القدر
-عن عبد الله قال حدثنا رسول الله وهو الصادق المصدوق إن أحدكم يجمع خلقه فى بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك 00 ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وأجله وعمله وشقى أو سعيد 000 (مسلم وأبو داود والبخارى)هنا الجمع 40 يوم وهو يناقض كونه45 يوما أو 42 فى الأقوال التالية
- عن حذيفة بن أسيد يبلغ به النبى قال يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر فى الرحم بأربعين أو خمسة وأربعين ليلة فيقول يا رب أشقى أو سعيد فيكتبان فيقول أى رب أذكر أو أنثى فيكتبان ويكتب عمله وأثره وأجله ورزقه ثم تطوى الصحف فلا يزاد فيها ولا ينقص (مسلم)
- عبد الله بن مسعود 000 سمعت رسول الله يقول إذا مر بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة بعث الله إليها ملكا فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها ثم قال يا رب أذكر أم أنثى فيقضى ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يقول يا رب أجله فيقول ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يقول يا رب رزقه فيقضى ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يخرج الملك بالصحيفة فى يده فلا يزيد على ما أمر ولا ينقص (مسلم)
-عن أبى هريرة قال شهدنا مع رسول الله خيبر 00 فلما حضر القتال قاتل الرجل من أشد القتال وكثرت به الجراح00 فبينما هو على ذلك إذ وجد الرجل ألم الجراح فأهوى بيده إلى كنانته فانتزع سهما فانتحر به 00 (البخارى) هنا انتحر الرجل بسهم وهو يناقض انتحاره بالسيف فى قولهم
-عن سهل أن رجلا من أعظم المسلمين غناء عن المسلمين فى غزوة غزاها مع النبى 00 فاتبعه رجل من القوم وهو على تلك الحال من اشد الناس على المشركين حتى جرح فاستعجل الموت فجعل ذبابة سيفه بين ثدييه حتى خرج من بين كتفيه 00(البخارى)
-عن عبد الله قال حدثنا رسول الله وهو الصادق المصدوق إن أحدكم يجمع خلقه فى بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك 00 ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وأجله وعمله وشقى أو سعيد 000 (مسلم وأبو داود والبخارى)هنا الجمع 40 يوم وهو يناقض كونه45 يوما أو 42 فى الأقوال التالية
- عن حذيفة بن أسيد يبلغ به النبى قال يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر فى الرحم بأربعين أو خمسة وأربعين ليلة فيقول يا رب أشقى أو سعيد فيكتبان فيقول أى رب أذكر أو أنثى فيكتبان ويكتب عمله وأثره وأجله ورزقه ثم تطوى الصحف فلا يزاد فيها ولا ينقص (مسلم)
- عبد الله بن مسعود 000 سمعت رسول الله يقول إذا مر بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة بعث الله إليها ملكا فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها ثم قال يا رب أذكر أم أنثى فيقضى ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يقول يا رب أجله فيقول ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يقول يا رب رزقه فيقضى ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يخرج الملك بالصحيفة فى يده فلا يزيد على ما أمر ولا ينقص (مسلم)
-عن أبى هريرة قال شهدنا مع رسول الله خيبر 00 فلما حضر القتال قاتل الرجل من أشد القتال وكثرت به الجراح00 فبينما هو على ذلك إذ وجد الرجل ألم الجراح فأهوى بيده إلى كنانته فانتزع سهما فانتحر به 00 (البخارى) هنا انتحر الرجل بسهم وهو يناقض انتحاره بالسيف فى قولهم
-عن سهل أن رجلا من أعظم المسلمين غناء عن المسلمين فى غزوة غزاها مع النبى 00 فاتبعه رجل من القوم وهو على تلك الحال من اشد الناس على المشركين حتى جرح فاستعجل الموت فجعل ذبابة سيفه بين ثدييه حتى خرج من بين كتفيه 00(البخارى)