17-قال "يفتح الله لرسوله كخليل يفتح لخليله بعد طول الأمد على اللقاء"ص132 فهنا شبه الله بالخلق عندما يأخذ الصديق صديقه بالأحضان وكأن الله يحل بالمكان ويلامس خلقه وهو جنون يناقض قوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء"
18- "فقال الملاك كونى حاملا بالنبى الذى ستدعينه يسوع "ص63 الخطأ هنا كون الولد اسمه يسوع وليس عيسى (ص)كما فى القرآن
19-حكاية "فإذا كنت عالمة مشيئة الله وموجسة خيفة أن يغضب الشعب عليها لأنها حبلى ليرجمها كأنها ارتكبت الزنا اتخذت لها عشيرا من عشيرتها "ص78 فهنا تزوجت مريم(ص)وهى حبلى وهو ما يناقض القرآن حيث ذكر معيشتها وحدها وولادتها عند جذع النخلة دون أن يكون معها أحد سوى ملاك الله الذى أوصاها بعدة وصايا كالأكل من النخلة والشرب من العين وعدم كلام الناس ولو تزوجت لبطل ما أراده الله من إظهار قدرته للكل على الخلق دون أب لأن بهذا لم يعلم سوى العشير وأما باقى الناس فقد ظنوا أنه ولد العشير
الحكمة
تضمن هذا السفر بعض التخاريف وهى :
1-قال "فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته"2-24 فهنا الله له صورة أشبهتها صورة مخلوقه وهو ما يناقض كون الله لا يشبهه أى لا يماثله أى أحد فى أى شىء مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
2-قال "لكن بحسد إبليس دخل الموت إلى العالم فيذوقه الذين هم من ضربه "(2-25)وهو تخريف فإبليس لم يدخل الموت العالم لأن الله حكم بموت مخلوقاته قبل خلقه لهم سواء كان معنى الموت الإنتقال من دار إلى دار أو دخول جهنم وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد "ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتاب من قبل أن نبرأها "
3-قال "أما أولاد الزنا فلا يبلغون أشدهم وذرية المضجع الأثيم تنقرض "(3-16)فهنا أولاد الزنا يموتون ولا ينجبون نسل لأنهم يموتون قبل بلوغهم وهو ما لا دليل عليه ويشهد عليه الواقع الذى نحياه فأولاد الزنا يعيشون وينجبون نسلا منهم الصالح ومنهم الطالح والتوراة فى أسفارها تمتلأ بحياة أولاد الزنى كابن يهوذا من الزانية التى زنى بها وهو ما يسمى فارص وقد أنجب أولاد
4-قال إن البتولية مع الفضيلة أجمل فإن معها ذكرا خالدا لأنها تبقى معلومة عند الله والناس (4-1) هنا الخطأ أفضلية البتولية على الزواج وهو ما يناقض الأمر بالزواج فى التوراة الحقيقية والمحرفة معا وفى القرآن الحالى البتولية محرمة والزواج هو الواجب وفاعله يدخل الجنة ما دام مطيعا لله والمتبتل يدخل النار حتى ولو أطاع الله فى غير حكم البتولية لأنه عصى الله فى حكمه بالزواج
5-قال "ولكن شيب الإنسان هو الفطنة وسن الشيخوخة هى الحياة المنزهة عن العيب (4-9)وقطعا الشيخوخة ليست منزهة عن العيب وليست هى سن الفطنة بل هى السن التى يزول فيها العلم ومنه دين الله من النفس حتى يصبح الإنسان فى النهاية غير عالم بشىء أى جاهل كالطفل الوليد وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم من بعد علم شيئا"
6-قال "فكيف أصبح معدودا فى بنى الله "(5-5)وقال "عامرة بأبناء الله كما يليق بها "(12-7)وقال "عذوبتك لبنيك"(16-21)وقال "اعترفوا عند هلاك الأبكار بأن الشعب هو ابن الله"(18-13)فهنا يوجد أولاد لله ولا يوجد أولاد لله لقوله تعالى بسورة الإخلاص"لم يلد ولم يولد"
7-قال "وفى مدة عشرة أشهر صنعت من الدم بزرع الرجل واللذة التى تصاحب النوم "(7-2)توجد أخطاء فى القول أولها مدة الحمل فهى عنده عشرة أشهر وهى طبيا تسعة وعدة أيام وفى القرآن الحالى ستة أشهر وثانيها أن الإنسان يصنع من الدم بزرع الرجل وهو ما يناقض أنه يخلق من منى الرجل والمرأة معا مصداق لقوله بسورة الإنسان "إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاجا "وثالثها أن اللذة تصاحب النوم والنائم ميت فكيف يشعر باللذة فهى اللذة عند الرقاد
8-قال "بل دخول الجميع إلى الحياة واحد وخروجهم سواء "(7-6)الخطأ هنا أن دخول الكل للحياة واحد وهو ما يناقض وجود ثلاثة دخلوا الحياة بغير منى الرجل والمرأة وهم آدم (ص)فقد خلق من طين مباشرة وزوجته خلقت منه دون وجود زوجة وعيسى(ص)أتى دون وجود زوج لأمه أى بدون أب .
9-قال "أما الخشب المصنوع صنما فملعون هو (15-ومثله "فيصيب العقاب الصانع والمصنوع "(9-6)فهنا اللعنة وهى العقاب على الخشب المصنوع وهو ما يناقض أن اللعنة تكون على فاعل الذنب وهو صانع الخشب صنم وليس على من لم يعمل شيئا مصداق لقوله تعالى "ولا تزر وزارة وزر أخرى "فالخشب لم يصنع نفسه صنما ولا رضى بهذا لأنه مطيع لله كباقى الخلق عدا بعض الإنس والجن
10-قال وأخيرا رأوا صنفا من الطير حين حثتهم شهوتهم أن يتطلبوا طعاما لذيذا فصعدت السلوى من البحر تسلية لهم "(19-12:11)فهنا تناقض فالسلوى صنف من الطير والطير يعيش فى البر فكيف خرج من البحر ؟
18- "فقال الملاك كونى حاملا بالنبى الذى ستدعينه يسوع "ص63 الخطأ هنا كون الولد اسمه يسوع وليس عيسى (ص)كما فى القرآن
19-حكاية "فإذا كنت عالمة مشيئة الله وموجسة خيفة أن يغضب الشعب عليها لأنها حبلى ليرجمها كأنها ارتكبت الزنا اتخذت لها عشيرا من عشيرتها "ص78 فهنا تزوجت مريم(ص)وهى حبلى وهو ما يناقض القرآن حيث ذكر معيشتها وحدها وولادتها عند جذع النخلة دون أن يكون معها أحد سوى ملاك الله الذى أوصاها بعدة وصايا كالأكل من النخلة والشرب من العين وعدم كلام الناس ولو تزوجت لبطل ما أراده الله من إظهار قدرته للكل على الخلق دون أب لأن بهذا لم يعلم سوى العشير وأما باقى الناس فقد ظنوا أنه ولد العشير
الحكمة
تضمن هذا السفر بعض التخاريف وهى :
1-قال "فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته"2-24 فهنا الله له صورة أشبهتها صورة مخلوقه وهو ما يناقض كون الله لا يشبهه أى لا يماثله أى أحد فى أى شىء مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
2-قال "لكن بحسد إبليس دخل الموت إلى العالم فيذوقه الذين هم من ضربه "(2-25)وهو تخريف فإبليس لم يدخل الموت العالم لأن الله حكم بموت مخلوقاته قبل خلقه لهم سواء كان معنى الموت الإنتقال من دار إلى دار أو دخول جهنم وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد "ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتاب من قبل أن نبرأها "
3-قال "أما أولاد الزنا فلا يبلغون أشدهم وذرية المضجع الأثيم تنقرض "(3-16)فهنا أولاد الزنا يموتون ولا ينجبون نسل لأنهم يموتون قبل بلوغهم وهو ما لا دليل عليه ويشهد عليه الواقع الذى نحياه فأولاد الزنا يعيشون وينجبون نسلا منهم الصالح ومنهم الطالح والتوراة فى أسفارها تمتلأ بحياة أولاد الزنى كابن يهوذا من الزانية التى زنى بها وهو ما يسمى فارص وقد أنجب أولاد
4-قال إن البتولية مع الفضيلة أجمل فإن معها ذكرا خالدا لأنها تبقى معلومة عند الله والناس (4-1) هنا الخطأ أفضلية البتولية على الزواج وهو ما يناقض الأمر بالزواج فى التوراة الحقيقية والمحرفة معا وفى القرآن الحالى البتولية محرمة والزواج هو الواجب وفاعله يدخل الجنة ما دام مطيعا لله والمتبتل يدخل النار حتى ولو أطاع الله فى غير حكم البتولية لأنه عصى الله فى حكمه بالزواج
5-قال "ولكن شيب الإنسان هو الفطنة وسن الشيخوخة هى الحياة المنزهة عن العيب (4-9)وقطعا الشيخوخة ليست منزهة عن العيب وليست هى سن الفطنة بل هى السن التى يزول فيها العلم ومنه دين الله من النفس حتى يصبح الإنسان فى النهاية غير عالم بشىء أى جاهل كالطفل الوليد وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم من بعد علم شيئا"
6-قال "فكيف أصبح معدودا فى بنى الله "(5-5)وقال "عامرة بأبناء الله كما يليق بها "(12-7)وقال "عذوبتك لبنيك"(16-21)وقال "اعترفوا عند هلاك الأبكار بأن الشعب هو ابن الله"(18-13)فهنا يوجد أولاد لله ولا يوجد أولاد لله لقوله تعالى بسورة الإخلاص"لم يلد ولم يولد"
7-قال "وفى مدة عشرة أشهر صنعت من الدم بزرع الرجل واللذة التى تصاحب النوم "(7-2)توجد أخطاء فى القول أولها مدة الحمل فهى عنده عشرة أشهر وهى طبيا تسعة وعدة أيام وفى القرآن الحالى ستة أشهر وثانيها أن الإنسان يصنع من الدم بزرع الرجل وهو ما يناقض أنه يخلق من منى الرجل والمرأة معا مصداق لقوله بسورة الإنسان "إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاجا "وثالثها أن اللذة تصاحب النوم والنائم ميت فكيف يشعر باللذة فهى اللذة عند الرقاد
8-قال "بل دخول الجميع إلى الحياة واحد وخروجهم سواء "(7-6)الخطأ هنا أن دخول الكل للحياة واحد وهو ما يناقض وجود ثلاثة دخلوا الحياة بغير منى الرجل والمرأة وهم آدم (ص)فقد خلق من طين مباشرة وزوجته خلقت منه دون وجود زوجة وعيسى(ص)أتى دون وجود زوج لأمه أى بدون أب .
9-قال "أما الخشب المصنوع صنما فملعون هو (15-ومثله "فيصيب العقاب الصانع والمصنوع "(9-6)فهنا اللعنة وهى العقاب على الخشب المصنوع وهو ما يناقض أن اللعنة تكون على فاعل الذنب وهو صانع الخشب صنم وليس على من لم يعمل شيئا مصداق لقوله تعالى "ولا تزر وزارة وزر أخرى "فالخشب لم يصنع نفسه صنما ولا رضى بهذا لأنه مطيع لله كباقى الخلق عدا بعض الإنس والجن
10-قال وأخيرا رأوا صنفا من الطير حين حثتهم شهوتهم أن يتطلبوا طعاما لذيذا فصعدت السلوى من البحر تسلية لهم "(19-12:11)فهنا تناقض فالسلوى صنف من الطير والطير يعيش فى البر فكيف خرج من البحر ؟