رئيس مصر محمد مرسى اعتبر التدخل الفرنسى فى مالى ومنطقة وسط افريقيا تهديد للمنطقة حيث سيشجع دخول فرنسا المنطقة والحرب ضد ممن يسمون الاسلاميين على الارهاب ودخول المنطقة فى نفق مظلم خاصة مع وجود كميات رهيبة من السلاح تركها نظام القذافى فى مناطق ليبية كثيرة وصلت لأيدى جماعات عديدة
فرنسا بالرغم من أن دول وسط وغرب أفريقيا استقلت عنها منذ ستينات القرن الماضى وخمسيناته إلا أنها عادت لتلك الدول مرة أخرى بطلب من الأنظمة الظالمة ولها العديد من القوات فى عواصم دول وسط وغرب أفريقيا خاصة تلك الدول التى حدثت فيها حروب أهلية وانقلابات على الرؤساء المنتخبين والغريب أن كثير من رؤساء تلك الدول متزوجون من مسيحيات رغم أن أسماء الرؤساء تقول أنهم مسلمون وهى سياسة مخابراتية فرنسية حيث تضع فى طرق الرؤساء تلك النساء المجندات من المخابرات الفرنسية حتى تظل فرنسا على اطلاع بكل ما يجرى فى تلك الدول لتحافظ على مصالحها متى أراد أولئك الرؤساء تعريضها للخطر
فرنسا ومعها الجزائر بقتل الخاطفين والرهائن فى عين أميناس أعطت الضوء الأخضر لتدفق المجاهدين من كل حدب وصوب نحو تلك المنطقة حتى يحدث جرح غائر أخر فى بلادنا
فرنسا بالرغم من أن دول وسط وغرب أفريقيا استقلت عنها منذ ستينات القرن الماضى وخمسيناته إلا أنها عادت لتلك الدول مرة أخرى بطلب من الأنظمة الظالمة ولها العديد من القوات فى عواصم دول وسط وغرب أفريقيا خاصة تلك الدول التى حدثت فيها حروب أهلية وانقلابات على الرؤساء المنتخبين والغريب أن كثير من رؤساء تلك الدول متزوجون من مسيحيات رغم أن أسماء الرؤساء تقول أنهم مسلمون وهى سياسة مخابراتية فرنسية حيث تضع فى طرق الرؤساء تلك النساء المجندات من المخابرات الفرنسية حتى تظل فرنسا على اطلاع بكل ما يجرى فى تلك الدول لتحافظ على مصالحها متى أراد أولئك الرؤساء تعريضها للخطر
فرنسا ومعها الجزائر بقتل الخاطفين والرهائن فى عين أميناس أعطت الضوء الأخضر لتدفق المجاهدين من كل حدب وصوب نحو تلك المنطقة حتى يحدث جرح غائر أخر فى بلادنا