سفر صموئيل الثانى
-قال أنا أكون له أبا وهو يكون لى ابنا(7-14)والخطأ هو أن الله زعم أن سليمان(ص)ابنه وهو أبوه وهو ما يخالف قوله بسورة الإخلاص"لم يلد ولم يولد"
-قال فرأى من على السطح امرأة تستحم وكانت المرأة جميلة المنظر جدا فأرسل داود00فأرسل داود رسلا وأخذها فدخلت إليه فاضطجع معها وهى مطهرة فى طمثها 000فلما سمعت امرأة أوريا أنه قد مات أوريا 000أرسل داود وضمها إلى بيته وصارت له امرأة وولدت له ابنا 000(11-27:2)و"قد قتلت أوريا الحثى بالسيف وأخذت امرأته لك امرأة(12-9)والخطأ هنا هو اتهام داود (ص)بالزنى والتآمر على حياة جندى وقتله وللحق فإن أى نبى لا يمكن أن يفعل الزنى والقتل معا بتعمد
-قال "وأخرج الشعب الذى فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وأمرهم فى أتون الآجر وهكذا صنع بجميع مدن بنى عمون ثم رجع داود وجميع الشعب إلى أورشليم(12-31)والخطأ هو قتل داود (ص) لبنى عمون رجالا ونساء وأطفالا بالمناشير والنوارج وهو خطأ لا يمكنه فعله لعلمه بقوله فى التوراة "أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا "ومن ثم فهو سيقتل المقاتلين فقط لن ذنبهم قتال المسلمين
-قال "وبسط الملاك يده على أورشليم ليهلكهم فندم الرب على الشر(24-16)والخطأ هو ندم الرب وهو لا يتحسر على الخطأ لأنه لا يخطىء أى لا يضل كما قال موسى (ص)بسورة طه"لا يضل ربى ولا ينسى "
-قال أنا أكون له أبا وهو يكون لى ابنا(7-14)والخطأ هو أن الله زعم أن سليمان(ص)ابنه وهو أبوه وهو ما يخالف قوله بسورة الإخلاص"لم يلد ولم يولد"
-قال فرأى من على السطح امرأة تستحم وكانت المرأة جميلة المنظر جدا فأرسل داود00فأرسل داود رسلا وأخذها فدخلت إليه فاضطجع معها وهى مطهرة فى طمثها 000فلما سمعت امرأة أوريا أنه قد مات أوريا 000أرسل داود وضمها إلى بيته وصارت له امرأة وولدت له ابنا 000(11-27:2)و"قد قتلت أوريا الحثى بالسيف وأخذت امرأته لك امرأة(12-9)والخطأ هنا هو اتهام داود (ص)بالزنى والتآمر على حياة جندى وقتله وللحق فإن أى نبى لا يمكن أن يفعل الزنى والقتل معا بتعمد
-قال "وأخرج الشعب الذى فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وأمرهم فى أتون الآجر وهكذا صنع بجميع مدن بنى عمون ثم رجع داود وجميع الشعب إلى أورشليم(12-31)والخطأ هو قتل داود (ص) لبنى عمون رجالا ونساء وأطفالا بالمناشير والنوارج وهو خطأ لا يمكنه فعله لعلمه بقوله فى التوراة "أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا "ومن ثم فهو سيقتل المقاتلين فقط لن ذنبهم قتال المسلمين
-قال "وبسط الملاك يده على أورشليم ليهلكهم فندم الرب على الشر(24-16)والخطأ هو ندم الرب وهو لا يتحسر على الخطأ لأنه لا يخطىء أى لا يضل كما قال موسى (ص)بسورة طه"لا يضل ربى ولا ينسى "