الرئيسية
تناقضات حديثية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
هذا كتاب تناقضات حديثية وهو كتاب اعتمد على ما أتى فى كتاب فتح البارى بشرح صحيح البخارى لابن حجر العسقلانى من ذكر لتناقضات واختلافات الأحاديث خلال شرحه لبعضها فكل ما أتى هنا عدا القليل ذكر فى ذلك الكتاب وهو ما ذكر فى تفسير ابن كثير غالبا وهذه التناقضات تبين لنا كذب ما أتى فى تلك الأحاديث
وقطعا التناقض وهو هنا غالبا فى الأخبار فى العدد والزمان والأفعال والأماكن يعنى الكذب وأما التناقض فى الأحكام فلا يعنى الكذب دوما ولكن كل ما ورد عن النبى (ص)فى كتب الأحاديث وكتب السيرة والمغازى هو كذب اخترعه الكفار حتى نتوه عن الحقيقة -وهى وجود كتاب الله فى الكعبة الحقيقية والذى فيه كل شىء مفسر مبين بحيث لا يقدر اثنان أو أكثر من المسلمين على الاختلاف فى الأمر عند معرفة التفسير الوحيد وهو تفسير من الله -ونختلف فيما صنعوه وكل واحد معه أدلة من تلك الكتب على صحة كلامه ومن ثم يظل الخلاف بيننا دوما وهو ما أرادوه ولكن الله كشفه الآن حتى نعرف دينه الصحيح
-لون بشرة محمد(ص):
1- أسمر "أن النبى كان أسمر "أحمد والبزار وابن منده وابن حبان
2- أبيض مسمر "كان رسول الله أبيض بياضه إلى السمرة "البيهقى فى الدلائل
3- أحمر "رجل بين رجلين جسمه ولحمه أحمر "أحمد
4- شديد البياض "كان شديد البياض "البزار
-سن بعث محمد(ص):
1-40 "على رأس أربعين "مالك والبخارى
2-43"أنزل على النبى وهو ابن ثلاث وأربعين "الواقدى والبخارى
3-42"أنه بعث ثنتين وأربعين "تاريخ يعقوب بنت سفيان
-عدد شعرات محمد (ص)البيض :
1- 20 شعرة "شاب رسول الله 20شيبة ههنا يعنى العنفقة "ابن أبى خيثمة
2- أقل من20"ولم يبلغ ما فى لحيته من الشيب20شعرة "ابن سعد
3- 17شعرة "وأومأ إلى عنفقته 17 "ابن سعد
4- 17أو18 "ما كان فى رأس النبى ولحيته إلا 17أو18 "ابن سعد
5- 14"ما عددت فى رأسه ولحيته إلا 14 شعرة "عبد بن حميد
6- 11"لو عددت ما أقبل من شيبه فى رأسه ولحيته ما كنت أزيدهن على 11شيبة "الحاكم
7- لا يوجد شعرة واحدة بيضاء "ما شانه الله ببيضاء "الحاكم
-مصدر ريح محمد (ص):
1- البصاق "أتى رسول الله بدلو من ماء فشرب منه ثم مج فى الدلو ثم فى البئر ففاح منه مثل ريح المسك"أحمد فالمصدر هو الفم هنا
2- العرق "فلم يكن عنده شىء فاستدعى بقارورة فسلت له فيها من عرقه وقال له مرها فلتطيب به فكانت إذا تطيبت به شم أهل المدينة رائحة ذلك الطيب "أبو يعلى فالمصدر هنا هو عرق الجلد
3- الجسم كله "كان رسول الله إذا مر فى طريق من طرق المدينة وجد منه رائحة المسك "البزار فهنا ليس هناك تحديد لمصدر الريح
-دفن الجذع الذى كان يخطب عليه محمد(ص):
1-تم غرسه فى الجنة "أن النبى قال له اختر أن أغرسك فى المكان الذى كنت فيه فتكون كما كنت يعنى قبل أن تصير جذعا وإن شئت أن أغرسك فى الجنة000فقال النبى اختار أن أغرسه فى الجنة "الدارمى
2- دفن فى الأرض "فأمر به أن يحفر له ويدفن "الدارمى
-أخر الآيات نزولا :
1- آية الكلالة "أخر آية نزلت خاتمة سورة النساء "يستفتونك قل الله يفتيكم فى الكلالة "البخارى
2- آية الربا "أخر سورة البقرة آية الربا "البخارى
3- آية المائدة إتمام الدين
-توارث أهل الملل :
1-لا يتوارثون أبدا "لا يتوارث أهل ملتين "الترمذى "لا يرث الكافر المسلم ولا المسلم الكافر "البخارى
2- يرث المسلم النصرانى إذا كان عبده أو أمته "لا يرث المسلم النصرانى إلا أن يكون عبده أو أمته "النسائى والحاكم
-حد السكران :
- 40 جلدة "أن رجلا من بنى كلب يقال له ابن دبره أخبره أن أبا بكر كان يجلد فى الخمر 40 وكان عمر يجلد فيها 40 "الطبرانى
- 80 جلدة "00فلما كان عمر استشار الناس فقال له عبد الرحمن بن عوف أخف الحدود 80 ففعله عمر "البيهقى
- ليس هناك عدد محدد "كم جلد رسول الله فى الخمر فقال لم يكن فرض فيها حدا كان يأمر من حضره أن يضربوه بأيديهم ونعالهم حتى يقول لهم ارفعوا "عبد الرازق
- لا يوجد ضرب "وشرب رجل فسكر فانطلق به إلى النبى فلما حاذى دار العباس انفلت فدخل على العباس فالتزمه فذكر ذلك للنبى فضحك ولم يأمر فيه بشىء"أبو داود والنسائى
-الحد كفارة الزلة أى الذلة :
1-العقوبات تقام على الكل "من أصاب ذنبا أقيم عليه حد ذلك الذنب فهو كفارته
2-العقوبات لا تقام على ذوى الهيئات "أقيلوا ذوى الهيئات زلاتهم إلا فى الحدود "أبو داود
-حد السرقة :
مختلف فى القيمة التى يبدأ منها القطع وهى
1-تقطع اليد فى ربع دينار "لا تقطع يد السارق إلا فى ربع دينار فصاعدا "النسائى
2-تقطع اليد فى 3 دراهم "قطع فى مجن قيمته ثلاثة دراهم "البخارى
وحد السرقة مختلف وهو:
1-القطع لليد "قطع فى مجن قيمته 3دراهم "البخارى
2-القتل "جىء بسارق إلى النبى فقال اقتلوه فقالوا يا رسول الله إنما سرق قال اقطعوه ثم جىء به الثانية فقال اقتلوه000فأتى به الخامسة فقال اقتلوه000قال جابر فانطلقنا به فقتلناه ورميناه فى بئر "أبو داود والنسائى
حد الأمة الزانية :
1- ليس على الأمة حد فى الزنى حتى تحصن "الطبرانى
2- الأمة تجلد الحد إذا زنت فى أى وقت "إذا زنت الأمة فاجلدوها "البخارى
التعزير :
1- التعزير لا يزيد على 10جلدات "لا يحل أن يجلد فوق 10أسواط إلا فى حد "مسند الحارث بن أبى أسامة
2- التعزير يزيد على العشرة حتى العشرين "لا تجلد فى التعزير أكثر من عشرين "
-أول الأعمال فى الحساب :
1-الصلاة "أول ما يحاسب به المرء صلاته "النسائى
2-الدماء "أول ما يقضى بين الناس فى الدماء "البخارى
النفوس المباح قتلها :
1- الثيب الزانى والقاتل والمرتد "لا يحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزانى والمفارق لدينه التارك لجماعته "البخارى
2- المرتكب عمل قوم لوط وهو غير مذكور فى الثلاثة سابقا "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوه "
3- نائك البهيمة وهو غير مذكور فى الثلاثة "من أتى بهيمة فاقتلوه "
4- السارق "جىء بسارق إلى النبى فقال اقتلوه 00ثم جىء به الثانية فقال اقتلوه00فقتلناه ورميناه فى بئر "أبو داود والنسائى وهو غير مذكور فيما سبق
-القسامة :
1-لا قود بالقسامة "قلت لعبيد بن عمر العمرى أعلمت أن رسول الله أقاد بالقسامة قال لا قلت فأبو بكر قال لا قلت فعمر قال لا "عبد الرزاق
2-القود بالقسامة "قتل رجل من الأنصار00فركبت إلى معاوية فكتب إلى سعيد بن العاص إن كان ما ذكره حقا فافعل ما ذكروه فدفعت الكتاب إلى سعيد فأحلفنا خمسين يمينا ثم أسلمه إلينا "البيهقى و"سألنى عمر بن الخطاب عن القسامة فأخبرته أن عبد الله بن الزبير أقاد بها وأن معاوية لم يقد بها"حماد بن أسامة فى مصنفه ونلاحظ هنا تناقضا فمرة معاوية أقاد كما فى الرجل الأنصارى ومرة لم يقد بها
-مدى ريح الجنة :
1- يشم من مسيرة 70 عاما "سيكون قوم لهم عهد فمن قتل منهم رجلا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة 70 عاما "أحمد
2- 100"مائة عام"الطبرانى
3- 500"خمسمائة عام "الطبرانى
4- 1000 عام "إن ريح الجنة يدرك من مسيرة ألف عام "الفردوس للديلمى
-القصاص :
1-لا يقتل المسلم بكافر "لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد فى عهده "أبو داود
2-يقتل المسلم بالكافر "قتل رسول الله مسلما بكافر وقال أنا أولى من وفى بذمته "الدار قطنى
-حد المرتدة :
1- لا تقتل "لا تقتل النساء إذا هن ارتددن "أبو حنيفة
2- تقتل "إن امرأة ارتدت فأمر النبى بقتلها "الدارقطنى
حرق الكفار :
1-يجوز حرق الكفار "أن عليا أتى بناس من الزط يعبدون وثنا فأحرقهم "ابن أبى شيبة
2-لا يجوز حرق أحد "أنه لا ينبغى أن يعذب بالنار إلا رب النار "أبو داود
-حد المرتد:
1- حرق المرتد "أن النبى أمرهما أن يعلما الناس 000فقال أنه أسلم ثم كفر فقال والذى بعث محمد بالحق لا أبرح حتى أحرقه بالنار "الطبرانى
2- ضرب عنق المرتد "والله لا أقعد حتى تضربوا عنقه فضربوا عنقه "البخارى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
هذا كتاب تناقضات حديثية وهو كتاب اعتمد على ما أتى فى كتاب فتح البارى بشرح صحيح البخارى لابن حجر العسقلانى من ذكر لتناقضات واختلافات الأحاديث خلال شرحه لبعضها فكل ما أتى هنا عدا القليل ذكر فى ذلك الكتاب وهو ما ذكر فى تفسير ابن كثير غالبا وهذه التناقضات تبين لنا كذب ما أتى فى تلك الأحاديث
وقطعا التناقض وهو هنا غالبا فى الأخبار فى العدد والزمان والأفعال والأماكن يعنى الكذب وأما التناقض فى الأحكام فلا يعنى الكذب دوما ولكن كل ما ورد عن النبى (ص)فى كتب الأحاديث وكتب السيرة والمغازى هو كذب اخترعه الكفار حتى نتوه عن الحقيقة -وهى وجود كتاب الله فى الكعبة الحقيقية والذى فيه كل شىء مفسر مبين بحيث لا يقدر اثنان أو أكثر من المسلمين على الاختلاف فى الأمر عند معرفة التفسير الوحيد وهو تفسير من الله -ونختلف فيما صنعوه وكل واحد معه أدلة من تلك الكتب على صحة كلامه ومن ثم يظل الخلاف بيننا دوما وهو ما أرادوه ولكن الله كشفه الآن حتى نعرف دينه الصحيح
-لون بشرة محمد(ص):
1- أسمر "أن النبى كان أسمر "أحمد والبزار وابن منده وابن حبان
2- أبيض مسمر "كان رسول الله أبيض بياضه إلى السمرة "البيهقى فى الدلائل
3- أحمر "رجل بين رجلين جسمه ولحمه أحمر "أحمد
4- شديد البياض "كان شديد البياض "البزار
-سن بعث محمد(ص):
1-40 "على رأس أربعين "مالك والبخارى
2-43"أنزل على النبى وهو ابن ثلاث وأربعين "الواقدى والبخارى
3-42"أنه بعث ثنتين وأربعين "تاريخ يعقوب بنت سفيان
-عدد شعرات محمد (ص)البيض :
1- 20 شعرة "شاب رسول الله 20شيبة ههنا يعنى العنفقة "ابن أبى خيثمة
2- أقل من20"ولم يبلغ ما فى لحيته من الشيب20شعرة "ابن سعد
3- 17شعرة "وأومأ إلى عنفقته 17 "ابن سعد
4- 17أو18 "ما كان فى رأس النبى ولحيته إلا 17أو18 "ابن سعد
5- 14"ما عددت فى رأسه ولحيته إلا 14 شعرة "عبد بن حميد
6- 11"لو عددت ما أقبل من شيبه فى رأسه ولحيته ما كنت أزيدهن على 11شيبة "الحاكم
7- لا يوجد شعرة واحدة بيضاء "ما شانه الله ببيضاء "الحاكم
-مصدر ريح محمد (ص):
1- البصاق "أتى رسول الله بدلو من ماء فشرب منه ثم مج فى الدلو ثم فى البئر ففاح منه مثل ريح المسك"أحمد فالمصدر هو الفم هنا
2- العرق "فلم يكن عنده شىء فاستدعى بقارورة فسلت له فيها من عرقه وقال له مرها فلتطيب به فكانت إذا تطيبت به شم أهل المدينة رائحة ذلك الطيب "أبو يعلى فالمصدر هنا هو عرق الجلد
3- الجسم كله "كان رسول الله إذا مر فى طريق من طرق المدينة وجد منه رائحة المسك "البزار فهنا ليس هناك تحديد لمصدر الريح
-دفن الجذع الذى كان يخطب عليه محمد(ص):
1-تم غرسه فى الجنة "أن النبى قال له اختر أن أغرسك فى المكان الذى كنت فيه فتكون كما كنت يعنى قبل أن تصير جذعا وإن شئت أن أغرسك فى الجنة000فقال النبى اختار أن أغرسه فى الجنة "الدارمى
2- دفن فى الأرض "فأمر به أن يحفر له ويدفن "الدارمى
-أخر الآيات نزولا :
1- آية الكلالة "أخر آية نزلت خاتمة سورة النساء "يستفتونك قل الله يفتيكم فى الكلالة "البخارى
2- آية الربا "أخر سورة البقرة آية الربا "البخارى
3- آية المائدة إتمام الدين
-توارث أهل الملل :
1-لا يتوارثون أبدا "لا يتوارث أهل ملتين "الترمذى "لا يرث الكافر المسلم ولا المسلم الكافر "البخارى
2- يرث المسلم النصرانى إذا كان عبده أو أمته "لا يرث المسلم النصرانى إلا أن يكون عبده أو أمته "النسائى والحاكم
-حد السكران :
- 40 جلدة "أن رجلا من بنى كلب يقال له ابن دبره أخبره أن أبا بكر كان يجلد فى الخمر 40 وكان عمر يجلد فيها 40 "الطبرانى
- 80 جلدة "00فلما كان عمر استشار الناس فقال له عبد الرحمن بن عوف أخف الحدود 80 ففعله عمر "البيهقى
- ليس هناك عدد محدد "كم جلد رسول الله فى الخمر فقال لم يكن فرض فيها حدا كان يأمر من حضره أن يضربوه بأيديهم ونعالهم حتى يقول لهم ارفعوا "عبد الرازق
- لا يوجد ضرب "وشرب رجل فسكر فانطلق به إلى النبى فلما حاذى دار العباس انفلت فدخل على العباس فالتزمه فذكر ذلك للنبى فضحك ولم يأمر فيه بشىء"أبو داود والنسائى
-الحد كفارة الزلة أى الذلة :
1-العقوبات تقام على الكل "من أصاب ذنبا أقيم عليه حد ذلك الذنب فهو كفارته
2-العقوبات لا تقام على ذوى الهيئات "أقيلوا ذوى الهيئات زلاتهم إلا فى الحدود "أبو داود
-حد السرقة :
مختلف فى القيمة التى يبدأ منها القطع وهى
1-تقطع اليد فى ربع دينار "لا تقطع يد السارق إلا فى ربع دينار فصاعدا "النسائى
2-تقطع اليد فى 3 دراهم "قطع فى مجن قيمته ثلاثة دراهم "البخارى
وحد السرقة مختلف وهو:
1-القطع لليد "قطع فى مجن قيمته 3دراهم "البخارى
2-القتل "جىء بسارق إلى النبى فقال اقتلوه فقالوا يا رسول الله إنما سرق قال اقطعوه ثم جىء به الثانية فقال اقتلوه000فأتى به الخامسة فقال اقتلوه000قال جابر فانطلقنا به فقتلناه ورميناه فى بئر "أبو داود والنسائى
حد الأمة الزانية :
1- ليس على الأمة حد فى الزنى حتى تحصن "الطبرانى
2- الأمة تجلد الحد إذا زنت فى أى وقت "إذا زنت الأمة فاجلدوها "البخارى
التعزير :
1- التعزير لا يزيد على 10جلدات "لا يحل أن يجلد فوق 10أسواط إلا فى حد "مسند الحارث بن أبى أسامة
2- التعزير يزيد على العشرة حتى العشرين "لا تجلد فى التعزير أكثر من عشرين "
-أول الأعمال فى الحساب :
1-الصلاة "أول ما يحاسب به المرء صلاته "النسائى
2-الدماء "أول ما يقضى بين الناس فى الدماء "البخارى
النفوس المباح قتلها :
1- الثيب الزانى والقاتل والمرتد "لا يحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزانى والمفارق لدينه التارك لجماعته "البخارى
2- المرتكب عمل قوم لوط وهو غير مذكور فى الثلاثة سابقا "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوه "
3- نائك البهيمة وهو غير مذكور فى الثلاثة "من أتى بهيمة فاقتلوه "
4- السارق "جىء بسارق إلى النبى فقال اقتلوه 00ثم جىء به الثانية فقال اقتلوه00فقتلناه ورميناه فى بئر "أبو داود والنسائى وهو غير مذكور فيما سبق
-القسامة :
1-لا قود بالقسامة "قلت لعبيد بن عمر العمرى أعلمت أن رسول الله أقاد بالقسامة قال لا قلت فأبو بكر قال لا قلت فعمر قال لا "عبد الرزاق
2-القود بالقسامة "قتل رجل من الأنصار00فركبت إلى معاوية فكتب إلى سعيد بن العاص إن كان ما ذكره حقا فافعل ما ذكروه فدفعت الكتاب إلى سعيد فأحلفنا خمسين يمينا ثم أسلمه إلينا "البيهقى و"سألنى عمر بن الخطاب عن القسامة فأخبرته أن عبد الله بن الزبير أقاد بها وأن معاوية لم يقد بها"حماد بن أسامة فى مصنفه ونلاحظ هنا تناقضا فمرة معاوية أقاد كما فى الرجل الأنصارى ومرة لم يقد بها
-مدى ريح الجنة :
1- يشم من مسيرة 70 عاما "سيكون قوم لهم عهد فمن قتل منهم رجلا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة 70 عاما "أحمد
2- 100"مائة عام"الطبرانى
3- 500"خمسمائة عام "الطبرانى
4- 1000 عام "إن ريح الجنة يدرك من مسيرة ألف عام "الفردوس للديلمى
-القصاص :
1-لا يقتل المسلم بكافر "لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد فى عهده "أبو داود
2-يقتل المسلم بالكافر "قتل رسول الله مسلما بكافر وقال أنا أولى من وفى بذمته "الدار قطنى
-حد المرتدة :
1- لا تقتل "لا تقتل النساء إذا هن ارتددن "أبو حنيفة
2- تقتل "إن امرأة ارتدت فأمر النبى بقتلها "الدارقطنى
حرق الكفار :
1-يجوز حرق الكفار "أن عليا أتى بناس من الزط يعبدون وثنا فأحرقهم "ابن أبى شيبة
2-لا يجوز حرق أحد "أنه لا ينبغى أن يعذب بالنار إلا رب النار "أبو داود
-حد المرتد:
1- حرق المرتد "أن النبى أمرهما أن يعلما الناس 000فقال أنه أسلم ثم كفر فقال والذى بعث محمد بالحق لا أبرح حتى أحرقه بالنار "الطبرانى
2- ضرب عنق المرتد "والله لا أقعد حتى تضربوا عنقه فضربوا عنقه "البخارى
