شفاء النازفة وإقامة ابنة رئيس المجمع :
ورد بمتى (18:9-26)ومرقس(21:5-43)ولوقا (40:8-56)والفروق بينها هى
-ذكر متى أن رئيس الجمع عندما خاطب يسوع قال له أن ابنته ماتت وعبارته هى "إذا رئيس للمجمع قد تقدم وسجد له قائلا ابنتى الآن ماتت (18:9-19)بينما ذكر مرقس ولوقا أنها لم تمت ولكنها مقبلة على الموت وعبارة مرقس هى "وتوسل إليه بإلحاح قائلا ابنتى الصغيرة مشرفة على الموت "(23:5) وهذا تناقض فالموت غير الإشراف على الموت .
-ذكر مرقس ولوقا اسم رئيس المجمع وهو يايرس .
-ذكر متى أن يسوع رأى نازفة الدم بعد لمسها لها وعرفها وعبارته هى "لأنها قالت فى نفسها يكفى أن ألمس ولو ثيابه لأشفى فالتفت يسوع ورآها فقال اطمئنى يا ابنتى إيمانك قد شفاك (21:9-22)وأما لوقا ومرقس فذكرا أن يسوع لما لمست النازفة ثيابه لم يعرف من لمسها فسأل الجموع فتقدمت المرأة واعترفت بلمسها وعبارة لوقا هى "وقال يسوع من لمسنى فلما أنكر الجميع ذلك قال بطرس ورفاقه يا سيد الجموع يضيقون عليك ويزحمون وتسأل من لمسنى فقال يسوع إن شخصا ما قد لمسنى لأنى شعرت بأن قدرة قد خرجت منى فلما رأت المرأة أن أمرها لم يكتم تقدمت وارتمت أمامه معلنة أمام الجميع لأى سبب لمسته وكيف نالت الشفاء فى الحال فقال لها يا ابنة إيمانك قد شفاك اذهبى بسلام "(45:8-48)وهو تناقض بين معرفته بها وجهله الدال عليه سؤاله .
-انفرد مرقس ولوقا بذكر وصول رسول من بيت رئيس المجمع مخبرا بموت الابنة ودخول بطرس ويوحنا ويعقوب وأبو البنت وأمها حجرة البنت وإحياء البنت وأمر يسوع بإطعام الصبية وعبارة مرقس هى "وبينما يسوع يتكلم جاء بعضهم من بيت رئيس المجمع قائلين ابنتك قد ماتت 0000ولم يدع أحد يرافقه إلا بطرس ويعقوب ويوحنا أخا يعقوب 000 ثم أخذ معه أبا الصبية وأمها والذين كانوا يرافقونه ودخل 000 طليثا قومى أى يا صبية لك أقول 00000 فأمرهم بشدة أن لا يعلم أحد بذلك وطلب أن تعطى ما تأكله (35:5-43)
ورد بمتى (18:9-26)ومرقس(21:5-43)ولوقا (40:8-56)والفروق بينها هى
-ذكر متى أن رئيس الجمع عندما خاطب يسوع قال له أن ابنته ماتت وعبارته هى "إذا رئيس للمجمع قد تقدم وسجد له قائلا ابنتى الآن ماتت (18:9-19)بينما ذكر مرقس ولوقا أنها لم تمت ولكنها مقبلة على الموت وعبارة مرقس هى "وتوسل إليه بإلحاح قائلا ابنتى الصغيرة مشرفة على الموت "(23:5) وهذا تناقض فالموت غير الإشراف على الموت .
-ذكر مرقس ولوقا اسم رئيس المجمع وهو يايرس .
-ذكر متى أن يسوع رأى نازفة الدم بعد لمسها لها وعرفها وعبارته هى "لأنها قالت فى نفسها يكفى أن ألمس ولو ثيابه لأشفى فالتفت يسوع ورآها فقال اطمئنى يا ابنتى إيمانك قد شفاك (21:9-22)وأما لوقا ومرقس فذكرا أن يسوع لما لمست النازفة ثيابه لم يعرف من لمسها فسأل الجموع فتقدمت المرأة واعترفت بلمسها وعبارة لوقا هى "وقال يسوع من لمسنى فلما أنكر الجميع ذلك قال بطرس ورفاقه يا سيد الجموع يضيقون عليك ويزحمون وتسأل من لمسنى فقال يسوع إن شخصا ما قد لمسنى لأنى شعرت بأن قدرة قد خرجت منى فلما رأت المرأة أن أمرها لم يكتم تقدمت وارتمت أمامه معلنة أمام الجميع لأى سبب لمسته وكيف نالت الشفاء فى الحال فقال لها يا ابنة إيمانك قد شفاك اذهبى بسلام "(45:8-48)وهو تناقض بين معرفته بها وجهله الدال عليه سؤاله .
-انفرد مرقس ولوقا بذكر وصول رسول من بيت رئيس المجمع مخبرا بموت الابنة ودخول بطرس ويوحنا ويعقوب وأبو البنت وأمها حجرة البنت وإحياء البنت وأمر يسوع بإطعام الصبية وعبارة مرقس هى "وبينما يسوع يتكلم جاء بعضهم من بيت رئيس المجمع قائلين ابنتك قد ماتت 0000ولم يدع أحد يرافقه إلا بطرس ويعقوب ويوحنا أخا يعقوب 000 ثم أخذ معه أبا الصبية وأمها والذين كانوا يرافقونه ودخل 000 طليثا قومى أى يا صبية لك أقول 00000 فأمرهم بشدة أن لا يعلم أحد بذلك وطلب أن تعطى ما تأكله (35:5-43)