3- هندسة المعادن :
ورد فى القرآن أسس لهندسة المعادن هى :
- فصل المعدن عن الزبد وهو الخبث أى الشوائب العالقة بالمعدن وهو ما نسميه الآن فصل الخبث عن المعدن وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ومما يوقدون عليه فى النار إبتغاء حلية أو متاع زبد مثله "
- إيقاد النار هو وسيلة الاستفادة من المعدن سواء كان ذلك عن طريق فرن أو بالطرق أو غيره وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ومما يوقدون عليه فى النار "
- أن المعدن لكى يستخدم فى الصناعة لابد من كونه فى حالة ليونة أو سيولة يدل على هذا أن الله ألان الحديد لداود(ص)حتى يصنع منه الدروع وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ "ولقد أتينا داود منا فضلا يا جبال أوبى معه والطير وألنا له الحديد أن اعمل سابغات "وأسال لسليمان(ص)القطر وهو النحاس حتى يستخدمه فى الصناعات التى يكلف بها الجن وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ "ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه "
ورد فى القرآن أسس لهندسة المعادن هى :
- فصل المعدن عن الزبد وهو الخبث أى الشوائب العالقة بالمعدن وهو ما نسميه الآن فصل الخبث عن المعدن وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ومما يوقدون عليه فى النار إبتغاء حلية أو متاع زبد مثله "
- إيقاد النار هو وسيلة الاستفادة من المعدن سواء كان ذلك عن طريق فرن أو بالطرق أو غيره وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد "ومما يوقدون عليه فى النار "
- أن المعدن لكى يستخدم فى الصناعة لابد من كونه فى حالة ليونة أو سيولة يدل على هذا أن الله ألان الحديد لداود(ص)حتى يصنع منه الدروع وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ "ولقد أتينا داود منا فضلا يا جبال أوبى معه والطير وألنا له الحديد أن اعمل سابغات "وأسال لسليمان(ص)القطر وهو النحاس حتى يستخدمه فى الصناعات التى يكلف بها الجن وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ "ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه "