العلاقة بين الزوجين :
تقوم العلاقة الزوجية على الأسس التالية :
1- السكن وهو إشباع كل طرف لشهوة الطرف الأخر وهى ما يسمونها الشهوة الجنسية ويسميها القرآن شهوة النساء عند الرجال وشهوة الرجال عند النساء.
2-المودة وهى الرحمة والمراد التعاشر بالمعروف أى التعامل بالحسنى التى تفيد كل منهما وفى هذا قال تعالى بسورة الروم
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ".
والعلاقة بين الزوجين هى علاقة مبنية على التشاور فى كل أمر من أمور الحياة فهما يشتركان فى اتخاذ القرارات التى تخص كل منهما أو أولادهما أو معيشتهم وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى :
"وأمرهم شورى بينهم "
وإذا حدث تقصير من جانب المرأة فى واجباتها بمعنى عصيانها لله فى حكم ما مثل امتناعها عن الجماع أو عن إعداد الطعام أو عن غسيل الملابس أو إرضاع طفلها فإن الله أعطى للرجل عليها سلطة هى القوامة وتعنى حقه فى تعديل سلوكها بالطرق التى أباحها الله بنفس التدريج المتبع فى آية تقويم الزوجة وهى الوعظ ثم هجرها فى المضجع ثم ضربها وقد أعطيت القوامة للرجل للتالى:
1-تفضيل الله للرجل على المرأة فى الخلق وهو العقل 2- إنفاق الرجل على المرأة من ماله وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
"الرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم "
وقال بسورة البقرة
"وللرجال عليهن درجة "
ودرجة تعنى سلطة أى ما نسميه حق الحكم العادل فى أمر المرأة وعليها أن تنفذ .
تقوم العلاقة الزوجية على الأسس التالية :
1- السكن وهو إشباع كل طرف لشهوة الطرف الأخر وهى ما يسمونها الشهوة الجنسية ويسميها القرآن شهوة النساء عند الرجال وشهوة الرجال عند النساء.
2-المودة وهى الرحمة والمراد التعاشر بالمعروف أى التعامل بالحسنى التى تفيد كل منهما وفى هذا قال تعالى بسورة الروم
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ".
والعلاقة بين الزوجين هى علاقة مبنية على التشاور فى كل أمر من أمور الحياة فهما يشتركان فى اتخاذ القرارات التى تخص كل منهما أو أولادهما أو معيشتهم وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى :
"وأمرهم شورى بينهم "
وإذا حدث تقصير من جانب المرأة فى واجباتها بمعنى عصيانها لله فى حكم ما مثل امتناعها عن الجماع أو عن إعداد الطعام أو عن غسيل الملابس أو إرضاع طفلها فإن الله أعطى للرجل عليها سلطة هى القوامة وتعنى حقه فى تعديل سلوكها بالطرق التى أباحها الله بنفس التدريج المتبع فى آية تقويم الزوجة وهى الوعظ ثم هجرها فى المضجع ثم ضربها وقد أعطيت القوامة للرجل للتالى:
1-تفضيل الله للرجل على المرأة فى الخلق وهو العقل 2- إنفاق الرجل على المرأة من ماله وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
"الرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم "
وقال بسورة البقرة
"وللرجال عليهن درجة "
ودرجة تعنى سلطة أى ما نسميه حق الحكم العادل فى أمر المرأة وعليها أن تنفذ .