البيت العتيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
البيت العتيق

منتدى اسلامى


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الأحاديث الكاذبة الجمعة2

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الأحاديث الكاذبة الجمعة2 Empty الأحاديث الكاذبة الجمعة2 الجمعة أكتوبر 07, 2011 1:30 am

Admin


Admin

21-إن النبى كان يخطب قائما يوم الجمعة فجاءت عير من الشام فانفتل الناس إليها حتى لم يبق إلا 12 رجلا فأنزلت هذه الآية التى فى الجمعة "وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما "رواه مسلم والخطأ هنا هو ترك المسلمين النبى (ص)يخطب الجمعة عدا 12 رجلا وهو ما لم يحدث لأن المسلمين ليسوا كلهم تجارا حتى يتركوا الصلاة كلهم ولأن الله مدحهم بالتواجد فى بيوت الله للذكر بعيدين عن التجارة وفى هذا قال تعالى بسورة النور "فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله" وهذه الآية نزلت فى المنافقين لأنها لو نزلت فى المسلمين لقال الله "وإذا رأيتم "لأنه يخاطبهم أو قال لهم كما قال بسورة الصف "يا أيها الذين أمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ".
22- أن رجلا خطب عند النبى فقال من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن يعصهما فقد غوى فقال رسول الله بئس الخطيب أنت قل ومن يعص الله ورسوله "رواه مسلم والخطأ هنا هو ذم النبى (ص)-وهو ما لم يحدث- للخطيب بسبب قوله ومن يعصهما فقد غوى وهو خطأ لأن كلام الخطيب صواب كما أن أقوال الله نفسه فى القرآن أتى فيها إخفاء اسم المعصى كثيرا كقوله بسورة هود "فمن ينصرنى من الله إن عصيته "قوله بسورة نوح"رب إنهم عصونى "وكلمات عصيته وعصونى ليس خلفها اسم المعصى ولكن فيها الضمير الذى يشير له بالضبط ككلمة يعصهما ومن ثم فالحكاية لم تقع .
23- عن كعب بن عجرة دخل المسجد وعبد الرحمن بن أم الحكم يخطب قاعدا فقال انظروا لهذا الخبيث يخطب قاعدا وقال الله تعالى "وإذا رأوا تجارة 00"رواه مسلم24-أن النبى وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يبدؤن بالصلاة قبل الخطبة حتى قدم معاوية فقدم معاوية الخطبة "رواه الشافعى 25-أن النبى وأبى بكر وعمر وعثمان إنهم كانوا يخطبون يوم الجمعة خطبتين على المنبر قياما يفصلون بينهما بجلوس حتى جلس معاوية فى الخطبة فخطب جالسا وخطب فى الثانية قائما "رواه الشافعى 26-أن أبا سعيد الخدرى دخل يوم الجمعة ومروان يخطب فقام يصلى فجاء الحرس ليجلسوه فأبى 0000"رواه الترمذى والخطأ هنا هو تولى بنى أمية ككعب ومروان مع وجود الصحابة وهو الذى لم يحدث لأن الدولة الإسلامية لا تتحول للكفر فى عهد الصحابة وإنما فى عهد خلفهم وهم من بعدهم بقليل أو كثير وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا"
26- أن النبى كان يقرأ فى صلاة الفجر يوم الجمعة ألم تنزيل السجدة وهل أتى على الإنسان حين من الدهر وإن النبى كان يقرأ فى صلاة الجمعة سورة الجمعة والمنافقين "رواه مسلم 27-استخلف مروان أبا هريرة على المدينة وخرج إلى مكة فصلى بنا أبو هريرة يوم الجمعة فقرأ سورة الجمعة وفى السجدة الثانية إذا جاءك المنافقون قال عبيد الله فأدركت أبا هريرة فقلت تقرأ 000"رواه مسلم والترمذى28-"إن رسول الله كان يقرأ فى صلاة الجمعة (سبح اسم ربك الأعلى )و(هل أتاك حديث الغاشية )رواه أبو داود وفى رواية أن رسول الله كان يقرأ فى العيدين ويوم الجمعة ب"سبح اسم ربك الأعلى "و"وهل أتاك حديث الغاشية "وربما اجتمعا فى يوم واحد فقرأ بهما "رواه مسلم وأبوداود29 - ما حفظت قاف إلا من فى رسول الله كان يخطبها كل جمعة " رواه مسلم وأبو داود والخطأ هنا هو الجهر فى الصلاة بدليل معرفة المأموم للسور المقروءة من الإمام وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك "والخطأ الأخر تولى بنى أمية مناصب الدولة فى عهد الصحابة وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الحديد "لا يستوى منكم من أنفق قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا "فهنا من أسلموا بعد الفتح لا يتولوا على من أسلموا من بعده لأن لهم الدرجة وهى السلطة وهى تولى مناصب الدولة لسبقهم فى الإسلام .
والأحاديث تناقض الأخير "ما أخذت قاف إلا من فى رسول الله كان يقرؤها فى كل جمعة "رواه مسلم فهنا كان يقرأ ق فى كل جمعة ولا ذكر لها فى القول وهو تناقض حيث كان يقرأ سورتى الجمعة والمنافقين فى رواية والأعلى والغاشية فى رواية أخرى . 30 - عن النبى أنه كره الصلاة نصف النهار إلا يوم الجمعة وقال إن جهنم تسجر إلا يوم الجمعة "رواه أبو داود والشافعى والخطأ هنا هو النهى عن الصلاة نصف النهار يوم الجمعة بدعوى اشتعال النار إلا يوم الجمعة وهو يعارض أن الله أباح لنا طاعته بالصلاة أو بغيرها فى كل الأوقات فقال بسورة الروم "فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون وله الحمد فى السموات والأرض وعشيا وحين تظهرون "وهو يناقض قولهم "نهى رسول الله عن صلاتين بعد الفجر حتى تطلع الشمس وبعد العصر حتى تغرب الشمس "رواه البخارى فهنا نهى عن وقتين فقط ليس بينهما نصف النهار وهو ما يناقض القول الذى حرم وقتا ثالثا هو نصف النهار .
31-من ترك الجمعة من غير عذر فليتصدق بدينار فإن لم يجد فبنصف دينار وفى رواية بدرهم أو نصف درهم أو صاع أو مد "رواه الطيالسى وابن أبى شيبة وأحمد وابن خزيمة والحاكم فى المستدرك وسنن البيهقى والخطأ الأول التناقض فى مقدار الكفارة بين دينار ونصف دينار ودرهم نصف درهم وصاع أو مد والكفارات فى القرآن كلها لا تخرج عن عتق الرقاب والصيام وإطعام المساكين والنسك والعوض والخطأ الأخر هو وجود كفارة مالية لترك الجمعة من غير عذر والسؤال الآن لماذا صلاة الجمعة وحدها أليست الصلوات الأخرى مفروضة مثلها ؟إذا لماذا ليس لها كفارة ؟أليس هذا عجيبا ؟
32-إن رسول الله قرأ يوم الجمعة تبارك وهو قائم 0000فقال أبى ليس لك من صلاتك اليوم إلا ما لغوت فذهب إلى رسول الله فذكر ذلك له وأخبره بالذى قال أبى فقال رسول الله صدق أبى "رواه البخارى وابن ماجة،33- من قال يوم الجمعة والإمام يخطب أنصت فقد لغا "رواه الترمذى وابن ماجة والشافعى ومسلم والخطأ هنا هو أن منكر المنكر صلاته باطلة بقوله لصاحبه أنصت وهو يخالف وجوب إنكار المنكر مصداق لقوله بسورة آل عمران "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر "كما أن الله لا يحاسبنا على الفعل وإنما على النية فالمنكر هنا نيته سليمة أى قلبه متعمد الخير وإن كان فعله خطأ عند الكاذبين فالله لا يعاقبه مصداق لقوله بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم " 34- من ترك الجمعة من غير عذر لم يكن له كفارة دون يوم القيامة "رواه الديلمى والخطأ هنا هو عدم وجود كفارة لترك صلاة الجمعة إطلاقا وهو ما يخالف أن الذنوب كلها تغفر أى تكفر مصداق لقوله تعالى بسورة الزمر "إن الله يغفر الذنوب جميعا "كما يخالف أن أى خطيئة لا يمكن أن تكون خطيئة أبدية ما دام صاحبها استغفر منها وتاب وإلا لماذا أباح لنا الله التوبة والإستغفار ؟وهو يناقض قولهم "من ترك الجمعة من غير عذر فليتصدق بدينار فإن لم يجد فبنصف دينار وفى رواية بدرهم أو نصف درهم أو صاع أو مد فهنا توجد كفارة مالية وفى القول لا توجد كفارة إطلاقا .
35- التمسوا الساعة التى ترجى فى يوم القيامة بعد العصر إلى غيبوبة الشمس "رواه الترمذى وأبو داود و"إن فى الجمعة ساعة 000حين تقام الصلاة إلى انصراف منها "رواه الترمذى و"000وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلى الله فيها شيئا إلا أعطاه إياه "و"اليوم الموعود يوم القيامة00000فالتمسوها أخر ساعة بعد العصر "و "فى شأن الجمعة يعنى الساعة0000سمعت رسول الله يقول هى ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة "رواهم مسلم والبخارى وأبو داود والشافعى ونلاحظ فى الروايات تناقضا فى ساعة الإستجابة فمرة وقت إقامة الصلاة حتى نهايتها ومرة أخر ساعة بعد العصر ومرة من بداية جلوس الإمام لإنقضاء الصلاة ومرة بلا تحديد "وفيه ساعة "والخطأ هنا هو وجود ساعة إستجابة فى يوم الجمعة وهو ما يخالف عدم تحديد الله وقت للدعاء أو الإستجابة فى أى أية .
36-لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع 00000ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى "رواه البخارى وفى رواية "من اغتسل يوم الجمعة 0000ولم يفرق بين اثنين غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن الحسنة وهى صلاة الجمعة تكفر ذنوب أسبوع فى المستقبل وهو يخالف أن الحسنات تمحو السيئات الماضية مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات ولا تكفر المستقبلية لأنها لو كانت كذلك لعمل أهل النفاق والكفار حسنات تكفيهم 100 سنة ثم ارتكبوا ما يحلوا لهم من السيئات فى السنوات التى بعدها بحجة أن حسنات تلك السنة تكفر هذه السيئات وهذا ما لا يقول به عاقل وهو يناقض قولهم "000غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام "رواه الترمذى وأبو داود وابن ماجة فهنا المغفرة 10أيام وفى القول سبعة فقط وهو تناقض .
37-من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فدنا واستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ومن مس الحصى فقد لغا وذلك أن الله يقول "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "رواه مسلم والترمذى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو تكفير صلاة الجمعة ذنوب عشر أيام مستقبلية وهو ما يخالف أن الحسنات تكفر الذنوب الماضية مصداق لقوله بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "ولو كان العمل يكفر ذنوب المستقبل لعمل الكفار والمنافقون أعمال تكفيهم مائة سنة ثم عملوا ما يحلوا لهم من الذنوب بحجة تكفير ما عملوه من حسنات لذنوب المستقبل وهو ما لا يقول بها عاقل زد على هذا أن قوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ليس فيه ذكر للأيام وإنما للحسنات وهى الأعمال والأيام ليست أعمال للإنسان والخطأ الثانى أن من مس الحصى فقد لغا وهو جنون لأن من مس الحصى لم يفتح فمه فكيف يكون لاغى أى متكلم بالباطل وهو يناقض قولهم 000"ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى "فهنا غفران 7 أيام وفى القول 10 أيام .
38- من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة ومن راح فى الساعة الثانية فكأنما يقرب بقرة ومن راح فى الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا 000فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر وفى رواية "إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكة يكتبون الناس على قدر منازلهم 000 حتى ذكر البيضة والدجاجة فمن جاء بعد ذلك فإنما يجىء بحق إلى الصلاة "رواه مسلم والترمذى وأبو داود وابن ماجة والشافعى والخطأ الأول هنا هو أن التبكير لصلاة الجمعة يزيد أجر المصلى وهو ما يخالف أن الحسنة وهى العمل الصالح بعشر أمثالها مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "زد على هذا أن المطلوب من المصلى هو الطلوع من بيته أو مكان عمله بعد النداء لقوله بسورة الجمعة "يا أيها الذين أمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله "والخطأ الثانى وجود الملائكة فى المساجد لكتابة المصلين أو لسماع الذكر وهو ما يخالف أنها تخاف من النزول للأرض مصداق لقوله بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا " .
39-حقا على المسلمين أن يغتسلوا يوم الجمعة وليمس أحدهم من طيب أهله فإن لم يجد فالماء له طيب "رواه الترمذى والخطأ هنا وجوب غسل يوم الجمعة وهو ما يخالف أن الله فرض الغسل على المسلم للصلاة فى الجنابة والحيض فقال بسورة النساء "ولا جنبا إلا عابرى سبيل حتى تغتسلوا "وقال بسورة المائدة "وإن كنتم جنبا فاطهروا" وقال بسورة البقرة "ولا تقربوهن حتى يطهرن "كما أن الله أوجب الوضوء للصلاة فقط فقال بسورة المائدة "يا أيها الذين أمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين "ولم يوجب الغسل .
40- من أصبح يوم الجمعة فغسل واغتسل 000كان له بكل خطوة عمل من أعمال البر والصوم والصلاة "وفى رواية "من اغتسل يوم الجمعة وغسل وبكر ودنا واستمع وأنصت كان له بكل خطوة يخطوها أجر سنة صيامها وقيامها "رواه الترمذى وأبو داود وابن ماجة والطبرانى فى الأوسط والخطأ هنا هو أن الخطوة تحسب بأجر عمل من أعمال البر أو بأجر سنة صيامها وقيامها وهو ما يخالف أن العمل ككل بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والله لا يجازى على أجزاء العمل وإنما على العمل ككل ولو كانت الخطوة بعمل صالح لترك الناس المساجد القريبة وذهبوا للبعيدة فى أقصى مكان للحصول على الحسنات وهو خبل وجنون لأنه إضاعة للجهد فيما لا نفع فيه للمسلمين ونلاحظ تناقضا فى الأجر بين الروايتين ففى الأولى أجر عمل واحد كالصلاة أو الصوم وفى الثانية أجر سنة من صيام وقيام وهو فرق شاسع فعمل السنة غير عمل فى جزء من يوم .
41-من أصبح يوم الجمعة صائما وعاد مريضا وأطعم مسكينا وشيع جنازة لم يتبعه ذنب 40 سنة "رواه ابن عدى فى الكامل ،والخطأ هنا هو أن الصائم ليوم الجمعة العائد للمريض المطعم للمسكين المشيع للجنازة فيه يغفر له ذنوب 40سنة مستقبلية وهو يخالف أن الحسنات تذهب السيئات الماضية كلها مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات " والكفار من الممكن أن يعملوا كل 40 سنة هذه الأعمال ثم يعملوا ما يحلو لهم من الذنوب ثم يدخلون الجنة طبقا للقول وهو جنون .
42-الجمعة على من أواه الليل إلى أهله"رواه الترمذى والخطأ وجوب الجمعة على من بات مع أهله وهو ما يخالف أن الجمعة واجبة على الرجال البالغين فقط وهم قد يكونون مع أهلهم أو فرادى فى بيوت بلا أهل وهؤلاء العزاب أو الأرامل الذين يعيشون وحدهم عليهم الجمعة .
43-شاهد يوم الجمعة ومشهود يوم عرفة "رواه الشافعى والخطأ هنا تفسير الشاهد بكونه يوم الجمعة والمشهود يوم عرفة وهو ما يخالف أن الله بين أن الشاهد وهم الكفار شهود على المشهود وهو فعلهم بالمؤمنين وفى هذا قال تعالى بسورة البروج "وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود " .

https://albetalatek.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى