يشوع بن سيراخ
1- قال "الصادقون فيوجدون فيها ويفلحون إلى أن يشاهدوا الله"(15-الخطأ هنا هو مشاهدة الله عيانا وهو ما يناقض التوراة الحقيقية والمحرفة معا حيث الله لا يرى ولا يمكن أن يراه أحد
2-قال" خلق الرب الإنسان من الأرض وصنعهم على صورته"(17-31)وهو خطأ تكرر كثيرا فى التوراة المحرفة فالله لا يشبهه شىء لأنه ليس كمثله شىء
3-قال "لأن ابن الإنسان ليس بخالد "(17-29)الإنسان خالد عندنا بعد القيامة وهو يناقض سفر الحكمة الذى يقول "فإن الله خلق الإنسان خالد (2-24) فأى منهما نصدق من خلده أم من لم يخلده ؟قطعا نصدق قرآننا
4-قال "عدة أيام الإنسان على الأكثر مائة سنة "(18-18)نرى فى الواقع من يتعدى المائة وهو نص يناقض نص فى سفر التكوين يقول أن عدة أيام الإنسان مائة وعشرين عاما فأيهما نصدق ؟
5-قال "ناقص العقل وهو تقى خير من وافر الفطنة وهو يتعدى الشريعة (19-21)الخطأ هنا أن ناقص العقل يكون تقى ووافر الفطنة يكون كافرا وهو تخريف لأن العكس هو الحادث فوافر الفطنة وهو صاحب العقل يكون تقى وناقص العقل هو الكافر ولذا يخاطب القرآن الكفار فيقول أفلا تعقلون كما سمى الأتقياء أولى الألباب وهم أهل العقول
6-قال "الخمر حياة الإنسان إذا اقتصدت فى شربها (31-32 )و"أى خير لمن ليس له خمر(31-33)و"الخمر من البدء خلقت للإنبساط لا للسكر الخمر ابتهاج القلب وسرور النفس لمن شرب منها فى وقتها ما كفى الشرب بالرفق صحة للنفس والجسد (31-37:35)هنا يبيحون الخمر بقدر وهو ما يناقض تحريمها فى التوراة المحرفة فى عدة مواضع كما يناقض تحريمها فى الإسلام قليلها وكثيرها
7- قال" ارحم الشعب الذى دعى باسمك وإسرائيل الذى أنزلته منزلة بكرك (36-14) فهنا لله بكرا أو فى منزلة البكر وهو ما يناقض أن الله لو أراد لهوا أى ولدا لاتخذه من لديه أى من خلقه ولكنه لم يرد وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين "
8-قال "وأنشد قصائد الكتاب "(44-5)فهنا الخطأ وجود شعر فى الكتاب وهو الوحى وقد نفى الله عن الوحى قرآن أو غير قرآن أن يكون شعرا فقال بسورة يس "وما علمناه الشعر وما ينبغى له إن هو إلا ذكر وقرآن مبين "
1- قال "الصادقون فيوجدون فيها ويفلحون إلى أن يشاهدوا الله"(15-الخطأ هنا هو مشاهدة الله عيانا وهو ما يناقض التوراة الحقيقية والمحرفة معا حيث الله لا يرى ولا يمكن أن يراه أحد
2-قال" خلق الرب الإنسان من الأرض وصنعهم على صورته"(17-31)وهو خطأ تكرر كثيرا فى التوراة المحرفة فالله لا يشبهه شىء لأنه ليس كمثله شىء
3-قال "لأن ابن الإنسان ليس بخالد "(17-29)الإنسان خالد عندنا بعد القيامة وهو يناقض سفر الحكمة الذى يقول "فإن الله خلق الإنسان خالد (2-24) فأى منهما نصدق من خلده أم من لم يخلده ؟قطعا نصدق قرآننا
4-قال "عدة أيام الإنسان على الأكثر مائة سنة "(18-18)نرى فى الواقع من يتعدى المائة وهو نص يناقض نص فى سفر التكوين يقول أن عدة أيام الإنسان مائة وعشرين عاما فأيهما نصدق ؟
5-قال "ناقص العقل وهو تقى خير من وافر الفطنة وهو يتعدى الشريعة (19-21)الخطأ هنا أن ناقص العقل يكون تقى ووافر الفطنة يكون كافرا وهو تخريف لأن العكس هو الحادث فوافر الفطنة وهو صاحب العقل يكون تقى وناقص العقل هو الكافر ولذا يخاطب القرآن الكفار فيقول أفلا تعقلون كما سمى الأتقياء أولى الألباب وهم أهل العقول
6-قال "الخمر حياة الإنسان إذا اقتصدت فى شربها (31-32 )و"أى خير لمن ليس له خمر(31-33)و"الخمر من البدء خلقت للإنبساط لا للسكر الخمر ابتهاج القلب وسرور النفس لمن شرب منها فى وقتها ما كفى الشرب بالرفق صحة للنفس والجسد (31-37:35)هنا يبيحون الخمر بقدر وهو ما يناقض تحريمها فى التوراة المحرفة فى عدة مواضع كما يناقض تحريمها فى الإسلام قليلها وكثيرها
7- قال" ارحم الشعب الذى دعى باسمك وإسرائيل الذى أنزلته منزلة بكرك (36-14) فهنا لله بكرا أو فى منزلة البكر وهو ما يناقض أن الله لو أراد لهوا أى ولدا لاتخذه من لديه أى من خلقه ولكنه لم يرد وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين "
8-قال "وأنشد قصائد الكتاب "(44-5)فهنا الخطأ وجود شعر فى الكتاب وهو الوحى وقد نفى الله عن الوحى قرآن أو غير قرآن أن يكون شعرا فقال بسورة يس "وما علمناه الشعر وما ينبغى له إن هو إلا ذكر وقرآن مبين "