البيت العتيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
البيت العتيق

منتدى اسلامى


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الأحاديث الكاذبة قيام الليل والوتر 1

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الأحاديث الكاذبة قيام الليل والوتر 1 Empty الأحاديث الكاذبة قيام الليل والوتر 1 الخميس سبتمبر 08, 2011 7:23 am

Admin


Admin

قيام الليل والوتر
1-يا على من صلى مائة ركعة ليلة النصف من شعبان يقرأ فى كل منهما بفاتحة الكتاب وقل هو الله أحد عشر مرات إلا قضى الله له كل حاجة "الخطأ هنا هو أن صلاة النصف من شعبان تقضى لمصليها كل حاجة "وفى رواية "خمسين ركعة 0000 وإن كان كتب فى اللوح المحفوظ شقيا يمحو الله ذلك ويحوله للسعادة 00 "والعدد هنا به تناقض ويخالف القول التالى :
- أن الله لا يجيب كل حاجة بدليل أن المسلمين بعضهم يصلى مخدوعا تلك الصلاة ويدعو أن ينصر الله المسلمين ومع هذا لم يحدث أن انتصروا لقعودهم عن الجهاد .
- -أن الله جعل لكل شىء سبب فمن يدعو لنفسه بالغنى لن يحصل على المال وهو قاعد لأن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة .
- زد على هذا أن الرسل (ص)بعض دعواتهم لم تستجب مثل دعوة نوح(ص)لإدخال ابنه الجنة واستغفار إبراهيم (ص)لأبيه فهل لو كانوا يعلمون بمثل هذه الصلاة لم يكونوا يصلونها حتى تستجاب حاجتهم .
والخطأ الأخر هو تغيير ما فى اللوح المحفوظ وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الأنعام"لا مبدل لكلمات الله"فالمكتوب لا يغير أبدا مهما حدث .
2- من عكف نفسه ما بين المغرب والعشاء فى مسجد جماعة لم يتكلم إلا بصلاة أو قرآن كان حقا على الله أن يبنى له قصرين فى الجنة وفى رواية من ركع عشر ركعات بين المغرب والعشاء بنى الله له قصرا فى الجنة "رواه ابن المبارك فى الزهد ونلاحظ تناقضا بين قصرين وقصر والخطأ هنا هو أن أجر العكوف أو الركوع بناء قصر أو قصرين فى الجنة لفاعلهما وهو تخريف لأن العمل الصالح بعشر حسنات وليس أجره قصور وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
3- قيل لعبيد الله مولى رسول الله هل كان رسول الله يأمر بصلاة غير المكتوبة ؟قال ما بين المغرب والعشاء "رواه أحمد والخطأ هنا هو أن الرسول (ص)كان يأمر بصلاة غير المكتوبة بين المغرب والعشاء ويخالف هذا أن النبى (ص)لا يمكن أن يأمر بصلاة غير المكتوبة لأنه لو فعل ذلك لكان متقولا على الله وهو ما يعرضه للعقاب مصداق لقوله تعالى بسورة الحاقة "ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين فما منكم من أحد عنه حاجزين "والسبب هو أن الأمر يكون فى شىء واحد هو الفرائض أى المكتوبات وأما غيرها فلا تسمى بأمر وإنما طلب أو إرشاد للأفضل .
والقول يعارض قولهم "إن الله أمدكم بصلاة هى خير لكم من حمر النعم الوتر جعله الله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر "رواه الترمذى وأبو داود فوقت الصلاة هنا ما بين العشاء والفجر وفى القول ما بين المغرب والعشاء وهو تعارض واضح .
4-قال كرز بن وبرة إن الخضر علمه صلاة بين المغرب والعشاء0000فسألت الخضر ممن سمعت هذا قال إنى حضرت محمدا حين علم هذا الدعاء 000"الخطأ هنا هو بقاء الخضر بعد وفاة النبى (ص) وهو يخالف أن الله لم يكتب لأحد من الرسل (ص)أو بقية البشر الخلود الدنيوى فقال بسورة الأنبياء "وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد "زد على هذا أنه لو كان الخضر رسولا وباقيا حيا لكان هو حاكم المسلمين لكونه رسول ومن ثم لم يكن أهل الإسلام فى هذا الحال البائس من الهزائم والمعاناة كل دول الكفر والحكام فى الداخل .
5-إن أفضل الصلاة عند الله صلاة المغرب لم يحطها عن مسافر ولا عن مقيم فتح بها صلاة الليل وختم بها صلاة الليل وختم بها صلاة النهار فمن صلى المغرب وصلى بعدها ركعتين بنى الله له قصرا فى الجنة "رواه الطبرانى فى الأوسط ،الخطأ الأول أن أفضل الصلاة صلاة المغرب عند الله وهو يخالف أن الصلوات كلها متساوية فى الأجر وهو عشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الثانى هو أن صلاة المغرب-وأصلا لا توجد صلاة مغرب-لم تحط فى السفر وهو ما يخالف عمومية قوله تعالى بسورة النساء"وإذا ضربتم فى الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة "فهو لم يحدد أى صلاة ولذا فلابد من قصرها كلها وهو إلغاءها خوف أن يردنا الكفار عن ديننا بسبب رؤيتهم لنا نصلى .
6- قال داود يا جبريل أى الليل أفضل قال ما أدرى غير أن العرش يهتز من السحر"رواه محمد بن نصر فى قيام الليل ،الخطأ هنا هو أنه قال العرش يهتز من السحر ولا يعلم أى الليل أفضل ،هذا تخريف لأن العرش هو كرسى محمول تحمله الملائكة وهو رمز لملك الله وليس له أى علاقة بالصلاة أو بالدعاء أو غير هذا وإن جبريل (ص)هو رسول الوحى للرسل ومن ثم فهو يعرف أفضل أوقات الليل لعلمه بما نزل فى الوحى وطبعا هذا الوقت لا يختلف من وحى لأخر لأن أهل الجنة كانوا يستغفرون بالأسحار فى كل عصر وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "للذين اتقوا عند ربهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد يقولون ربنا إننا أمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار ".
7-أن النبى سمع رجلا يقرأ من الليل فقال يرحمه الله لقد أذكرنى كذا وكذا آية كنت أسقطتها من سورة كذا وكذا "رواه مسلم والخطأ هنا أن الرجل ذكر الرسول (ص)بما نساه من القرآن ولم يحدث هذا لأن ما ينساه الرسول لابد أن ينساه الناس لقوله تعالى بسورة الأعلى "سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله "وقوله بسورة البقرة "ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها "فقوله "ننسها :يعنى نسيان الكل لها ولو كان الرسول(ص)وحده لقال نفسه .
8-سألت عائشة عن صلاة رسول الله عن تطوعه فقالت كان يصلى فى بيتى قبل الظهر أربعا 0000وكان إذا قرأ وهو نائم ركع وسجد وهو قائم وإذا قرأ 000وفى رواية ما رأيت رسول الله يقرأ من صلاة الليل جالسا حتى إذا كبر قرأ جالسا حتى إذا بقى من السورة 30 أو 40 آية قام فقرأهن ثم ركع "رواه مسلم والخطأ هنا هو جهر الرسول (ص)بالقراءة فى الصلاة حتى أن السامع يعرف ما إذا كان بقى 30أو 40 آية وهو شىء لم يحدث لأن الله نهى عن الجهر فى الصلاة وعن الإخفات فقال بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا ".
9-إن سعد بن هشام بن عامر أراد أن يغزو فى سبيل الله فقدم المدينة 0000قالت عائشة 0000قالت إن خلق النبى كان القرآن 0000فقالت ألست تقرأ يا أيها المزمل قلت بلى قالت فإن الله افترض قيام الليل فى أول هذه السورة فقام نبى الله وأصحابه حولا وأمسك الله خاتمتها 12 شهرا فى السماء حتى أنزل الله فى أخر هذه السورة التخفيف فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة0000"رواه مسلم والخطأ هنا هو فرض قيام الليل على المسلمين كلهم فى أول سورة المزمل وهو ما يخالف أنه كان مفروض على المزمل فقط وهو النبى (ص)لقوله بسورة المزمل "يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا "كما أن الله قال مخبرا عن القيام أن طائفة فقط تقوم مع النبى (ص)وفى هذا قال بسورة المزمل "إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثى الليل ونصفه وطائفة من الذين معك "وهذا أول الآية وليس فيها فرض على كل المسلمين وإنما فيها إخبار عن قيام بعض المسلمين .
10-صليت مع النبى ذات ليلة فافتتح البقرة 00 ثم افتتح النساء 00ثم افتتح آل عمران فقرأها مترسلا إذا مر بأية فيها تسبيح سبح وإذا مر بسؤال سأل وإذا مر بتعوذ تعوذ 00فكان سجوده قريبا من قيامه "رواه مسلم والخطأ هنا هو جهر الرسول (ص) بدليل معرفة من صلى معه ما قرأ من من السور وسماعه للتسبيح والتعوذ وهو ما لم يحدث لمعرفته بأن الله نهى عن الجهر فى الصلاة بقوله بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك "والخطأ الأخر هو قراءة سور البقرة والنساء وآل عمران قراءة مترسلة فيها تسبيح وسؤال وتعوذ فى الصلاة وهو ما لم يحدث لأن هذه القراءة تحتاج لثلاث ساعات على الأقل والوقوف هذه المدة حرج بالغ وقد حرم الله الحرج وهو التعب البالغ فقال بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "وقد فرض عليه قيام الليل أى استيقاظه الليل لقراءة القرآن مصداق لقوله بسورة المزمل "يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا ".

https://albetalatek.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى