هل سقط القذافى ؟
إن فرحة سقوط العاصمة طرابلس فى يد الثوار لا يجب أن تلهيهم عن تعقب معمر القذافى وأولاده بسرعة لأن هذا الرجل لن يستسلم مهما حدث فلابد أن يموت مقتولا منتحرا أو على يد أخرين .
إن سرعة القبض أو سرعة قتل الرجل ستنهى القتال فى الجيوب المتبقية للكتائب هنا أو هناك ولكن إذا طال أمد البحث عنه فليس بمستبعد أن يقوم الرجل بشن حرب عصابات من خلال ما تبقى له من فلول الكتائب وساعتها سيهاجم كل فترة مدينة أو قرية ولن يجعل الثوار يسعدون بانتصارهم
وليس بمستبعد على هذا الرجل أن يقوم باستئجار مرتزقة بأعداد كثيرة ليحاربوا معه خاصة أن الحدود مع تشاد والنيجر وغير ها من بلاد وسط أفريقيا حدود مفتوحة وغير مراقبة جيدا
ثروة ليبيا ما زال أكثر من ربعها معه فى أماكن يعلمها هو وأولاده وهى على الأقل تشمل أكثر من مائة مليار يستطيع أن يجيش بها جيشا من المرتزقة
كما أن هذا الرجل لابد أنه أعد العديد من المخابىء فى العديد من المناطق الليبية استعدادا للاختباء فيها فيما لو هاجمه أحد وبالقطع هو لم يعدها للاختباء فيها من الثوار وإنما أعدها للاختباء فيها من الأعداء الخارجيين الذين كان يصطنعهم .
ومن ثم فإن على الثوار سرعة البحث عن هذا الرجل وأولاده وإلقاء القبض عليهم لأنه كما قلنا لن يجعل الشعب الليبى ينعم بالراحة لو تمكن من البقاء مدة طويلة مع باقى الكتائب ومع جيش المرتزقة الذى سيزداد عددهم لو طالت فترة البحث عنه .
إن فرحة سقوط العاصمة طرابلس فى يد الثوار لا يجب أن تلهيهم عن تعقب معمر القذافى وأولاده بسرعة لأن هذا الرجل لن يستسلم مهما حدث فلابد أن يموت مقتولا منتحرا أو على يد أخرين .
إن سرعة القبض أو سرعة قتل الرجل ستنهى القتال فى الجيوب المتبقية للكتائب هنا أو هناك ولكن إذا طال أمد البحث عنه فليس بمستبعد أن يقوم الرجل بشن حرب عصابات من خلال ما تبقى له من فلول الكتائب وساعتها سيهاجم كل فترة مدينة أو قرية ولن يجعل الثوار يسعدون بانتصارهم
وليس بمستبعد على هذا الرجل أن يقوم باستئجار مرتزقة بأعداد كثيرة ليحاربوا معه خاصة أن الحدود مع تشاد والنيجر وغير ها من بلاد وسط أفريقيا حدود مفتوحة وغير مراقبة جيدا
ثروة ليبيا ما زال أكثر من ربعها معه فى أماكن يعلمها هو وأولاده وهى على الأقل تشمل أكثر من مائة مليار يستطيع أن يجيش بها جيشا من المرتزقة
كما أن هذا الرجل لابد أنه أعد العديد من المخابىء فى العديد من المناطق الليبية استعدادا للاختباء فيها فيما لو هاجمه أحد وبالقطع هو لم يعدها للاختباء فيها من الثوار وإنما أعدها للاختباء فيها من الأعداء الخارجيين الذين كان يصطنعهم .
ومن ثم فإن على الثوار سرعة البحث عن هذا الرجل وأولاده وإلقاء القبض عليهم لأنه كما قلنا لن يجعل الشعب الليبى ينعم بالراحة لو تمكن من البقاء مدة طويلة مع باقى الكتائب ومع جيش المرتزقة الذى سيزداد عددهم لو طالت فترة البحث عنه .