10-من أذن 7 سنين محتسبا كتبت له براءة من النار والخطأ هنا أن البراءة من النار تكتسب بعد آذان سبع سنين وهو ما يخالف أنها تكتسب بعد أى عمل صالح أى حسن مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "فالحسنات تزيل أثر الأعمال السيئة وهو النار وأن من عمل حسنة أى صالحا فله خير منه وهم من فزع أى نار يوم القيامة أمنون وفى هذا قال تعالى بسورة النمل "من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون ".
11-عن ابن عمر أنه كان يكبر فى النداء ثلاثا ويتشهد ثلاثا وكان أحيانا إذا قال حى على الفلاح قال على إثرها حى على خير العمل "رواه مالك فى الموطأ والخطأ هنا هو زيادة أشياء فى الآذان كالتشهد وحى على خير العمل وهو ما يخالف أن من زاد فى قول الله مفترى كاذب يدخل النار .
12-قال أبو سعيد إذا كنت فى البوادى فارفع صوتك بالآذان فإنى سمعت رسول الله يقول لا يسمعه جن ولا إنس ولا شجر ولا حجر إلا شهد له "رواه البخارى والشافعى وابن ماجة والخطأ هنا شهادة الجن والإنس والشجر والحجر للمؤذن وهو ما يخالف أن الإنس والجن الكفار لايشهدون يوم القيامة لأنهم لا ينطقون مصداق لقوله تعالى بسورة المرسلات "هذا يوم لا ينطقون "كما أن النبى والملائكة هم من يشهدون للمسلمين فقط مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "ويكون الرسول عليكم شهيدا "والسؤال الآن لماذا يرفع الرجل صوته إذا كان لا فائدة من رفع الصوت فى الصحارى لأن لا أحد فيها ليسمع الآذان إلا نادرا؟
13-المؤذن يغفر له مدى صوته ويشهد له كل رطب ويابس وشاهد الصلاة يكتب له 25 صلاة ويكفر عنه ما بينهما "رواه أبو داود وابن ماجة والخطأ الأول أن الغفران يكون حسب مدى صوت المؤذن وهو تخريف لأن قانون الغفران هو طلب الغفران من الله بنية صادقة مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "والخطأ الثانى شهادة الرطب واليابس للمؤذن وهو يخالف أن الشهادة هى للمسلمين فقط من الإنس والجن مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا "والخطأ الثالث هو أن شاهد الصلاة له 25 حسنة وهو ما يخالف أن له 10 حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "زد على هذا أن المشاهد لم يعمل شىء فكيف يأخذ حسنة على الذى لم يعمل أى لم يسعى مصداق لقوله بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "والحديث 13 يناقض 12 ويناقض 1 وقد سبق مناقشة التناقض فى الحديث 1 .
14- عند أذان المؤذن يستجاب الدعاء فإذا كان الإقامة لا ترد الدعوة "رواه الخطيب فى تاريخ بغداد 15-الدعاء لا يرد بين الآذان والإقامة "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ المشترك هنا استجابة الدعاء بين الآذان والإقامة وهو يخالف وجود أدعية مردودة لطلبها محرمات كإدخال كافر الجنة كطلب نوح (ص)لإبنه الجنة أو تطلب أشياء دون سعى للحصول عليها مثل المال أو تطلب أشياء إن ظهرت لسائلها تسوءه وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "يا أيها الذين أمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم "ولو كان هذا صحيحا لطلب المسلمون رفع عذاب الكفار عنهم فى مكة ولطلبوا إقامة الدولة دون إراقة دماء ما دام ذلك بالدعاء وطبعا هذا لم يحدث لأن الدعاء ليس سوى جزء من العمل المطلوب عمله من المسلم والقول يناقض قولهم "عند آذان المؤذن يستجاب الدعاء فإذا كان الإقامة لا ترد دعوته "رواه الخطيب فى تاريخ بغداد فهنا وقت الاستجابة وقت الآذان والإقامة بينما فى القول الوقت بينهما وهو تناقض وهو يناقض قولهم "خمس ليال لا ترد فيها دعوة 0000"رواه ابن عساكر فى تاريخ دمشق فهنا الدعوة مستجابة فى خمس ليال فقط فى السنة بينما الآذان والإقامة متكرران ليلا ونهارا وهذا دليل على تناقض بين خمس ليال وطوال السنة ويناقض قولهم "يستجاب أحدكم ما لم يعجل "رواه أبو داود فهنا الاستجابة فى أى وقت عدا وقت العجلة بينما القول هو الوقت بين الآذان والإقامة أو وقت الآذان والإقامة .
11-عن ابن عمر أنه كان يكبر فى النداء ثلاثا ويتشهد ثلاثا وكان أحيانا إذا قال حى على الفلاح قال على إثرها حى على خير العمل "رواه مالك فى الموطأ والخطأ هنا هو زيادة أشياء فى الآذان كالتشهد وحى على خير العمل وهو ما يخالف أن من زاد فى قول الله مفترى كاذب يدخل النار .
12-قال أبو سعيد إذا كنت فى البوادى فارفع صوتك بالآذان فإنى سمعت رسول الله يقول لا يسمعه جن ولا إنس ولا شجر ولا حجر إلا شهد له "رواه البخارى والشافعى وابن ماجة والخطأ هنا شهادة الجن والإنس والشجر والحجر للمؤذن وهو ما يخالف أن الإنس والجن الكفار لايشهدون يوم القيامة لأنهم لا ينطقون مصداق لقوله تعالى بسورة المرسلات "هذا يوم لا ينطقون "كما أن النبى والملائكة هم من يشهدون للمسلمين فقط مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "ويكون الرسول عليكم شهيدا "والسؤال الآن لماذا يرفع الرجل صوته إذا كان لا فائدة من رفع الصوت فى الصحارى لأن لا أحد فيها ليسمع الآذان إلا نادرا؟
13-المؤذن يغفر له مدى صوته ويشهد له كل رطب ويابس وشاهد الصلاة يكتب له 25 صلاة ويكفر عنه ما بينهما "رواه أبو داود وابن ماجة والخطأ الأول أن الغفران يكون حسب مدى صوت المؤذن وهو تخريف لأن قانون الغفران هو طلب الغفران من الله بنية صادقة مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "والخطأ الثانى شهادة الرطب واليابس للمؤذن وهو يخالف أن الشهادة هى للمسلمين فقط من الإنس والجن مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا "والخطأ الثالث هو أن شاهد الصلاة له 25 حسنة وهو ما يخالف أن له 10 حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "زد على هذا أن المشاهد لم يعمل شىء فكيف يأخذ حسنة على الذى لم يعمل أى لم يسعى مصداق لقوله بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "والحديث 13 يناقض 12 ويناقض 1 وقد سبق مناقشة التناقض فى الحديث 1 .
14- عند أذان المؤذن يستجاب الدعاء فإذا كان الإقامة لا ترد الدعوة "رواه الخطيب فى تاريخ بغداد 15-الدعاء لا يرد بين الآذان والإقامة "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ المشترك هنا استجابة الدعاء بين الآذان والإقامة وهو يخالف وجود أدعية مردودة لطلبها محرمات كإدخال كافر الجنة كطلب نوح (ص)لإبنه الجنة أو تطلب أشياء دون سعى للحصول عليها مثل المال أو تطلب أشياء إن ظهرت لسائلها تسوءه وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "يا أيها الذين أمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم "ولو كان هذا صحيحا لطلب المسلمون رفع عذاب الكفار عنهم فى مكة ولطلبوا إقامة الدولة دون إراقة دماء ما دام ذلك بالدعاء وطبعا هذا لم يحدث لأن الدعاء ليس سوى جزء من العمل المطلوب عمله من المسلم والقول يناقض قولهم "عند آذان المؤذن يستجاب الدعاء فإذا كان الإقامة لا ترد دعوته "رواه الخطيب فى تاريخ بغداد فهنا وقت الاستجابة وقت الآذان والإقامة بينما فى القول الوقت بينهما وهو تناقض وهو يناقض قولهم "خمس ليال لا ترد فيها دعوة 0000"رواه ابن عساكر فى تاريخ دمشق فهنا الدعوة مستجابة فى خمس ليال فقط فى السنة بينما الآذان والإقامة متكرران ليلا ونهارا وهذا دليل على تناقض بين خمس ليال وطوال السنة ويناقض قولهم "يستجاب أحدكم ما لم يعجل "رواه أبو داود فهنا الاستجابة فى أى وقت عدا وقت العجلة بينما القول هو الوقت بين الآذان والإقامة أو وقت الآذان والإقامة .