-أعضاء بلا وظائف :
يقال "أن أعضاء جسمية مثل الزائدة الدودية والفقرات العصصية هى بلا وظائف وهى بقايا أعضاء ضمرت "وهو خطأ للتالى :
-أن الله لم يخلق مخلوق إلا وله مهمة فى الحياة وفى هذا قال تعالى بسورة القمر "إنا كل شىء خلقناه بقدر "والقدر هو كل شىء مرتبط بالمخلوق مكانيا وزمانيا .
-أن الله بين لنا أن كل شىء مخلوق فى هذه الحياة مسخر للإنسان وفى هذا قال تعالى بسورة الجاثية "وسخر لكم ما فى السموات وما فى الأرض جميعا منه "وما دام كل شىء مسخر للإنسان فهذا يعنى منفعته له .
-أن الزائدة الدودية لو كانت بلا وظائف ما كانت لتمرض حتى يجب أن تستأصل من الجسم والسبب أن المرض هو عجز العضو عن أداء مهامه وما دامت الزائدة تمرض فلابد من وجود فوائد لها يجهلها الإنسان فى هذا العصر وكذلك الأمر فى الفقرات .
-ان الأعضاء لا تضمر عبر الأجيال وإنما تضمر فى الإنسان الواحد مثل ضمور عضلات قدم أو يد المشلول والسبب فى ذلك عدم استعمالها وإعجازها.
-أن موجب الضمور ليس عليه أى دليل فنفس الأطعمة والنباتات والحيوانات هى نفسها الموجودة منذ زمن أدم (ص)والمناخ بتقلباته موجود الآن كما كان قديما ومن ثم ليس هناك ما يدعو للضمور فى تلك الأعضاء.
يقال "أن أعضاء جسمية مثل الزائدة الدودية والفقرات العصصية هى بلا وظائف وهى بقايا أعضاء ضمرت "وهو خطأ للتالى :
-أن الله لم يخلق مخلوق إلا وله مهمة فى الحياة وفى هذا قال تعالى بسورة القمر "إنا كل شىء خلقناه بقدر "والقدر هو كل شىء مرتبط بالمخلوق مكانيا وزمانيا .
-أن الله بين لنا أن كل شىء مخلوق فى هذه الحياة مسخر للإنسان وفى هذا قال تعالى بسورة الجاثية "وسخر لكم ما فى السموات وما فى الأرض جميعا منه "وما دام كل شىء مسخر للإنسان فهذا يعنى منفعته له .
-أن الزائدة الدودية لو كانت بلا وظائف ما كانت لتمرض حتى يجب أن تستأصل من الجسم والسبب أن المرض هو عجز العضو عن أداء مهامه وما دامت الزائدة تمرض فلابد من وجود فوائد لها يجهلها الإنسان فى هذا العصر وكذلك الأمر فى الفقرات .
-ان الأعضاء لا تضمر عبر الأجيال وإنما تضمر فى الإنسان الواحد مثل ضمور عضلات قدم أو يد المشلول والسبب فى ذلك عدم استعمالها وإعجازها.
-أن موجب الضمور ليس عليه أى دليل فنفس الأطعمة والنباتات والحيوانات هى نفسها الموجودة منذ زمن أدم (ص)والمناخ بتقلباته موجود الآن كما كان قديما ومن ثم ليس هناك ما يدعو للضمور فى تلك الأعضاء.