البيت العتيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
البيت العتيق

منتدى اسلامى


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الأحاديث الكاذبة أجور الصلاة وتفاضلها3

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin

25-من صلى على من أمتى كتبت له عشر حسنات ومحيت عنه عشر سيئات "رواه ابن حبان والنسائى فى اليوم والليلة والخطأ هنا محو الصلاة لعشر سيئات فقط وهو ما يخالفها محو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات".
26-ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن الصلاة تكفر الذنوب عدا الكبيرة وهو ما يخالف أن الصلاة حسنة والحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ التالى هو تقسيم الذنوب لكبائر وصغائر وهو ما يخالف أنه لم يرد فى الوحى لأى مشتق من صغر مع الذنوب ومن ثم لا يوجد ما يسمى صغائر وأن الذنوب كلها كبائر وسميت كذلك لأن كل ذنب هو تكبر على الله .
27-عن أبى هريرة أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله قيل ثم ماذا قال الجهاد 000قيل 000حج مبرور وفى رواية أفضل الأعمال بعد الصلاة المكتوبة والزكاة 0000"رواه البخارى ومسلم والترمذى وفى رواية سئل النبى أى العمال أفضل قال الصلاة لأول وقتها 000رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو أفضلية الإيمان أو الصلاة على باقى الأعمال ونلاحظ أن العمل الأفضل متناقض فمرة الإيمان ومرة الصلاة وومرة اجتناب المحارم "قيل يارسول الله أى الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم "رواه ابن المبارك ومرة ذكر الله "ألا أنبئكم بخير أعمالكم 000قال ذكر الله "رواه الترمذى ومرة إطعام الطعام وإقراء السلام "أن رجلا سأل رسول الله أى الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام "رواه البخارى ومرة 000وكل هذا تناقض بين يخالف القرآن فى التالى :
أن الإيمان هو ما يبنى عليه العمل مثل الجهاد والحج والصلاة فلو يكن هناك إيمان ما نفعت طاعة الله فى الجهاد وغيره مصداق لقوله تعالى بسورة الحجرات "قالت الأعراب أمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان فى قلوبكم ".
أن الجهاد فى القرآن هو أفضل الأعمال لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
28-من انتظر الصلاة فهو فى صلاة ما لم يحدث تدعو له الملائكة اللهم اغفر 000 "رواه مسلم والبخارى وأبو داود والترمذى وابن أبى شيبة فى مصنفه وفى الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان والخطأ الأول هنا أن منتظر الصلاة فى صلاة حتى يحدث وهو أمر عجيب فالإنسان مع أنه لا يصلى فهو فى صلاة أليس هذا خبلا ؟إن المصلى لابد أن يصلى حتى يسمى مصليا والخطأ الثانى دعوة الملائكة لمنتظر الصلاة فقط وهو ما يخالف أن الملائكة تدعو لكل المؤمنين فى أى حال مصداق لقوله تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ".
29-إذا قال الإمام غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا آمين فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه "رواه البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود ومالك والشافعى30-إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر ما تقدم من ذنبه "رواه مسلم والترمذى ،والخطأ فى الحديثين هنا هو ربط غفران ما تقدم من ذنب المصلى بموافقة تأمينه لتأمين الملائكة أو قول ربنا ولك الحمد وهو يخالف أن أى حسنة تمحو ما سبقها من السيئات وهى الذنوب مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والسؤال لماذا موافقة قول المصلى لقول الملائكة آمين مع أن الصلاة كلها أقوال حسنة وتعتبر كلها عمل واحد يمحو ما سبقه من ذنوب ؟
31-يا ابن أدم لا تعجزنى من أربع ركعات فى أول نهارك أكفك أخره "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الركعات فى أول النهار تحفظ المصلى أخر النهار وهو تخريف لأن العمل الصالح وهو الحسنة ليس له أثر مستقبلى لأن أثره على الماضى الممثل فى السيئات لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "ولو كان الأمر صحيحا لكان الكافر أو المنافق يعمل صالحا أول النهار ليفعل سيئا أخره .
32-من استغفر الله سبعين مرة فى دبر كل صلاة غفر له ما اكتسب من الذنوب ولم يخرج من الدنيا حتى يرى أزواجه من الحور ومساكنه من القصور "رواه الديلمى والخطأ هنا هو أن المستغفر يرى فى الدنيا أزواجه من الحور ومساكنه من القصور ويتعارض هذا مع التالى :
-أن الصلة بين الدنيا والأخرة فى الدنيا منقطعة بدليل أن الأموات لا يتصلون بنا ولا نتصل بهم وبدليل أننا لا نرى الجنة والنار فى الدنيا وقد نفى الله سماع من فى القبور لنا
-أن الله أخبرنا أن المسلم له البشرى فى الدنيا والبشرى هى كلام وليس رؤية عين مصداق لقوله تعالى بسورة يونس "لهم البشرى فى الحياة الدنيا "وقد فسر الله ذلك بأنه قول الملائكة لا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون وفى ذلك قال بسورة فصلت "تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون ".
33-الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر وفى رواية ورمضان إلى رمضان "رواه مسلم وزيد وابن ماجة والترمذى والخطأ الأول هنا هو أن الصلاة تكفر ذنوب الوقت بعدها حتى الصلاة الأخرى ويتعارض هذا مع أن الحسنات وهى الأعمال الصالحة تكفر السيئات قبلها وفى هذا قال تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ الأخر هو تقسيم الذنوب لصغائر وكبائر وهو تقسيم لا يوجد فى الإسلام لأن كل الذنوب كبائر واللفظ مأخوذ من التكبر على الله فكل ذنب هو تكبر على طاعة حكم الله فى الموضوع الواقع .
34-من صلى قبل الظهر أربعا حرمه الله على النار وفى رواية من حافظ على 4ركعات قبل الظهر و4 بعدها حرمه الله على النار "وفى رواية 4 قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء "وفى رواية"كان (ص)يصلى أربعا بعد أن تزول الشمس قبل الظهر فقال إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء وأحب أن يصعد لى فيها عمل صالح"رواه الترمذى وأبو داود والخطأ الأول هنا هو أن الله يحرم المصلى أربع قبل الظهر وبعده على النار ويتعارض هذا مع التالى :
أن التحريم على النار يحدث بالطاعة المستمرة لله حتى الموت وليس بصلاة فقط لأن المصلين منهم من سيدخل النار وهم أهل النفاق وفيهم قال بسورة الماعون "فويل للمصلين "فأهل النفاق يصلون ويفعلون الخير أمام الناس مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "وإذ قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا "ومع هذا توعدهم الله بالنار فقال "إن الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا "والخطأ الثانى أن أبواب السماء تفتح للركعات الأربع قبل الظهر ويتعارض هذا مع أنها مقفلة بدليل الحرف لو فى قوله تعالى بسورة الحجر "ولو فتحنا عليهم بابا من السماء" وقوله بسورة ق"وما لها من فروج "أى وما لها من أبواب مفتحة ويتعارض القول مع قولهم "إنها ساعة تسجر فيها جهنم "يحرم فيها الصلاة وتفتح فيها ابواب جهنم مع أن القول أباح الصلاة وفتح أبواب السماء لها .
35-00 فقال له رسول الله هل نزلت الليلة قال لا إلا مصليا أو قاضيا حاجة فقال له رسول الله قد أوجبت فلا عليك أن لا تعمل بعدها "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الإنسان يدخل الجنة بسبب عمل يتوقف بعده عن عمل أى شىء وهو جنون لأننا لو أخذنا بصحة هذا القول لقال الإنسان أعمل 100 عمل صالح ثم أعمل ما يحلو لى من المفاسد والذنوب ما دامت هذه الأعمال الصالحة ليس على ألا أعمل بعدها ،لو افترضنا صحة هذا القول لكان حال المنافقين هو دخول الجنة لأنهم أسلموا فعملوا أعمالا صالحة ثم كفروا ولكن الحادث هو أن الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا "
36-من صلى لله 40 يوما فى جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق "رواه الترمذى والخطأ هنا هو كتابة براءتين براءة من النار وبراءة من النفاق وهو يخالف أن آخذ البراءة من النار لا يمكن أن يكون منافقا لأن ىخذ البراءة هو المسلم ومن ثم فالبراءة الثانية هى الأولى كما أن البراءة لا تعطى للمصلى 40 يوما وإنما تعطى لكل مسلم سواء صلى فى جماعة أو لم يصل فى جماعة كما أن الحديث لو كان صحيحا –وهو باطل – لدخل مؤمن يس النار لأنه لم يصل فى جماعة وقتله قومه بعد إيمانه بالرسل الثلاثة ومع هذا أخبرنا الله بدخوله الجنة .
37-يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل بك عشر خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وأخره قديمه وحديثه خطأ وعمده صغيره وكبيره سره وعلانيته عشر خصال أن تصلى أربع ركعات "رواه أبو داود والخطأ هو غفران الخطأ وهو تخريف لأن الله لا يعتبر الخطأ كله ذنب بدليل قوله بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به"أى وليس عليكم ذنب فيما أخطأتم فيه دون قصد .
38-من ترك الصلاة متعمدا كتب اسمه على باب النار من يدخلها "رواه أبو نعيم فى الحلية والخطأ الأول هنا هو كتابة اسم تارك الصلاة على باب النار وهو ما يخالف أن النار ليس لها باب واحد وإنما سبعة مصداق لقوله بسورة الحجر "وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب "كما يخالف أن أسماء تاركى الصلاة غير مكتوبة على باب النار أو غير هذا بدليل أن الله يلغى الأنساب فى يوم القيامة بدليل قوله بسورة المؤمنون "فلا أنساب بينهم يومئذ "والخطأ الثانى هو أن تارك الصلاة عمدا يدخلون النار مع أن هناك من يتركها عمدا مثل المجاهدون أثناء الجهاد حين لا يجدون فرصة للصلاة فيتركونها عمدا حفاظا على أرض المسلمين ومثل من يخافون الكفار ويعيشون فى مجتمع كافر ومثل من يصيبها الحيض من النساء .
39-بشر المشائين فى الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة "رواه الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا هو أن المشائين فى الظلم للمساجد لهم نور وحدهم يوم القيامة وهو ما يخالف أن المسلمين كلهم لهم نور يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد"يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات ".
40- من ترك الصلاة سكرا مرة واحدة فكأنما كانت له الدنيا وما عليها فسلبها ومن ترك الصلاة أربع مرات سكرا كان حقا على الله أن يسقيه ممن طينة الخبال قيل وما طينة الخبال قال عصارة أهل جهنم "رواه أحمد والحاكم فى المستدرك والبيهقى بسننه والخطأ هنا هو أن طينة الخبال عصارة أهل جهنم وهو ما يخالف أن شراب أهل جهنم الوحيد هو الحميم أى الغساق مصداق لقوله بسورة النبأ"لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا إلا حميما وغساقا ".

https://albetalatek.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى