الرئيسية
25-أن رجلا دخل الصلاة فقال الحمد لله وسبح فقال رسول الله من قائلها فقال الرجل أنا قال لقد رأيت الملائكة تلقى بها بعضها بعضا "رواه أحمد والخطأ الخاص هنا رؤية النبى (ص)تعطى الكلمات لبعضها وهو تخريف لأن النبى (ص)لم يرى من الملائكة سوى جبريل (ص)مرتين لقوله بسورة النجم "ولقد رآه نزلة أخرى "ومن ثم كيف رأى ملائكة غير جبريل (ص)؟أليس هذا خبلا؟.
الخطأ العام هنا الجهر بالقراءة فى الصلوات وسماع المصلين للإمام يقرأ بالسور ومعرفتهم إياها أثناء الصلاة وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك" .
26-سمعت النبى (ص)قرأ "غير المغضوب عليهم ولا الضالين وقال آمين ومد وفى رواية وخفض بها صوته "رواه الترمذى وأبو داود.
27-أنه كان يعلن القراءة فى الأوليين من المغرب والعشاء والفجر ويسر القراءة فى الأوليين 000وكان يسبح فى الأخريين 000"رواه زيد وهو يناقض قولهم أن عمر بن الخطاب كان يجهر فى الصلاة وأنه كان يسمع قراءة عمر ابن الخطاب عند دار أبى جهم "رواه مالك فهنا الصلاة كلها جهرية وفى القول جهرية وسرية وهو تعارض .
28- كانوا يقرأون خلف رسول الله فقال النبى خلطتم على فلا تفعلوا وسألت زيدا ابن على عن الصلاة خلف من لا يجهر فقال جائز فقلت فالصلاة خلف 00"رواه زيد وهو يعارض قولهم "لا صلاة إلا بقراءة "رواه مسلم وأبو داود فهنا أوجب القراءة على الإمام والمأمومين وفى القول حرمها على المأمومين وهو تعارض ظاهر ويعارض قولهم "من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهو خداج غير تمام "رواه الترمذى ومسلم فهنا أوجب القراءة على الإمام والمأمومين بينما حرمها القول على المأمومين وهو تناقض بين .
29-أن عبد الله ابن مسعود كان لا يقرأ خلف الإمام فيما يجهر به وفيما يخافت فيه فى الأوليين ولا فى الأخريين وإذا صلى وحده قرأ فى الأوليين بفاتحة الكتاب وسورة ولم يقرأ فى الأخريين بشىء "رواه مالك ،يناقض القول قولهم "من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم الكتاب فهى خداج غير تمام "رواه مسلم والترمذى فهنا تجب القراءة على الإمام والمأمومين بينما القول حرمها على المأمومين فيما فيه الجهر والإخفات وهو تناقض .
30- فى كل صلاة يقرأ فما أسمعنا رسول الله أسمعناكم وما أخفى علينا أخفينا عليكم "رواه مسلم وأبو داود وهو يناقض قولهم "من قرأ مع الإمام فلا صلاة له "رواه مسلم فهنا حرم القراءة على المأمومين تحريما تاما وفى القول أباحها للكل ومع قولهم "صلى رسول الله الصبح000قال إنى أراكم تقرأون وراء إمامكم قال قلنا يا رسول الله إى والله قال لا تفعلوا إلا بأم القرآن فلا صلاة لمن لن يقرأ بها "رواه الترمذى فهنا القراءة للكل بأم القرآن وللإمام بأم القرآن وغيرها بينما فى القول لابد للكل من القراءة وهو تناقض واضح .
31-قلت لعائشة أرأيت رسول الله 0000 قلت أرأيت رسول الله كان يجهر بالقرآن أم يخفت به قالت ربما جهر به وربما خفت 000"رواه أبو داود .
32-كان رسول الله يصلى 000فى الظهر والعصر 000ويسمعنا الآية أحيانا "رواه أبو داود .
33- صلى معاوية صلاة فجهر فيها بالقراءة 0000ولم يكبر حين يهوى 000يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت 00"رواه الشافعى .
الخطأ العام هنا هو رفع الصوت وإسراره فى الصلاة وهو يخالف أن الله نهى عن الجهر والإسرار فى الصلاة فقال بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا "
34- سئل عبد الله بن مسعود عن القراءة خلف الإمام فقال أنصت فإن فى الصلاة شغلا وسيكفيك الإمام "وفى رواية "بينا أنا اصلى مع رسول الله إذ عطس رجل من القوم فقلت يرحمك الله فرمانى القوم بأبصارهم 0000فقلنا يا رسول الله كنا نسلم عليك فى الصلاة فترد علينا فقال إن فى الصلاة شغلا "رواه مسلم ومالك وهو يناقض قولهم "لا صلاة إلا بقراءة "رواه مسلم وأبو داود فهنا أوجب القراءة على الكل وفى القول حرمها على المأمومين وهو تعارض وقولهم "من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهى خداج غير تمام "رواه الترمذى ومسلم ،فهنا أوجب قراءة الفاتحة على الكل وفى القول حرمها على المأمومين وهو تعارض بين .
35- أن ابن عمر أنه كان إذا سئل هل يقرأ أحد مع الإمام قال إذا صلى أحدكم مع الإمام فحسبه قراءة الإمام "رواه مالك وهو يتعارض مع نفس الأقوال التى يتعارض معها حديث 34 .
36- من صلى خلف إمام فإن قراءة الإمام له قراءة "رواه مالك وهو يتناقض مع نفس الأحاديث المتعارضة مع حديث 34 .
37- لأن أعض على جمرة أحب إلى من أن أقرأ خلف الإمام "رواه مالك وهو يتعارض مع نفس الأحاديث التى يتعارض معها حديث 34.
الخطأ العام هنا الجهر بالقراءة فى الصلوات وسماع المصلين للإمام يقرأ بالسور ومعرفتهم إياها أثناء الصلاة وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك" .
26-سمعت النبى (ص)قرأ "غير المغضوب عليهم ولا الضالين وقال آمين ومد وفى رواية وخفض بها صوته "رواه الترمذى وأبو داود.
27-أنه كان يعلن القراءة فى الأوليين من المغرب والعشاء والفجر ويسر القراءة فى الأوليين 000وكان يسبح فى الأخريين 000"رواه زيد وهو يناقض قولهم أن عمر بن الخطاب كان يجهر فى الصلاة وأنه كان يسمع قراءة عمر ابن الخطاب عند دار أبى جهم "رواه مالك فهنا الصلاة كلها جهرية وفى القول جهرية وسرية وهو تعارض .
28- كانوا يقرأون خلف رسول الله فقال النبى خلطتم على فلا تفعلوا وسألت زيدا ابن على عن الصلاة خلف من لا يجهر فقال جائز فقلت فالصلاة خلف 00"رواه زيد وهو يعارض قولهم "لا صلاة إلا بقراءة "رواه مسلم وأبو داود فهنا أوجب القراءة على الإمام والمأمومين وفى القول حرمها على المأمومين وهو تعارض ظاهر ويعارض قولهم "من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهو خداج غير تمام "رواه الترمذى ومسلم فهنا أوجب القراءة على الإمام والمأمومين بينما حرمها القول على المأمومين وهو تناقض بين .
29-أن عبد الله ابن مسعود كان لا يقرأ خلف الإمام فيما يجهر به وفيما يخافت فيه فى الأوليين ولا فى الأخريين وإذا صلى وحده قرأ فى الأوليين بفاتحة الكتاب وسورة ولم يقرأ فى الأخريين بشىء "رواه مالك ،يناقض القول قولهم "من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم الكتاب فهى خداج غير تمام "رواه مسلم والترمذى فهنا تجب القراءة على الإمام والمأمومين بينما القول حرمها على المأمومين فيما فيه الجهر والإخفات وهو تناقض .
30- فى كل صلاة يقرأ فما أسمعنا رسول الله أسمعناكم وما أخفى علينا أخفينا عليكم "رواه مسلم وأبو داود وهو يناقض قولهم "من قرأ مع الإمام فلا صلاة له "رواه مسلم فهنا حرم القراءة على المأمومين تحريما تاما وفى القول أباحها للكل ومع قولهم "صلى رسول الله الصبح000قال إنى أراكم تقرأون وراء إمامكم قال قلنا يا رسول الله إى والله قال لا تفعلوا إلا بأم القرآن فلا صلاة لمن لن يقرأ بها "رواه الترمذى فهنا القراءة للكل بأم القرآن وللإمام بأم القرآن وغيرها بينما فى القول لابد للكل من القراءة وهو تناقض واضح .
31-قلت لعائشة أرأيت رسول الله 0000 قلت أرأيت رسول الله كان يجهر بالقرآن أم يخفت به قالت ربما جهر به وربما خفت 000"رواه أبو داود .
32-كان رسول الله يصلى 000فى الظهر والعصر 000ويسمعنا الآية أحيانا "رواه أبو داود .
33- صلى معاوية صلاة فجهر فيها بالقراءة 0000ولم يكبر حين يهوى 000يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت 00"رواه الشافعى .
الخطأ العام هنا هو رفع الصوت وإسراره فى الصلاة وهو يخالف أن الله نهى عن الجهر والإسرار فى الصلاة فقال بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا "
34- سئل عبد الله بن مسعود عن القراءة خلف الإمام فقال أنصت فإن فى الصلاة شغلا وسيكفيك الإمام "وفى رواية "بينا أنا اصلى مع رسول الله إذ عطس رجل من القوم فقلت يرحمك الله فرمانى القوم بأبصارهم 0000فقلنا يا رسول الله كنا نسلم عليك فى الصلاة فترد علينا فقال إن فى الصلاة شغلا "رواه مسلم ومالك وهو يناقض قولهم "لا صلاة إلا بقراءة "رواه مسلم وأبو داود فهنا أوجب القراءة على الكل وفى القول حرمها على المأمومين وهو تعارض وقولهم "من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهى خداج غير تمام "رواه الترمذى ومسلم ،فهنا أوجب قراءة الفاتحة على الكل وفى القول حرمها على المأمومين وهو تعارض بين .
35- أن ابن عمر أنه كان إذا سئل هل يقرأ أحد مع الإمام قال إذا صلى أحدكم مع الإمام فحسبه قراءة الإمام "رواه مالك وهو يتعارض مع نفس الأقوال التى يتعارض معها حديث 34 .
36- من صلى خلف إمام فإن قراءة الإمام له قراءة "رواه مالك وهو يتناقض مع نفس الأحاديث المتعارضة مع حديث 34 .
37- لأن أعض على جمرة أحب إلى من أن أقرأ خلف الإمام "رواه مالك وهو يتعارض مع نفس الأحاديث التى يتعارض معها حديث 34.
