المحكم والمتشابه:
ورد المتشابه فى القرآن بمعنيين 1- المنسوخ من الأحكام كما قلنا فى قوله تعالى بسورة آل عمران :
"وهو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله "
2-المتطابق أى المتماثل الذى يصدق بعضه بعضا حيث لا يوجد فيه اختلاف يثبت أنه من عند غير الله وفى هذا المعنى قال تعالى بسورة الزمر :
"الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى "
وقال فى تفسيره بسورة النساء:
"أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا "
وورد المحكم أى الحكيم بمعنيين:
1- الأحكام الثابتة ومنها النواسخ وهو ما قلناه سابقا
2- الواضح البين وفيه قال تعالى بسورة هود:
"الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير "
وقال بسورة يس"يس والقرآن الحكيم "
ومن ثم فالقرآن واضح المعنى لا لبس فيه ولا غموض فيه إلا على من أضل الله
ورد المتشابه فى القرآن بمعنيين 1- المنسوخ من الأحكام كما قلنا فى قوله تعالى بسورة آل عمران :
"وهو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله "
2-المتطابق أى المتماثل الذى يصدق بعضه بعضا حيث لا يوجد فيه اختلاف يثبت أنه من عند غير الله وفى هذا المعنى قال تعالى بسورة الزمر :
"الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى "
وقال فى تفسيره بسورة النساء:
"أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا "
وورد المحكم أى الحكيم بمعنيين:
1- الأحكام الثابتة ومنها النواسخ وهو ما قلناه سابقا
2- الواضح البين وفيه قال تعالى بسورة هود:
"الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير "
وقال بسورة يس"يس والقرآن الحكيم "
ومن ثم فالقرآن واضح المعنى لا لبس فيه ولا غموض فيه إلا على من أضل الله