البيت العتيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
البيت العتيق

منتدى اسلامى


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الأحاديث الكاذبة فى نواهى الصلاة ومبطلاتها1

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin

نواهى الصلاة ومبطلاتها
1-لا يقطع الصلاة شىء وادرؤوا ما استطعتم فإنما هو شيطان وفى رواية إذا كان أحدكم يصلى فلا يدع أحدا يمر بين يديه وليدرأه ما استطاع فإن أبى فليقاتله فإنما هو شيطان وفى رواية 00فإن معه القرين"وفى رواية" إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها لا يقطع الشيطان عليه صلاته وكان بين مقام النبى وبين القبلة عنزة "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن المدروء أى المدفوع سواء إنسان أو غيره من المخلوقات شيطان وقطعا لو كان المدروء أى المدفوع حمارا أو بقرة أو غير هذا من المخلوقات فلا يمكن أن يكون شيطان لسبب هو أن الشياطين إنس وجن فقط مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "وكذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الإنس والجن "ويناقض قولهم "00يقطع صلاته الكلب الأسود والمرأة والحمار "رواه الترمذى وأبو داود وقولهم "فإنه يقطع صلاته الكلب والحمار والخنزير واليهودى والمجوسى والمرأة "رواه أبو داود فهنا تقطع الصلاة عدة أشياء وفى القول لا يقطع الصلاة شىء وهو تعارض بين .
2-إذا صلى الرجل 000قطع صلاته الكلب الأسود والمرأة والحمار 000كما سألت رسول الله فقال الكلب الأسود شيطان "والخطأ الخاص هنا هو أن الكلب الأسود شيطان وهو يخالف كون الشياطين إنس وجن فقط مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "وكذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الإنس والجن"3 -وفى رواية "00فإنه يقطع صلاته الكلب والحمار والخنزير واليهودى والمجوسى والمرأة 00و4-فى رواية "رأيت رجلا بتبوك مقعدا فقال مررت بين يدى النبى وأنا على حمار وهو يصلى فقال اللهم اقطع أثره فما مشيت عليها بعد"والخطأ الخاص هنا دعوة النبى (ص)على راكب الحمار بالشلل وهو يتنافى مع وصف الله لنبيه (ص)باللين والرحمة كما بقوله بسورة آل عمران "فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "وهذه الدعوة قسوة وغلظة ،5 - وفى رواية ذكر عند ابن عباس ما يقطع الصلاة فذكروا الكلب والحمار والمرأة فقال ما تقولون فى الجدى 000فبادره رسول الله القبلة"رواهم مسلم وابن ماجة وأبو داود والترمذى والخطأ المشترك هو أن مرور الكلب والحمار والمرأة واليهودى والمجوسى والخنزير والجدى يقطع الصلاة مما يعنى بطلانها وهو يخالف أن صلاة أهل الكهف كانت صحيحة رغم وجود الكلب معهم باستمرار وقد مدحهم الله فقال بسورة الكهف "إنهم فتية أمنوا بربهم وزدناهم هدى "ولو كان الحمار يقطع الصلاة ما صحت الصلاة والمسلم راكب عليه لقوله بسورة البقرة "فإن خفتم فرجالا وركبانا "والأحاديث يناقضها قولهم "لا يقطع الصلاة شىء "رواه أبو داود فهنا لا يقطعها شىء وفى الأقوال يقطعها عدة أشياء كالكلب والحمار والمرأة واليهودى .
6-لو يعلم المار بين يدى المصلى ماذا عليه لكان أن يقف 40 خيرا له من أن يمر بين يديه قال أبو النضر قال 40 يوما أو شهرا أو سنة وفى رواية 100عام رواه مسلم وابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو الوقوف 40 يوما أو شهرا أو سنة خيرا من المرور بين يدى المصلى وهو يخالف أن المرور لحاجة بين يدى المصلى واجب ولا شىء فيه كما أن المرور بين يدى المصلى والمراد من أمام رأسه عند السجود لا شىء فيه لأنه لم يضره ولو قلنا أنه يحول بينه وبين القبلة لكان ذاك خطأ لوجود حوائل عدة بين المصلى وبين الكعبة مثل الجبال والتلال زد على هذا التناقض بين الروايات بين 40 يوما أو شهر أو سنة وبين 100عام وداخل الرواية يوما أو شهرا أو سنة .
7-صلوا فى مرابض الغنم ولا تصلوا فى أعطان الإبل فإنها خلقت من الشياطين "وفى رواية أن راعيا سأل النبى فقال أصلى فى أعطان الإبل قال لا و00وفى رواية إذا أدركتم الصلاة فى مراح الغنم0000فاخرجوا منها فصلوا فإنها جن من جن خلقت ألا ترونها إذا نفرت كيف تشمخ بأنفها "رواه ابن ماجة وزيد والشافعى والخطأ الأول هو الأمر بالصلاة فى أماكن الغنم والنهى عن أماكن الإبل وقطعا ليس هناك أى داعى للفصل بين أماكن الغنم أو الإبل لأن كلاهما فيه ما فى الأخر من أبوال وبرازات وروائح كريهة فإذا كان هذا محلل فهذا محلل وإن كان هذا محرم لأن الأسباب واحدة والخطأ الثانى أن الإبل خلقت من الشياطين ومرة الجن وهو خرافة لأن الشياطين إنس وجن فقط مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "وكذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الإنس والجن " والله خلق كل شىء من الماء وليس من الجن أو الشياطين مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "وجعلنا من الماء كل شىء حى ".
8-أن النبى نهى أن يصلى فى 7 مواطن فى المزبلة والجزرة والمقبرة وقارعة الطريق وفى الحمام"رواه الترمذى والخطأ الخاص ذكر القول ل7 مواطن وهم 5 فقط فى النوع 9-وفى رواية إن حبيبى نهانى أن أصلى فى المقبرة ونهانى أن أصلى فى أرض بابل فإنها ملعونة " رواه أبو داود والخطأ المشترك هو النهى عن الصلاة فى الأماكن المذكورة وهو يخالف أن الأرض كلها مصلى ما دامت طاهرة لقوله تعالى بسورة البقرة "وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره "فعبارة "وحيثما كنتم "تدل على أى مكان والخطأ الأخر هو لعن بابل والله لا يلعن بابل وإنما يلعن الإنس والجن الكفرة ولم يرد نص واحد يلعن بلدة وإنما ورد ما يلعن أهلها ويناقض القول قولهم "الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام "رواه الترمذى وأبو داود فهنا الأرض مسجد كلها عدا المقبرة والحمام بينما فى القول سبعة مواطن هى المزبلة والجزرة والمقبرة والحمام وقارعة الطريق وأرض بابل ونلاحظ تناقضا بين قوله 7 ووجود خمسة أماكن فقط فى الحديث 8 كما نلاحظ تناقضا بين 5 وبين 2 فى الحديث9.
10- الأرض كلها مسجد إلا المقبرة وإلا الحمام "رواه الترمذى والشافعى وأبو داود والخطأ هنا هو النهى عن الصلاة فى المقبرة والحمام وهو يخالف أن الأرض كلها مصلى ما دامت طاهرة مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره "فعبارة وحيثما كنتم "تدل على أى مكان وهو يناقض الحديثين 8و9وسبق تناول التناقض بينهم .

https://albetalatek.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى