البيت العتيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
البيت العتيق

منتدى اسلامى


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الصلاة 3

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الصلاة 3 Empty الصلاة 3 الجمعة مارس 05, 2010 5:22 am

Admin


Admin

-عن ابن عباس قال كشف رسول الله الستارة والناس صفوف خلف أبى بكر فقال أيها الناس إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له ألا وإنى نهيت أن اقرأ القرآن راكعا أو ساجدا فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل وأما السجود فاجتهدوا فى الدعاء فقمن أن يستجاب لكم1،كشف رسول الله ورأسه معصوب فى مرضه الذى مات فيه فقال اللهم هل بلغت ثلاث مرات إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا يراها العبد الصالح أو ترى له002(مسلم) والخلاف هو زيادة الصفوف خلف أبى بكر والقراءة فى الركوع والسجود وفى 2زاد عصب الرأس والتبليغ
-عن عائشة قالت كان رسول الله يكثر أن يقول قبل أن يموت سبحانك وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك قالت قلت يا رسول الله ما هذه الكلمات التى أراك أحدثتها تقولها قال جعلت لى علامة فى أمتى إذا رأيتها قلتها إذا جاء نصر الله والفتح إلى أخر السورة 1،ما رأيت النبى منذ نزل عليه إذا جاء نصر الله والفتح يصلى صلاة إلا دعا وقال فيها سبحانك ربى وبحمدك اللهم اغفر لى 2،كان رسول الله يكثر من قول سبحان الله وبحمده أستغفر الله وأتوب إليه فقلت يا رسول الله أراك تكثر من قول سبحان الله وبحمده أستغفر الله وأتوب إليه فقال خبرنى ربى أنى سأرى علامة فى أمتى فإذا رأيتها أكثرت من قول سبحان000إليه فقد رأيتها إذا جاء نصر الله والفتح فتح مكة ورأيت الناس يدخلون فى دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك وأستغفره إنه كان توابا 3(مسلم)والخلاف هو اختلاف ألفاظ القول النبوى فى الثلاث وزيادة فتح مكة فى 3 وعدم ذكر العلامة فى 2
-عن ابن عباس فى قوله عز وجل "لا تحرك به لسانك" قال كان النبى إذا نزل عليه جبريل بالوحى كان مما يحرك به لسانه وشفتيه فيشتد عليه فكان ذلك يعرف منه فأنزل الله تعالى لا تحرك به لسانك لتعجل به أخذه إنا علينا جمعه وقرآنه إنا علينا أن نجمعه فى صدرك وقرآنه فتقرأه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه قال أنزلناه فاستمع له إنا علينا بيانه أن نبينه بلسانك فكان إذا أتاه جبريل أطرق فإذا ذهب قرأه كما وعده 1،كان النبى يعالج من التنزيل شدة كان يحرك شفتيه فقال لى ابن عباس أنا أحركهما كما كان رسول الله يحركهما فقال سعيد أنا أحركهما كما كان ابن عباس يحركهما فحرك شفتيه فأنزل الله تعالى لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه قال جمعه فى صدرك ثم تقرأه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه قال فاستمع وانصت ثم إن علينا أن نقرأه قال فكان رسول الله إذا أتاه جبريل استمع فإذا انطلق جبريل قرأه النبى كما أقرأه 2(مسلم )ونلاحظ زيادة فى التفسير فى واحد من خلال تفسير اتباع القرآن وبيانه وفى 2 تحريك الرجال لشفاههم
-عن أنس بن مالك قال قدم رسول الله المدينة فنزل فى علو المدينة فى حى يقال لهم بنو عمرو بن عوف فأقام فيهم14 ليلة ثم أرسل إلى بنى النجار فجاءوا متقلدين سيوفهم فكانى أنظر إلى رسول الله على راحلته وأبو بكر ردفه وملأ بنى النجار حوله حتى ألقى بفناء أبى أيوب وكان رسول الله يصلى حيث أدركته الصلاة ويصلى فى مرابض الغنم وأنه أمر ببناء المسجد فأرسل إلى بنى النجار فقال يا بنى النجار ثامنونى بحائطكم هذا فقالوا والله لا نطلب ثمنه إلا إلى الله وكان فيه ما أقول بكم كانت فيه قبور المشركين وكانت فيه خرب وكان فيه نخل فأمر رسول الله بقبور المشركين فنبشت وبالخرب فسويت وبالنخل فقطع فصفوا النخل قبلة المسجد وجعلوا عضادتيه حجارة وجعلوا ينقلون الصخر يرتجزون والنبى معهم وهو يقول اللهم لا خير إلا خير الأخرة ***فارحم الأنصار والمهاجره 1 ،كان موضع المسجد حائطا لبنى النجار فيه حرث ونخل وقبور المشركين فقال رسول الله ثامنونى به فقالوا لا نبغى به ثمنا فقطع النخل وسوى الحرث ونبش قبور المشركين 0002(أبو داود )والخلاف هو زيادة قدوم النبى ومجىء بنى النجار ووجوده 14 ليلة فى بنى عمرو بن عوف فى 1ونلاحظ تناقضا بين خرب فى 1 وحرث فى 2
-عن الأسود وعلقمة قالا أتينا عبد الله بن مسعود فى داره فقال أصلى هؤلاء خلفكم فقلنا لا قال فقوموا فصلوا فلم يأمرنا بأذان ولا إقامة وذهبنا لنقوم خلفه فأخذ بأيدينا فجعل أحدنا عن يمينه والأخر عن شماله فلما ركع وضعنا أيدينا قال فضرب أيدينا وطبق بين كفيه ثم أدخلهما بين فخذيه فلما صلى قال إنه ستكون أمراء يؤخرون الصلاة عن ميقاتها ويخنقونها إلى شرق الموتى فإذا رأيتموهم قد فعلوا ذلك فصلوا الصلاة لميقاتها واجعلوا صلاتكم معهم سبحة وإذا كنتم ثلاثة فصلوا جميعا وإذا كنتم أكثر من ذلك فليؤمكم أحدكم وإذا ركع أحدكم فليفرش ذراعيه على فخذيه وليجنأ وليطبق بين كفيه فلكأنى أنظر إلى اختلاف رسول الله فأراهم 1،000أصابع رسول الله وهو راكع 2،أنهما دخلا على عبد الله فقال أصلى من خلفكم قالا نعم فقام بينهما وجعل أحدهما عن يمينه والأخر عن شماله ثم ركعنا فوضعنا أيدينا على ركبنا فضرب أيدينا ثم طبق بين يديه بين فخذيه فلما صلى قال هكذا فعل رسول الله 3(مسلم )والخلاف هو زيادة ذكر الأمراء فى 1 وما تلاه من كلام وهو يناقض أحاديث وضع الأيدى على الركب مثل "عن مصعب بن سعد قال صليت إلى جنب أبى وجعلت يدى بين ركبتى فقال لى أبى اضرب بكفيك على ركبتيك قال ثم فعلت ذلك مرة أخرى فضرب يدى وقال إنا نهينا عن هذا وأمرنا أن نضرب بالكف على الركب (مسلم)
-عن ابن عمر قال بينما رسول الله يخطب يوما إذ رأى نخامة فى قبلة المسجد فتغيظ على الناس ثم حكها وقال فدعا بزعفران فلطخه به وقال إن الله قبل وجه أحدكم إذا صلى فلا يبزق بين يديه 1،عن أبى سعيد الخدرى أن النبى كان يحب العراجين ولا يزال فى يده منها فدخل المسجد فرأى نخامة فى قبلة المسجد فحكها ثم أقبل على الناس مغضبا فقال أيسر أحدكم أن يبصق فى وجهه إن أحدكم إذا استقبل القبلة فإنما يستقبل ربه جل وعز والملك عن يمينه فلا يتفل عن يمينه ولا فى قبلته وليبصق عن يساره أو تحت قدمه فإن عجل به أمر فليقل هكذا أن يتفل فى ثوبه ثم يرد بعضه على بعض 2،أتينا جابرا يعنى ابن عبد الله وهو فى مسجده فقال أتانا رسول الله فى مسجدنا هذا وفى يده عرجون بن طاب فنظر فرأى فى قبلة المسجد نخامة فأقبل عليها فحتها بالعرجون ثم قال أيكم يحب أن يعرض الله عنه بوجهه ثم قال إن أحدكم إذا قام يصلى فإن الله قبل وجهه فلا يبصقن قبل وجهه ولا عن يمينه وليبزق عن يساره تحت رجله اليسرى فإن عجلت به بادرة فليقل بثوبه هكذا ووضعه على فيه ثم دلكه ثم قال أرونى عبيرا فقام فتى من الحى يشتد إلى أهله فجاء بخلوق فى راحته فأخذه رسول الله فجعله على رأس العرجون ثم لطخ به على أثر النخامة فمن هناك جعلتم الخلوف فى مساجدكم 3(أبو داود)والخلاف هو ذكر أكل وحب العراجين والبصق أماما أو يمينا فى 2و3 وعدم ذكره فى 1 وزاد ذكر ذهاب الفتى فى 3 ونلاحظ تناقضا بين الزعفران فى 1 والعبير والخلوق فى 3
-سمعت ابن عباس قال لما دخل النبى البيت دعا فى نواحيه كلها ولم يصل حتى خرج منه فلما خرج ركع ركعتين فى قبل الكعبة وقال هذه القبلة (البخارى )فهنا لم يصل فى الكعبة وهو يناقض صلاته فيها فى أقوالهم :
-أتى ابن عمر فقيل له هذا رسول الله دخل الكعبة فقال ابن عمر فأقبلت والنبى قد خرج وأجد بلال قائما بين البابين فسألت بلالا فقلت أصلى النبى فى الكعبة قال نعم ركعتين بين الساريتين اللتين على يساره إذا دخلت ثم خرج فصلى فى وجه الكعبة ركعتين (البخارى )
-عن نافع أن عبد الله كان إذا دخل الكعبة مشى قبل وجهه حتى يدخل وجعل الباب قبل ظهره فمشى حتى يكون بينه وبين الجدار الذى قبل وجهه قريبا من ثلاثة أذرع صلى يتوخى المكان الذى أخبره به بلال أن النبى صلى فيه وليس على أحدنا بأس إن صلى فى أى نواحى البيت شاء(البخارى )
-عن ابن عمر أن النبى قدم مكة فدعا عثمان بن طلحة ففتح الباب فدخل النبى وبلال وأسامة بن زيد وعثمان بن طلحة ثم أغلق الباب فلبث فيه ساعة ثم خرجوا فبدرت فسألت بلالا فقال صلى فيه فقلت فى أى قال بين الأسطوانتين فذهب على أن أسأله كم صلى 1(البخارى )دخل النبى البيت وأسامة بن زيد وعثمان بن طلحة وبلال فأطال ثم خرج كنت أول الناس دخل على أثره فسألت بلالا أين صلى قال بين العمودين المقدمين 2،أن رسول الله دخل الكعبة وأسامة بن زيد وبلال وعثمان بن طلحة الحجبى فأغلقه عليه ومكث بها فسألت بلالا حين خرج ما صنع النبى قال جعل عمودان يسارا وعمودا عن يمينه وثلاثة أعمدة وراءه وكان البيت يومئذ على ستة أعمدة ثم صلى 3،عمودين عن يمينه 4(البخارى )والخلاف هو التناقض بين 3 عمودان عن يساره وبين 4 عمودين عن يمينه
-عن عائشة أن رسول الله كان يسلم فى الصلاة تسليمة واحدة تلقاء وجهه ثم يميل إلى الشق الأيمن شيئا (الترمذى ) وهو يعنى تسليمه للأمام فقط وهو يناقض التسليم يمينا ويسارا فى الأقوال التالية :
-عن عبد الله عن النبى أنه كان يسلم عن يمينه وعن يساره السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله 1(الترمذى )عن سعد عن النبى أنه كان يسلم فى الصلاة إذا فرغ منها عن يمينه وعن يساره 2،عن واثلة بن الأسقع أن النبى كان يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى خداه 3،عن سهل بن سعد أن النبى كان يسلم إذا فرغ من صلاته عن يمينه وعن يساره 4 ،عن ابن عمر عن النبى أنه كان يسلم عن يمينه وعن يساره5،أن النبى أنه كان 00(الشافعى )والخلاف هو زيادة ذكر السلام عليكم ورحمة الله فى 1 وزاد فى 2 ذكر حتى يرى خداه
-حدثنا موسى بن عقبة قال رأيت سالم بن عبد الله يتحرى أماكن من الطريق فيصلى فيها ويحدث أن أباه كان يصلى فيها وأنه رأى النبى يصلى فى تلك الأمكنة 1،عن ابن عمر أنه كان يصلى فى تلك الأمكنة 2(البخارى )والخلاف هو زيادة حكاية سالم
-عن عقبة بن عامر قال لما نزلت "فسبح باسم ربك العظيم "قال رسول الله اجعلوها فى ركوعكم فلما نزلت "سبح اسم ربك الأعلى "قال اجعلوها فى سجودكم (أبو داود)وهو يعنى قراءة العبارتين القرآنيتين فى السجود والركوع وهو يناقض النهى عن قراءة أى قرآن فى الركوع والسجود فى قولهم :
- عن على بن أبى طالب أن النبى نهى عن لبس القس والمعصفر وعن تختم الذهب وعن قراءة القرآن فى الركوع 1(الترمذى )أن رسول الله نهاه 000القس وعن لبس المعصفر000(2مالك)
-عن ابن عباس أن النبى كشف الستارة والناس صفوف خلف أبى بكر فقال يا أيها الناس إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له وإنى نهيت ان أقرأ راكعا أو ساجدا فأما الركوع فعظموا الرب فيه وأما السجود فاجتهدوا فى الدعاء فقمن أن يستجاب لكم (أبو داود) وهذا وما قبله يناقض فى قول الركوع والسجود قولهم
-عن عائشة أن النبى كان يقول فى ركوعه وسجوده سبوح قدوس رب الملائكة والروح (أبو داود) وهم يناقضون قول أخر فى السجود وهو
-عن عائشة قالت كان رسول الله يكثر فى ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لى يتأول القرآن (أبو داود)وهو يناقض قول أخر فى السجود هو
-عن أبى هريرة أن النبى كان يقول فى سجوده اللهم اغفر لى ذنبى كله دقه وجله وأوله وأخره وعلانيته وسره (أبو داود)
-قلت لحباب هل كان رسول الله يقرأ فى الظهر والعصر قال نعم قلنا بم كنتم تعرفون ذاك قال باضطراب لحيته (أبو داود) وهو يناقض سماعهم الآية فى قولهم :
-عن أبى قتادة كان رسول الله يصلى بنا فيقرأ فى الظهر والعصر فى الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورتين ويسمعنا الآية أحيانا وكان يطول الركعة الأولى من الظهر ويقصر الثانية وكذلك فى الصبح1،زاد فى الأخريين بفاتحة الكتاب 2،زاد وكان يطول فى الركعة الأولى ما لا يطول فى الثانية وهكذا فى صلاة العصر وهكذا فى صلاة الغداة 3،زاد فظننا أنه يريد بذلك أن يدرك الناس الركعة الأولى 4(أبو داود)والخلاف هو زيادة الروايات 2و3و4
-عن جابر بن سمرة أن رسول الله كان يقرأ فى الظهر والعصر بالسماء والطارق وذات البروج ونحوهما من السور(أبو داود)
-عن جابر كان رسول الله إذا دحضت الشمس صلى الظهر وقرأ بنحو "والليل إذا يغشى "والعصر كذلك والصلوات كذلك إلا الصبح فإنه كان يطيلها (أبو داود)
- عن عبادة بن الصامت عن النبى قال لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب 1(الترمذى )،00يقرأ فيها 002،عن أبى هريرة أن رسول الله قال كل صلاة لم يقرأ فيها بأم الكتاب فهى خداج فهى خداج 3(الشافعى )اخرج فناد فى المدينة أنه لا صلاة إلا بقرآن ولو بفاتحة الكتاب فما زاد 4،أمرنى رسول الله أن أنادى أن لاصلاة إلا بقراءة فاتحة0005،عن عبادة بن الصامت يبلغ به النبى قال 00 الكتاب فصاعدا لمن يصلى وحده ك1 ،6،كنا خلف رسول الله فى صلاة الفجر فقرأ رسول الله فثقلت عليه القراءة فلما فرغ قال لعلكم تقرءون خلف إمامكم قلنا نعم هذا يا رسول الله قال لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها 7(أبو داود)والخلاف هو زيادة فهى خداج فى 3 وزيادة فما زاد أو فصاعدا فى روايات عدة وزيادة حكاية الصلاة فى الفجر فى 7
-عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أنه قال ما من سورة صغيرة ولا كبيرة إلا وقد سمعت رسول الله يؤم الناس بها فى الصلاة المكتوبة (أبو داود) فهنا والأحاديث قبله يدلون على قراءة النبى (ص)فى الصلاة بصوت مسموع نوعا ما أو مسموع وهما يناقضان عدم قراءته أبدا فى الصلاة فى أقوالهم :
-حدثنا عبد الله بن عبيد الله قال دخلت على ابن عباس فى شباب من بنى هاشم فقلنا لشاب منا سل ابن عباس أكان رسول الله يقرأ فى الظهر والعصر فقال لا لا فقيل له فلعله كان يقرأ فى نفسه فقال خمشا هذه شر من الأولى كان عبدا مأمورا بلغ ما أرسل به وما اختصنا دون الناس بشىء إلا بثلاث خصال أمرنا أن نسبغ الوضوء وأن لا نأكل الصدقة وأن لا ننزى الحمار على الفرس (أبو داود)وهو وما قبله يناقضون أن الصحابة كانوا لا يعرفون يقرأ أم لا فى قولهم
-عن ابن عباس قال لا أدرى أكان رسول الله يقرأ فى الظهر والعصر أم لا (أبو داود)
-عن ابن مسعود أنه كان يصلى فوضع يده اليسرى على اليمنى فرآه النبى فوضع يده اليمنى على اليسرى (أبو داود)
-عن طاوس قال كان رسول الله يضع يده اليمنى على يده اليسرى ثم يشد بينهما على صدره وهو فى الصلاة (أبو داود)وهما يناقضان فى العضو الموضوع وهو هنا اليد الذراع فى قولهم
-عن سهل بن سعد الساعدى قال كان الناس يؤمرون أن يضع أحدهم يده اليمنى على ذراعه اليسرى فى الصلاة (مالك) والحديث قبل هذا يناقض فى موضع وضع اليدين ففيه على الصدر وفى الحديث التالى تحت السرة
-أن عليا قال السنة وضع الكف على الكف فى الصلاة تحت السرة 1،قال أبو هريرة أخذ الأكف على الكف فى الصلاة تحت السرة 2(أبو داود)وهم يناقضون وضعها فوق السرة تحت الصدر فى قولهم
-أن عليا قال السنة وضع الكف على الكف فى الصلاة فوق السرة (أبو داود)
-أخبرنا عبد الله بن أبى بكر بن محمد بن عمرو بن حزم قال إن فى الكتاب الذى كتبه رسول الله لعمرو بن حزم لا يمس القرآن إلا طاهر 1،عن ابن عمر أنه كان يقول لا يسجد الرجل ولا يقرأ القرآن إلا وهو طاهر2(مالك )والخلاف زيادة السجود فى 2
- عن البراء أن رسول الله كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه إلى قريب من أذنيه ثم لا يعود ،وفى رواية ثم لا يعود 1،00فرفع يديه فى أول مرة وفى رواية مرة واحدة 2،رأيت رسول الله رفع يديه حين افتتح الصلاة ثم لم يرفعهما حتى انصرف 3(أبو داود)والخلاف هو زيادة "إلى قريب من أذنيه "فى 1 زد عليها الخلافات المذكورة بين الروايات وهو يناقض فى التكبيرة الأولى فقط رفع اليدين فى التكبيرات عدا تكبيرات القعود فى قولهم
-عن على بن أبى طالب عن رسول الله أنه كان إذا قام إلى الصلاة المكتوبة كبر ورفع يديه حذو منكبيه ويصنع مثل ذلك إذا قضى قراءته وإذا أراد أن يركع ويصنعه إذا رفع من الركوع ولا يرفع يديه فى شىء من صلاته وهو قاعد وإذا قام من السجدتين رفع يديه كذلك وكبر ودعا 1،وزاد فى رواية ويقول عند انصرافه من الصلاة اللهم اغفر لى ما قدمت وأخرت وما أسررت وأعلنت أنت إلهى لا إله إلا أنت 2،وزاد فى رواية "والخير كله فى يديك والشر ليس إليك 3(أبو داود)والخلاف هو الزيادة فى 2"ويقول عند انصرافه00والزيادة فى 3"والخير00
-عن ابن عباس قال كنت رديف الفضل على آتان فجئنا والنبى يصلى بأصحابه بمنى قال فنزلنا عنها فوصلنا الصف فمرت بين يديهم فلم تقطع صلاتهم (الترمذى )
-عن الفضل بن عباس قال آتانا رسول الله ونحن فى بادية لنا ومعه عباس فصلى فى صحراء ليس بين يديه سترة وحماره لنا وكلبة تعبثان بين يديه فما بالى ذلك (أبو داود)
-عن ابن عباس قال أقبلت راكبا على آتان وأنا يومئذ قد ناهزت الاحتلام ورسول الله يصلى بالناس بمنى فمررت بين يدى بعض الصف فنزلت فأرسلت الآتان ودخلت فى الصف فلم ينكر ذلك أحد1،جئت أنا وغلام من بنى عبد المطلب على حمار ورسول الله يصلى فنزل ونزلت وتركنا الحمار أمام الصف فما بالاه وجاءت جاريتان من بنى عبد المطلب فدخلتا بين الصف فما بالى ذلك 2،00فجاءت جاريتان من بنى عبد المطلب اقتتلتا فأخذهما ففرع بينهما فما بالى ذلك3(أبو داود)والخلاف هو التناقض فى العدد ففى 1 واحد وفى 2و3 اثنان "أنا وغلام "وهو تناقض وزاد فى 2و3 ذكر الجاريتين (أبو داود)
-عن عائشة قالت بئسما عدلتمونا بالحمار والكلب لقد رأيت رسول الله يصلى وأنا معترضة بين يديه فإذا أراد أن يسجد غمز رجلى فضممتها إلى ثم يسجد (أبو داود)
-عن أبى سعيد قال قال رسول الله لا يقطع الصلاة شىء وادرؤوا ما استطعتم فإنما هو شيطان 1،حدثنا أبو الوداك قال مر شاب من قريش بين يدى أبى سعيد الخدرى وهو يصلى فدفعه ثم عاد فدفعه3 مرات فلما انصرف قال إن الصلاة لا يقطعها شىء ولكن قال رسول الله ادرؤوا ما استطعتم فإنه شيطان 2والأحاديث الخمسة هنا تعنى أن الصلاة لا يقطعها حيوان ولا غيره أمام المصلى وهى تناقض الأحاديث التالية التى تدل على قطع الحيوان والمرأة والكفار للصلاة :
- عن أبى ذر قال قال رسول الله يقطع صلاة الرجل إذا لم يكن بين يديه قيد أخره الرحل الحمار والكلب الأسود والمرأة فقلت ما بال الأسود من الأحمر من الأصفر من الأبيض فقال يا ابن أخى سألت رسول الله كما سألتنى فقال الكلب الأسود شيطان 1،يقطع الصلاة المرأة الحائض والكلب 2،عن ابن عباس أيضا إذا صلى أحدكم إلى غير سترة فإنه يقطع صلاته الكلب والحمار والخنزير واليهودى والمجوسى والمرأة ويجزى عنه إذا مروا بين يديه على قذفه بحجر 3(أبو داود )والخلاف هو زيادة ذكر الكلب الأسود فى 1 والخنزير واليهودى والمجوسى والقذف بحجر فى3 وتحديد المرأة فى 2 بأنها الحائض وعموميتها فى باقى الروايات
-عن يزيد بن نمران قال رأيت بتبوك مقعدا فقال مررت بين يدى النبى وأنا على حمار وهو يصلى فقال اللهم اقطع أثره فما مشيت بعد 1،وزاد قطع صلاتنا قطع الله أثره ،عن سعيد بن غزوان عن أبيه أنه نزل بتبوك وهو حاج فإذا رجل مقعد فسأله عن أمره فقال له سأحدثك حديثا فلا تحدث سمعت أن رسول الله نزل بتبوك إلى نخلة فقال هذه قبلتنا ثم صلى إليها فأقبلت وأنا غلام أسعى حتى مررت بينه وبينها فقال قطع صلاتنا قطع الله أثره فما قمت عليها إلى يومى هذا 2(أبو داود) والخلاف هو زيادة حج غزوان وحكاية تحديد وقت الدعوة وهو غلام
-عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال هبطنا مع رسول الله من ثنية أذاخر فحضرت الصلاة – يعنى فصلى إلى جدار- فاتخذه قبلة ونحن خلفه فجاءت بهمة تمر بين يديه فما زال يدرئها حتى لصق بطنه بالجدار ومرت من ورائه (أبو داود)
-عن ابن عباس أن النبى كان يصلى فذهب جدى يمر بين يديه فجعل يتقيه (أبو داود)
-سمعت أبا ذر يقول قال رسول الله إذا صلى الرجل وليس بين يديه كأخرة الرحل أو كواسطة الرحل قطع صلاته الكلب الأسود والمرأة والحمار فقلت لأبى ذر ما بال الأسود من الأحمر من الأبيض فقال يا ابن أخى سألت رسول الله فقال الكلب الأسود شيطان (الترمذى )
-عن سهل بن أبى حثمة يبلغ به النبى قال إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها لا يقطع الشيطان عليه صلاته 1،زاد وكان بين مقام النبى وبين القبلة ممر عنز 2(ابو داود)والخلاف هو الزيادة فى 2
-عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله قال إذا كان أحدكم يصلى فلا يدع أحدا يمر بين يديه وليدرأه ما استطاع فإن أبى فليقاتله فإنما هو شيطان 1،إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها وإن كان00كسابقه 2،إذا صلى أحدكم إلى شىء يستره من الناس فأراد أن يجتاز بين يديه فليدفع فى نحره فإن أبى 00كسابقه3(أبو داود)والخلاف هو زيادة الدفع فى النحر فى 3
-عن ابن عمر أن النبى نهى أن يصلى فى 7 مواطن فى المزبلة والمجزرة والمقبرة وقارعة الطريق وفى الحمام (الترمذى )وهو يناقض فى عدم الصلاة فى المواطن السبعة قولهم
-حديث أعطيت 5 أو 6 "وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا "(مسلم ) فهنا كل الأماكن للصلاة فى الأرض
-عن ابن عبد الله بن مغفل قال سمعنى أبى وأنا فى الصلاة أقول بسم الله الرحمن الرحيم فقال لى أى بنى محدث إياك والحدث وقال ولم أر أحدا من أصحاب رسول الله كان أبغض إليه الحدث فى الإسلام يعنى منه وقد صليت مع النبى ومع أبى بكر وعمر وعثمان فلم أسمع احدا منهم يقولها فلا تقلها إذا أنت صليت فقال الحمد لله رب العالمين (الترمذى )
-عن أنس قال كان رسول الله وأبو بكر وعمر وعثمان يفتتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين (الترمذى والشافعى )وهما يناقضان الأحاديث التى تبين وجوب قول البسملة فى الصلاة
-عن زيد بن أرقم قال كنا نتكلم خلف رسول الله فى الصلاة يكلم الرجل منا صاحبه إلى جنبه حتى نزلت "وقوموا لله قانتين "فأمرنا بالسكوت ونهينا عن الكلام (الترمذى )وهو يناقض سبب نزول الآية فى أقوال أخرى منها
-000أبى هريرة 000سمعت رسول الله يقول إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمل صلاته فإن صلحت فقد أفلح وانجح وإن فسدت فقد خاب وخسر فإن انتقص من فريضة شيئا قال الرب تبارك وتعالى انظروا هل لعبدى من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على ذلك (الترمذى ) وهو يناقض قولهم "أول ما يقضى الله بين الناس فى الدماء "ففوق الصلاة وهنا الدماء وهو تناقض
-أن أم سلمة زوج النبى أخبرتها أن النساء فى عهد رسول الله كن إذا سلمن من المكتوبة قمن وثبت رسول الله ومن صلى من الرجال ما شاء الله فإذا قام رسول الله قام الرجال1،كان رسول الله إذا سلم قام النساء حين يقضى تسليمه ويمكث هو فى مقامه يسيرا قبل أن يقوم ،وهو يمكث فى مقامه2(البخارى )والخلاف هو زيادة ذكر الرجال فى 1
-عن أنس عن النبى قال اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل حبشى كأن رأسه زبيبة 1،قال النبى لأبى ذر اسمع وأطع ولو حبشى كأن رأسه زبيبة 2(البخارى )والخلاف هو أن 1 حديث للجماعة و2 حديث لفرد هو أبى ذر
-عن أبى هريرة أن رسول الله قال هل ترون قبلتى هاهنا فو الله ما يخفى على خشوعكم ولا ركوعكم إنى لأراكم من وراء ظهرى 1،عن أنس بن مالك قال صلى بنا النبى صلاة ثم رقى المنبر فقال فى الصلاة فى الركوع إنى لأراكم من ورائى كما أراكم 2(البخارى )أقيموا الصفوف فإنى أراكم خلف ظهرى 3،أقيمت الصلاة فأقبل علينا رسول الله بوجهه فقال أقيموا صفوفكم وتراصوا فإنى أراكم من وراء ظهرى 4،أقيموا الركوع والسجود فو الله إنى لأراكم من بعدى وربما قال من بعد ظهرى إذا ركعتم وسجدتم 5(البخارى )والخلاف هو التناقض بين إقامة الصفوف فى 3و4 وبين الركوع فى 2 وبين السجود والركوع فى 5 وزيادة ذكر القبلة فى 1وزيادة المنبر فى 2 وزيادة إقامة الصفوف والتراص فى 4 وزيادة القسم فى 1و5

https://albetalatek.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى