ما أسباب اختلاف الأصوات؟
قال القوم :تختلف الأصوات تبعا للعوامل التالية :
-النوع فصوت آلة العود مثلا يختلف عن صوت آلة القانون وزئير الأسد يختلف عن نباح الكلب .
-الشدة وهى التى تميز بها الأذن قوة الصوت من ضعفه.
-الدرجة وهى التى تميز بها الأذن حدة الصوت من غلظته.
ونقول إذا كان السؤال يعنى ما أسباب اختلاف أصوات الناس ؟فالإجابة هى:الأسباب هى :قوة الصوت ووجود زوائد أو نواقص فى مكونات الجهاز الصوتى ووجود حواجز للصوت تمرره أضعف أو ترده .
وإذا كان يعنى ما أسباب اختلاف الأصوات عموما ؟ فالجواب هو:الأسباب هى:
قوة درجة الصوت ،ووجود حواجز للصوت .
أنواع الصوت:
ينقسم الصوت فى القرآن إلى نوعين:
-قول جهورى نسمعه من الأخرين . –قول مكتوم خافت يدور فى أنفسنا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء"إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون "
-صوت بين الجهر والكتم أى الخفوت وفيه قال تعالى بسورة الإسراء:"ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك قواما".
وقد قسم الناس الأصوات إلى أنواع حسب أسس مختلفة فمثلا الصوت الجهورى قسموه إلى صوت مقبول وهو ما لا يسبب ضرر للأذن وصوت مرفوض وهو ما يسبب الضرر للأذن ،كما قسموه إلى صوت عالى الذبذبة وصوت أقل ذبذبة،كما قسموه لصوت موسيقى وصوت ضوضائى وصوت عادى،وهناك تقسيمات أخرى والمستفاد منها هو منع الأضرار بإعلام الناس بأحكام الصوت المحرمة للصوت العالى المزعج وذلك تطبيقا لمنع الحرج أى الأذى فى قوله تعالى بسورة الأنبياء"وما جعل عليكم فى الدين من حرج".
قال القوم :تختلف الأصوات تبعا للعوامل التالية :
-النوع فصوت آلة العود مثلا يختلف عن صوت آلة القانون وزئير الأسد يختلف عن نباح الكلب .
-الشدة وهى التى تميز بها الأذن قوة الصوت من ضعفه.
-الدرجة وهى التى تميز بها الأذن حدة الصوت من غلظته.
ونقول إذا كان السؤال يعنى ما أسباب اختلاف أصوات الناس ؟فالإجابة هى:الأسباب هى :قوة الصوت ووجود زوائد أو نواقص فى مكونات الجهاز الصوتى ووجود حواجز للصوت تمرره أضعف أو ترده .
وإذا كان يعنى ما أسباب اختلاف الأصوات عموما ؟ فالجواب هو:الأسباب هى:
قوة درجة الصوت ،ووجود حواجز للصوت .
أنواع الصوت:
ينقسم الصوت فى القرآن إلى نوعين:
-قول جهورى نسمعه من الأخرين . –قول مكتوم خافت يدور فى أنفسنا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء"إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون "
-صوت بين الجهر والكتم أى الخفوت وفيه قال تعالى بسورة الإسراء:"ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك قواما".
وقد قسم الناس الأصوات إلى أنواع حسب أسس مختلفة فمثلا الصوت الجهورى قسموه إلى صوت مقبول وهو ما لا يسبب ضرر للأذن وصوت مرفوض وهو ما يسبب الضرر للأذن ،كما قسموه إلى صوت عالى الذبذبة وصوت أقل ذبذبة،كما قسموه لصوت موسيقى وصوت ضوضائى وصوت عادى،وهناك تقسيمات أخرى والمستفاد منها هو منع الأضرار بإعلام الناس بأحكام الصوت المحرمة للصوت العالى المزعج وذلك تطبيقا لمنع الحرج أى الأذى فى قوله تعالى بسورة الأنبياء"وما جعل عليكم فى الدين من حرج".