تفجيرات ديالى العراق
ما يزال العراق يعيش حياته يوميا على دوى الانفجارات هنا وهناك بالرغم من قرب رحيل بقايا القوات الأجنبية الموجودة على أرضه وما زال الناس يحيون وسط المخاوف من عدم الأمن والأمان ويعود هذا إلى أسباب عديدة أهمها:
- التناحرات بين الأحزاب العراقية وصراعها على كراسى السلطة وهو ما يبين فساد النظام الحزبى العراقى.
- التناحرات المذهبية بين السنة والشيعة وما يحدث من تفجيرات مذهبية فيه أيادى داخلية كما فيه أيادى خارجية وهو ما يبين فساد النظام المذهبى.
- التناحرات القومية بين العرب والأكراد والتركمان وغيرهم وهو ما يبين فساد النظام القومى عراقيا .
وبالقطع نتيجة هذا الوضع بدأ كثير من العراقيين الهجرة للخارج خاصة الطوائف ذات القلة العددية خوفا على حياتها ووجودها الطائفى.
ونتيجة كل هذا فإن العراق القوى لن تقوم له قائمة حتى يوجد حل عادل لكل الأنظمة الفاشلة قومية وحزبية ومذهبية نظام يحفظ للكل الحقوق العادلة التى تضمن لهم حياة كريمة أو حل ظالم هو جبار أخر يحكم العراق بالحديد والنار وهو أمر محال حاليا نظرا لانتشار السلاح فى أيدى الجميع على اختلاف طوائفهم وأحزابهم .
وعلى أهل العراق أن يقرروا هم من خلال ثورة جديدة هذا النظام العادل وأما إذا بقيت تلك التناحرات موجودة على الساحة فلن تنعدم التفجيرات ولن تنعدم الحروب الداخلية والمشاكل التى يحياها المواطن العراقى يوميا نتيجة أسباب لا دخل لها فيها وإنما الدخل كل الدخل لمن يريدون اقتسام الكعكة كعكة السلطة والمال وحدهم دون باقى خلق الله .
ما يزال العراق يعيش حياته يوميا على دوى الانفجارات هنا وهناك بالرغم من قرب رحيل بقايا القوات الأجنبية الموجودة على أرضه وما زال الناس يحيون وسط المخاوف من عدم الأمن والأمان ويعود هذا إلى أسباب عديدة أهمها:
- التناحرات بين الأحزاب العراقية وصراعها على كراسى السلطة وهو ما يبين فساد النظام الحزبى العراقى.
- التناحرات المذهبية بين السنة والشيعة وما يحدث من تفجيرات مذهبية فيه أيادى داخلية كما فيه أيادى خارجية وهو ما يبين فساد النظام المذهبى.
- التناحرات القومية بين العرب والأكراد والتركمان وغيرهم وهو ما يبين فساد النظام القومى عراقيا .
وبالقطع نتيجة هذا الوضع بدأ كثير من العراقيين الهجرة للخارج خاصة الطوائف ذات القلة العددية خوفا على حياتها ووجودها الطائفى.
ونتيجة كل هذا فإن العراق القوى لن تقوم له قائمة حتى يوجد حل عادل لكل الأنظمة الفاشلة قومية وحزبية ومذهبية نظام يحفظ للكل الحقوق العادلة التى تضمن لهم حياة كريمة أو حل ظالم هو جبار أخر يحكم العراق بالحديد والنار وهو أمر محال حاليا نظرا لانتشار السلاح فى أيدى الجميع على اختلاف طوائفهم وأحزابهم .
وعلى أهل العراق أن يقرروا هم من خلال ثورة جديدة هذا النظام العادل وأما إذا بقيت تلك التناحرات موجودة على الساحة فلن تنعدم التفجيرات ولن تنعدم الحروب الداخلية والمشاكل التى يحياها المواطن العراقى يوميا نتيجة أسباب لا دخل لها فيها وإنما الدخل كل الدخل لمن يريدون اقتسام الكعكة كعكة السلطة والمال وحدهم دون باقى خلق الله .