سورة الهمزة
سميت بهذا الاسم لذكر الهمزة بقوله"ويل لكل همزة لمزة ".
"بسم الله الرحمن الرحيم ويل لكل همزة لمزة الذى جمع مالا وعدده أيحسب أن ماله أخلده كلا لينبذن فى الحطمة وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة التى تطلع على الأفئدة إنها عليهم مؤصدة فى عمد ممددة"المعنى بحكم الرب النافع المفيد العذاب لكل موسوس عياب الذى لم ملكا وحسبه أيظن أن ملكه أبقاه ؟الحقيقة ليدخلن فى الحطمة والذى عرفك ما الحطمة جحيم الرب المشتعل الذى يسلط على النفوس إنها عليهم مسلطة فى أعمدة ممتدة،يبين الله للنبى(ص)أن اسم الله الرحمن الرحيم أى أن حكم الرب النافع المفيد هو أن الويل وهو العذاب لكل همزة لمزة أى موسوس كافر الذى جمع مالا وعدده والمراد الذى لم ملكا وأحصاه ،أيحسب أن ماله أخلده والمراد أيظن أن ملكه أبقاه؟والغرض من السؤال هو إخبارنا أن المال لا يبقى على حياة صاحبه ،كلا وهى الحقيقة هى أن الكافر لينبذن فى الحطمة أى ليسكنن فى النار وما أدراك ما الحطمة والمراد والله الذى عرفك ما النار :نار الله الموقدة والمراد عذاب الله المستمر التى تطلع على الأفئدة والمراد التى تعذب النفوس أنها عليهم مؤصدة فى عمد ممددة والمراد إنها عليهم مسلطة وهم مربوطون فى أعمدة مبسوطة وهى السلاسل المربوطة من نهايتها فى عمدان أى أوتاد.
سميت بهذا الاسم لذكر الهمزة بقوله"ويل لكل همزة لمزة ".
"بسم الله الرحمن الرحيم ويل لكل همزة لمزة الذى جمع مالا وعدده أيحسب أن ماله أخلده كلا لينبذن فى الحطمة وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة التى تطلع على الأفئدة إنها عليهم مؤصدة فى عمد ممددة"المعنى بحكم الرب النافع المفيد العذاب لكل موسوس عياب الذى لم ملكا وحسبه أيظن أن ملكه أبقاه ؟الحقيقة ليدخلن فى الحطمة والذى عرفك ما الحطمة جحيم الرب المشتعل الذى يسلط على النفوس إنها عليهم مسلطة فى أعمدة ممتدة،يبين الله للنبى(ص)أن اسم الله الرحمن الرحيم أى أن حكم الرب النافع المفيد هو أن الويل وهو العذاب لكل همزة لمزة أى موسوس كافر الذى جمع مالا وعدده والمراد الذى لم ملكا وأحصاه ،أيحسب أن ماله أخلده والمراد أيظن أن ملكه أبقاه؟والغرض من السؤال هو إخبارنا أن المال لا يبقى على حياة صاحبه ،كلا وهى الحقيقة هى أن الكافر لينبذن فى الحطمة أى ليسكنن فى النار وما أدراك ما الحطمة والمراد والله الذى عرفك ما النار :نار الله الموقدة والمراد عذاب الله المستمر التى تطلع على الأفئدة والمراد التى تعذب النفوس أنها عليهم مؤصدة فى عمد ممددة والمراد إنها عليهم مسلطة وهم مربوطون فى أعمدة مبسوطة وهى السلاسل المربوطة من نهايتها فى عمدان أى أوتاد.