ليس للجاذبية وجود :
يقول إينشتاين "كما أن هناك جداول بمواعيد محلية للزمن كذلك توجد أيضا مجالات محلية للجاذبية ولكن هذه المجالات ليست قوة أو جذب مستقلان فالشمس مثلا تخلق عند مركزها تقوسا أو إلتواءً فى الفضاء المجاور لها فتجعله على شكل تل بينما تتحرك كتل المادة التى تكون مجاورة لذلك التل كالأرض وغيرها من الكواكب بجوار التل "وأخطاء القول هى :
1-القول بوجود مجالات محلية للجاذبية غير مستقلة ،لا يوجد شىء اسمه الجاذبية الكونية أو الأرضية وسنضرب مثلا بسيطا يدل على عدم وجودها وهو تكون السحب حيث تصعد ذرات بخار الماء وتكونه وتبقى فى الجو لمدة قد تطول أو تقصر وأيضا الطيور ومع هذا فلو كانت هناك جاذبية ما صعد شىء لجو الأرض ولو كانت الجاذبية لا تعمل إلا فى الأجسام الكبيرة لأسقطت السحب كتلة واحدة على الأرض وهذا لم يحدث منذ خلق الله أول سحابة .
2-أن كتل المادة المجاورة للتل الذى تخلقه الشمس تسير بجوار التل ارتفاعا وانخفاضا ،وقطعا كتل المادة بما فيها الأرض لا تسير حول التل الذى تخلقه الشمس ولا حول الشمس ولأن الشمس تدور فوق الأرض لأنها فى السماء والسموات مبنية فوق الأرض مصداق لقوله بسورة النبأ "وبنينا فوقكم سبعا شدادا "والتحتى لا يدور فوق العلوى أبدا لأن العلوى هو القادر على هذا ،ولأن الله بين فى الوحى أن الأرض ثابتة فسماها القرار والمستقر بينما الشمس تجرى حتى تصل فى يوم القيامة لمستقرها وهو نهاية مطافها وفى هذا قال بسورة يس "والشمس تجرى لمستقر لها
يقول إينشتاين "كما أن هناك جداول بمواعيد محلية للزمن كذلك توجد أيضا مجالات محلية للجاذبية ولكن هذه المجالات ليست قوة أو جذب مستقلان فالشمس مثلا تخلق عند مركزها تقوسا أو إلتواءً فى الفضاء المجاور لها فتجعله على شكل تل بينما تتحرك كتل المادة التى تكون مجاورة لذلك التل كالأرض وغيرها من الكواكب بجوار التل "وأخطاء القول هى :
1-القول بوجود مجالات محلية للجاذبية غير مستقلة ،لا يوجد شىء اسمه الجاذبية الكونية أو الأرضية وسنضرب مثلا بسيطا يدل على عدم وجودها وهو تكون السحب حيث تصعد ذرات بخار الماء وتكونه وتبقى فى الجو لمدة قد تطول أو تقصر وأيضا الطيور ومع هذا فلو كانت هناك جاذبية ما صعد شىء لجو الأرض ولو كانت الجاذبية لا تعمل إلا فى الأجسام الكبيرة لأسقطت السحب كتلة واحدة على الأرض وهذا لم يحدث منذ خلق الله أول سحابة .
2-أن كتل المادة المجاورة للتل الذى تخلقه الشمس تسير بجوار التل ارتفاعا وانخفاضا ،وقطعا كتل المادة بما فيها الأرض لا تسير حول التل الذى تخلقه الشمس ولا حول الشمس ولأن الشمس تدور فوق الأرض لأنها فى السماء والسموات مبنية فوق الأرض مصداق لقوله بسورة النبأ "وبنينا فوقكم سبعا شدادا "والتحتى لا يدور فوق العلوى أبدا لأن العلوى هو القادر على هذا ،ولأن الله بين فى الوحى أن الأرض ثابتة فسماها القرار والمستقر بينما الشمس تجرى حتى تصل فى يوم القيامة لمستقرها وهو نهاية مطافها وفى هذا قال بسورة يس "والشمس تجرى لمستقر لها