الخيل هى الأفراس وهى من ذوات الأربع والشعر وقد خلقها الله ليركبها الناس وجعلها زينة أى نافعة فى أمور أخرى وفى هذا قال بسورة النحل "والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة "ووضع الله البغال بين الخيل والحمير إشارة إلى أنها ناتجة من تزواج النوعين وأنها شىء وسط بينهما وعلى الإنسان الإعتناء بها بمسحها كما فعل سليمان (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة ص"فطفق مسحا بالسوق والأعناق "
البيت العتيق