما يبين خطأ قول يكون واحد من ثلاثة :
- قول فى مقابل الخطأ وهو ما نسميه قول ضد قول .
-اختلاف القول وهو أن يحتوى القول على جزء يناقض جزء أخر فيه وهو ما نسميه التناقض الداخلى .
-واقع فى مقابل الخطأ وهو أن يعارض القول الخاطىء شىء موجود فى الكون ظاهر للناس وعليه يكون لدينا لمعرفة الحق من الباطل فى النصوص المنسوبة للرسول (ص) ثلاثة قواعد هى :
1- القرآن فإذا تعارض النص مع القرآن فهو خطأ للأسباب التالية:
أن القرآن الحالى لم يزد فيه أى شىء على عكس الحديث الحالى الذى دخله التحريف.
أن التسليم بصحة القولين يعنى وجود تناقض داخلى ينسف الإسلام نسفا .
أن الحديث هو بيان أى شرح للمجمل فى القرآن مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "وأنزلنا إليك الذكر لتبين لهم ما نزل إليهم "وإذا لم يتعارض فهو صحيح.
2-وجود تناقض داخلى يثبت البطلان وعدم وجود التناقض فى الحديث الموجود فى كتب الحديث لا يثبت الصحة
3- التناقض مع الواقع معناه خطأ النص وعدم وجود تناقض فى الحديث الموجود فى كتب الحديث لا يعنى الصحة .
ولابد لكل نص من إجتياز القواعد الثلاثة معا ومع هذا قد لا يكون صحيحا لكونه يخالف ما فى الكعبة الحقيقية .
لكى نعرف الحق من الباطل فى النصوص المنسوبة للحديث ينبغى أن نتبع قواعد ثابتة لا تتغير أبدا ،ومن المفروغ منه أن ما يبين خطأ قول يكون واحد من ثلاثة :
- قول فى مقابل الخطأ وهو ما نسميه قول ضد قول .
-اختلاف القول وهو أن يحتوى القول على جزء يناقض جزء أخر فيه وهو ما نسميه التناقض الداخلى .
-واقع فى مقابل الخطأ وهو أن يعارض القول الخاطىء شىء موجود فى الكون ظاهر للناس وعليه يكون لدينا لمعرفة الحق من الباطل فى النصوص المنسوبة للرسول (ص) ثلاثة قواعد هى :
1- القرآن فإذا تعارض النص مع القرآن فهو خطأ للأسباب التالية:
أن القرآن الحالى لم يزد فيه أى شىء على عكس الحديث الحالى الذى دخله التحريف.
أن التسليم بصحة القولين يعنى وجود تناقض داخلى ينسف الإسلام نسفا .
أن الحديث هو بيان أى شرح للمجمل فى القرآن مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "وأنزلنا إليك الذكر لتبين لهم ما نزل إليهم "وإذا لم يتعارض فهو صحيح.
2-وجود تناقض داخلى يثبت البطلان وعدم وجود التناقض فى الحديث الموجود فى كتب الحديث لا يثبت الصحة
3- التناقض مع الواقع معناه خطأ النص وعدم وجود تناقض فى الحديث الموجود فى كتب الحديث لا يعنى الصحة .
ولابد لكل نص من إجتياز القواعد الثلاثة معا ومع هذا قد لا يكون صحيحا لكونه يخالف ما فى الكعبة الحقيقية .