الشروق -
أعلن تحالف القوى الوطنية الليبية بزعامة محمود جبريل، في بيان اليوم الجمعة، عن مبادرة سياسية جديدة، وهي العودة إلى دستور عام 1951 للخروج من الأزمة السياسية والدستورية القائمة في البلاد. وأعرب عبد القادر القطعاني، عضو مكتب تحالف القوى الوطنية بمدينة طبرق بالشرق الليبى عن تأييده لتلك المبادرة، معتبرًا أن الرؤية السياسية لطرح تلك المبادرة جاءت للوقوف أمام العوائق السياسية والفنية لكتابة دستور جديد . من جانبه، رحب المؤرخ الليبي فرج نجم بالمبادرة"
يبدو أن الليبيين كما هو حال المصريين والتوانسة لن يتفقوا على اى دستور جديد ومن ثم لجأ الليبيون لاقتراح اقترحته قوى معارضة فى مصر وهو العودى للدستور القديم مع بعض التعديلات والاقتراح الليبى بالقطع هو اقتراح يتطلب تعديلا فالملكية موجودة فى الدستور القديم ومن ثم يجب تعديل تلك النصوص وهى نصوص لو تم تغيير كلمة الملك فيها بالرئيس ستكون كارثة لأنها ستعطى الرئيس صلاحيات هائلة تلغى المعارضة
أعلن تحالف القوى الوطنية الليبية بزعامة محمود جبريل، في بيان اليوم الجمعة، عن مبادرة سياسية جديدة، وهي العودة إلى دستور عام 1951 للخروج من الأزمة السياسية والدستورية القائمة في البلاد. وأعرب عبد القادر القطعاني، عضو مكتب تحالف القوى الوطنية بمدينة طبرق بالشرق الليبى عن تأييده لتلك المبادرة، معتبرًا أن الرؤية السياسية لطرح تلك المبادرة جاءت للوقوف أمام العوائق السياسية والفنية لكتابة دستور جديد . من جانبه، رحب المؤرخ الليبي فرج نجم بالمبادرة"
يبدو أن الليبيين كما هو حال المصريين والتوانسة لن يتفقوا على اى دستور جديد ومن ثم لجأ الليبيون لاقتراح اقترحته قوى معارضة فى مصر وهو العودى للدستور القديم مع بعض التعديلات والاقتراح الليبى بالقطع هو اقتراح يتطلب تعديلا فالملكية موجودة فى الدستور القديم ومن ثم يجب تعديل تلك النصوص وهى نصوص لو تم تغيير كلمة الملك فيها بالرئيس ستكون كارثة لأنها ستعطى الرئيس صلاحيات هائلة تلغى المعارضة