يسوع يشفى الأبرص :
ورد الموضوع فى متى (1:8-4)ومرقس (40:1-45)ولوقا (12:5-16)والاختلافات بين النصوص هى :
-ذكر المكان الذى تقابل فيه يسوع مع الأبرص فمتى يقول أن ذلك تم بعد نزوله من الجبل ويفهم من هذا أنه قابله عند سفح الجبل وعبارته هى "ولما نزل من الجبل تبعته جموع كثيرة وإذا رجل مصاب بالبرص"(1:وأما مرقس فلم يذكر المكان إطلاقا وأما لوقا فيذكر أن المقابلة كانت فى إحدى المدن وعبارته هى "وإذ كان يسوع فى إحدى المدن إذا إنسان يغطى جسمه البرص "(12:5)وهذا تناقض .
-توجد فقرة زائدة عند مرقس ولوقا وناقصة عند متى وعبارة لوقا هى "على أن خبر يسوع زاد إنتشارا حتى توافدت إليه جموع كثيرة ليستمعوا إليه وينالوا الشفاء من أمراضهم أما هو فكان ينسحب إلى الأماكن المقفرة حيث يصلى "(15:5-16)وعبارة مرقس "أما هو فانطلق ينادى كثيرا ويذيع الخبر حتى لم يعد يسوع يقدر أن يدخل أية بلدة علنا بل كان يقيم فى أماكن مقفرة والناس يتوافدون إليه من كل مكان "(45:1")وبين عبارة لوقا وعبارة مرقس فروق هى:
أ-لم يقل لوقا من الذى أذاع خبر يسوع ونشره بينما حدد مرقس المذيع وهو الأبرص الذى شفى .
ب- ذكر لوقا أن انسحاب يسوع إلى الأماكن المقفرة كان سببه هو الصلاة بينما ذكر مرقس أن السبب هو الإقامة فيها ومن ضمن الإقامة الصلاة .
ورد الموضوع فى متى (1:8-4)ومرقس (40:1-45)ولوقا (12:5-16)والاختلافات بين النصوص هى :
-ذكر المكان الذى تقابل فيه يسوع مع الأبرص فمتى يقول أن ذلك تم بعد نزوله من الجبل ويفهم من هذا أنه قابله عند سفح الجبل وعبارته هى "ولما نزل من الجبل تبعته جموع كثيرة وإذا رجل مصاب بالبرص"(1:وأما مرقس فلم يذكر المكان إطلاقا وأما لوقا فيذكر أن المقابلة كانت فى إحدى المدن وعبارته هى "وإذ كان يسوع فى إحدى المدن إذا إنسان يغطى جسمه البرص "(12:5)وهذا تناقض .
-توجد فقرة زائدة عند مرقس ولوقا وناقصة عند متى وعبارة لوقا هى "على أن خبر يسوع زاد إنتشارا حتى توافدت إليه جموع كثيرة ليستمعوا إليه وينالوا الشفاء من أمراضهم أما هو فكان ينسحب إلى الأماكن المقفرة حيث يصلى "(15:5-16)وعبارة مرقس "أما هو فانطلق ينادى كثيرا ويذيع الخبر حتى لم يعد يسوع يقدر أن يدخل أية بلدة علنا بل كان يقيم فى أماكن مقفرة والناس يتوافدون إليه من كل مكان "(45:1")وبين عبارة لوقا وعبارة مرقس فروق هى:
أ-لم يقل لوقا من الذى أذاع خبر يسوع ونشره بينما حدد مرقس المذيع وهو الأبرص الذى شفى .
ب- ذكر لوقا أن انسحاب يسوع إلى الأماكن المقفرة كان سببه هو الصلاة بينما ذكر مرقس أن السبب هو الإقامة فيها ومن ضمن الإقامة الصلاة .