الرئيسية
القبس :
رويترز- ذكرت وكالة مهر الايرانية الرسمية ان قائدا بالحرس الثوري قتل بعد تطوعه للدفاع عن ضريح السيدة زينب في دمشق. وقالت ان محمد جمالي زاده من فيالق الحرس في محافظة كرمان جنوب شرق ايران قتل قبل ايام . وزاده كان مقاتلا في الحرب الايرانية العراقية بين 1980 و 1988 ثم خدم في وحدات مكافحة التهريب. "
مقتل قائدة بالحرس الثورى يثبت أن سر صمود نظام بشار حتى الآن يعود للدعم الخارجى من إيران وحزب الله والحكومة العراقية فقد قامت الجمهورية الايرانية بعمل اعلانات فى محافظاتها المختلفة تطلب متطوعين للخدمة فى جيش بشار مقابل مال كثير يغرى العديد من الناس بالتطوع فى صفوف نظام بشار للدفاع عنه
بالقطع الدعم الايرانى ومن حزب الله علنى بينما فى الحالة العراقية الدعم خفى ولا يتم الاعلان عنه وبالطبع لا يخفى على احد أن المعارضة السورية هى الأخرى تتلقى دعما بالأفراد من دول عديدة وإن كان عددهم قليل وأيضا دعما ماليا من دول الخليج وغيرها
التدخل من جانب الأطراف المختلفة فى الأزمة السورية يجعل امد تلك الحرب يمتد لسنوات فبشار لن يسقط ولن يسلم فى وقت قريب إلا أن ينم اغتياله أو يتم اختراق نظامه اختراقا من الداخل بحيث ينقلب عليه أحد المقربين له فيطيح به انقاذا للطائفة العلوية وحزب البعث
رويترز- ذكرت وكالة مهر الايرانية الرسمية ان قائدا بالحرس الثوري قتل بعد تطوعه للدفاع عن ضريح السيدة زينب في دمشق. وقالت ان محمد جمالي زاده من فيالق الحرس في محافظة كرمان جنوب شرق ايران قتل قبل ايام . وزاده كان مقاتلا في الحرب الايرانية العراقية بين 1980 و 1988 ثم خدم في وحدات مكافحة التهريب. "
مقتل قائدة بالحرس الثورى يثبت أن سر صمود نظام بشار حتى الآن يعود للدعم الخارجى من إيران وحزب الله والحكومة العراقية فقد قامت الجمهورية الايرانية بعمل اعلانات فى محافظاتها المختلفة تطلب متطوعين للخدمة فى جيش بشار مقابل مال كثير يغرى العديد من الناس بالتطوع فى صفوف نظام بشار للدفاع عنه
بالقطع الدعم الايرانى ومن حزب الله علنى بينما فى الحالة العراقية الدعم خفى ولا يتم الاعلان عنه وبالطبع لا يخفى على احد أن المعارضة السورية هى الأخرى تتلقى دعما بالأفراد من دول عديدة وإن كان عددهم قليل وأيضا دعما ماليا من دول الخليج وغيرها
التدخل من جانب الأطراف المختلفة فى الأزمة السورية يجعل امد تلك الحرب يمتد لسنوات فبشار لن يسقط ولن يسلم فى وقت قريب إلا أن ينم اغتياله أو يتم اختراق نظامه اختراقا من الداخل بحيث ينقلب عليه أحد المقربين له فيطيح به انقاذا للطائفة العلوية وحزب البعث
