الله مصدر السلطات :
يقال أن الأمة هى مصدر السلطات وقديما كان الأباطرة والملوك والباباوات هم مصدر السلطات وأما الإسلام فمصدر السلطة فيه هو الله للتالى :
أن الله أعلن فى الوحى منذ بعثه أدم (ص)نبيا رسولا أنه مصدر السلطات وفى هذا قال بسورة يوسف:
"إن الحكم إلا لله "
وقال بسورة المائدة:
"ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون "
وقال بسورة الأعراف:
"اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء".
أن الأمة يمكن أن تصدر بعض القوانين التى تظلم بعض فئات الناس لأن مصدريها هم المتسلطين وليس كل الأمة .
أن الله لم يعطى لفرد أو لأمة حق سن القوانين لجهلهم بما فيه مصلحة الكل .
أن الأمة لا يمكن أن تصدر القوانين إلا وتأتى متصفة بالتناقض فيما بينها
يقال أن الأمة هى مصدر السلطات وقديما كان الأباطرة والملوك والباباوات هم مصدر السلطات وأما الإسلام فمصدر السلطة فيه هو الله للتالى :
أن الله أعلن فى الوحى منذ بعثه أدم (ص)نبيا رسولا أنه مصدر السلطات وفى هذا قال بسورة يوسف:
"إن الحكم إلا لله "
وقال بسورة المائدة:
"ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون "
وقال بسورة الأعراف:
"اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء".
أن الأمة يمكن أن تصدر بعض القوانين التى تظلم بعض فئات الناس لأن مصدريها هم المتسلطين وليس كل الأمة .
أن الله لم يعطى لفرد أو لأمة حق سن القوانين لجهلهم بما فيه مصلحة الكل .
أن الأمة لا يمكن أن تصدر القوانين إلا وتأتى متصفة بالتناقض فيما بينها