الاخوان والسلفية وغيرهم من الجماعات التى تسمى اسلامية الذين دخلوا مجلس الشعب على اختلاف مسميات أحزابهم السؤال المطروح عليهم :
هل كان شعار الاسلام هو الحل هو مجرد عباءة للحصول على تعاطف وكسب ود الناس أم حفاظا على إسلامهم ؟
هل كان شعار الاخوان الشهير "الله غايتنا.. الرسول قدوتنا.. القرآن دستورنا.. الجهاد سبيلنا.. الموت في سبيل الله أسمى أمانينا" مجرد قول يقال لنفس الغرض وهو كسب تعاطف الناس وضمهم للجماعة ؟
يبدو من النقاشات التى تدور فى مجلس الشعب أن الأعضاء فد نسوا اسلامهم وأصبحوا يتحدثون لغة القانون العلمانى فلم يعد أحد منهم متمسك بالدستور القرآنى وإنما الدستور التوافقى الذى يعنى فى النهاية الخضوع لكلام غير كلام الله .
إن الدستور القادم لن يتغير عما قبله من الدساتير المؤقتة والدائمة سوى فى مواد الرئيس ومواد رئاسة الوزراء ومواد مجلسى الشعب والشورى وأما باقى المواد فستبفى كما هى دون تغيير
وأعضاء مجلس الشعب ممن ينتمون للتيار الاسلامى اسما سيخسرون دينهم ودنياهم ومنها عضوية المجلس القادم لأن من انتخبوهم خاصة شباب تلك الجماعات سيعرفون ان قادتهم مجموعة من الكاذبين الذين باعوا دينهم بدنياهم حتى يرضوا مجموعة من العلمانيين والنصارى .
هل كان شعار الاسلام هو الحل هو مجرد عباءة للحصول على تعاطف وكسب ود الناس أم حفاظا على إسلامهم ؟
هل كان شعار الاخوان الشهير "الله غايتنا.. الرسول قدوتنا.. القرآن دستورنا.. الجهاد سبيلنا.. الموت في سبيل الله أسمى أمانينا" مجرد قول يقال لنفس الغرض وهو كسب تعاطف الناس وضمهم للجماعة ؟
يبدو من النقاشات التى تدور فى مجلس الشعب أن الأعضاء فد نسوا اسلامهم وأصبحوا يتحدثون لغة القانون العلمانى فلم يعد أحد منهم متمسك بالدستور القرآنى وإنما الدستور التوافقى الذى يعنى فى النهاية الخضوع لكلام غير كلام الله .
إن الدستور القادم لن يتغير عما قبله من الدساتير المؤقتة والدائمة سوى فى مواد الرئيس ومواد رئاسة الوزراء ومواد مجلسى الشعب والشورى وأما باقى المواد فستبفى كما هى دون تغيير
وأعضاء مجلس الشعب ممن ينتمون للتيار الاسلامى اسما سيخسرون دينهم ودنياهم ومنها عضوية المجلس القادم لأن من انتخبوهم خاصة شباب تلك الجماعات سيعرفون ان قادتهم مجموعة من الكاذبين الذين باعوا دينهم بدنياهم حتى يرضوا مجموعة من العلمانيين والنصارى .