الرئيسية
41- سألت مسروقا من آذن النبى بالجن ليلة استمعوا القرآن فقال حدثنى أبوك –يعنى ابن مسعود-أنه آذنته بهم شجرة "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن الذى أخبر النبى (ص)بسماع الجن للقرآن شجرة وهو يخالف أن الذى أخبره بسماع الجن هو الوحى مصداق لقوله تعالى بسورة الجن "قل أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا ".
42-خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلى "رواه ابن حبان والخطأ هنا هو مدح النبى (ص)لنفسه وهو ما لم يحدث لأن النبى (ص)لا يخالف قوله تعالى بسورة النجم "فلا تزكوا أنفسكم "فهنا نهى الله عن مدح النفس والخطأ الأخر أن الخير وهو الأفضل هو خير الناس لأهله وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الحجرات "إن أكرمكم عند الله أتقاكم "فهنا الخير هو الأتقى ويناقض القول قولهم "خياركم فى الجاهلية خياركم فى الإسلام إذا فقهوا "وقولهم "خياركم أحاسنكم أخلاقا "فهنا الخير مرة الفقيه ومرة الأحسن أخلاقا بينما فى القول الخير لأهله وهو تناقض واضح .
43- من كرامتى أنى ولدت مختونا ولم يرن أحد وفى رواية بسوأتى"والخطأ هنا هو ولادة النبى مختونا وهو تخريف لأن الختان هو استجابة لأمر الشيطان المذكور بقوله بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "ومن ثم فالختان تغيير لطبيعة ما خلقه الله ومن ثم فالله لن يفعله بنبيه (ص)والخطأ الأخر هو أن أحدا لم ير النبى (ص)لأن معناه أنه مخلوق خفى وأنه لم يرسل للناس ولو كان بمعنى عدم رؤية العورة لكان كذبا لأن أمه ومربيته لابد أن تكون قد رأتها وهى تنظفه من بوله وبرازه أو وهى تحممه ولأن زوجاته لابد أنهن شاهدن عورته فى الجماع .
44-إن أشد الناس بلاء الأنبياء والأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان فى دينه صلابة ابتلى على قدر ذلك 000رواه أحمد والخطأ هنا هو ابتلاء الرجل على حسب دينه وهو تخريف لأن كل الناس مبتلين فى كل وقت والإبتلاء ليس بالشر فقط كما يقصد القائل وإنما بالشر والخير لقوله تعالى بسورة الأنبياء "ونبلوكم بالخير والشر فتنة ".
45-إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق "رواه ابن سعد والحكيم الترمذى فى النوادر والخطأ هنا هو بعث النبى لإتمام صالح الأخلاق ويخالف هذا أن صالح الأخلاق كان تاما فى عصر كل نبى ومنهم موسى(ص)حيث قال الله عن كتابه "وأتينا موسى الكتاب تماما على الذى أحسن "كما أن الله يبعث الرسل مبشرين أى منذرين أى مخبرين بحكم الله مصداق لقوله "فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس "وبعد الإيمان بهم يطاعون من قبل المؤمنين كما قال بسورة النساء "وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله "
46- 00فأقام رسول الله ينتظر أمر الله 000فدعا رسول الله على بن أبى طالب فأمره أن يبيت فى فراشه ويتسجى ببرده 0000وخرج معه بحفنة من تراب فجعل ينثرها على رؤسهم وأخذ الله بأبصارهم عن نبيه وهو يقرأ "يس والقرآن 00"رواه ابن اسحاق والبيهقى والخطأ الأول هو أمر الرسول (ص)لعلى أن ينام فى فراشه ويتغطى ببرده وهو تخريف لأنه هنا يظهر النبى (ص)فى صورة غير المكترث بمصير مسلم قد يقتل وهناك وسائل أخرى تعطى نفس التأثير كوضع وسادة أو أكثر تحت البرد ومن ثم يحدث الأثر المطلوب والخطأ الثانى إظهار النبى بمظهر الجاهل الذى لا يعرف قيمة الوقت حيث ترك استغلال الوقت للإبتعاد عن مكة لكى يضع التراب على رءوس 40 رجلا ومن ثم أضاع حوالى ثلث أو نصف ساعة فى التحرك بين الرجال والخطأ الثالث هو قراءة القائل لسورة يس حتى فأغشيناهم فهم لا يبصرون وهو تخريف لأن العمى المراد ليس عمى العيون أبدا لأن كل إنسان لا يرى خلفه أبدا والآية تقول "وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون "زد على هذا أن ما بين اليدين مسافة قصيرة فلو ضمهما أحد لرأى إلا مسافة جد قصيرة أقول هذا مع أن اليدين فى الآية مراد بهما كفر الكفار فى حاضرهم ومستقبلهم .
47-أن أبا بكر حدثه قال قلت للنبى ونحن فى الغار لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه فقال (ص)يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما "رواه أحمد وهو قول خاطىء للتالى :
-أن آية الهجرة تقول "إلا تنصروه فقد نصره الله00"ليس بها ما يدل على قرب الكفار من الغار بينما القول يبين لنا أنهم وصلوا لبابه حتى أنهم كانوا فوقهم مباشرة .
-أن الصاحبين تحدثا والمشركين فوقهم ومع هذا لم يسمعوهم وهو تخريف لأن المختبىء أيا كان منزلته يكتم أنفاسه حتى لا يسمعها من يبحث عنه فكيف يخالفون هذا الحذر ؟
-أن القول فى الآية "لا تحزن إن الله معنا "غير قولهم "يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما فأولهما نهى وثانيهما سؤال وهو تناقض واضح .
-أن المشركين كانوا يقفون على رءوس الصاحبين بحيث أن أحدهم لو نظر لقدميه لأبصرهم تحتها وهو تخريف لأن الإنسان لو وقف على رأس أخر لاستحال عليه أن يرى ما تحت قدميه لأن أقدامه تغطيه.
48-إن عثمان بن أبى العاص أتى النبى فقال يا رسول الله إن الشيطان قد حال بينى وبين صلاتى 00فقال رسول الله ذلك شيطان يسمى خنزب فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل على يسارك ثلاثا ففعلت ذلك فأذهبه الله عنى .رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو وجود شيطان للصلاة يسمى خنزب وهو تخريف لأن كل واحد منا له شيطان يسمى القرين وهو يوسوس له فى كل شىء وليس فى الصلاة وفى هذا قال تعالى بسورة الناس "من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس " والخطأ الأخر هو التفل على اليسار بعد التعوذ وهو تخريف لعدم فائدة التفل غير توسيخ الأرضيات كما أن اليسار يمين واليمين يسار إذا غير الإنسان ظهره مكان قبله .
49-توفى رسول الله وعندنا شطر من شعير فأكلنا منه ما شاء الله ثم قلت للجارية كيليه فكالته فلم يلبث أن فنى قالت فلو كنا تركناه لأكلنا منه أكثر من ذلك "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن تكييل الشعير تسبب فى فناءه وهو يخالف أن السبب فى فناء الشىء استعماله فالشعير فنى بالأكل وليس بسبب التكييل أليس عجيبا أن نفعل الشىء وهو إفناء الشىء بالأكل ثم ننسبه لعملية لا تنقص منه شيئا ؟
50-إن الله إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها 0000"رواه مسلم والخطأ هنا هو أن النبى المقبوض قبل أمته فرط وسلف لأمته وهو يخالف أن أى نبى ليس فرطا ولا سلفا لأمته بمعنى أنه لا ينفعها بشىء والسبب هو أن كل فرد فى الأمة ما ينفعه هو سعيه الصالح مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ".
51-رأيت رسول الله والحلاق يحلقه وأطاف به أصحابه فما يريدون أن تقع شعرة إلا فى يد رجل "رواه مسلم والخطأ هنا هو احتفاظ الصحابة بشعر النبى (ص)وهو تخريف لأن الشعر لا فائدة منه فلا يجلب نفعا ولا يدفع ضررا كما أن الصحابة أعقل من أن يحتفظوا بشىء لا قيمة له فهم يعلمون أن اتباع النبى (ص)هو المنجى وليس شعره .
50-وكان أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وعبد الله بن أمية 0قد لقيا رسول الله بنيق العقاب بين مكة والمدينة فالتمسا الدخول عليه فكلمته أم سلمة0000 "رواه ابن اسحاق والخطأ هنا هو التناقض بين قوله قد لقيا رسول الله "الدال على مقابلتهم النبى (ص)وقوله "فالتمسا الدخول عليه "الدال على أنهما لم يقابلاه .
42-خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلى "رواه ابن حبان والخطأ هنا هو مدح النبى (ص)لنفسه وهو ما لم يحدث لأن النبى (ص)لا يخالف قوله تعالى بسورة النجم "فلا تزكوا أنفسكم "فهنا نهى الله عن مدح النفس والخطأ الأخر أن الخير وهو الأفضل هو خير الناس لأهله وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الحجرات "إن أكرمكم عند الله أتقاكم "فهنا الخير هو الأتقى ويناقض القول قولهم "خياركم فى الجاهلية خياركم فى الإسلام إذا فقهوا "وقولهم "خياركم أحاسنكم أخلاقا "فهنا الخير مرة الفقيه ومرة الأحسن أخلاقا بينما فى القول الخير لأهله وهو تناقض واضح .
43- من كرامتى أنى ولدت مختونا ولم يرن أحد وفى رواية بسوأتى"والخطأ هنا هو ولادة النبى مختونا وهو تخريف لأن الختان هو استجابة لأمر الشيطان المذكور بقوله بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "ومن ثم فالختان تغيير لطبيعة ما خلقه الله ومن ثم فالله لن يفعله بنبيه (ص)والخطأ الأخر هو أن أحدا لم ير النبى (ص)لأن معناه أنه مخلوق خفى وأنه لم يرسل للناس ولو كان بمعنى عدم رؤية العورة لكان كذبا لأن أمه ومربيته لابد أن تكون قد رأتها وهى تنظفه من بوله وبرازه أو وهى تحممه ولأن زوجاته لابد أنهن شاهدن عورته فى الجماع .
44-إن أشد الناس بلاء الأنبياء والأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان فى دينه صلابة ابتلى على قدر ذلك 000رواه أحمد والخطأ هنا هو ابتلاء الرجل على حسب دينه وهو تخريف لأن كل الناس مبتلين فى كل وقت والإبتلاء ليس بالشر فقط كما يقصد القائل وإنما بالشر والخير لقوله تعالى بسورة الأنبياء "ونبلوكم بالخير والشر فتنة ".
45-إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق "رواه ابن سعد والحكيم الترمذى فى النوادر والخطأ هنا هو بعث النبى لإتمام صالح الأخلاق ويخالف هذا أن صالح الأخلاق كان تاما فى عصر كل نبى ومنهم موسى(ص)حيث قال الله عن كتابه "وأتينا موسى الكتاب تماما على الذى أحسن "كما أن الله يبعث الرسل مبشرين أى منذرين أى مخبرين بحكم الله مصداق لقوله "فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس "وبعد الإيمان بهم يطاعون من قبل المؤمنين كما قال بسورة النساء "وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله "
46- 00فأقام رسول الله ينتظر أمر الله 000فدعا رسول الله على بن أبى طالب فأمره أن يبيت فى فراشه ويتسجى ببرده 0000وخرج معه بحفنة من تراب فجعل ينثرها على رؤسهم وأخذ الله بأبصارهم عن نبيه وهو يقرأ "يس والقرآن 00"رواه ابن اسحاق والبيهقى والخطأ الأول هو أمر الرسول (ص)لعلى أن ينام فى فراشه ويتغطى ببرده وهو تخريف لأنه هنا يظهر النبى (ص)فى صورة غير المكترث بمصير مسلم قد يقتل وهناك وسائل أخرى تعطى نفس التأثير كوضع وسادة أو أكثر تحت البرد ومن ثم يحدث الأثر المطلوب والخطأ الثانى إظهار النبى بمظهر الجاهل الذى لا يعرف قيمة الوقت حيث ترك استغلال الوقت للإبتعاد عن مكة لكى يضع التراب على رءوس 40 رجلا ومن ثم أضاع حوالى ثلث أو نصف ساعة فى التحرك بين الرجال والخطأ الثالث هو قراءة القائل لسورة يس حتى فأغشيناهم فهم لا يبصرون وهو تخريف لأن العمى المراد ليس عمى العيون أبدا لأن كل إنسان لا يرى خلفه أبدا والآية تقول "وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون "زد على هذا أن ما بين اليدين مسافة قصيرة فلو ضمهما أحد لرأى إلا مسافة جد قصيرة أقول هذا مع أن اليدين فى الآية مراد بهما كفر الكفار فى حاضرهم ومستقبلهم .
47-أن أبا بكر حدثه قال قلت للنبى ونحن فى الغار لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه فقال (ص)يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما "رواه أحمد وهو قول خاطىء للتالى :
-أن آية الهجرة تقول "إلا تنصروه فقد نصره الله00"ليس بها ما يدل على قرب الكفار من الغار بينما القول يبين لنا أنهم وصلوا لبابه حتى أنهم كانوا فوقهم مباشرة .
-أن الصاحبين تحدثا والمشركين فوقهم ومع هذا لم يسمعوهم وهو تخريف لأن المختبىء أيا كان منزلته يكتم أنفاسه حتى لا يسمعها من يبحث عنه فكيف يخالفون هذا الحذر ؟
-أن القول فى الآية "لا تحزن إن الله معنا "غير قولهم "يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما فأولهما نهى وثانيهما سؤال وهو تناقض واضح .
-أن المشركين كانوا يقفون على رءوس الصاحبين بحيث أن أحدهم لو نظر لقدميه لأبصرهم تحتها وهو تخريف لأن الإنسان لو وقف على رأس أخر لاستحال عليه أن يرى ما تحت قدميه لأن أقدامه تغطيه.
48-إن عثمان بن أبى العاص أتى النبى فقال يا رسول الله إن الشيطان قد حال بينى وبين صلاتى 00فقال رسول الله ذلك شيطان يسمى خنزب فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل على يسارك ثلاثا ففعلت ذلك فأذهبه الله عنى .رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو وجود شيطان للصلاة يسمى خنزب وهو تخريف لأن كل واحد منا له شيطان يسمى القرين وهو يوسوس له فى كل شىء وليس فى الصلاة وفى هذا قال تعالى بسورة الناس "من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس " والخطأ الأخر هو التفل على اليسار بعد التعوذ وهو تخريف لعدم فائدة التفل غير توسيخ الأرضيات كما أن اليسار يمين واليمين يسار إذا غير الإنسان ظهره مكان قبله .
49-توفى رسول الله وعندنا شطر من شعير فأكلنا منه ما شاء الله ثم قلت للجارية كيليه فكالته فلم يلبث أن فنى قالت فلو كنا تركناه لأكلنا منه أكثر من ذلك "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن تكييل الشعير تسبب فى فناءه وهو يخالف أن السبب فى فناء الشىء استعماله فالشعير فنى بالأكل وليس بسبب التكييل أليس عجيبا أن نفعل الشىء وهو إفناء الشىء بالأكل ثم ننسبه لعملية لا تنقص منه شيئا ؟
50-إن الله إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها 0000"رواه مسلم والخطأ هنا هو أن النبى المقبوض قبل أمته فرط وسلف لأمته وهو يخالف أن أى نبى ليس فرطا ولا سلفا لأمته بمعنى أنه لا ينفعها بشىء والسبب هو أن كل فرد فى الأمة ما ينفعه هو سعيه الصالح مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ".
51-رأيت رسول الله والحلاق يحلقه وأطاف به أصحابه فما يريدون أن تقع شعرة إلا فى يد رجل "رواه مسلم والخطأ هنا هو احتفاظ الصحابة بشعر النبى (ص)وهو تخريف لأن الشعر لا فائدة منه فلا يجلب نفعا ولا يدفع ضررا كما أن الصحابة أعقل من أن يحتفظوا بشىء لا قيمة له فهم يعلمون أن اتباع النبى (ص)هو المنجى وليس شعره .
50-وكان أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وعبد الله بن أمية 0قد لقيا رسول الله بنيق العقاب بين مكة والمدينة فالتمسا الدخول عليه فكلمته أم سلمة0000 "رواه ابن اسحاق والخطأ هنا هو التناقض بين قوله قد لقيا رسول الله "الدال على مقابلتهم النبى (ص)وقوله "فالتمسا الدخول عليه "الدال على أنهما لم يقابلاه .
