العوامل المؤدية لعدم تمسك مجتمع ما بمقياسه :
قال القوم "العوامل هى تساهل المجتمع إزاء الخارجين عنه وجهل الأفراد بأحكامه وعدم إقتناعهم بالمقياس "
وتساهل المجتمع إزاء الخارجين عنه لا يعنى عدم تمسك المجتمع بمقياسه فالمجتمعات التى الغت عقوبة الإعدام وتقدم تسهيلات للخارجين عليها كما فى دول اسكنديناوه أو شمالى أوربا ما زالت متمسكة بمقياسها
وأما جهل الأفراد بالمقياس فلا يعنى عدم تمسكهم بالمقياس فعندما يكون الحاكم من وضع المقياس والعامة تحبه فإنهم يتمسكون بمقياسه حتى وهم لا يعرفونه لكونهم واثقين فيه تمام الثقة وهذا هو حال معظم إن لم يكن كل الشعوب
والحق هو أن العوامل تنحصر فى عاملين هما:
-التكذيب بالمقياس وهو عدم اقتناع الناس به .
-عصيان الناس للمقياس حيث يقوم كل جمع بعمل دين لنفسه حيث يقطعوا الدين الأصلى وهو المقياس لزبر أى أديان متعددة ويحاولون تنفيذها وفى هذا قال تعالى بسورة المؤمنون:
"فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون ".
قال القوم "العوامل هى تساهل المجتمع إزاء الخارجين عنه وجهل الأفراد بأحكامه وعدم إقتناعهم بالمقياس "
وتساهل المجتمع إزاء الخارجين عنه لا يعنى عدم تمسك المجتمع بمقياسه فالمجتمعات التى الغت عقوبة الإعدام وتقدم تسهيلات للخارجين عليها كما فى دول اسكنديناوه أو شمالى أوربا ما زالت متمسكة بمقياسها
وأما جهل الأفراد بالمقياس فلا يعنى عدم تمسكهم بالمقياس فعندما يكون الحاكم من وضع المقياس والعامة تحبه فإنهم يتمسكون بمقياسه حتى وهم لا يعرفونه لكونهم واثقين فيه تمام الثقة وهذا هو حال معظم إن لم يكن كل الشعوب
والحق هو أن العوامل تنحصر فى عاملين هما:
-التكذيب بالمقياس وهو عدم اقتناع الناس به .
-عصيان الناس للمقياس حيث يقوم كل جمع بعمل دين لنفسه حيث يقطعوا الدين الأصلى وهو المقياس لزبر أى أديان متعددة ويحاولون تنفيذها وفى هذا قال تعالى بسورة المؤمنون:
"فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون ".